هذه هي نتيجة إهمال سنوات من قبل الدولة لتطوير القطاعات الصحية والخدمية والتعليم المتدني, والمستشفيات المكتظة بالمرضى ونقص الأدوية والعلاجات الضرورية الأساسية والبطالة وارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة. التغيير لا بد منه ويجب أن يكف الفاسدون عن سرقة قوت وخيرات وثروات الشعب وتوفير متطلبات العيش الكريم. حفظ الله بلدي المغرب وأتمنى الاستقرار أن يحل في المستقبل القريب.