خطة ترامب لإنهاء الحرب على غزة

كنت تهايط انك سعودي وانك مع سياسة الدولة.....

ادري بك ماتقدر تكذب أكثر

ما قصرت السعودية جابت لهم اعتراف من 147 دولة

بس مثل ماتوقعت ما يستاهلون وحرام من أجلهم أن يبذل أي جهد لأنها قضية زائفة ودولة وهمية ووطن مصطنع

ومثل ما توقعت بالأخير قاموا ربعك العصابات الفلسطينية ومصر وقطر بتبني خطة ترامب واسرائيل وراحت كل الجهود في مهب الريح وطارت الاعترافات في الهواء ولم يعد لها قيمة

بس الجيد أن هذه الخطة ستنهي هذه القضية الزائفة والكاذبة أخيراً
 
أتاك الرد مباشرة الدول العربية والاسلامية رحبت بالخطة إن تضمنت حل الدولتين ولم تشارك فيها

مصر وقطر وسطاء لخطة ترامب أي شركاء فيها
مصر و قطر ضمن الدول التي طالبت بحل الدولتين انت تقرا و تفهم او تحفظ و تتفلسف
 
غضب مصري وتركي وسعودي وقطري، السبب:

"الصفقة المعروضة الآن على حماس تختلف بشكل كبير عن الصفقة التي ناقشتها ووافقت عليها الولايات المتحدة مع مجموعة من الدول العربية والإسلامية في السابق، بسبب تدخل نتنياهو."

قالت مصادر مطلعة لموقع أكسيوس إن خطة السلام الخاصة بغزة التي قدمها الرئيس ترامب يوم الاثنين تضمنت تغييرات كبيرة طلبها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مما أثار غضب المسؤولين العرب المشاركين في المفاوضات.

قدم ترامب الوضع بوضوح: إسرائيل والولايات المتحدة وشركاؤها العرب متفقون على خطة نهائية. لكن الواقع خلف الكواليس كان أكثر غموضًا وربما تكون المفاوضات قد بدأت للتو.

يوم الأحد، التقى مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف وصهر ترامب جاريد كوشنر لمدة ست ساعات مع نتنياهو ومساعده المقرب رون ديرمر.

وتمكن نتنياهو من التفاوض على عدة تعديلات في النص، وخاصة فيما يتعلق بشروط وجدول زمني للانسحاب الإسرائيلي من غزة.

ويربط الاقتراح الجديد انسحاب إسرائيل بالتقدم المُحرز في نزع سلاح حماس، ويمنح إسرائيل حق النقض (الفيتو) على هذه العملية.

حتى لو استوفيت جميع الشروط وتم تنفيذ المراحل الثلاث من الانسحاب، ستظل القوات الإسرائيلية موجودة ضمن محيط أمني داخل غزة "حتى يتم تأمين غزة بشكل كامل من أي تهديد إرهابي متجدد". وهذا قد يعني بقاءها إلى أجل غير مسمى.

مسؤولون من مصر والسعودية والأردن وتركيا غاضبون من التغييرات، بحسب مصادر مطلعة.

حتى أن القطريين حاولوا إقناع إدارة ترامب بعدم نشر الخطة المفصلة يوم الاثنين بسبب تلك الاعتراضات. لكن البيت الأبيض نشرها على أي حال، وحثّ الدول العربية والإسلامية على دعمها.

أصدرت ثماني دول بيانًا مشتركًا رحبت فيه بإعلان ترامب، دون أن تُعرب عن دعمها الكامل له.

وأفاد مصدر بأن القطريين أبلغوا الدول الأخرى أنهم سيُجرون مزيدًا من المناقشات مع الولايات المتحدة بشأن التفاصيل.

قال مسؤول عربي كبير مشارك في المفاوضات إنه في حين تمكن نتنياهو من تغيير النص، فإنه لا يزال يحتوي على الكثير من العناصر الإيجابية للغاية بالنسبة للفلسطينيين، بالإضافة إلى وقف القتل في نهاية المطاف.

تُلغي خطة ترامب التهجير القسري للفلسطينيين من غزة، وأي احتلال إسرائيلي دائم للقطاع، وتستبعد ضم إسرائيل للضفة الغربية المحتلة، وتعهدت بزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة.

ويشمل ذلك دعم إدارة ترامب ل"مسار موثوق به نحو تقرير المصير والدولة الفلسطينية" ويلزم الولايات المتحدة باستئناف محادثات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.

وقال المصدر إن قيادات حماس أبلغت آل ثاني أنهم سيدرسون المقترح بحسن نية.

ويقول المسؤولون الأميركيون إنهم يأملون في الحصول على رد حماس قبل نهاية الأسبوع، على الرغم من أن ترامب لم يقدم موعدًا نهائيًا حاسمًا.



 
عودة
أعلى