اليونسكو تختار السعودية ممثلة في “سدايا”
لتتولى رئاسة الشبكة العالمية رفيعة المستوى للهيئات الإشرافية على الذكاء الاصطناعي (GNAIS)
قرارٌ ليس بروتوكوليًا … بل إعلانٌ أن من يقود ملفات مستقبل الذكاء الاصطناعي
باتت الرياض.
الشبكة تضم:
الاتحاد الأوروبي





أي أن المملكة أصبحت من تضع قواعد أخلاقيات التقنية عالميًا لا من تتبعها.

• الأولى عربيًا في مؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي (Oxford Insights 2023).
• استثمارات تتجاوز 20 مليار دولار لتوطين تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية الرقمية.
• أكثر من 25 ألف سعودي مؤهل في تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي.
• إصدار أول “إطار وطني لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي” بالتعاون مع UNESCO و OECD.

في 2016 كانت السعودية تتلقى التقنيات.
وفي 2025 أصبحت تضع المعايير التي يُقاس بها استخدام تلك التقنيات.
اي انها انتقلت من موقع المستخدم … إلى موقع المشرّع والموجّه.

لم تعد السعودية تبحث عن مكان في المستقبل بل أصبحت من يُصيغ “قوانينه الأخلاقية” ويُشرف على صُنّاعه.