انطلاق تمرين «الرمال الحمراء» في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي السعودي

إنضم
19 أغسطس 2015
المشاركات
4,059
التفاعل
15,868 428 0


انطلقت في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي، مناورات تمرين «الرمال الحمراء 2025»، الذي يهدف إلى تعزيز الجاهزية القتالية وتطوير العمل المشترك بين مختلف القوات العسكرية والجهات الوطنية المشاركة.



وتشارك في التمرين أفرع القوات المسلحة، ووزارة الحرس الوطني، ورئاسة الحرس الملكي، ووزارة الداخلية، ورئاسة الاستخبارات العامة، ورئاسة أمن الدولة، والهيئة العليا للأمن الصناعي، والهيئة العامة للتطوير الدفاعي، والهيئة العامة للصناعات العسكرية، والشركة السعودية للصناعات العسكرية، بالإضافة إلى القوات البرية الأمريكية بالقيادة المركزية الوسطى.



ويشتمل التمرين على ثلاث مراحل، بدأت الأولى في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي، تلتها المرحلة الثانية في ميدان شمال - 2 بالمنطقة الشمالية، وميناء رأس مشعاب بالأسطول الشرقي، فيما تُنفذ في المرحلة الثالثة سيناريوهات متنوعة من الطلعات والتجارب الجوية والأرضية، إلى جانب الرماية الحية.
 
1757851583367.png
 
تنويه!

قم باضافة مصدر مسموح
 
عتقد QM-172 كون القوات البرية الأمريكية مشركة في التمرين

800224

يوجد ثلاث شركات سعودية تصنع طائرة لكن لا تشبه اي من النسخ السعودية
احتمال كبير انها درون انترا
لان النسخة الامريكية ما دخلت لا الخدمة و لا الانتاج الكمي حسب ما ذكر
 
ليش قلت QM-172
نهاية الجناح مشابه لي QM-172 جزء أعلى كامل وجزء سفلي ناقص ايضن جهة المحرك مشبه لها


800224

في حين نسخة Intra Defense الجناح كامل ايضن نسخة Unmanned X و Aerospace Systems Industrial‏
الظهر والمحرك شكلهم مختلف والجناح السفلي أصغر من اللي في النسخة الأمريكية وشركات الدرون السعودية
ممكن يكون الدرون هذا من شركة جديدة ما أعلنوا عنها للحين؟
 

القوات السعودية والأميركية تنفذان أكبر تمرين بالذخيرة الحية لمواجهة الطائرات المسيّرة في الشرق الأوسط​

تمرين "الرمال الحمراء" يجمع أكثر من 300 عنصر لاختبار أنظمة كشف وتتبع وصد التهديدات الجوية الحديثة

1758111053064.png


نفذت القوات المسلحة السعودية ونظيرتها الأميركية أكبر تمرين حي بالذخيرة الحية في الشرق الأوسط لمواجهة الأنظمة الجوية غير المأهولة، وذلك في إطار تمرين "الرمال الحمراء" الذي استمر عدة أيام وبدأ في 7 سبتمبر الجاري شمال شرق المملكة.

ووفق ما ذكرته الصفحة الرسمية للقيادة المركزية الأميركية على منصة "إكس"، ركز التمرين على تعزيز القدرة على كشف وتتبع والقضاء على التهديدات الحديثة للطائرات المسيّرة، بمشاركة أكثر من 300 عنصر قاموا بتشغيل 20 نظامًا مخصصًا لمواجهة هذه الطائرات.

وشهدت الفعالية زيارة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، و الأدميرال براد كوبر القائد الجديد للقيادة المركزية الأميركية، لمركز "الرمال الحمراء" للتجارب المتكاملة، وذلك خلال أول جولة إقليمية لكوبر بصفته قائد القيادة المركزية.

وقال الأدميرال كوبر إن التهديدات الناجمة عن انتشار الطائرات المسيّرة المتطورة تشكل تحديًا ملحًا، مشددًا على أهمية العمل المشترك مع الشركاء الإقليميين من أجل الابتكار والتكيف مع هذه التحديات.

وتضمن التمرين اختبار أنظمة رادار ومستشعرات متقدمة، منها جهاز "سيغنال هنتر" المحمول لكشف الترددات اللاسلكية، ونظام (BPADS) لاكتشاف الأصوات، إضافة إلى أنظمة إطلاق متطورة مثل "فانغارد"، و"سكايغارد"، و"شيكرا"، و"MLIDS"، إلى جانب تقنيات الحرب الإلكترونية.

كما شمل التمرين طلعات جوية نفذتها وحدات سعودية وأميركية باستخدام طائرات مروحية وثابتة الجناح، بينها "إيه سي-130" و"أباتشي" الأميركية، إلى جانب مقاتلات "إف-15" و"تايفون" السعودية.

واختبرت السيناريوهات جميع طبقات منظومة الدفاع الجوي، وصولًا إلى الطبقة الدفاعية النهائية المحاكية باستخدام ذخائر مضادة للطائرات المسيّرة من عيار 12 تحتوي كل طلقة منها على 720 كرة من التنجستن عالية الكثافة، لتوليد طاقة أكبر في تدمير الأهداف.

ويُعد مركز "الرمال الحمراء" منتدى متكاملًا لاختبار وتطوير التقنيات والتكتيكات والإجراءات لمواجهة التهديدات الناشئة للطائرات غير المأهولة، ويوفر منصة للتعاون الإقليمي وتبادل أفضل الممارسات وتعزيز قابلية التشغيل المشترك بين القوات العسكرية.
 

القوات السعودية والأميركية تنفذان أكبر تمرين بالذخيرة الحية لمواجهة الطائرات المسيّرة في الشرق الأوسط​

تمرين "الرمال الحمراء" يجمع أكثر من 300 عنصر لاختبار أنظمة كشف وتتبع وصد التهديدات الجوية الحديثة

مشاهدة المرفق 812332

نفذت القوات المسلحة السعودية ونظيرتها الأميركية أكبر تمرين حي بالذخيرة الحية في الشرق الأوسط لمواجهة الأنظمة الجوية غير المأهولة، وذلك في إطار تمرين "الرمال الحمراء" الذي استمر عدة أيام وبدأ في 7 سبتمبر الجاري شمال شرق المملكة.

ووفق ما ذكرته الصفحة الرسمية للقيادة المركزية الأميركية على منصة "إكس"، ركز التمرين على تعزيز القدرة على كشف وتتبع والقضاء على التهديدات الحديثة للطائرات المسيّرة، بمشاركة أكثر من 300 عنصر قاموا بتشغيل 20 نظامًا مخصصًا لمواجهة هذه الطائرات.

وشهدت الفعالية زيارة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، و الأدميرال براد كوبر القائد الجديد للقيادة المركزية الأميركية، لمركز "الرمال الحمراء" للتجارب المتكاملة، وذلك خلال أول جولة إقليمية لكوبر بصفته قائد القيادة المركزية.

وقال الأدميرال كوبر إن التهديدات الناجمة عن انتشار الطائرات المسيّرة المتطورة تشكل تحديًا ملحًا، مشددًا على أهمية العمل المشترك مع الشركاء الإقليميين من أجل الابتكار والتكيف مع هذه التحديات.

وتضمن التمرين اختبار أنظمة رادار ومستشعرات متقدمة، منها جهاز "سيغنال هنتر" المحمول لكشف الترددات اللاسلكية، ونظام (BPADS) لاكتشاف الأصوات، إضافة إلى أنظمة إطلاق متطورة مثل "فانغارد"، و"سكايغارد"، و"شيكرا"، و"MLIDS"، إلى جانب تقنيات الحرب الإلكترونية.

كما شمل التمرين طلعات جوية نفذتها وحدات سعودية وأميركية باستخدام طائرات مروحية وثابتة الجناح، بينها "إيه سي-130" و"أباتشي" الأميركية، إلى جانب مقاتلات "إف-15" و"تايفون" السعودية.

واختبرت السيناريوهات جميع طبقات منظومة الدفاع الجوي، وصولًا إلى الطبقة الدفاعية النهائية المحاكية باستخدام ذخائر مضادة للطائرات المسيّرة من عيار 12 تحتوي كل طلقة منها على 720 كرة من التنجستن عالية الكثافة، لتوليد طاقة أكبر في تدمير الأهداف.

ويُعد مركز "الرمال الحمراء" منتدى متكاملًا لاختبار وتطوير التقنيات والتكتيكات والإجراءات لمواجهة التهديدات الناشئة للطائرات غير المأهولة، ويوفر منصة للتعاون الإقليمي وتبادل أفضل الممارسات وتعزيز قابلية التشغيل المشترك بين القوات العسكرية.

ياخي تمرين غريب
خبر التمرين ثاني مرة ينحذف من تويتر بس باقي في الموقع عكس خبر انطلاق التمرين محذوف من كل مكان عدا العربية
 
الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية تقودان أكبر تمرين لمواجهة الطائرات المسيّرة في الشرق الأوسطخلال زيارة القائد الجديد للقيادة المركزية الأميركية #سينتكوم في 16 أيلول/سبتمبر، قادت القوات الأميركية والسعودية أكبر تمرين حي بالذخيرة الحية في الشرق الأوسط لمواجهة الأنظمة الجوية غير المأهولة، ركّز على تحسين القدرة على كشف وتتبع والقضاء على التهديدات الحديثة للطائرات المسيّرة.زار الأدميرال براد كوبر والفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية، مركز ريد ساندز "الرمال الحمراء" للتجارب المتكاملة خلال أول جولة إقليمية لكوبر بصفته قائد القيادة المركزية.وقال كوبر: "التهديدات الناجمة عن انتشار الطائرات المسيّرة المتطورة تشكّل تحدياً ملحاً، والعمل جنباً إلى جنب مع الشركاء الإقليميين من اجل الابتكار والتكيّف أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى".في السنوات الأخيرة، أطلقت إيران ووكلاؤها آلاف الطائرات المسيّرة الانتحارية والصواريخ، مما أسفر عن إصابات وقتلى بين المدنيين، إضافة إلى تعطيل حركة الملاحة وزعزعة استقرار الشرق الأوسط.بدأ الحدث، الذي استمر عدة أيام، في 7 أيلول/سبتمبر، وشارك فيه أكثر من 300 عنصر قاموا بتشغيل 20 نظاماً لصد الطائرات غير المأهولة في ميدان شمال-2 شمال شرق السعودية.وقال كوبر: "لقد جمع تمرين ريد ساندز القدرات والخبرات الأميركية والسعودية والصناعية لتحديد أفضل الأنظمة في مجال كشف وتتبع والقضاء على التهديدات الجوية الحديثة للطائرات المسيّرة".كان هذا التمرين هو النسخة الرابعة، ويمثل ثمرة تطوير سريع للنماذج الأولية وتكتيكات دفاعية متكاملة جرى العمل عليها منذ أول تجربة تجريبية أميركية–سعودية في عام 2023.ربطت القوات الأميركية والسعودية أنظمة رادار ومستشعرات متطورة مثل جهاز سيغنال هنتر المحمول على الجسم، وهو جهاز لكشف وتحديد مواقع الترددات اللاسلكية، ونظام (BPADS) لاكتشاف الأصوات، من أجل الكشف السريع عن التهديدات الجوية المحاكية.كما شمل تمرين الرمال الحمراء أنظمة قيادة وسيطرة مدمجة، بالإضافة إلى أنظمة إطلاق مثل نظام فانغارد، وهو نظام إطلاق قابل للتوسع لمواجهة أسراب الطائرات المسيّرة. كما شملت أنظمة مواجهة الطائرات المسيّرة الأرضية الأخرى: سكايغارد، وشيكرا، وإم لايدز (MLIDS) وهو النظام المتنقل المتكامل لمواجهة الطائرات المسيّرة البطيئة والمنخفضة الارتفاع، بالإضافة إلى خيارات الحرب الإلكترونية.بالاضافة الى ذلك، نفّذت الوحدات الأميركية والسعودية طلعات بطائرات مروحية وثابتة الجناح لكشف وتتبع والتعامل مع التهديدات الجوية المحاكية، بما في ذلك طائرات إيه سي-130 وإيه إتش-64 أباتشي الأميركية، إلى جانب طائرات إف-15 وأباتشي وتايفون السعودية.وقد اختبرت السيناريوهات التدريبية جميع طبقات منظومة الدفاع الجوي، بما في ذلك الطبقة الدفاعية النهائية المحاكية، حيث أُطلقت ذخائر مضادة للطائرات المسيّرة (DDRs) من رشاش عيار 12. حيث احتوت كل طلقة على 720 كرة من التنجستن الأكثر كثافة من الرصاص، لتوليد طاقة حركية أكبر بكثير.يُعد مركز ريد ساندز "الرمال الحمراء" للتجارب المتكاملة منتدى لاختبار وتطوير التقنيات والتكتيكات والإجراءات لمواجهة التهديدات الناشئة للطائرات غير المأهولة. وتوفّر هذه المبادرة فرصاً للشركاء الإقليميين للعمل بشكل تعاوني، وتبادل أفضل الممارسات، وتطوير التقنيات، وتعزيز قابلية التشغيل المشترك.
 
عودة
أعلى