لا اضن ما أضنه انك فلسطن
قادة مجلس التعاون الخليجي يوجهون مجلس الدفاع المشترك الخليجي بعقد اجتماع عاجل
- بادئ الموضوع آل قطبي الحسني
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- دول مجلس التعاون الخليجي
- إنضم
- 26 مايو 2017
- المشاركات
- 9,792
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 20 يناير 2025
- المشاركات
- 188
- التفاعل
- الدولة
أكتب فلسطين صح اولا شرف لم انله أرض الأنبياء مسري رسول الله صل الله عليه وسلم الي السماء
- إنضم
- 20 يناير 2025
- المشاركات
- 188
- التفاعل
- الدولة
اي دولة التي رسمها ضباط المخابرات الفرنسيين والبريطانيين النصاري هذه بدعه ماانزل الله بها من سلطان لم يكن الرسول ومن بعده الخلفاء الراشدين دول كانوا أمة واحدة ..وقال الله في القرآن الكريم إنما أمتكم أمة واحدة وانا ربكم فاعبدون صدق الله العظيم
يبيلك مستشفى كم يوم وتكون كويس انت مش انتا وانت جيعان. جالس تمثل علينا
- إنضم
- 26 مايو 2017
- المشاركات
- 9,792
- التفاعل
- الدولة
يا اهل الشام شامكم
ياهل اليمن يمنكم
هذي كلمة عمر بن الخطاب للحجاج بعد ان ضاقت المدينه
الانتساب لدولة او مكان ليس بدعه
- إنضم
- 20 يناير 2025
- المشاركات
- 188
- التفاعل
- الدولة
القرآن الكريم قال أنما امتكم أمة واحدة وانا ربكم فاعبدون صدق الله العظيم كلام الله هو الأساس انا مسلم
يا اهل الشام شامكم
ياهل اليمن يمنكم
هذي كلمة عمر بن الخطاب للحجاج بعد ان ضاقت المدينه
الانتساب لدولة او مكان ليس بدعه
- إنضم
- 20 يناير 2025
- المشاركات
- 188
- التفاعل
- الدولة
كلامي ليس تمثيل هذا هو الواقع فلسطين أرض الأنبياء ومنها صعد رسول الله صل الله عليه وسلم إلي السماء يزعجك ذكر رسول الله وان انتمائي للإسلام وليس للقوميات انا مسلم فقط الحمد لله علي نعمة الإسلام
يبيلك مستشفى كم يوم وتكون كويس انت مش انتا وانت جيعان. جالس تمثل علينا
ارض الأنبياء واسمك يوسف وتحب العالم الإسلامي وتكره الخليج. وكل العالم مسلم. ولا تنتمي لاي دوله.
والله انك طرطقلي
- إنضم
- 20 يناير 2025
- المشاركات
- 188
- التفاعل
- الدولة
يوسف أسم نبئ وأسم سورة في القرآن الكريم أي خليج اسمه الجزيرة العربية فيه الكعبة المشرفة والمدينة المنورة انتمي انت للدول انا انتمي للإسلام
ارض الأنبياء واسمك يوسف وتحب العالم الإسلامي وتكره الخليج. وكل العالم مسلم. ولا تنتمي لاي دوله.
والله انك طرطقلي
- إنضم
- 7 ديسمبر 2021
- المشاركات
- 943
- التفاعل
- الدولة
أبو كالد وعادل إمام والحين معرف جديد باسم يوسف الفرق إنك مستعين بجات gpt وللحين مو ضابطة معاك،
هازا شكل ارباب نفر مو كويس زيادة موشكل جرجر زيادة مافي زين
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 4,708
- التفاعل
- الدولة
أخي الكاذب الكريم،
أولاً بالنسبة للحديث الشريف، ففهم النصوص الشرعية وتطبيقها لا يكون بالاجتزاء أو التوظيف السياسي الفردي، وإنما عبر إجماع علماء الأمة ومؤسساتها الشرعية المعتمدة. النصوص لا يجوز أن تُستعمل لتبرير الكراهية العامة أو التحريض الأعمى، وهذا منهج الفرق الضالة عبر التاريخ.
ثانياً، من الناحية السياسية والتاريخية، لم يزر بنيامين نتنياهو دولة الإمارات ولم تُستقبله رسمياً مطلقاً حتى هذا اليوم. ما حدث هو أن اتفاقيات السلام والتعاون جرت بعد عام 2020، وفي هذا السياق زار بعض المسؤولين الإسرائيليين من مستويات مختلفة الدولة، وهذا موثق وعلني. القول بأن 'عندكم قصة نتنياهو' تلفيق لا أساس له من الواقع.
ثالثاً، سياسة دولة الإمارات واضحة ومعلنة: هي دولة سيادة، تعمل وفق مصالحها الوطنية، وتبني علاقاتها الخارجية وفق قرارات قيادتها، لا تبعاً لإملاءات خارجية أو عاطفية. الإمارات لا تسمح لأحد أن يزايد على دينها أو تاريخها أو مواقفها، لكن في الوقت نفسه هي تسعى للسلام والاستقرار وتعمل وفق القانون الدولي. فمن يحاول خلط النصوص الدينية بادعاءات سياسية غير صحيحة، إنما يسعى للتشويش وإثارة الفتنة، وهذا لا يخدم لا الدين ولا الأمة.
أولاً بالنسبة للحديث الشريف، ففهم النصوص الشرعية وتطبيقها لا يكون بالاجتزاء أو التوظيف السياسي الفردي، وإنما عبر إجماع علماء الأمة ومؤسساتها الشرعية المعتمدة. النصوص لا يجوز أن تُستعمل لتبرير الكراهية العامة أو التحريض الأعمى، وهذا منهج الفرق الضالة عبر التاريخ.
ثانياً، من الناحية السياسية والتاريخية، لم يزر بنيامين نتنياهو دولة الإمارات ولم تُستقبله رسمياً مطلقاً حتى هذا اليوم. ما حدث هو أن اتفاقيات السلام والتعاون جرت بعد عام 2020، وفي هذا السياق زار بعض المسؤولين الإسرائيليين من مستويات مختلفة الدولة، وهذا موثق وعلني. القول بأن 'عندكم قصة نتنياهو' تلفيق لا أساس له من الواقع.
ثالثاً، سياسة دولة الإمارات واضحة ومعلنة: هي دولة سيادة، تعمل وفق مصالحها الوطنية، وتبني علاقاتها الخارجية وفق قرارات قيادتها، لا تبعاً لإملاءات خارجية أو عاطفية. الإمارات لا تسمح لأحد أن يزايد على دينها أو تاريخها أو مواقفها، لكن في الوقت نفسه هي تسعى للسلام والاستقرار وتعمل وفق القانون الدولي. فمن يحاول خلط النصوص الدينية بادعاءات سياسية غير صحيحة، إنما يسعى للتشويش وإثارة الفتنة، وهذا لا يخدم لا الدين ولا الأمة.
- إنضم
- 30 أغسطس 2025
- المشاركات
- 754
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 20 يناير 2025
- المشاركات
- 188
- التفاعل
- الدولة
وهل تصرفاتها تخدم الأمة والدين ودبي أكبر معقل للذعارة في العالم وبها أكبر معابد الهندوس واليهود والنصاري هل الأسلام أمر ببناء هذه المعابد تعرف انها دولة علمانية لاتؤمن بالاسلام ولاتطبقه لكن تنافق وتدعي الشرف علينا لكن كلامي استفزك فافضحت نفسك صار الأمة والدين
- إنضم
- 19 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 538
- التفاعل
يازين السرج على الحمير
شفت إنك جاهل بدينك وتنسب نفسك للإسلام ( اللي مثلك سابقا كانو يسمون بالخوارج ) لفكرهم الظال
بس برد عليك عشان أعلمك دينك
الإسلام علمنا أن نحكم بالعدل ونزن الأمور بميزان الشريعة لا بالعاطفة أو التعميم. قال الله تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى﴾ [المائدة: 8].
وجود معاص أو مخالفات في أي بلد لا يبرر أن نعمم الحكم على الأمة أو ننفي عنها الخير , المعاصي منتشرة في كل بقاع الأرض منذ خليقتها وليس اليوم ، فقد قال رسول الله ﷺ: "من قال هلك الناس فهو أهلكهم" [رواه مسلم] أي هو أكثرهم فسادا لأنه ييأس الناس من رحمة الله و أنت واحد منهم
أما عن المعابد لغير المسلمين، الثابت أن الإسلام يا مسلم أقر التعايش مع غير المسلمين وفق ضوابط والنبي ﷺ عاش في المدينة ومعه يهود ولهم شعائرهم، ولم يكلف المسلمين بقتالهم أو منعهم من عباداتهم ما داموا ملتزمين بالعهد قال تعالى:
﴿لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ [الممتحنة: 8].
عبادة غير المسلمين ووجود معابدهم في أرض الإسلام ليست وليدة اللحظة، بل عرف منذ الإسلام على سبيل المثال: في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه عند فتح القدس، كتب العهدة العمرية المشهورة، وأمن النصارى على كنائسهم وعباداتهم، ولم يهدم لهم معبد و كذلك، استمر هذا النهج في الدولة الأموية والعباسية، حيث عاش اليهود والنصارى في الأندلس وبغداد ودمشق، وكان لهم معابدهم ويؤدون شعائرهم بحرية تحت حماية المسلمين
قال تعالى:
﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ﴾ [البقرة: 256]
وهذا أصل قرآني في التعامل مع غير المسلمين داخل المجتمع الإسلامي
والنبي ﷺ قال: "من آذى ذميًا فقد آذاني" [رواه الطبراني]، فالإسلام يوصي بالعدل حتى مع غير المسلمين
فالمسلم العاقل لا يجعل الخلاف السياسي أو الواقع الاجتماعي سببا للطعن في نيات المسلمين أو اتهامهم بالنفاق إلا الخوارج
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 4,708
- التفاعل
- الدولة
ايها الكاذب والذي ستكتب عند الله كذابا ،،،
أولاً: الطعن في دولة الإمارات من بوابة الدين هو أسلوب قديم ومكشوف. الإمارات دولة مسلمة دستوراً وهويةً، وشعبها مسلم غالبيّةً، وهي تحتضن المساجد والمراكز الإسلامية ورعاية القرآن الكريم من خلال مؤسسات رسمية ودولية معتبرة. أما مسألة وجود دور عبادة أخرى فذلك جاء التزاماً بميثاق الدولة الإسلامية ذاته القائم على "لا إكراه في الدين"، وهو نهج عريق من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم مع نصارى نجران، حيث ضمن لهم حرية العبادة. إذن المسألة ليست علمنة بل هي تطبيق لمبدأ أصيل من الإسلام.
ثانياً: الحديث عن "دبي" بهذه الطريقة فيه مغالاة وتشويه متعمد. هل الخلل في الدولة التي تسن القوانين وتجرّم الفواحش صراحةً، أم في بعض الأفراد الذين يخالفون النظام؟ لو عمّمنا من حالات فردية للذمّ بدولة كاملة فلن تسلم دولة على وجه الأرض من الافتراء. الإمارات عصّبت قوانينها ضد الجرائم الأخلاقية، ولديها محاكم وأجهزة أمنية تعمل لمكافحة هذه السلوكيات.
ثالثاً: من يتحدث عن "الأمة والدين" ينبغي أن يسأل نفسه: ما الذي قدّمه هو فعلياً لخدمة الأمة؟ الإمارات تبني جامعات، مستشفيات، مراكز بحثية، وتقدّم مساعدات إنسانية سنوياً لملايين المسلمين حول العالم، في حين ينشغل البعض فقط بإطلاق الشعارات الجوفاء والتهييج.
رابعاً: الإمارات لا تنافق أحداً، فهي تعلن سياساتها بكل وضوح، وتعمل وفق القانون الدولي ومصالحها الوطنية. الشفافية والصراحة ليست نفاقاً، إنما النفاق الحقيقي هو حين يتشدّق المرء بالدين ويستغله سلاحاً للهجوم على الآخرين بينما يستفيد من إنجازاتهم وصورتهم العالمية.
باختصار: الإسلام دين عدل وسلام، والإمارات في ممارستها للانفتاح الديني والسياسة العقلانية أقرب إلى جوهره من كثير ممن يرفعون شعاراته زيفاً. والهجوم الأعمى لا يغيّر من الواقع شيئاً، بل يكشف فقط ضعف الحجة.
أولاً: الطعن في دولة الإمارات من بوابة الدين هو أسلوب قديم ومكشوف. الإمارات دولة مسلمة دستوراً وهويةً، وشعبها مسلم غالبيّةً، وهي تحتضن المساجد والمراكز الإسلامية ورعاية القرآن الكريم من خلال مؤسسات رسمية ودولية معتبرة. أما مسألة وجود دور عبادة أخرى فذلك جاء التزاماً بميثاق الدولة الإسلامية ذاته القائم على "لا إكراه في الدين"، وهو نهج عريق من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم مع نصارى نجران، حيث ضمن لهم حرية العبادة. إذن المسألة ليست علمنة بل هي تطبيق لمبدأ أصيل من الإسلام.
ثانياً: الحديث عن "دبي" بهذه الطريقة فيه مغالاة وتشويه متعمد. هل الخلل في الدولة التي تسن القوانين وتجرّم الفواحش صراحةً، أم في بعض الأفراد الذين يخالفون النظام؟ لو عمّمنا من حالات فردية للذمّ بدولة كاملة فلن تسلم دولة على وجه الأرض من الافتراء. الإمارات عصّبت قوانينها ضد الجرائم الأخلاقية، ولديها محاكم وأجهزة أمنية تعمل لمكافحة هذه السلوكيات.
ثالثاً: من يتحدث عن "الأمة والدين" ينبغي أن يسأل نفسه: ما الذي قدّمه هو فعلياً لخدمة الأمة؟ الإمارات تبني جامعات، مستشفيات، مراكز بحثية، وتقدّم مساعدات إنسانية سنوياً لملايين المسلمين حول العالم، في حين ينشغل البعض فقط بإطلاق الشعارات الجوفاء والتهييج.
رابعاً: الإمارات لا تنافق أحداً، فهي تعلن سياساتها بكل وضوح، وتعمل وفق القانون الدولي ومصالحها الوطنية. الشفافية والصراحة ليست نفاقاً، إنما النفاق الحقيقي هو حين يتشدّق المرء بالدين ويستغله سلاحاً للهجوم على الآخرين بينما يستفيد من إنجازاتهم وصورتهم العالمية.
باختصار: الإسلام دين عدل وسلام، والإمارات في ممارستها للانفتاح الديني والسياسة العقلانية أقرب إلى جوهره من كثير ممن يرفعون شعاراته زيفاً. والهجوم الأعمى لا يغيّر من الواقع شيئاً، بل يكشف فقط ضعف الحجة.
المواضيع المشابهة
