متابعة مستمرة: تصاعد التوترات بين مصر وإسرائيل

إنضم
30 أغسطس 2025
المشاركات
549
التفاعل
926 3 10
الدولة
Egypt
في هذا الموضوع سنتابع بشكل مستمر إن شاء الله تصاعد التوترات بين مصر وإسرائيل على أثر التصعيد الإسرائيلي في غزة والمنطقة.

الرجاء عدم الانحراف بالموضوع خارج نطاقه وتسييسه.
 
منذ بداية الحرب المستمرة بين حماس وإسرائيل في 7 أكتوبر. وأدركت مصر فورًا عواقب العملية التي قامت بها حماس في مستوطنات غلاف غزة.


 
رفضت مصر مرارًا وتكرارًا الضغوط الدولية من الولايات المتحدة تحديدًا للقبول بتهجير الفلسطنيين من غزة إلى سيناء

1- رفضت مصر التهجير الكلي إلى سيناء
2- رفضت مصر التهجير الكلي وإدماج الفلسطنيين في المحافظات المختلفة
3- رفضت مصر التهجير الجزئي
4- رفضت مصر حل مشكلة سد النهضة في مقابل القبول بالتهجير.
 
أعلنت مصر نيتها الانضمام في دعوى جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، فى الدعوى للنظر فى انتهاكات إسرائيل، لالتزاماتها بموجب اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها فى قطاع غزة
 
وفقا لتقرير نشرته صحيفة العربي الجديد القطرية، تم استبعاد السفير الإسرائيلي المعين حديثا في مصر أوري روتمان من حفل اعتماد 23 سفيرًا جديدًا بالقاهرة، حيث كان من المقرر أن يقدم أوراق اعتماده إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ، بسبب "العدوان المستمر على قطاع غزة"


نقل التقرير عن المصادر قولها إن "عملية تعيين سفير مصري جديد في تل أبيب لا تزال عالقة، وهو ما يعكس بوضوح جمود العلاقات بين مصر وإسرائيل منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر 2023"


 
في يناير 2024، إسرائيل طلبت من مصر المشاركة في مراقبة ممر Philadelphi (المنطقة الحدودية بين غزة ومصر) كجزء من خطط أمنية بعد الحرب.

المصادر المصرية نفت أن يكون هناك نقاش رسمي لسيطرة إسرائيل على الممر، وتجاهلت التقارير بأنها “طلب مزيف”. مصر رفضت الفكرة ومصادر مصرية قالت إن الفكرة كانت بحثًا فقط لا سيطرة.
 
فى وجهة نظرى صدام عسكرى محدود وارد الحدوث واقصد بمحدودية المواجهة من حيث الوقت المستغرق او حتى النطاق الجغرافى الذى قد يكون مسرح عملياته قطاع غزه او اقصى تقدير لحدود غلاف غزه وحدود سيناء ومن الوقت لن يكون طويلا كالمواجهة الباكستانيه الهنديه الاخيره لعدة اعتبارات واهمها سرعة احتواء الصراع امريكيا واوروبيا لكنه قد سيكون مؤثر جدا على الداخل الاسرائيلى وخاصة الائتلاف اليمينى المتطرف التى قد تصل تداعياته الى الاطاحه به
اما عن احتمال ده وحدوثه قد تصل الى نسبة حدوثه الى 40% من وجهة نظرى كاحتمال
 
في مايو 2024، احتلت إسرائيل ممر فيلادلفيا وسيطرت على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.

مصر أكدت أن هذا الأمر يُعرَض المعاهدات الدولية لاتفاقيات الحدود للفصل بين مصر وغزة للخطر (اتفاق 2005). وأعربت عن اعتراضات رسمية. وأغلقت معبر رفح.
 
بعد احتلال محور فيلادلفيا، زادت مصر من تحشيداتها العسكرية في سيناء وخصوصًا في رفح والعريش والشيخ زويد


 
اتهمت إسرائيل مصر باختراق اتفاقية السلام الموقعة بين البلدين.

اتهم سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر مصر بارتكاب "انتهاك خطير للغاية" لمعاهدة السلام المبرمة معها، مشيرا إلى أن تل أبيب ستثير قريبا مخاوف من التعزيزات العسكرية التي تحشدها القاهرة، وفق صحيفة "إسرائيل هيوم".

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن لايتر القول إن "هناك قواعد بُنيت، ولا تُستخدم إلا في العمليات الهجومية والأسلحة الهجومية. وهذا خرق واضح".
 
في فبراير 2025، أعربت إسرائيل عن قلقها من الجيش المصري، بعدما اعتبر رئيس الأركان الإسرائيلي المنتهية ولايته هرتسي هاليفي، أن التهديد الأمني المصري قد يتغير في أية لحظة.

وقال أمام خريجي دورة ضباط في مدينة حولون، إنه قلق مما سماه "التهديد الأمني من مصر"، معتبرا أنه" لا يشكل تهديدا حاليا ، لكن الأمر قد يتغير في لحظة".
 
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في مارس 2025 إن تل أبيب لن تسمح لمصر بـ"انتهاك معاهدة السلام" الموقعة بين البلدين.

وجاء تصريحات كاتس خلال احتفال بالذكرى 33 لوفاة رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق مناحيم بيغن، وفق صحيفة يديعوت أحرونوت.
وقال كاتس: "مصر هي أكبر وأقوى دولة عربية - ولا تزال كذلك".

وذكر أن معاهدة السلام "أخرجت مصر من دائرة الحرب، في قرار قيادي غيّر وجه التاريخ ووضع دولة إسرائيل - ولا تزال كذلك حتى اليوم".

واستدرك كاتس: "لكننا لن نسمح لهم (المصريين) بانتهاك معاهدة السلام، ولن نسمح لهم بانتهاكات بنيوية. نحن نتعامل مع الأمر، لكن الاتفاق قائم".
 
في مايو 2024، قُتل رجل أعمال إسرائيلي في الإسكندرية على يد مجموعة أطلقت على نفسها "مجموعة الشهيد محمد صلاح"
 
50 cent laughing GIF
 
في مايو 2024 أيضًا، استشهد جندي مصري يُدعى "عبدالله رمضان" على خط الحدود بين مصر وإسرائيل في تبادل لإطلاق النار مع قوات إسرائيلية.

أعتذرت إسرائيل عن الحادث.


1757931984992.png
 
اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء ومدير الاستخبارات العسكرية الأسبق وقائد الجيش الثاني الميداني الأسبق يصرح بأن إسرائيل لا تجرؤ على الاقتراب من الحدود المصرية، ليس بما هو معلن ولكن بما هو غير معلن.


 
عودة
أعلى