عاجل الاشتباكات بين باكستان و افغانستان

لو لا الانسحاب الامريكي لما حكمت طالبان واستعادت كابول حقيقه ٢٠ سنه ومهم قادرين يدخلو كابول كفايه تضخيم لهم امريكا دخلت بعد أحداث سبتمبر للقضاء على القاعده ونجحت وانسحبت وغسلت يدها من الحكومه الافغانيه وراحت تفاوضات مع طالبان لتسليم السلطه الحرب كانت طويله لكن بالنهايه قضت على القاعده وصفت كل القيادات آخرهم بان لادن لو كانت تستهدف طالبان كانت صفت كل قادتها وكان اولهم الي بقطر عشان يكون الواحد واقعي لكن بايدن سوا انسحاب كارثي وراحت اغلب المعدات العسكريه بيد طالبان بإمكان امريكا بكل سهوله قصف كل المعدات وتدميرها لو تبغى اما طالبان نصيحه لهم يفكرون بمستقبل الدوله وكيف اداره الدوله والاقتصاد ويتركون الفكر المتطرف حق المليشيات وكل شوي قاطعين الانترنت وحارمين النساء من الدراسه والعمل الحكم مايدوم لأحد اما شغل المليشيات واستضافه متمردين معادين لدوله مسلمه جاره بيجيب لك الخراب انت بمرحله بناء دوله ابنيها صح وخلي الكل صديقك
 
باكستان تقوم بامر شيء

هي تقاتل ناسا اعتقدوا القتال مثل حليب الام

هم افضل من يقتحم القواعد العسكرية بالقوة المميتة في العالم

حاولت داعش تقاليدهم لكن كان يتم تصفية المهاجمين غالبا على البوابات سوى في افريقيا

عموما الافغان قول و فعل قالوا لي خرق لمجالنا الجوي او تعدي سيقابل برد اقوى
هل رايت فيديوهات الدبابات الافغاية في قلب مدينة باكستانية حدودية تم نشره منذ قليل
الأفغان مشهورين ايضاً بالعربات المحمله بمواد متفجرة تقوم اولا بالاقتحام و تشتيت العدو و يتبعها هجوم و اقتحام بقوات راجله بعد كده

السياسة دي تتبعها طالبان باكستان بقالها فتره و مسببه بكوارث للجيش الباكستاني
 
لو لا الانسحاب الامريكي لما حكمت طالبان واستعادت كابول حقيقه ٢٠ سنه ومهم قادرين يدخلو كابول كفايه تضخيم لهم امريكا دخلت بعد أحداث سبتمبر للقضاء على القاعده ونجحت وانسحبت وغسلت يدها من الحكومه الافغانيه وراحت تفاوضات مع طالبان لتسليم السلطه الحرب كانت طويله لكن بالنهايه قضت على القاعده وصفت كل القيادات آخرهم بان لادن لو كانت تستهدف طالبان كانت صفت كل قادتها وكان اولهم الي بقطر عشان يكون الواحد واقعي لكن بايدن سوا انسحاب كارثي وراحت اغلب المعدات العسكريه بيد طالبان بإمكان امريكا بكل سهوله قصف كل المعدات وتدميرها لو تبغى اما طالبان نصيحه لهم يفكرون بمستقبل الدوله وكيف اداره الدوله والاقتصاد ويتركون الفكر المتطرف حق المليشيات وكل شوي قاطعين الانترنت وحارمين النساء من الدراسه والعمل الحكم مايدوم لأحد اما شغل المليشيات واستضافه متمردين معادين لدوله مسلمه جاره بيجيب لك الخراب انت بمرحله بناء دوله ابنيها صح وخلي الكل صديقك
كانت تستهدف قيادات طالبان عادي و استشهد اتنين من قاده طالبان الكبار على يديها و غيرهم كتير ايضاً فلا حربهم كانت ضد طالبان اكتر من القاعده حتى

و مقتل الظواهري في آخر يوم للانسحاب الأمريكي أظهر انه كان احتمال في تعاون بين القاعده و أمريكا عادي زي ما ظهر ان كان في تعاون بين داعش و أمريكا الي سبحان الله امريكا لم تستطع تصفيتهم طوال ٦ سنوات بينما طالبان صفتهم في سنه

بالنسبه للعمل فالنساء تعمل عادي بس في أماكن معينه لمنع الاختلاط و الدراسه شغاله لمراحل معينه و يتم العمل على السماح بيها بشكل عام بس تحت إطار شرعي

و علاقتهم بدول الجوار و طريقه ادارتهم لاقتصاد بلدهم ممتازه حتى الآن فبلد طالعه من حرب طاحنه عمرها ٤٠ سنه و بخزينه خاويه و عقوبات و عزله دوليه استطاعت خل كثير من المشاكل و تحقيق نمو و تنفيذ مشاريع قوميه بشكل ذاتي و من غير قروض
 
باكستان هي اليد التي يعاقب بها ترامب طالبان بعد رفضهم ارجاع قاعدة باغرام
وفي نفس الوقت باكستان سقطت في فخ ترامب ستدخل حرب استنزاف طويلة الامد مع طالبان الدين يحبون حروب الجبال والمشكلة الكبيرة ان يد طالبان متغلغلة لداخل باكستان فاتباعها من طالبان باكستان كثيروا العدد ..وتاكدوا من كلامي باكستان حفرت قبرها بيدها وستستغل الهند الوضع وتستعمر كامل كاشمير
 
💭 لماذا لا يهاجر المتشددون دينيًا إلى أفغانستان؟

لأن الجنة هناك... الـ Wi-Fi فيها ضعيف. 😏

كلما نظرت حولك وجدت من يصرخ بشعارات “الحق” و”الدين” و”الهوية”
لكن حين تفتح خرائط الهجرة، تجدهم لا يتجهون إلى “أرض الإسلام” بل إلى أرض النظام.

أوروبا، أمريكا، أستراليا، نيوزلندا

حيث التأمين الصحي، والحرية، والتعليم، والاحترام
كل ما افتقدوه في بلدانهم التي يرفعون رايتها نظريًا فقط.

الحقيقة العارية: ما يبحث عنه هؤلاء ليس “الإيمان” بل “الرفاهية”.
لم يهاجروا إلى الله بل إلى دولة تطبق قيمه دون أن ترفع شعاره.


في الداخل، هم أبطال “الخطاب”.
لكن لو عاشوا في مجتمع يُطبق ما يدّعونه سيكتشفون أنهم لا يحتملون نسخة أنفسهم.
لأن التطرف لا يعيش إلا بوجود “عدو” يحاربه، لا مجتمع يعيش فيه.


لو كانت الهجرة “لله” لكانت إلى بلاد تحتاج للبناء،
لكن طالما الهدف “للحياة”، فالرحلات ستظل تنتهي في مطارات الغرب،
مع “سجادة صلاة” في الشنطة و“حساب إنستجرام” يهاجم الغرب من داخله.

فكر فيها:
أخطر أنواع التناقض أن تلعن النور وأنت تعيش تحته.
 
باكستان هي اليد التي يعاقب بها ترامب طالبان بعد رفضهم ارجاع قاعدة باغرام
وفي نفس الوقت باكستان سقطت في فخ ترامب ستدخل حرب استنزاف طويلة الامد مع طالبان الدين يحبون حروب الجبال والمشكلة الكبيرة ان يد طالبان متغلغلة لداخل باكستان فاتباعها من طالبان باكستان كثيروا العدد ..وتاكدوا من كلامي باكستان حفرت قبرها بيدها وستستغل الهند الوضع وتستعمر كامل كاشمير
باكستان داخليا وضعها زي الزفت سواء بلوش او بشتون

و حتى البنجاب تم قمع مظاهرات ليهم مؤخرا

ده غير الأنهيار الاقتصادي
 
💭 لماذا لا يهاجر المتشددون دينيًا إلى أفغانستان؟

لأن الجنة هناك... الـ Wi-Fi فيها ضعيف. 😏

كلما نظرت حولك وجدت من يصرخ بشعارات “الحق” و”الدين” و”الهوية”
لكن حين تفتح خرائط الهجرة، تجدهم لا يتجهون إلى “أرض الإسلام” بل إلى أرض النظام.

أوروبا، أمريكا، أستراليا، نيوزلندا

حيث التأمين الصحي، والحرية، والتعليم، والاحترام
كل ما افتقدوه في بلدانهم التي يرفعون رايتها نظريًا فقط.

الحقيقة العارية: ما يبحث عنه هؤلاء ليس “الإيمان” بل “الرفاهية”.
لم يهاجروا إلى الله بل إلى دولة تطبق قيمه دون أن ترفع شعاره.


في الداخل، هم أبطال “الخطاب”.
لكن لو عاشوا في مجتمع يُطبق ما يدّعونه سيكتشفون أنهم لا يحتملون نسخة أنفسهم.
لأن التطرف لا يعيش إلا بوجود “عدو” يحاربه، لا مجتمع يعيش فيه.


لو كانت الهجرة “لله” لكانت إلى بلاد تحتاج للبناء،
لكن طالما الهدف “للحياة”، فالرحلات ستظل تنتهي في مطارات الغرب،
مع “سجادة صلاة” في الشنطة و“حساب إنستجرام” يهاجم الغرب من داخله.

فكر فيها:
أخطر أنواع التناقض أن تلعن النور وأنت تعيش تحته.
هقولك شئ انا عن نفسي شخص للأسف غير متدين بس تجربه الافغان الواحد متحمس ليها و بحب اتابعها لعده اسباب

اولا لأنها لأول مره نظام حكم اسلامي فعلا بعيد عن شعارات الحمقي و مدعي التدين و الاسلامجيه الي واخدين الدين كشماعه للضحك على البسطاء و لما بيوصلوا للحكم بيكونوا علمانيين زي الي سبقهم و كمان مستعدين يقدموا كل التنازلات الي تتخيله للبقاء في الحكم و في الاخر بيفشلوا

ثانيا كونهم محاربين بشكل دائم من الدعايا الغربيه بسبب و بلا سبب دائما في تضخيم لما يحصل هناك في افغانستان و تضخيم بكذب المشكله زي المواضيع المتعلقه بالنساء و النت و غيرها الموضوع فيه كذب و مبالغات كبيره جدا لكن في الحقيقه هتلاقي البلد عادي شبيه للسعوديه مثلا قبل الانفتاح و شبيها لبلادنا زمان قبل الانفتاح على الغرب و الغزو العلماني و التحلل من العادات و التقاليد بتاعتنا

يعني بردو في انحياز مقرف دول زي فرنسا منع الحجاب فيها عادي و محدش بيتكلم لكن لما بتقلب الوضع بنسمع صياح يقرف

ثالثا تجربتهم الاقتصاديه و الاجتماعيه و السياسية مبهره جدا حتى الآن

دوله بقالها اكتر من ٤٠ سنه في حروب دائمه لا تكف و تفكك اهلي و الكثير من القوميات و المذاهب وضع مشابه لحدما لبلاد عندنا زي العراق و سوريا و ممكن وضعها اسوء منهم بكثير

لكن شوف بيديروا بلادهم ازاي استطاعوا توحيد اطياف الشعب و منعوا باب لتدخلات خارجيه كانت طمعانه تستغل الاختلافات دي لتولع في البلد و كمان قضوا على داعش و غيرها من الايدي الخارجيه و قضوا على المخدرات مع انهم كانوا ممكن يبقوا زي سوريا الاسد لكن قرروا يكونوا دوله بحق

كمان المبهر اكتر من قضائهم على المخدرات هو طريقه تعاملهم مع المدمنين و تعافيهم و دمجهم في المجتمع بطريقه متوجدتش و لا طبقت في اي بلد في العالم

اقتصاديا و علاقتها بالخارج ايضا مبهر كفايه انهم مقدموش تنازلات زي ما غيرهم قدم او اخدوا قروض بالعبيط زي غيرهم قرروا يلعبوا بهدوء و بشكل ذاتي

في النهايه انا زي ما قلت لحضرتك شخص غير متدين و فعلا لو جات لي فرصه اهاجر ههجار لدول الغرب بس فقط لانك في الدول دي بتضمن انك هتتعامل كبني ادم و تاخد حقك علي عكس بلادنا الي بالمناسبه ظاهريا هي علمانيه زيها زي أوروبا بس احنا عملنا زي الي ما اخدش من الكلب غير نباحه

لكن لو دوله زي افغانستان نجحت اكيد ههاجر لها عادي و ان شاء الله تنجح لان امل فيها خير
 
باكستان هي اليد التي يعاقب بها ترامب طالبان بعد رفضهم ارجاع قاعدة باغرام
وفي نفس الوقت باكستان سقطت في فخ ترامب ستدخل حرب استنزاف طويلة الامد مع طالبان الدين يحبون حروب الجبال والمشكلة الكبيرة ان يد طالبان متغلغلة لداخل باكستان فاتباعها من طالبان باكستان كثيروا العدد ..وتاكدوا من كلامي باكستان حفرت قبرها بيدها وستستغل الهند الوضع وتستعمر كامل كاشمير
باكستان حاكمها حمير





استفزازت ملهاش داعي مع عدو مش سهل و مش بيرحم
 
هكذا باكستان تعادي البلدان المسلمة حولها وتجلب المتاعب لبلدها خيانة للوطن وللدين
 
عودة
أعلى