جون بولتون يواجه تهم ثقيلة

إنضم
15 يناير 2021
المشاركات
11,626
التفاعل
38,886 216 0
الدولة
Morocco

القضاء الأمريكي يلاحق جون بولتون مستشار ترامب السابق بتهمة تسريب وثائق سرية​


يواجه جون بولتون، مستشار الأمن القومي السابق للرئيس دونالد ترامب، لائحة اتهام رسمية في ولاية ماريلاند بتهم نقل وحيازة وثائق سرية، ليصبح ثالث منتقد بارز للرئيس الجمهوري يخضع للملاحقة القضائية منذ عودة ترامب للبيت الأبيض. وجاءت الاتهامات بعد مداهمة منزله ومكتبه، وتشمل اتهامات بتسريب معلومات استخباراتية حساسة عبر البريد الإلكتروني.

ات جون بولتون، الذي شغل منصب مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب خلال فترته الأولى، ثالث شخصية يتعرض للملاحقة القضائية من قبل القضاء الأمريكي منذ عودة الملياردير الجمهوري إلى البيت الأبيض، وفق ما أفادت به وسائل إعلام أمريكية يوم الخميس.

وذكرت عدة وسائل إعلام أمريكية أن هيئة محلفين في ولاية ماريلاند القريبة من واشنطن وجهت اتهامات إلى بولتون البالغ من العمر 76 عاما.

وبينت وثائق المحكمة أن عملية توجيه الاتهام سبقتها مداهمة لمنزله ومكتبه في آب/ أغسطس، على خلفية شبهات بخرق قانون مكافحة التجسس.

وعند سؤاله عن رأيه في توجيه الاتهام لبولتون، قال ترامب للصحافيين إن مساعده السابق "رجل سيئ" وأضاف: "هكذا تسير الأمور".

اللائحة، التي جاءت في 26 صفحة، اتهمت بولتون بمشاركة وثائق "سرية للغاية" عبر البريد الإلكتروني مع شخصين "غير مصرح لهما" لم تذكر هويتهما، لكن يعتقد أنهما

زوجته وابنته.

وأوضحت وزارة العدل أن الوثائق "كشفت معلومات استخباراتية حول هجمات مستقبلية وخصوم أجانب وعلاقات السياسة الخارجية".

ويحمل كل اتهام من التهم عقوبة قد تصل إلى السجن 10 سنوات كحد أقصى

 
جون بولتون ،(John BOLTON), مستشار الأمن القومي الأمريكي و ممثل الدائم للولايات المتحدة الأمريكية الاسبق لدى الأمم المتحدة يكتب:

بقلم جون بولتون
الأربعاء، 28 مايو 2025

رأي:

يُعد تحديد سيادة الصحراء الغربية أحد أهم القضايا الدولية التي لم تُنجز بعد. هذه المنطقة الشاسعة الواقعة على الساحل الغربي لشمال إفريقيا، جنوب المغرب، ظلت في حالة من عدم الاستقرار منذ أواخر سبعينيات القرن الماضي، مما أضرّ بسكانها واستقرار وأمن منطقة الساحل. مع تنامي النفوذ الصيني والروسي في جميع أنحاء إفريقيا، ليس هذا هو الوقت المناسب لإتاحة فرصة أخرى لزيادة نفوذهما.

لم تشارك إسبانيا، القوة الاستعمارية السابقة، في "رياح التغيير" التي سادت إفريقيا في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، بل سعت جاهدةً للاحتفاظ بممتلكاتها القليلة المتبقية في الخارج. أدى موت فرانسيسكو فرانكو في نوفمبر 1975 إلى انهيار نظامه، وتخلت إسبانيا فعليًا عن الصحراء الغربية، المعروفة منذ ذلك الحين بـ"آخر مستعمرة في أفريقيا". غزت دولتان مجاورتان، المغرب وموريتانيا، الصحراء الغربية أملًا في الاستيلاء على هذه المنطقة العازلة، لكن الصحراويين الأصليين قاوموا من خلال ما أصبح يُعرف بجبهة البوليساريو. تخلت موريتانيا لاحقًا عن أي مطالب إقليمية، لكن الجيش المغربي سيطر إلى حد كبير، ويسيطر الآن على حوالي 80% من البلاد. أما الباقي فتسيطر عليه جبهة البوليساريو، المتمركزة بالقرب من تندوف جنوب غرب الجزائر، والتي تدعم الصحراويين.

هناك لا يزال النزاع قائمًا حتى اليوم. الحل الواضح لقضية السيادة هو سؤال سكان الصحراء الغربية الأصليين عما يفضلونه: الاستقلال أم "الحكم الذاتي" الموعود تحت حكم المغرب.

في عام 1991، بعد أن قادت الولايات المتحدة نقض غزو صدام حسين للكويت، دفعت واشنطن بقرار مجلس الأمن رقم 690، الذي أنشأ عملية حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة للإشراف على استفتاء حول مستقبل الصحراء الغربية. تَبَع القرارُ اتفاقيةً عام 1988 بين جبهة البوليساريو والمغرب، وكلاهما أيَّد نهج مجلس الأمن.

لكن المغرب بدأ يُعيق جهود الأمم المتحدة لتنفيذ القرار منذ لحظة صدوره تقريبًا، خوفًا من أن يختار الصحراويون الاستقلال في استفتاءٍ حرٍّ ونزيهٍ حقًا.

نجح وزير الخارجية السابق جيمس بيكر في إعادة الطرفين إلى طاولة المفاوضات للموافقة على إجراء استفتاءٍ في اتفاقيات هيوستن عام 1997 لكن المغرب تراجع مجددًا، رافضًا حتى النظر في الاستفتاء الذي قبله مرارًا. وللأسف، استمرَّت عرقلة المغرب منذ ذلك الحين، حيث لا يزال مئات الآلاف من الصحراويين يعيشون في مخيماتٍ للاجئين تديرها الأمم المتحدة بالقرب من تندوف.

خلال الحرب الباردة وبعدها، لم تكن علاقات الجزائر بالغرب قويةً كعلاقات المغرب، مما أضرّ بالصحراويين. هذا الوضع آخذٌ في التغير. تشير الأدلة الحديثة على سعي الجزائر إلى تحالفات استراتيجية جديدة، وأول اتفاقية تعاون عسكري بين الولايات المتحدة والجزائر، والتي وُقّعت في بداية إدارة ترامب الثانية، إلى هذا التوجه الجديد.

وإذ يستشعر معارضو جبهة البوليساريو خطرَ تعثر مساعيهم لعرقلة الأمور، يُجرّبون خطًا جديدًا من الدعاية، مُدّعين دون دليل أن البوليساريو أصبحت تحت النفوذ الإيراني. قد يكون الهدف من هذه المعلومات المضللة صرف انتباه الولايات المتحدة عن عرقلة المغرب المستمرة منذ عقودٍ لإجراء استفتاء. وقد ذهب مُعارضو الصحراويون إلى حدّ الادعاء بأن مقاتلي البوليساريو كانوا من بين الميليشيات الأجنبية التي دربتها إيران في سوريا في ظل نظام الأسد المنهار.





كشف جون بولتون ان قرار اجراء الإستفتاء لتقرير مصير الصحراء الغربية سنة 1991 :

كان قرارا و ضغطا أمريكيا 🇺🇲

تقرير التليفون الجزائري حول مقال جون بولتون على جريدة الواشنطن تايمز


الجرائد الإسبانية تناقلت بكثرة مقال جون بولتون



أي دولارات جزائرية....

جون بولتون... كل مداخلاته كانت مع وسائل الإعلام الإسبانية،

وسائل الإعلام الجزائرية اقتبست من نظيرتها الإسبانية.

الدبلوماسية المغربية صارت نحو الحضيض اصبحت دبلوماسية ضجيج و شعارات و غيرها من الاهازيج الفلكلورية .
يعتقدون انهم يمكن ان يشكلون الرأي العام في دولة ما من خلال بعض لوبيهات الضغط و بملايين الدولارات فقط .
البوليزاريو تستطيع ان تصبح كويت الخليج كما قال بولتون لو اراد مسؤولها القيام بهذا .

طريق سوداء
 
:rolleyes: بعيدا عن المناكفات بين الأعضاء من الجزائر والمغرب لكن حتى ترامب رئيس البلاد يواجه تهم قضائيه

قضية “hush-money” في نيويورك، تمَّ إدانته في 30 مايو 2024 بتهم التزوير في سجلات تجارية (34 تهمة) لكونه سلّف المال لإسكات علامات من الممثلة الإباحية ستورمي دانيلز قبل الانتخابات 2016.

قضية في ولاية جورجيا تتعلق بمحاولة التدخل في نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في جورجيا تُعرف بقضية “racketeering prosecution” ضد ترامب وعدد من المتهمين الآخرين.

هناك تحقيق فدرالي بقيادة “Special Counsel Jack Smith” في بعض التهم المتعلقة بمحاولات عرقلة نقل السلطة بعد انتخابات 2020، أي ما يُعرف بقضية 6 يناير.

قضية الاحتيال المدني في نيويورك التي رفعها المدعي العام هناك تتعلق باستغلال القيم المالية للأملاك للحصول على مزايا تمويل وتأمين، وما زالت بعض أحكامها تحت الاستئناف.
 
كيفاه خو ؟!! الدراهم راهت فكيل الزيت ولا واش خو؟ اللهم ان هذا لا منكر خو برك برك
 

كانت امنيتي ان يتسلم هذا الشخص الرئاسة الامريكية لدورتين متتاليتين

كي يرجع الدول المارقة المنفوخة لحجمها الطبيعي
 
عودة
أعلى