رغم الدعم العربي. الحكومات العرييه (التقليديه )فياغلبها لا تنظر بعين الارتياح لنظام ديمقراطي تشاركي في سوريا. لا نكذب على انفسنا، ما يقال في الاعلام شيء و ما في النفوس يبقى رهين النفوس...
سوريا لا تشحت فهي بوابه المشرق العربي و جزء كبير من امنه القومي. عليها الاعتماد اولا على الله ثم على خيره ابناءها المهجرين و المجاهدين الموجوين داخل الوطن و كل معاونه تاتي و لو كانت يسيره من تركيا او اي قطر عربي اخر فهو سيخدم اولا تركيا و ذلك القطر و هو مرحب به طبعا. أما التعويل الامتناهي على الغير فلن ياتي