فنزويلا تطالب بعقد جلسة طارئة لمجلس الامن بشأن هجوم أمريكي وشيك عليها

[شعشاع]

ترامب سينسّق مع الكونغرس “عندما تكون جثة مادورو في حوزة الولايات المتحدة”، بحسب مصدر في الإدارة — موقع سمافور (Semafor).

 

[شعشاع]

مادورو في حالة من الذعر وترامب يرسل سفنًا حربية

‏طائرات أمريكية تحلق فوق فنزويلا. سفن البحرية في وضع هجومي. قوارب كارتل؟ مُفجّرة.

‏لقد عاد ترامب إلى منصبه وهو لا يلعب، بل قد يقوم بغزو.

‏فنزويلا تعيش كارثة منذ سنوات. البلاد مُفلسة، والشعب يتضور جوعًا، والرئيس نيكولاس مادورو ديكتاتور يشعر باقتراب النهاية.

‏والآن تقول الولايات المتحدة إنه ليس ديكتاتورا فحسب، بل هو زعيم عصابة مخدرات.

‏لقد وضعوا مكافأة قدرها 50 مليون دولار على رأسه ووصفوا طاقمه بالعصابة الإرهابية.

‏جواسيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية موجودون داخل البلاد. ترامب قتل بالفعل 27 من أعضاء الكارتل في البحر، وألمح إلى أن القوات البرية قد تكون التالية.

‏كان جيش مادورو يُحبه، والآن انقلب عليه. حتى أصدقاؤه في روسيا والصين يتجاهلونه.

‏التضخم خرج عن السيطرة، والمستشفيات تنهار، و7 ملايين شخص فروا إلى الحدود.

‏واستمع إلى هذا... مادورو ظهر للتو في مقطع فيديو، وهو في حالة ذعر، متحدثًا باللغة الإنجليزية المكسورة: "لا حرب مجنونة... سلام إلى الأبد، سلام إلى الأبد".

‏إنه يعطي طاقة "من فضلك لا تضربني".

‏لم تعد الولايات المتحدة تتظاهر بأن الأمر يقتصر على المخدرات فقط. هذا هو أسلوب إنهاء الأنظمة.

‏لو كان هذا فيلمًا، لكنا في آخر ١٥ دقيقة. الشرير محاصر، يائس، ويتوسل.

‏السؤال الوحيد المتبقي: المنفى، السجن، أو الازدهار؟

‏المصدر: إن بي آر، بوليتيكو، نيويورك تايمز، وابو، أسوشيتد برس

 

[شعشاع]

تمثل هذه الخطوة واحدة من أهم عمليات الانتشار البحري الأمريكي في مياه أمريكا اللاتينية منذ سنوات.

‏وستقوم مجموعة فورد سترايك، بمقاتلاتها المتطورة من طراز إف-35، وأنظمة الرادار، وقدرات المراقبة العالمية، بتوحيد القوات الموجودة بالفعل في المنطقة لاكتشاف ومراقبة وتعطيل عمليات الكارتلات التي تتحرك عبر الطرق البحرية والجوية.

‏ويأتي هذا التصعيد وسط تقارير عن امتداد العنف المرتبط بالكارتل إلى مناطق أقرب إلى الحدود الأمريكية والتنسيق المتزايد بين الجماعات الإجرامية والجهات الفاعلة في الدولة المعادية.

‏ومع وصول جيرالد ر. فورد، أصبحت الرسالة واضحة لا لبس فيها:

‏لقد أصبحت الحرب على الكارتلات عالمية الآن، وهذه المرة، تدعمها مجموعة حاملة طائرات هجومية.

 

[شعشاع]

 

[شعشاع]

يزعم الرئيس ترامب أن الصين تقوم بطريقة ما بتهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة عبر فنزويلا

 

[شعشاع]

القوات الأمريكية تتأهب مع دراسة ترامب لشن ضربات داخل فنزويلا

‏أصدر وزير الحرب الأميركي الجنرال جوزيف دانفورد أوامره بإرسال مجموعة حاملة الطائرات الأكثر تقدما في الولايات المتحدة إلى منطقة البحر الكاريبي، في الوقت الذي يمنح فيه ترامب وكالة المخابرات المركزية الضوء الأخضر للقيام بعمليات سرية في فنزويلا.

‏وتأتي هذه التصعيدات في الوقت الذي تجري فيه محادثات بشأن ضرب "أهداف داخل فنزويلا" لسحق طرق المخدرات المرتبطة بنيكولاس مادورو، الذي يصفه المسؤولون الأمريكيون بأنه "هارب من العدالة الأمريكية".

‏في حين يقول ترامب إنه لم يستبعد الدبلوماسية، إلا أنه أوضح موقفه بوضوح:

‏"سوف نقتل الأشخاص الذين يجلبون المخدرات إلى بلدنا."

‏إن مجموعة جيرالد فورد الضاربة، وطائرات إف-35 في بورتوريكو، وآلاف من مشاة البحرية، يشيرون الآن إلى شيء واحد: واشنطن تستعد لشيء كبير.

‏المصدر: سي إن إن

 

[Adel emam]

هكذا هي امريكا
عراق عندها اسحلة دمار شامل هجووووم
باناما يتاجر في مخدرات هجووووم
فينزوئلا مخدرات هجوووووم
يشوفه دولة ضده و ضعيفة يطلع عذر للهجوم
عمل نفس الحركة مع ايران
ماعرف لهم الا ايران
اسقطوا اغلي طائرته
اسر جنودهم و ذلهم
و ضرب قواعدهم في المنطقة
و دمر مدن طفل مدلل مالهم
الحين راح مكان ثاني يجرب حظة
شوف له دولة ضعيفة و يعمل نفسه عنتر بن شداد

 

[شعشاع]

وفقًا لتقرير حصري من مجلة Aviation Week، أمر الجيش الأمريكي بنقل أسطوله من طائرات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع التجريبية عالية الارتفاع، المبنية على طائرات رجال الأعمال، والتي تضم أنظمة ARTEMIS (نظام مهمة استخبارات الاستطلاع الجوي والاستهداف والاستغلال)، وARES (نظام الاستطلاع الجوي والحرب الإلكترونية)، وATHENA (نظام الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع الجوي العالي الارتفاع على مستوى المسرح)، والمبنية جميعها على نسخ معدلة بشكل كبير من طائرة Bombardier Global 6500، إلى منطقة مسؤولية القيادة الجنوبية الأمريكية (SOUTHCOM).


وسيتم سحب هذه الطائرات من عملياتها الجارية في أوروبا ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ، لتكليفها بدعم حملة إدارة ترامب المتصاعدة ضد كارتلات تهريب المخدرات في أمريكا اللاتينية، وكذلك ضد نظام مادورو في فنزويلا.