عاجل إسرائيل تستهدف قيادة حماس في قطر

الكشف عن سبب غير متوقّع وراء فشل إسرائيل في اغتيال كبار قادة الحركة بالدوحة​

الكشف عن سبب غير متوقّع وراء فشل إسرائيل في اغتيال كبار قادة الحركة بالدوحة


px.gif

كشفت وسائل إعلام، يوم الأربعاء، عن سبب غير متوقع وراء فشل إسرائيل في اغتيال كبار قادة حماس بالعاصمة القطرية الدوحة.
وقالت "القناة 12" العبرية إنه وبعد يوم من عملية "قمة النار" لتصفية المكتب السياسي لحركة حماس في الدوحة، أفادت تقارير بفشل الهجوم بسبب قرار قادة حماس أداء صلاة الظهر ومغادرة قاعة المفاوضات.
ووفقا لتقارير إيرانية، ترك قادة حماس هواتفهم المحمولة في قاعة المفاوضات، وهو ما ضلل أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية وجعلها تعتقد أن القادة ما زالوا موجودين في موقع الهجوم.
ونفذ الهجوم باستخدام 12 صاروخا و15 طائرة مقاتلة، وكان هدفه الرئيسي تصفية كبار قادة حماس، خليل الحية وزاهر جبارين وخالد مشعل. ووفقا للتقارير، نجا فريق حماس التفاوضي الذي كان يدرس مترح ترامب لوقف إطلاق النار.
وكالات
 
مصادر سعودية نقلاً عن حماس :

إصابة عدد من كبار مسؤولي حماس في هجوم إسرائيلى في الدوحة ، أحدهم في حالة حرجة ، ووفقاً للتقرير ، يُعالج هؤلاء المسؤولون في مستشفى خاص بالدوحة ، تحت حراسة أمنية مشددة ، ورفضت المصادر الكشف عن أسماء كبار المسؤولين حتى الآن
 
الكلب ذا لابد أن يتادب العدوان على عاصمة خليجية لايجب أن يمر مرور الكرام
لن يردعه الا قيام دول الخليج بتكوين دوريات متقدمة وعمل مظلة جوية فوق اجواء العراق لانها مصدر التهديد الحقيقي اذا ما اراد ارتكاب اي حماقة اخري
 

ضربة الدوحة تغيّر قواعد اللعبة: أين ستستقر قيادة حماس؟​


استهداف قادة حماس في قطر يُغيّر قواعد اللعبة ويُعيد رسم خارطة انتشار القيادة في الخارج بحثا عن ملاذ آمن.
الأربعاء 2025/09/10
4842.jpg


ماذا لو طلبت الدوحة من قادة حماس مغادرة أراضيها.. أين الوجهة القادمة
الدوحة - شكّل استهداف إسرائيل لقادة حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة نقطة تحوّل بارزة في مسار الحركة على المستوى الخارجي، فلطالما اعتُبرت قطر مركزا آمنا وبيئة سياسية مناسبة للقيادة، بحكم انفتاحها على الغرب وعلاقاتها المتوازنة مع الولايات المتحدة وإسرائيل، إلى جانب دورها كوسيط في مفاوضات وقف النار في غزة وأزمة الرهائن الإسرائيليين.
لكن الضربة الأخيرة قلبت هذه المعادلة، وأجبرت الحركة على إعادة التفكير في مستقبل وجودها خارج غزة.
وتواجه حماس اليوم خيارين استراتيجيين: إما التمركز مجددًا في دولة واحدة توفر الحماية السياسية نسبيا، أو اعتماد استراتيجية الانتشار بين عدة عواصم تقلل من احتمال تعرض القيادة لضربة قاصمة جديدة.
وبعد استهداف قادة حماس في الدوحة الحليف الاستراتيجي للولايات المتحدة والذي يفترض أنه يحظى بدعم أميركي في مسائل أمنية وسيادية، أصبح توجه قادة حماس في الخارج للبحث عن ملاذ آمن آخر في عواصم أخرى أمرا معقدا وصعبا، اذ أن أي دولة قد تفكر في استضافة قادة حماس قد تأخذ في اعتبراها أنها ستكون عرضة للاستهداف ولهزات أمنية.
ويبدو الخيار الأول في حال طلبت الدوحة من قادة حماس مغادرتها أو اختارت القيادة الحالية البحث عن وجهة بديلة، هو تركيا بوصفها الوجهة الأكثر ترجيحا. وتستضيف أنقرة بالفعل عددا من قادة الحركة مثل خليل الحيّة (الذي كان هدفا لمحاولة الاغتيال في الدوحة والذي برز بعد تصفية إسماعيل هنية في طهران ومحمد السنوار في غزة كوجه الحركة المفاوض وصوتها في الخارج).
كما يوجد القيادي زاهر جبارين في تركيا وقد سمح له وللحية وآخرين بالتحرك السياسي والإعلامي خلال السنوات الماضية.
ووجود القيادة على أرض عضو في الناتو (أي تركيا) يصعّب على إسرائيل تنفيذ عمليات اغتيال مباشرة، إذ سيعتبر أي استهداف على الأراضي التركية خرقًا فادحًا للأعراف الدبلوماسية.
ومع ذلك، فإن هذا الخيار يحمل تحديات، فتركيا رغم دعمها السياسي للقضية الفلسطينية، تدرك حساسية علاقتها مع الولايات المتحدة وإسرائيل، ما قد يفرض قيودًا على نشاط الحركة ويحد من فعاليتها السياسية.
ويرتكز الخيار الثاني على توزيع القيادة بين أكثر من دولة. ووفق هذا التصور، يمكن أن تستقر القيادة السياسية العلنية في تركيا، بينما تتوزع الأجنحة العسكرية والمالية والإعلامية بين إيران ولبنان وربما صنعاء أو الجزائر وماليزيا.
صنعاء كوجهة محتملة
وقد تشكل العاصمة اليمنية صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون حلفاء إيران، خيارا إضافيا محتملًا لقيادة حماس الفارين من الملاحقات والاغتيالات. وتوفر صنعاء ملاذا محتملا بسبب الارتباط الوثيق بين الحوثيين وطهران، وهو ما يتيح لحركة حماس الحفاظ على خطوط الدعم العسكري والمالي، مع درجة معينة من الحماية من العمليات الإسرائيلية المباشرة.
لكن اختيار صنعاء كوجهة محتملة، لا يبدو خيارا آمنا فقد نجحت إسرائيل في اغتيال رئيس حكومة الحوثيين أحمد الرهوي وعدد من وزرائه، بما يعني أن الساحة اليمنية ساحة مكشوف وغير آمنة، فالمتمردون الحوثيون فشلوا في حماية رئيس حكومتهم فكيف سينجحون في حماية قادة حماس؟
كما يبقى هذا الخيار ينطوي على مخاطر لوجستية وسياسية، لا سيما فيما يتعلق بالتحرك الدولي والدبلوماسي، إذ أن وجود القيادة في اليمن قد يزيد من صعوبة التنسيق مع بقية أجنحة الحركة المنتشرة في تركيا ولبنان ودول أخرى، ويجعلها أكثر انكشافاً أمام الضغط الإقليمي والدولي.
وقد تمنح استراتيجية الانتشار الشبكي أو التوزيع الشبكي، الحركة مرونة أكبر وتجعل من الصعب على إسرائيل شل بنيتها القيادية بضربة واحدة، لكنها تضعها أمام تحديات التنسيق واتخاذ القرار، كما تزيد من مخاطر الانقسام الداخلي نتيجة تباين الأجندات الإقليمية للدول المضيفة.
لكن تكتيك التوزيع الشبكي يبقى ينطوي على مخاطر أمنية ويبقى كذلك رهين بموافقة الدول المرشحة لاستضافة قادة من حماس.
وتوضح التجربة التاريخية لحماس مع سوريا ولبنان، فضلًا عن اغتيال قيادات بارزة مثل صلاح العاروري في بيروت وإسماعيل هنية في طهران، أن هذه الساحات لم تعد آمنة كما كانت في الماضي.
أما الجزائر، ورغم مواقفها المتعاطفة مع القضية الفلسطينية، فإنها تفتقر إلى النفوذ الإقليمي المباشر الذي يسمح لها بتأمين قيادة الحركة ضد أي ملاحقة. وبالمثل، فإن روسيا والصين وإن استقبلتا وفودًا من الحركة في مناسبات عدة، فإن وجودًا دائمًا وعمليًا للحركة هناك يظل غير مرجح، إذ يقتصر دور تلك الدول على المظلة الدبلوماسية لا أكثر.
ومن هنا، يتضح أن تركيا قد تصبح البديل الطبيعي لقطر، على أن يجري تعزيز هذا الوجود بتوزيع تكتيكي للكوادر في دول أخرى وفق أدوار متخصصة: دعم عسكري عبر إيران، غطاء سياسي عبر تركيا، ورمزية دبلوماسية عبر الجزائر أو دول أخرى.
Thumbnail

وهذا المزيج يوفر لحماس شبكة أمان جديدة، لكنه يظل محفوفًا بالمخاطر الأمنية والسياسية، خاصة في ظل إصرار إسرائيل العلني على ملاحقة قادة الحركة أينما وجدوا.
ومن المرجح أن تدخل قيادة حماس في مرحلة انتقالية حذرة، تتميز بتجنب التمركز العلني في أي عاصمة واحدة. وفي هذا الإطار، تتشكل ثلاثة مسارات محتملة:
تركيا كخيار رئيسي: من المتوقع أن تستقر القيادة السياسية العلنية في أنقرة أو إسطنبول، حيث توفر تركيا الحماية الدبلوماسية والأمنية الضرورية، لكن هذا الوجود سيكون مشروطا بقيود واضحة من الحكومة التركية لتفادي صدام مباشر مع الغرب وإسرائيل.
إيران ولبنان كملاذات عسكرية: يُحتمل أن تبقى الأجنحة العسكرية والمالية مرتبطة بإيران وحزب الله في لبنان، لكن على نحو أكثر سرية بعد تجربة اغتيال صلاح العاروري في الضاحية الجنوبية. وهذا الارتباط يضمن استمرار الدعم العسكري، لكنه محفوف بالمخاطر الأمنية المباشرة.
ولم تعد الساحة اللبنانية ملاذا مضمونا خاصة بعد الضربات القاصمة التي تلقاها حزب الله والتي أكدت بدورها حجم الاختراقات الإسرائيلية لساحة كان كثيرون يعتقدون أنها محصنة وبالمثل كانت طهران التي اتضح بالكاشف أنها مخترقة بعد أن اغتالت إسرائيل في حرب الـ12 يوما كبار قادة الحرس الثوري والعلماء النوويين.
انتشار تكتيكي في دول أخرى: يمكن توزيع بعض قيادات الحركة الوسطى أو الداعمة بين الجزائر وماليزيا وربما دول أوروبية متساهلة نسبيا. هذا الانتشار يوفر خط دفاع إضافي، ويضمن استمرار القيادة حتى في حال تعرضها لضربة جديدة، لكنه يزيد صعوبة التنسيق ويطرح مخاطر الانقسام والتباين في الأجندات.
ويبقى السؤال الأبرز ما إذا كانت الحركة ستنجح في إيجاد توازن بين الأمن والفعالية السياسية، أم أن أي انتقال لمقر قيادتها سيظل محطة مؤقتة في ظل الاستراتيجية الإسرائيلية القائمة على "الملاحقة بلا حدود".
وقد مثل الهجوم الإسرائيلي في الدوحة تحوّلًا في قواعد الاشتباك وفتح الباب أمام احتمالات تصعيد تمتد إلى ساحات إقليمية جديدة. وتعكس العملية الأخيرة اتجاها إسرائيليا استراتيجيا لا يقتصر على غزة، بل يستهدف تحجيم حماس أينما وُجدت، حتى لو كان الثمن تصعيد التوتر مع شركاء إقليميين.
وجعل مقتل نجل القيادي خليل الحية وعدد من أعضاء الحركة، في مقابل نجاة قادتها الكبار، العملية تحمل طابعًا رمزيًا ورسالة واضحة: أن إسرائيل عازمة على الوصول إلى قادة حماس أينما كانوا، حتى داخل دول ذات ثقل دبلوماسي.
وتكشف تصريحات السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، بأن "إسرائيل ستنال من قادة حماس إن لم يكن اليوم فغدًا"، أن الغارة لم تكن مجرد عملية استثنائية، بل جزء من سياسة أوسع تستهدف تفكيك القيادة السياسية والعسكرية للحركة في الخارج. وهذا الإصرار الإسرائيلي يشي بأن معركة "الرؤوس" مرشحة للاستمرار، ما يجعل عواصم إقليمية تستضيف كوادر حماس ضمن دائرة الخطر.
 

الكشف عن سبب غير متوقّع وراء فشل إسرائيل في اغتيال كبار قادة الحركة بالدوحة​

الكشف عن سبب غير متوقّع وراء فشل إسرائيل في اغتيال كبار قادة الحركة بالدوحة


px.gif

كشفت وسائل إعلام، يوم الأربعاء، عن سبب غير متوقع وراء فشل إسرائيل في اغتيال كبار قادة حماس بالعاصمة القطرية الدوحة.
وقالت "القناة 12" العبرية إنه وبعد يوم من عملية "قمة النار" لتصفية المكتب السياسي لحركة حماس في الدوحة، أفادت تقارير بفشل الهجوم بسبب قرار قادة حماس أداء صلاة الظهر ومغادرة قاعة المفاوضات.
ووفقا لتقارير إيرانية، ترك قادة حماس هواتفهم المحمولة في قاعة المفاوضات، وهو ما ضلل أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية وجعلها تعتقد أن القادة ما زالوا موجودين في موقع الهجوم.
ونفذ الهجوم باستخدام 12 صاروخا و15 طائرة مقاتلة، وكان هدفه الرئيسي تصفية كبار قادة حماس، خليل الحية وزاهر جبارين وخالد مشعل. ووفقا للتقارير، نجا فريق حماس التفاوضي الذي كان يدرس مترح ترامب لوقف إطلاق النار.
وكالات
سبحان الله الصلاة أنقذتهم
الهجوم توضح تم اطلاق 12 صاروخ باليستي محمول جواً برأس حربي 200 كغ
فشل الثاد والباترويت والناسمز باسقاطهم
هذه المهمة ملقاة على عاتق التور أم 2 هو مخصص لصواريخ الكروز والذخائر فائقة الدقة
النسخة الصينية يمكن أحسن من الروسي خاصة إذا كانت بتعديلات قطرية
 
نتنياهو 75 سنة رجل مريض بالزهايمر ومختل عقلية سوف يقود المنطقة للخراب والدمار يجب عزله بالقوة في مستشفى المجانين
 
القضية ليست قضية خوف فكفى من المزايدات الفارغة.

الحرب ليست نزهة و أنت لو تعيش عيشة اليهودي في إسرائيل بكثرة زيارة الملاجئ و الخوف الدائم لأكثرت اللوم و التشكي!


الحرب أنت ااذي يجب أن تختار توقيتها و مكانها و ليست استفزازات عدوك.

ثم كم مرة أقول لكم يا ناس افهموا الدخول في حرب ضد الصهيوصليبية آخرتها نووي و لا بد.

فهل لديك مخزون نووي محترم و خبرة بالموضوع أم أنك عايش قبل 1945 !!!؟؟


فجر قنبلة نووية واحدة و أعلن حصولك على رؤوس نووية و تقنية نووية سيأتي ترامب بنفسه هو عائلته راغبين...
هذه ليست مهاترات
من الي ضرب من اسرائيل تضرب في سوريا وقطر رغم انو طرفان لادارو بالكيان ولا هددوها ولا حتى قامو باي عمل
يعني هذه شبه حرب وانظرو لباكستان كيف ادبت الهندوس في معركة ولم تسكت على الاستفزاز
هذه الضربات تطمع فيك اعدائك فمثالا انا لو كنت ايراني او مسوول ايراني كان يوم البارحة يوم عيد بالنسبة لي
وانا اشاهد دولة من المعسكر المعتدل تهان بهذه الطريقة ولذلك الامر صار هذه دولة هاجمت دولة امنة ووجب تاديبها
كما ادبت باكستان الهند اما قصة نووي العرب لو يريدون نووي باكستان ونووي تبعها موجود وبسهولة تحصل عليه
 
يبدو أن مصر و تركيا في لائحه الانتظار
الاتراك والمصريين هم على ليستة والحرب مسالة سنوات ليست الا
الاتراك بدئو في تجهيز انفسهم بالملاجئ والقبة الفولاذية والمقاتلة الشبحية
اما مصر فانو لازم تسرع وتكمل دفاعها الجوي والمقاتلات من عند الصينيين وبسرعة البرق
 
عودة
أعلى