ترامب يمنح مادورو 24 ساعة للتنحي و المغادرة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الضربات الصاروخية قد توحد الفنزويليين ... اعتقد ازاحة مادورو يجب ان تكون نظيفة ، حتى تتمنعم لكن الامريكيون ليسوا اغبياء سيزجون بالاف-22 والاف-35 في الاول مع ضربات صاروخية مركزة على المطارات الفنزويلية
الضربات الصاروخية قد توحد الفنزويليين ... اعتقد ازاحة مادورو يجب ان تكون نظيفة ، حتى تتم
العراق وضعه مختلف ... العراقيين مختلفين طائفياً وعرقياًنعم مثلما وحدت العراقيين حول صدام وتمت الدخلة على بغداد في غضون 20 يوما ..
العراق وضعه مختلف ... العراقيين مختلفين طائفياً وعرقياً
يعني اتصل عليه وهذا رد عليهعاجل: الرئيس دونالد ترامب أبلغ الرئيس الفنزويلي مادورو في اتصال هاتفي أن أمامه 24 ساعة ليتنحى عن منصبه طواعية ويغادر فنزويلا أو ستشن الولايات المتحدة الأمريكية هجوما عسكريا على بلاده.WSJ
تحليل غير منطقي مع احترامي لك و الدليل هو حرب إيران الاخيرة امريكا اكتفت بتوجيه ضربة للبرنامج النووي ولم تدخل في حرب شاملة لاسقاط النظام الايراني رغم أن الفرصة كانت مواتيةالتفسير الوحيد لما يحدث ان امريكا تعلم ان مستقبلها اخذ بالافول لو ظلت كل المعطيات كما هى ..فتسعى الان لكسر قواعد ما بعد الحرب العالمية و جر العالم لحرب كبرى تخلط بها الاوراق و هى لا تزال تمتلك الالة الحربية الاقوى فى العالم _ و التى تعلم ان قدرتها على استدامة هذه الالة بنفس القوة محل شك فى المستقبل ....
و لكن لو لم ينجر العالم لهذه الحروب و حولوا فينزويلا الى افغانستان اخرى فستكون كارثة على امريكا ..
لا طبعاً ، المحرك الاساسي كان طائفي وعرقي ، وحتى اللحظة هنالك انقسام سني وشيعي وكردي ، فذهاب صدام لم يحل شيء ، بل زادت هذه الانقسامات ، واصبحت محاصصة في البرلمان والحكومة ... فنزويلا ، لا وجود لهذه الانقسامات داخل النسيج الاجتماعي ... والضربات الصاروخية (اذا) كانت قاسية ، وتطال البنية التحتية كالمطارات مثلاً ... فاعتقد انها ستوحد الشعب ، اذا طالت واثرت عليهم سلباً ... لكن اعتقد ان الامريكان لديهم الخبرة الكافية لتجنب هكذا اخطاء.لكن ارى ان الفكرة الرئيسية هي ان الشعب العراقي بمختلف اطيافه كان متذمرا للغاية من سياسات نظام صدام التي اوصلت العراق الى ما وصل اليه
ولاشك ان الشعب الفنزويلي متذمر من نظامه
قانونيا
الرئيس الامريكي لا يملك الحق بغلق مجال جوي لدوله أجنبيه
أنا أقول هالكلام للي يظن أن هذا سيمنع دول أجنبيه مثل مثلا روسيا أو الصين من ارسال تعزيزات عسكريه عبر الجو
الذي سيتوقف هو الطيران المدني
ليس لأنه قانونيا ممنوع
فقط لأنها شركات خاصه أجنبي لا تريد الدخول بمهاترات سياسيه
ما فيه تصدير حالياً ، والنفط الفنزويلي يحتاج استثمارات ومبالغ ضخمة ... وهو نفط ثقيل مناسب لسد شراهه الكاوبويالحادثة هي تهديد مباشر للدول العربية النفطية
سقوط النفط الفنزويلي في يد الأمريكيين عبارة عن إنتكاسة لمصالح الدول العربية النفطية المصدرة للولايات المتحدة الأمريكية
لا طبعاً ، المحرك الاساسي كان طائفي وعرقي ، وحتى اللحظة هنالك انقسام سني وشيعي وكردي ، فذهاب صدام لم يحل شيء ، بل زادت هذه الانقسامات ، واصبحت محاصصة في البرلمان والحكومة ... فنزويلا ، لا وجود لهذه الانقسامات داخل النسيج الاجتماعي ... والضربات الصاروخية (اذا) كانت قاسية ، وتطال البنية التحتية كالمطارات مثلاً ... فاعتقد انها ستوحد الشعب ، اذا طالت واثرت عليهم سلباً ... لكن اعتقد ان الامريكان لديهم الخبرة الكافية لتجنب هكذا اخطاء.
ترامب لو وقف ليه و صدته من اول تبجيحه ليه هترتاح منه لكن لو نزلت راسك و طواعته و مشيت معاه بحاضر طيب او التزمت الصمت هيركب و يسوق الهبل
والله العظيم ترامب مجنون
متى تنتهي ولاية هذا التاجر؟
ترامب ماله علاقه في اي شي اسمه قانون..
ممشيها طناخه وكل الدول فاهمه وعارفه ان سالفة القوانين اياكانت مصدرها ماتمشي معه..
الغريبة فشل تصفيته ، وفشل الانقلاب ضده ... فهل سيتكرر هذا الفشل ، ام ان الثالثة ثابتةأغبى رئيس في التاريخ هو مادورو
جمهورية يريد أن يحولها إلى مملكة
بقائه في الحكم مثل بقاء المجرم بشار الأسد في الحكم
يبيع الشعارات الغابرة والقديمة والعفنة التي إنتهت صلاحيتها لدى الشعب الفنزويلي والعالم
يستطيع التنحي عن الحكم بكل أريحية ويزيل كل الضغوطات على فنزويلا مع ضمانات بعدم مجيء حكومة موالية للإمبرالية أو كما يقول الشعب الفنزويلي معادية لثورتهم البوليفارية التاريخية بزعامة تشافيز
لو كان مادرور رجلا ذكيا لقام مثلما قامت اليوم الفيتنام في سياستها الخارجية مع الغرب
بقيت دولة الفيتنام محافظة على تاريخيها العريق ضد الأمريكيين والغرب وبنفس القوت أصبحت منفتحة على الغرب بيعدا عن الشعارات لأن مراحلها إنتهت مع إنتهاء الحرب الفيتنامية ونيل الفيتان حقوقها وإستقلالها