مع اقتراب الانتخابات البرلمانية في 11 نوفمبر 2025، نواجه مفترق طرق سياسي
وهذي اول انتخابات لايشارك فيها التيار الشيعي الوطني
وقال مقتدى الصدر، في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "إنها الانتخابات الأولى في العراق من دون التيار الشيعي الوطني، وهذا ما أدى إلى تزايد المخاوف عند المشتركين.. وتزايدت معها تكهناتهم للسيناريوهات المحتملة.. لذلك قيل إن (التيار الشيعي الوطني) سوف يمنع الوصول إلى صناديق الاقتراع بالقوة، وقيل إنه سوف يثير الفتن لكي لا تكون الأجواء جاهزة لإقامة الانتخابات.. وقيل إنه سوف يستعين بقواعده الشعبية المليونية وإنزالهم إلى الشارع باحتجاجات ومظاهرات كي لا تكون سلمية أو غير ذلك".
وأردف الصدر قائلا: "نعم، (اللي بعبه صخل يمعمع)، بل وكل إناء بالذي فيه ينضح، لأن الأمر لو كان معكوسا لفعلوها، بل ولأتوا بما هو أسوأ، بل إن بعضهم يتمنى ألا تكون هناك انتخابات في موعدها المحدد لأنه غير متيقن من نتائجها، فقد لا تكون لصالحه أو لكي يبقى بما حصل عليه من مغانم، وكأن وجوده أهم من العملية الديمقراطية إن وُجدت"، حسب وصفه.
https://www.google.com/url?q=https:...DKAB6BAgwEAE&usg=AOvVaw1g3CkAP8f0c3dLqIdiib6o
وهذي اول انتخابات لايشارك فيها التيار الشيعي الوطني
وقال مقتدى الصدر، في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "إنها الانتخابات الأولى في العراق من دون التيار الشيعي الوطني، وهذا ما أدى إلى تزايد المخاوف عند المشتركين.. وتزايدت معها تكهناتهم للسيناريوهات المحتملة.. لذلك قيل إن (التيار الشيعي الوطني) سوف يمنع الوصول إلى صناديق الاقتراع بالقوة، وقيل إنه سوف يثير الفتن لكي لا تكون الأجواء جاهزة لإقامة الانتخابات.. وقيل إنه سوف يستعين بقواعده الشعبية المليونية وإنزالهم إلى الشارع باحتجاجات ومظاهرات كي لا تكون سلمية أو غير ذلك".
وأردف الصدر قائلا: "نعم، (اللي بعبه صخل يمعمع)، بل وكل إناء بالذي فيه ينضح، لأن الأمر لو كان معكوسا لفعلوها، بل ولأتوا بما هو أسوأ، بل إن بعضهم يتمنى ألا تكون هناك انتخابات في موعدها المحدد لأنه غير متيقن من نتائجها، فقد لا تكون لصالحه أو لكي يبقى بما حصل عليه من مغانم، وكأن وجوده أهم من العملية الديمقراطية إن وُجدت"، حسب وصفه.
https://www.google.com/url?q=https:...DKAB6BAgwEAE&usg=AOvVaw1g3CkAP8f0c3dLqIdiib6o