القول إن المخابرات التركية أحبطت الضربة وأبلغت حماس يفتقر لأي دليل علني، خصوصًا أن العمليات الاستخبارية الدقيقة لا تُعلن بهذا الشكل المسرحي، وهذا يجعل الرواية أقرب إلى الاشاعات الخبيثة.
مثل هذه السرديات تُستخدم لتشويش المشهد، وإلقاء المسؤولية على أطراف إقليمية لإضعاف الثقة أو خلق صورة مؤامراتية. القراءة المهنية تستوجب الاعتماد على معلومات موثوقة، بيانات رسمية، وتحليل واقعي بعيدًا عن الشائعات.
لهذا قلت ان هناك حديث لان الامر فعلا غير رسمي و غير مؤكد