الرئيس تبون علاقتنا ممتازة مع الخليج إلا دولة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
العلاقات كانت ممتازة و تعاون اقتصادي و عسكري مميز .
بعد تدخل الإمارات في ليبيا
و تأثيره الكارثي على الجزائر بدأت العلاقات في التدهور ، ثم تدخلها في الساحل الإفريقي الذي ترجمته الجزائر
بإرادة واضحة لتطويقها
المشكل لا هو من اجل ليبيا لا السودان لا المغرب لا الساحل لا اسرائيل...الخلاف يتعلق بمسائل داخلية خاصة بالاقتصاد والجيش ....
 
اين هو من دعم الجزائر للشيعه بالمليارات في سوريا ولبنان واليمن
قبل اسبوعين ثلاثه قدموا للبنان 200 مليون دولار
الدعم من خلال الدوله او الشعب
 
اين هو من دعم الجزائر للشيعه بالمليارات في سوريا ولبنان واليمن
قبل اسبوعين ثلاثه قدموا للبنان 200 مليون دولار
الدعم من خلال الدوله او الشعب
كلام مسموم و خسيس الجزائر تدعم الحكومات لا الاقليات و الطوائف لانحرر شيكات باسم فلان و فلان بل باسم حكومات.
 
الأمس القريب الحقيقي عندما ساعدت الجزائر الإمارات في تأسيس شركتها البترولية أدنوك و على رأس من أرسلتهم الجزائري محمد حمرا كروها رحمه الله
images (56).jpeg
images (57).jpeg
images (58).jpeg
 
تصريح لا فائدة منه بصراحة ، ماذا استفاد من هكذا تصريح ؟
 
بصراحة وبغض النظر عن هذا الخلاف وأسبابه
دائما الخطاب السياسي الجزاىري غريب ويفتقر للدبلوماسية والأدب تخيلوا أن هذا الرد البذيء على ظهور أكاديمي جزائري بقناة فقط وتوجد أمثلة اخرى لا يسعني الوقت لجمعها



 
عادي سواء من الرئيس أو ابسط عامل المهم توصل الكلمة

ليس عادي عندما يصرح الرجل الأول ضد الدولة (X) معناها ان العلاقة سوف تموت ولن تحيا الى بذهابه وهذه مشكلة لأن الدول ومصالحها مختلفة جذريا عن الأفراد وتعاملهم

لكن تصريح الخارجية او من ينوب عنهم يمكن تبريره وتجاوزه في حالة التفاهمات ورجوع المياه لمجاريها
 

لا علاقة للامر.. السبب هو دعم الامارات لقضية الصحراء المغربية وافتتاحها اول قنصلية اجنبية هناك
لا اعتقد انه السبب كل دول الخليج تدعم وحده اراضي المغرب و الصحراء جزء منها
 
لاحظت القنوات الرسميه والحكومة الجزائرية تفتقد للحد الادنى للدبلوماسيه واللباقة !
قوة رد الفعل من قوة الفعل ..اعتقد ان الإمارات مارست أساليب تفتقر للحد الأدنى للدبلوماسية واللياقة ...دعمها المتواصل الميليشيات في الساحل وفي ليبيا وكدا لعبت دور حاسم في السودان...
 
قوة رد الفعل من قوة الفعل ..اعتقد ان الإمارات مارست أساليب تفتقر للحد الأدنى للدبلوماسية واللياقة ...دعمها المتواصل الميليشيات في الساحل وفي ليبيا وكدا لعبت دور حاسم في السودان...

الامارات مارست الحد الادنى للدبلوماسية واللياقه ؟
وهذه التصريحات المنحطه وللاسف من راس الهرم الجزائري ؟

الامارات لم ترد ولم تلتف لهذا الصراخ من الاساس
 
بصراحة وبغض النظر عن هذا الخلاف وأسبابه
دائما الخطاب السياسي الجزاىري غريب ويفتقر للدبلوماسية والأدب تخيلوا أن هذا الرد البذيء على ظهور أكاديمي جزائري بقناة فقط وتوجد أمثلة اخرى لا يسعني الوقت لجمعها




الحمدلله الجزائريين معروفين بأدبهم وأخلاقهم والكل يشهد بذلك إلا من ساءت أخلاقهم ونواياهم معنا

أما من يتطاول علينا ومن يريد تهديد إستقرار جوارنا ونحن نبذل قصارى جهدنا ومالنا وأرواحنا فليس فقط فقط سننزل لمستواه في قلة الأدب ولكن سنزيده أيضا

أذكرك أيها الفهيم أن زعزعة إستقرار ليبيا يكلفنا سنويا 1 مليار دولار لمدة14 سنة أي أكثر من 14 مليار دولار لحماية إضافية للحدود

يكلفنا أيضا فتح ممر جديد لتهريب المخدرات يسعى طرف آخر لحرب شيطانية علينا بضرب مجتمعنا وشبابنا

كلفنا في عملية واحدة إعتداء على منشأة غاز 4.5 مليار دولار وضحايا مدنيين


بدون الحديث عن تونس ومالي
وزاد عليها محاولات التدخل في شؤون الجزائر الداخلية

إذن من يحيك لنا الدسائس ليس فقط سيسمع منا وسخ أذنيه وهو حق لنا

مليحة هذه
 
اول مرة
يمر علي رئيس دولة يخشى اسم ذكرة دولة حسب كلامه انها تضر بمصالح بلاده ..
 

لا علاقة للامر.. السبب هو دعم الامارات لقضية الصحراء المغربية وافتتاحها اول قنصلية اجنبية هناك

يعني ماتعبتم من هذه الاسطوانة المخروقة...


والله صدمة , كنت اظن ان الإمارات هي اكثر دولة خليجية علاقتها ممتازة مع الجزائر
بحكم التعاون الكبير وخصوصاً العسكري وكما رأينا آليات نمر وغيره

زماان استاذنا...تغيرت الأوضاع كثير...


اين هو من دعم الجزائر للشيعه بالمليارات في سوريا ولبنان واليمن
قبل اسبوعين ثلاثه قدموا للبنان 200 مليون دولار
الدعم من خلال الدوله او الشعب

والله ولا دينار خرج لمثل هؤلاء...اما دعم للبنان فالكثير من الدول فعلت نفس الأمر بعد طلب الرئيس اللبناني الجديد لذلك...

معناها ان العلاقة سوف تموت

والله علاقاتنا معهم الان عويصة..لا مخرج ظاهر حاليا ..
 
اول مرة
يمر علي رئيس دولة يخشى اسم ذكرة دولة حسب كلامه انها تضر بمصالح بلاده ..
ليس خشية..لأن الأمر لحد الان من تحت لتحت لم يصل لدرجة قطع العلاقات وطرد السفراء..هناك يتم ذكرها بالاسم...
 
ليس خشية..لأن الأمر لحد الان من تحت لتحت لم يصل لدرجة قطع العلاقات وطرد السفراء..هناك يتم ذكرها بالاسم...


عندما يتم الحديث في الإعلام بشكل علني امام الجميع فعذر من تحت لتحت غير مقنع، تبون رئيس دولة وليس محلل قناة وعندما يتحدث عن دولة اخرى دون ان يذكر اسمها بشكل سلبي علناً كثيرين سيقولون انه يخشى حتى ذكر
اسمها، هل يتجنب ردك فعل دبلوماسية، الخ ..
 
عندما يتم الحديث في الإعلام بشكل علني امام الجميع فعذر من تحت لتحت غير مقنع، تبون رئيس دولة وليس محلل قناة وعندما يتحدث عن دولة اخرى دون ان يذكر اسمها بشكل سلبي علناً كثيرين سيقولون انه يخشى حتى ذكر
اسمها، هل يتجنب ردك فعل دبلوماسية، الخ ..
صحيح أن الرئيس لم يذكر الدولة بالاسم، لكن هذا أسلوب دبلوماسي متعمّد وليس علامة غموض أو تردّد...
في العُرف السياسي، تجنّب التسمية المباشرة يُستخدم للحفاظ على مستوى معيّن من العلاقات وتجنّب التصعيد العلني، مع إيصال الرسالة لمن يعنيه الأمر بوضوح.
أما الإعلام الوطني، فهو بطبيعته أقل تقيّدًا بالاعتبارات الدبلوماسية، وينقل الموقف بشكل أكثر صراحة استنادًا إلى معطيات وتصريحات رسمية متكرّرة....
بالتالي، يمكن القول إنّ الرئيس اختار لغة الدولة، بينما الإعلام عبّر بلغة الشارع السياسي — والاثنان في النهاية يتحرّكان في نفس الاتجاه،لكن كلٌّ بأسلوبه...
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى