Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لعب عيال كالعاده يضربوا و بعد ما يترد عليهم يطلبوا السلام للمره التالته ده يحصل
عاصم منير حالف يدخل باكستان في الحائط
مصدق نفسو ولاعب الدور
بعرض الاتنين بس للاسف الي عندي اكتر أفغان لاني متابع حساباتهم من قبل الاشتباكات بس لو وقع في أيدي مشاركات باكستانيه بنزلهالست متابع جيد للموضوع. و لكن اراك تنقل فقط من جهة الحسابات الافغانية و تبني عليها وجهة نظرك. ما هي وجهة نظر الطرف الأخر؟