باختصار وحسب ما اعتقد ان اللي حصل هو

المضيف يريد التخلص من الضيوف اللي اصبح وجودهم غير مجدي و ثقيل عليه بطريقه ماتبين للناس انه طردهم أو تخلى عنهم
لكن للأسف يا ضيوفي الأعزاء زي ما انتم شايفين ما عاد اقدر أحميكم لذا شوفو لكم مكان ثاني

لذا لا تتعبون انفسكم في معرفه كيف تسللت الطائرات أو الصواريخ ومن يشغل الرادارات الموضوع كله متفق عليه والهدف جمع خيوط اللعبه في قبضه وحده أو على الأقل ايجاد وجوه جديده تحمل افكار وتوجهات وغايات اقرب للتحقيق لتحريك عملية التفاوض والوصول لحلول ممكنه

ايضاً لا نستبعد ان الضغط يشمل كل الأطراف حتى اسرائيل فالتحركات الدوليه والمناخ الشعبي والحكومي الأوربي والأمريكي المناهض للتحركات الاسرائيليه قد يؤدي إلى إجبارها على تقديم تنازلات لدفع عجلة السلام فامريكا اليوم على المستوى الشعبي والرسمي ليست كما كانت قبل سنوات في نظرتها لاسرائيل ودعمها اللامحدود

في السياسه قد تحتاج لحرق الأرض قبل زراعتها .
 
unnamed (7).jpg


الصواريخ الاسرائيلية مرت في الفضاء فوق السعودية متجهة نحو الدوحة
‏وول ستريت جورنال
‏+++
‏اختار قادة الحرب الإسرائيليون خطة تُمكّنهم من الهجوم بسرعة وتحدّ من فرصة الولايات المتحدة للاعتراض حينما خططوا لتوجيه ضربة سرية تستهدف قادة حماس السياسيين في قطر.

‏اعتمدت العملية، التي نُفذت يوم الثلاثاء، على طائرات حربية أطلقت صواريخ بعيدة المدى، وتجنبت أجواء الدول العربية، وأبقت إدارة ترامب في حالة جهل بشأن الهجوم حتى اللحظات الأخيرة.

‏وأفاد عدة مسؤولين أميركيين أن مقاتلات إسرائيلية، تضم ثماني طائرات من طراز F-15 وأربع طائرات من طراز F-35، حلّقت نحو البحر الأحمر، في الجهة المقابلة من شبه الجزيرة العربية بالنسبة لقطر، ومن هناك أطلقت بعض الطائرات صواريخ باليستية تُطلق جوًا باتجاه الدوحة، عبر الفضاء فوق السعودية.

‏ويستند هذا العرض للهجوم إلى مقابلات مع عدد من كبار المسؤولين الأميركيين الذين أُحيطوا علمًا بالعملية.

‏وقال مسؤولين عدة إنه لم يكن إلا قبل دقائق من الضربة حين أبلغت إسرائيل الجيش الأميركي بأنها تنفذ هجومًا ضد حماس، وأضافوا أن الإسرائيليين لم يقدّموا في البداية معلومات دقيقة عن الهدف، لكن أجهزة الاستشعار الأميركية الفضائية التي تكشف إشارات الحرارة بالأشعة تحت الحمراء التقطت عملية الإطلاق ومسار الصواريخ، مؤكدة أن الدوحة هي الوجهة.

‏ولم تصل أي من هذه المعلومات في الوقت المناسب لتمكّن إدارة ترامب من منع الهجوم.

‏وقال مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأميركية: “تم إعطاء الإخطار قريبًا جدًا من لحظة الإطلاق الفعلي للصواريخ بحيث لم يكن هناك أي وسيلة لعكس القرار أو إيقافه”، واصفًا العملية بأنها “لا تُصدّق على الإطلاق”.

‏وأفاد مسؤولون أميركيون أن القيادة المركزية الأميركية أبلغت الجنرال دان كاين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، الذي بدوره أبلغ البيت الأبيض.

‏وقال البيت الابيض، ان الرئيس ترامب وجه المبعوث الخاص ستيف ويتكوف لإخطار القطريين، لكن كان الأوان قد فات، فقد قالت قطر إن التحذير وصل بعد نحو عشر دقائق من سقوط الصواريخ.

‏وأشارت متحدثة باسم البيت الأبيض إلى منشور لترامب على منصة “تروث سوشال” بعد الهجوم، حيث كتب: “القصف الأحادي داخل قطر، الدولة ذات السيادة والحليف الوثيق للولايات المتحدة، التي تعمل بجد وبشجاعة وتخاطر معنا للتوسط من أجل السلام، لا يخدم أهداف إسرائيل أو أميركا".

‏وتُبرز التفاصيل كيف تمكنت إسرائيل من تنفيذ هجوم بعيد المدى على أراضي شريك أميركي مهم. كما أظهرت مدى تفوّق إسرائيل العسكري على بقية دول المنطقة وقدرتها على استخدام هذا التفوق عبر مسافات شاسعة بدقة عالية.

‏سعت إسرائيل من خلال تمركز مقاتلاتها في البحر الأحمر وإطلاق صواريخ دخلت الفضاء، إلى تجنّب اتهامات بانتهاكها المجال الجوي السعودي أثناء تنفيذ الهجوم، وقد أدان المسؤولون السعوديون الهجوم، لكنهم لم يشيروا علنًا إلى إطلاق إسرائيل صواريخ فوق أراضيهم.

‏ومع ذلك، فشلت إسرائيل في قتل كبار قادة حماس السياسيين، ومن بينهم خليل الحية وظاهر جبارين، بينما كانوا مجتمعين لمناقشة المقترح الأميركي الأخير لإنهاء الحرب في غزة، ويقود هؤلاء القادة علاقات الحركة الدولية ويساهمون في جمع الأموال، لكنهم لا يشاركون في القتال كالجناح العسكري داخل غزة.

‏وقال مسؤولون عرب مطلعون على الحادث إن القادة السياسيين لحماس لم يكونوا داخل الغرفة التي استُهدفت، لكنهم كانوا قريبين منها، وأفاد مسؤولين عدة أن بعضهم أصيب بجروح خطيرة ونُقل إلى المستشفى.

‏وأسفرت الضربة الإسرائيلية عن مقتل مجموعة من مسؤولي حماس من الرتب الدنيا، إضافة إلى أحد عناصر قوات الأمن الداخلي القطرية.

‏وأقر مسؤولون إسرائيليون في أحاديث غير علنية بأن الهجوم ربما لم يُصِب جميع أهدافه، لكنهم أوضحوا أنهم ما زالوا يقيمون النتائج.

‏وأظهر تفقد مبنى الهجوم من قبل مراسل صحيفة وول ستريت جورنال أن الطابق الأوسط دُمّر بشكل كبير بفعل الصواريخ، إلى جانب الجهة اليمنى من الطابق الأرضي. ومع ذلك ظل المبنى قائمًا، فيما لحق ضرر محدود ببقية أجزائه، ما يشير إلى ضربة دقيقة للغاية باستخدام رؤوس حربية صغيرة.
 
من رايي لحل الانبطاح القطري

ليش قطر ما توطن البدون الكويتيين من العرب ؟
لحل معضلتها البشرية
ثم تركز على ان تكون إسرائيل صغيره عسكريا بدل اعلاميا
 
مشاهدة المرفق 811776

الصواريخ الاسرائيلية مرت في الفضاء فوق السعودية متجهة نحو الدوحة
‏وول ستريت جورنال
‏+++
‏اختار قادة الحرب الإسرائيليون خطة تُمكّنهم من الهجوم بسرعة وتحدّ من فرصة الولايات المتحدة للاعتراض حينما خططوا لتوجيه ضربة سرية تستهدف قادة حماس السياسيين في قطر.

‏اعتمدت العملية، التي نُفذت يوم الثلاثاء، على طائرات حربية أطلقت صواريخ بعيدة المدى، وتجنبت أجواء الدول العربية، وأبقت إدارة ترامب في حالة جهل بشأن الهجوم حتى اللحظات الأخيرة.

‏وأفاد عدة مسؤولين أميركيين أن مقاتلات إسرائيلية، تضم ثماني طائرات من طراز F-15 وأربع طائرات من طراز F-35، حلّقت نحو البحر الأحمر، في الجهة المقابلة من شبه الجزيرة العربية بالنسبة لقطر، ومن هناك أطلقت بعض الطائرات صواريخ باليستية تُطلق جوًا باتجاه الدوحة، عبر الفضاء فوق السعودية.

‏ويستند هذا العرض للهجوم إلى مقابلات مع عدد من كبار المسؤولين الأميركيين الذين أُحيطوا علمًا بالعملية.

‏وقال مسؤولين عدة إنه لم يكن إلا قبل دقائق من الضربة حين أبلغت إسرائيل الجيش الأميركي بأنها تنفذ هجومًا ضد حماس، وأضافوا أن الإسرائيليين لم يقدّموا في البداية معلومات دقيقة عن الهدف، لكن أجهزة الاستشعار الأميركية الفضائية التي تكشف إشارات الحرارة بالأشعة تحت الحمراء التقطت عملية الإطلاق ومسار الصواريخ، مؤكدة أن الدوحة هي الوجهة.

‏ولم تصل أي من هذه المعلومات في الوقت المناسب لتمكّن إدارة ترامب من منع الهجوم.

‏وقال مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأميركية: “تم إعطاء الإخطار قريبًا جدًا من لحظة الإطلاق الفعلي للصواريخ بحيث لم يكن هناك أي وسيلة لعكس القرار أو إيقافه”، واصفًا العملية بأنها “لا تُصدّق على الإطلاق”.

‏وأفاد مسؤولون أميركيون أن القيادة المركزية الأميركية أبلغت الجنرال دان كاين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، الذي بدوره أبلغ البيت الأبيض.

‏وقال البيت الابيض، ان الرئيس ترامب وجه المبعوث الخاص ستيف ويتكوف لإخطار القطريين، لكن كان الأوان قد فات، فقد قالت قطر إن التحذير وصل بعد نحو عشر دقائق من سقوط الصواريخ.

‏وأشارت متحدثة باسم البيت الأبيض إلى منشور لترامب على منصة “تروث سوشال” بعد الهجوم، حيث كتب: “القصف الأحادي داخل قطر، الدولة ذات السيادة والحليف الوثيق للولايات المتحدة، التي تعمل بجد وبشجاعة وتخاطر معنا للتوسط من أجل السلام، لا يخدم أهداف إسرائيل أو أميركا".

‏وتُبرز التفاصيل كيف تمكنت إسرائيل من تنفيذ هجوم بعيد المدى على أراضي شريك أميركي مهم. كما أظهرت مدى تفوّق إسرائيل العسكري على بقية دول المنطقة وقدرتها على استخدام هذا التفوق عبر مسافات شاسعة بدقة عالية.

‏سعت إسرائيل من خلال تمركز مقاتلاتها في البحر الأحمر وإطلاق صواريخ دخلت الفضاء، إلى تجنّب اتهامات بانتهاكها المجال الجوي السعودي أثناء تنفيذ الهجوم، وقد أدان المسؤولون السعوديون الهجوم، لكنهم لم يشيروا علنًا إلى إطلاق إسرائيل صواريخ فوق أراضيهم.

‏ومع ذلك، فشلت إسرائيل في قتل كبار قادة حماس السياسيين، ومن بينهم خليل الحية وظاهر جبارين، بينما كانوا مجتمعين لمناقشة المقترح الأميركي الأخير لإنهاء الحرب في غزة، ويقود هؤلاء القادة علاقات الحركة الدولية ويساهمون في جمع الأموال، لكنهم لا يشاركون في القتال كالجناح العسكري داخل غزة.

‏وقال مسؤولون عرب مطلعون على الحادث إن القادة السياسيين لحماس لم يكونوا داخل الغرفة التي استُهدفت، لكنهم كانوا قريبين منها، وأفاد مسؤولين عدة أن بعضهم أصيب بجروح خطيرة ونُقل إلى المستشفى.

‏وأسفرت الضربة الإسرائيلية عن مقتل مجموعة من مسؤولي حماس من الرتب الدنيا، إضافة إلى أحد عناصر قوات الأمن الداخلي القطرية.

‏وأقر مسؤولون إسرائيليون في أحاديث غير علنية بأن الهجوم ربما لم يُصِب جميع أهدافه، لكنهم أوضحوا أنهم ما زالوا يقيمون النتائج.


‏وأظهر تفقد مبنى الهجوم من قبل مراسل صحيفة وول ستريت جورنال أن الطابق الأوسط دُمّر بشكل كبير بفعل الصواريخ، إلى جانب الجهة اليمنى من الطابق الأرضي. ومع ذلك ظل المبنى قائمًا، فيما لحق ضرر محدود ببقية أجزائه، ما يشير إلى ضربة دقيقة للغاية باستخدام رؤوس حربية صغيرة.
شائعات وفتي صهيوني لتسويق فكرتهم فقط

يقول نتنياهو انه تعمد الضرب بدقة
هناك عدة ضربات جرت

السؤال لماذا لم يرى القطريين اصلا الصواريخ وهي نازله اذا كان القصف بالستي او شبه بالستي من البحر الاحمر 🫣

ليش القطريين ما شاهد الضربات المتتالية 👀 هل تريد إسرائيل من نشر هذه الروايات الكاذبة لاخفاء وجود عملاء لها في قطر 🤨

ووين الصاروخ البالستي اللي مايدمر مبنى وليش مايكون اطلق من حول باب المندب او بحرب العرب

وليش ما كان عمليات نفس العمليات الاسرائيلية في ايران ضد العلماء من داخل طهران
 
من رايي لحل الانبطاح القطري

ليش قطر ما توطن البدون الكويتيين من العرب ؟
لحل معضلتها البشرية
ثم تركز على ان تكون إسرائيل صغيره عسكريا بدل اعلاميا

أخي الكريم، موضوع البدون شأن داخلي كويتي وليس مطروحاً كحل لمعادلات التركيبة السكانية في دول أخرى. أما مسألة بناء القوة، فهي لا تكون بنقل أزمات من بلد إلى بلد، بل عبر سياسات وطنية مستقلة واستراتيجيات مدروسة.
 
الحديث عن تصاريح نتنياهو حول ضربات دقيقة يثير عدة إشكاليات لا يمكن تجاوزها:

أولاً: إذا كانت الضربات بالستية أو شبه بالستية كما يقال، فمن المفترض رصدها ورؤية مسارها بالعين المجرّدة أو على الأقل ظهورها في مقاطع الهواة كما حدث في أوكرانيا واليمن. عدم وجود أي مشاهد أو تقارير محلية من قطر يضع علامة استفهام على الرواية.

ثانياً: الصواريخ الباليستية تُعرف بقوتها التدميرية الكبيرة، وبالتالي الادعاء بأنها أصابت أهدافاً ولم تحدث دماراً مرئياً أو واسعاً أمر يفتقد للمنطق العسكري، خصوصاً مع بيئة حضرية مثل الدوحة.

ثالثاً: لا يُستبعد أن تكون هذه الروايات محاولة إسرائيلية لصرف الأنظار عن ثغرات استخباراتية أو نشاط سري لعناصرها في المنطقة، عبر ترويج سيناريو "هجوم صاروخي من البحر الأحمر" لإبهام المتابعين وخلط الأوراق.


رابعاً: إذا كان المستوى العملياتي يسمح لإسرائيل بالوصول بالضربات إلى قلب قطر، فلماذا لم تستخدم نفس الأسلوب ضد برنامج إيران النووي أو ضد كوادرها داخل طهران؟ هذا التناقض يكشف أن التصريحات أقرب إلى بروباغندا سياسية لا إلى إنجاز عسكري واقعي.
 
الحديث عن تصاريح نتنياهو حول ضربات دقيقة يثير عدة إشكاليات لا يمكن تجاوزها:

أولاً: إذا كانت الضربات بالستية أو شبه بالستية كما يقال، فمن المفترض رصدها ورؤية مسارها بالعين المجرّدة أو على الأقل ظهورها في مقاطع الهواة كما حدث في أوكرانيا واليمن. عدم وجود أي مشاهد أو تقارير محلية من قطر يضع علامة استفهام على الرواية.

ثانياً: الصواريخ الباليستية تُعرف بقوتها التدميرية الكبيرة، وبالتالي الادعاء بأنها أصابت أهدافاً ولم تحدث دماراً مرئياً أو واسعاً أمر يفتقد للمنطق العسكري، خصوصاً مع بيئة حضرية مثل الدوحة.

ثالثاً: لا يُستبعد أن تكون هذه الروايات محاولة إسرائيلية لصرف الأنظار عن ثغرات استخباراتية أو نشاط سري لعناصرها في المنطقة، عبر ترويج سيناريو "هجوم صاروخي من البحر الأحمر" لإبهام المتابعين وخلط الأوراق.


رابعاً: إذا كان المستوى العملياتي يسمح لإسرائيل بالوصول بالضربات إلى قلب قطر، فلماذا لم تستخدم نفس الأسلوب ضد برنامج إيران النووي أو ضد كوادرها داخل طهران؟ هذا التناقض يكشف أن التصريحات أقرب إلى بروباغندا سياسية لا إلى إنجاز عسكري واقعي.
اصلا من المستحيل أن تكون الضربة بصاروخ باليستي الباليستي يسقط بشكل عمودي على الهدف بينما ضربة المبنى المستهدف افقية لذلك لم تكن باليستية فربما تكون بقنابل انزلاقية او كروز او حتى هجوم من عملاء على الارض
 
عودة
أعلى