بفضل روسيا... هناك دولة عربية وحيدة التي لن تقصفها إسرائيل والولايات المتحدة

لم نسمع لمندوب الجزائر حس هذه السنتين
سيبقى مختبئ تحت الطاولة حتى تنتهي العاصفة
ثم تبدأ نغمة ظالمة و مظلومة ...
و كان الأمم المتحدة ستوقف اسرائيل العالم لا يؤمن الا بالقوة على المستضعفين

 
اولا ياخ صفوان الجزائر لن تهاجمها اسرائيل لانها لاتحدها والجزائر لن تهاجم اسرائيل اما عن القوة الجوية الجزائرية فهي قوة محترمه لكنها تفتقر الى القيادة والسيطره وتفتقر لطائرات الاواكس وللطائرات الشبحيه بينما القوات الصهيونيه لديها طائرات شبحيه وطائرات اواكس واقمار صناعيه ودعم امريكي غير محدود.فاالحقيقه مره لن تستطيع الجزائر مطاردة الطائرات الشبحيه الاسرائيليه.ولا تستطيع حتى الدفاع عن نفسها ضد الصواريخ الاسرائيليه . هذا ليس نفخ في القوات الصهيونيه لكنها الحقيقه.
الهجوم على اسرائيل ايضا فيه مخاطر جمه لوجود قوات دفاع جوي ممتازه الا في حالت اغراق صاروخي وطيران مسير باعداد كبيره تليها موجه من الطائرات المقاتله ..تقصف المطارات دون الدخول في العمق الاسرائيلي ..وهذا يتطلب تكاتف ٤ دول رئيسيه هي السعوديه الجزائر مصر والاردن.واعتقد هذا السيناريو مستبعد ..
بعد الي راينه الان من اليهود وقصفهم لقطر لايمكن الا القول انو لايوجد موانع لهم
الجزائر بنت شبكة دفاع جوي متعددة الطبقات (..S-400،HQ9B Pantsir/Tor)، دخلت مقاتلات Su-35 للخدمة، ولديها طائرات تعبئة جوية — وهذه عناصر تغير حسابات الاعتراض. صحيح أن إسرائيل تتمتع بميزة استخباراتية وأواكس وأقمار مراقبة وبتجربة تشغيلية على F-35، لكن هذا لا يحوّل قدرة الدفاع الجزائري إلى صفر تلقائياً. الخلاصة: لا ننكر التفوّق الاستخباراتي الإسرائيلي،
 
البعض لما لا يناقش لب الموضوع
كيف لسلاح جو ودفاع جوي قطري يعتبر الأفضل خليجيا
اف 15
رافال
تليفون
باتريوت باك 3
رادار ما وراء الأفق AN/FPS-132
فشل حتى في رصد الهجوم ؟

هناك تفسير واحد فقط أن تلك الأسلحة لن تنفع في مواجهة الغرب فهي مجرد هدر للمال العام

من يخلط بين "امتلاك أحدث الطائرات والرادارات" وبين "رصد كل هجوم مهما كان شكله" يجهل طبيعة التسليح.
الـF-15 والرافال قوة ردع جوية، والباتريوت ضد الصواريخ، ورادار AN/FPS-132 مخصص للإنذار الباليستي البعيد، لا لدرون تطير بمحاذاة الأرض. فلا يوجد سلاح في العالم يغطي كل التهديدات 100%، والقول بأنها "لن تنفع ضد الغرب" مجرد جهل عسكري وتبسيط ساذج.
 
عودة
أعلى