"مخاوف دولية".. صور أقمار صناعية تكشف بناء إسرائيل منشأة نووية جديدة

رابح2012

عضو مميز
إنضم
23 نوفمبر 2020
المشاركات
2,018
التفاعل
4,607 394 0
الدولة
Saudi Arabia

"مخاوف دولية".. صور أقمار صناعية تكشف بناء إسرائيل منشأة نووية جديدة​

مفاعل أو مركز لتجميع الأسلحة الذرية

1756884755179.png


في خطوة تثير تساؤلات دولية حول توازن القوى في الشرق الأوسط، كشفت صور أقمار صناعية حديثة عن تكثيف إسرائيل لأعمال البناء في مركز شمعون بيريس للأبحاث النووية بالنقب قرب مدينة ديمونا جنوبي إسرائيل، ويُعتقد أن هذه المنشأة الجديدة، التي بدأت أعمال الحفر فيها عام 2021، قد تكون مفاعلاً نووياً جديداً أو مركزاً لتجميع أسلحة نووية، وفق تحليلات خبراء لصور التقطتها شركة "بلانيت لابس" في 5 يوليو 2025، وتجري إسرائيل أعمال البناء وسط سرية تامة تحول دون التفتيش الدولي، مما يعزز مخاوف الدول المجاورة من توسع الترسانة النووية الإسرائيلية لأغراض عسكرية، خاصة بعد هجمات إسرائيلية أمريكية مشتركة على منشآت نووية إيرانية في يونيو الماضي.

تكثيف البناء

وأفادت وكالة "أسوشيتد برس" بأن الصور تُظهر جدراناً خرسانية سميكة وطوابق متعددة تحت الأرض، مع رافعات تعمل في الموقع الذي يبلغ طوله 150 متراً وعرضه 60 متراً، ويقع هذا البناء بالقرب من المفاعل النووي القديم الذي يعمل منذ الستينيات، والذي يُعتقد أنه مصدر رئيسي لإنتاج البلوتونيوم والتريتيوم، المواد الأساسية في صناعة الأسلحة النووية، والمفاعل الحالي، الذي تجاوز عمره التشغيلي المعتاد لمفاعلات تلك الحقبة، يحتاج إلى استبدال أو تحديث عاجل، مما يعزز فرضية أن المنشأة الجديدة تهدف إلى تعويض هذا النقص، ويشير تصميم الموقع، بما في ذلك الجدران الخرسانية القوية، إلى بنية تحتية مصممة لتحمل ظروف تشغيلية معقدة، مما يدعم فكرة أنها قد تكون مفاعلاً نووياً أو مرفقاً لتجميع الأسلحة.

ويؤكد الخبراء السبعة الذين حللوا الصور أن المنشأة مرتبطة ببرنامج إسرائيل النووي السري، حيث لا توجد محطة طاقة مدنية في ديمونا، وثلاثة منهم يرجحون أنها مفاعل ماء ثقيل جديد لإنتاج مواد نووية، بينما يرى الآخرون إمكانية كونها مركزاً لتجميع رؤوس حربية، وعدم وجود قبة احتواء مرئية حالياً لا ينفي احتمال إضافتها لاحقاً، مما يعقد التحديد الدقيق للغرض.

سرية البرنامج

ويُحاط برنامج إسرائيل النووي بسياسة "الغموض النووي" التي بدأت في أواخر الخمسينيات، عقب إعلان إسرائيل عام 1948، وهذه السياسة تحول دون الاعتراف الرسمي بامتلاك أسلحة نووية، رغم تقديرات تشير إلى حوالي 90 رأساً حربياً، وفق "نشرة العلماء الذريين" عام 2022، وكشف المبلغ عن المخالفات موردخاي فانونو، في الثمانينيات عن تفاصيل داخلية أكدت إنتاج عشرات الرؤوس الحربية، مما يعزز الشكوك حول المنشأة الجديدة، التي قد تهدف إلى استبدال المفاعل القديم أو تعزيز الإنتاج.

وتاريخياً، بدأ بناء الموقع النووي في ديمونا في الخمسينيات لتعزيز الردع الإسرائيلي ضد التهديدات الإقليمية، والمنشأة، التي استفادت من دعم غربي، خاصة من فرنسا في بداياتها، مما سمح لإسرائيل بتطوير قدرات نووية متقدمة دون إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

توسع الترسانة

ويعتمد البرنامج الإسرائيلي على مفاعلات الماء الثقيل، التي تنتج البلوتونيوم كمنتج ثانوي يُستخدم في التفاعلات النووية المتسلسلة، وإضافة إلى التريتيوم الذي يعزز قوة الانفجار ويتحلل بنسبة 5% سنوياً، ويقول الخبير جيفري لويس: "إن حجم البناء وارتفاعه يشيران إلى مفاعل طويل"، بينما يضيف إدوين لايمان أن غياب قبة احتواء مرئية قد يكون تصميماً متعمداً، مما يصعب التحقق بسبب رفض إسرائيل التفتيش الدولي، ويرى داريل كيمبال أن الهدف هو الحفاظ على القدرة على فصل البلوتونيوم أو إنتاج تريتيوم إضافي، مما قد يعني توسعاً في الترسانة.

والمنشأة الجديدة قد تكون استجابة لتحديات تقنية، مثل تدهور المفاعل القديم أو الحاجة إلى زيادة إنتاج التريتيوم للحفاظ على فعالية الرؤوس الحربية، وهذا يعكس استراتيجية إسرائيل لضمان استمرارية برنامجها النووي.

مخاوف دولية

وبعد قصف إسرائيلي أمريكي لمنشآت إيرانية، بما فيها مفاعل آراك، مما يبرز ازدواجية المعايير الدولية، تواصل إسرائيل رفضها الانضمام إلى معاهدة منع الانتشار النووي، مما يمنع الوكالة الدولية للطاقة الذرية من تفتيش مفاعل ديمونا، وهذا الرفض، إلى جانب الصمت الرسمي من إسرائيل والولايات المتحدة، يعمق الغموض ويزيد من حدة التوترات الإقليمية.

ويثير التوسع المحتمل في القدرات النووية الإسرائيلية قلق المجتمع الدولي، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة مع إيران، فهل ستؤدي هذه التطورات إلى سباق تسلح نووي جديد في المنطقة؟

 

البعض لا طائل منهم سوى السخرية والنقد على لاشيء
ولكن الحقيقة تقول :
من يملك النووي فهو امتلك القوة
ولا قوة بدون سلاح ردع استراتيجي


روسيا لولا الترسانة النووية لقام اعدائها باكتساحها
واحتلالها وتفكيكها لـ 22 دولة
 
هاته اسراءيل تفعل ما تشاء و تعربد متى تشاء هي سيد القوم و هي من يحمل السوط و يؤدب و يترضى و يغضب و ما على الاخرين الا السمع و الطاعه او نفش ريشهم ( نفاقا و رياء ) أما شعوبهم كي يبدون اقوياء !! و ليس كبعض الحكومات العربيه تفعل في الخفاء ما تستحيي أن يراه المواطن في العلن..
اللعبه اصبحت واضحه للجميع....و لسنا بحاجه لتسميه الاشياء فكل شيء مفضوح و باد للصغير قبل الكبير.
 
التعديل الأخير:
هاته اسراءيل تفعل ما تشاء و تعربد متى تشاء هي سيده القوم و هي من يحمل السوط و يؤدب و يترضى و يغضب و ما على الاخرين الا السمع و الطاعه او نفش ربشهم أما شعوبهم كي يبدون اقوياء !! و ليس كبعض الحكومات العربيه تفعل في الخفاء ما تستحيي أن يراه المواطن في العلن..
اللعبه اصبحت واضحه للجميع....و لسنا بحاجه لتسميه الاشياء فكل شيء مفضوح و باد للصغير قبل الكبير.
والاسوأ لم يأتي بعد
 
هناك طريقة لتلافي الضغط و الإستهداف الدولي لأي مشروع عربي إسلامي نووي لكل دولة على حدى

وذلك عبر دعم البرنامج النووي الباكستاني وتوسيعه عبر حصص للدول الداعمة وطبعاً يكون ذلك بسرية إستراتيجية تقوم على خطط دعم واسع برؤوس نووية عند الحاجة إلى جانب توسيع البرنامج الصاروخي الباكستاني بحيث يصبح أكثر تطوراً ومدى وسرعة وكثافة وهذا بحاجة إلى إلتزام فائق الحساسية والمسؤولية

ولا يجب أن يقل عدد الرؤوس النووية المستهدفة بعملية كهذه عن ألف رأس نووي

إلى جانب تصنيع صواريخ جاهزة لدمج الرؤوس النووية في تلك الدول وليس بالضرورة شحن الصواريخ النووية كاملة لدمجها عند الضرورة

فدول كالسعودية وتركيا ومصر يجب أن تمتلك سلاحاً نووياً ويجب أن نحقق توازناً عسكرياً حضارياً في هذه الناحية والإ نهشت بنا الأمم وفعلت كل قبيح إلى الأبد

هذا الأمر يجب أن يكون ضرورة وجودية وإلا فقدنا حتى وجودنا في نهاية الأمر وحددت لنا الأمم الأخرى مسارنا وتلاعبت بمصائرنا ومستقبلنا ورسمت تاريخنا كيفما شاءت

طبعاً ما كتبته إقتراح مبسط ومختصر
 
التعديل الأخير:
وذلك عبر دعم البرنامج النووي الباكستاني وتوسيعه عبر حصص للدول الداعمة
الباكستاني تبيه يعطيك نووي ...!!


وطبعاً يكون ذلك بسرية إستراتيجية
سرية اجل ؟؟؟ تبي المخابرات الدولية عمياء وصماء حيال موضوع خطير مثل هذا ...امرك غريب ..!

إلى جانب تصنيع صواريخ جاهزة لدمج الرؤوس النووية في تلك الدول وليس بالضرورة شحن الصواريخ النووية كاملة لدمجها عند الضرورة
لن تسمح الدول العظمى بنقل اي شيء سواء نووي جاهز او حتى التقنية النووية ...!

ولا يجب أن يقل عدد الرؤوس النووية المستهدفة بعملية كهذه عن ألف رأس نووي
الف راس نووي ؟؟؟ يارجل انت تضحكني اذا فرنسا وبريطانيا والصين واسرائيل وكوريا ش لا تملك مثل هذا العدد وهي دول مصنعة بدورة كاملة للسلاح النووي ....رجاء توقف عن الحديث فحديثك غير معقول

هذا الأمر يجب أن يكون ضرورة وجودية وإلا فقدنا حتى وجودنا في نهاية الأمر وحددت لنا الأمم الأخرى مسارنا وتلاعبت بمصائرنا ومستقبلنا ورسمت تاريخنا كيفما شاءت
هذا ماتريده القوى العظمى ان تكون باحتاج دائم لها .... و أن تخشى من مواجهتها
 
الباكستاني تبيه يعطيك نووي ...!!



سرية اجل ؟؟؟ تبي المخابرات الدولية عمياء وصماء حيال موضوع خطير مثل هذا ...امرك غريب ..!


لن تسمح الدول العظمى بنقل اي شيء سواء نووي جاهز او حتى التقنية النووية ...!


الف راس نووي ؟؟؟ يارجل انت تضحكني اذا فرنسا وبريطانيا والصين واسرائيل وكوريا ش لا تملك مثل هذا العدد وهي دول مصنعة بدورة كاملة للسلاح النووي ....رجاء توقف عن الحديث فحديثك غير معقول


هذا ماتريده القوى العظمى ان تكون باحتاج دائم لها .... و أن تخشى من مواجهتها
هي تبقى مجرد فكرة بديلة معقولة إن تمت بنهج إستراتيجي وليس بالضرورة كما طرحت بكلامي معقولياً أو تنفيذياً

يجب على الأقل أن يكون هناك شجاعة كافية لإمتلاك سلاح نووي

وإن توحدت بعض الدول كما ذكرت فمن الممكن ذلك فالجبن والخوف من هذا وذاك لن ينفع يا هذا
 
التعديل الأخير:
دولة ككوريا الشمالية لديها شجاعة وكرامة أكثر من أمة تشق اليابسة من المحيط إلى المحيط وفيها إثني مليار إنسان

وأحدهم يقول لي مخابرات دولية قال

الجبن أصبح بالوراثة لدينا

اوه ...

نسيت أن وليّة أمر العرب والمسلمين أمريكا لن ترضى عنا أبداً ؟!
 
دولة ككوريا الشمالية لديها شجاعة وكرامة أكثر من أمة تشق اليابسة من المحيط إلى المحيط وفيها إثني مليار إنسان

ولكن كوريا ش دفعت ثمن باهظ لامتلاكها النووي عقوبات دولية صارمة حتى الابرة لا تستطيع توريدها لكوريا ش
الشعب يتضور جوعا ولا يوجد دواء ومحروم من التقنيات العصرية

لن تسمح لك الدول العظمى بامتلاك النووي تحت اية ذريعة والا ستريك العقوبات وشياطين الانس
 
ولكن كوريا ش دفعت ثمن باهظ لامتلاكها النووي عقوبات دولية صارمة حتى الابرة لا تستطيع توريدها لكوريا ش
الشعب يتضور جوعا ولا يوجد دواء ومحروم من التقنيات العصرية

لن تسمح لك الدول العظمى بامتلاك النووي تحت اية ذريعة والا ستريك العقوبات وشياطين الانس
قال خالد بن الوليد رضي الله عنه :

إن اجتمعت العرب أصبحت أمةً كتلك الأمم

أي أمة عظيمة كالأمم الأخرى


ولكن من كثرة الإستعباد والوصاية والتقسيم أصبحنا دويلات وأمم وإلا لأرغمنا العالم كله غلى ما نريد
 
أمة جبانة لن تحيى بكرامه على جبنها هذا أبداً
يا رجل اذا الامه مرتهنه للغرب كيف تريدها أن تبني دفاعاتها تحسبا لمزاجيته...تناقض صارخ و الله..
لنكن صرحاء : أقوى دولتين مسلمتين ( ذان بعد سني بصفه عامه ) تخلق بعض التوازن الاقليمي هي باكستان و تركيا..البعض سيتحكم للانه ببساطه لا ينظر بعيون الغرب بل فقط بعيون سياسيه لا ترى ابعد من انفه
 
السوال الاهم لماذا لا نثير مفاعلات اسرائيل واسلحتها النوويه في اروقة الامم المتحده مثل ايران وكوريا ولماذا ليس عليها رقابه ..لماذا لانصنع هاله قويه بوجوب مراقبة مفاعلات اسرائيل وعمل حضر عليها .ان لم تمتثل لاي قرار قادم..اليس لدينا الشجاعه لاقناع الامم المتحده ووكالة الطاقه النوويه خلهم يقولون لانستطيع حتى نعريهم من المصداقيه امام العالم ما اعتقد بينقص منا شي ولا نخسر شي لو اثرنا هذا الامر اقل شي نسمع رفض غربي واضح بعدم تفتيش المفاعلات طالما اسرائيل ترفض تفتيشها يثار الامر ونعمل بلبله للراي العالم ..
 
السوال الاهم لماذا لا نثير مفاعلات اسرائيل واسلحتها النوويه في اروقة الامم المتحده مثل ايران وكوريا ولماذا ليس عليها رقابه ..لماذا لانصنع هاله قويه بوجوب مراقبة مفاعلات اسرائيل وعمل حضر عليها .ان لم تمتثل لاي قرار قادم..اليس لدينا الشجاعه لاقناع الامم المتحده ووكالة الطاقه النوويه خلهم يقولون لانستطيع حتى نعريهم من المصداقيه امام العالم ما اعتقد بينقص منا شي ولا نخسر شي لو اثرنا هذا الامر اقل شي نسمع رفض غربي واضح بعدم تفتيش المفاعلات طالما اسرائيل ترفض تفتيشها يثار الامر ونعمل بلبله للراي العالم ..
لأنه ببساطه لازال الغرب من حيث المبدأ هو من يتحكم بالسياسه الدوليه ( أمريكا تحديدا) و هو من يشهر سلاح العقوبات في وجه كل دوله لا ترضخ لرغباته...أصلا لا يعقل أن يتحكم الغرب في التجاره و المبادلات التجاريه بين الدول...الطريق لازالت طويله حتى نصب لعالم متعدد الاقطاب فعلا حينها ممكن ان تتغير الامور.
اسرائيل اداه في يد الغرب فكيف تريده ان يحاربها
 
مفاعيل ديمونا شارف على نهاية عمره التشغيلي (تجاوز 50 عاماً)، ما يفرض على إسرائيل إيجاد بديل للحفاظ على خط إنتاج البلوتونيوم والتريتيوم الضروري للأسلحة النووية. والحجم الكبير يشير إلى مشروع ذي طبيعة استراتيجية، وليس مجرد مختبر تطوير روتيني. كما إن وجود عدة طوابق تحت الأرض وجدران خرسانية سميكة يوحي بتصميم دفاعي وتحمل احتمال هجمات أو تسريبات إشعاعية، ما يربطه إما بمفاعل جديد أو بخط إنتاج وتجميع رؤوس نووية. وغياب "قبة الاحتواء" المرئية لا ينفي الغرض النووي العسكري، إذ قد تضاف لاحقاً أو يكون التصميم مستتراً لحجب هوية المنشأة.

إسرائيل لم تعترف ولم تنفِ امتلاكها برنامجاً عسكرياً، ما يمنحها "ردعاً نفسياً". المنشأة الجديدة قد تكون خطوة لتعزيز هذا الردع مع التقدم التكنولوجي الإيراني. وبدء البناء عام 2021 وتسريبه الآن بعد قصف مشترك أمريكي–إسرائيلي لمواقع نووية إيرانية في يونيو 2025 يوحي بأن إسرائيل تتحرك استباقياً لتثبيت ميزان قوى لصالحها. كما إن ا
لمنشأة الجديدة في ديمونا تمثل نقطة تحول استراتيجية ليست مجرد إحلال تقني لمفاعل قديم، بل رسالة سياسية/أمنية لإيران والمنطقة والعالم بأن إسرائيل قادرة على ضمان استمرارية تفوقها النووي لعقود قادمة. وفي المقابل، هذه الخطوة تحمل بذور سباق تسلح نووي إقليمي يهدد مستقبل الأمن في الشرق الأوسط، خصوصاً مع غياب أي آلية مراقبة دولية على البرنامج الإسرائيلي.
 
هل فيه معلومات عن كيفية تشغيل الاسلحة النووية الاسرائيلية ... هل فيه شفرات للاطلاق او حقيبة نووية ... هل الامر بيد رئيس الوزراء فقط

operational security mainly
 
هل فيه معلومات عن كيفية تشغيل الاسلحة النووية الاسرائيلية ... هل فيه شفرات للاطلاق او حقيبة نووية ... هل الامر بيد رئيس الوزراء فقط

operational security mainly
اللي نعرفه عن الأسلحة النووية الإسرائيلية إنهم فعلاً يملكونها وسربوا هالشي بطريقة غير مباشرة
لكن إذا أحد سألهم ما يعترفون ولا ينكرون ساكتين
يسوون كذا علشان يردعون غيرهم بدون ما يتحملون تبعات الاعتراف الرسمي
 
اللي نعرفه عن الأسلحة النووية الإسرائيلية إنهم فعلاً يملكونها وسربوا هالشي بطريقة غير مباشرة
لكن إذا أحد سألهم ما يعترفون ولا ينكرون ساكتين
يسوون كذا علشان يردعون غيرهم بدون ما يتحملون تبعات الاعتراف الرسمي
متفق جدا
انا فكرتي مجنونة شوية و ساذجة لكن نظرا لان لا يوجد وقت و لا قدرة لخلق برنامج نووي مقابل للاسرائيلي و ان هنالك احتمالية معركة تلوح في الافق كدا كدا و لا حل فيها للتدخل الامريكي ايضا و حسب تصاعد العمليات لما لا يتم استغلال المسافة القريبة في مصادرة السلاح النووي الاسرائيلي نفسه او جزء منه و مساومة الامريكان عليه ، ان تكون خطط العمليات مبنية على اشراك هكذا هدف ، الصعوبة في تشغيل و تأمين السلاح النووي الاسرائيلي نفسه مثل شفرات التحكم الحصول عليها او اختراق بروتوكول التشغيل ، موقعين تحديدا ديمونة في النقب و مواقع صوامع اطلاق الاريحا مقابل اشدود في فلسطين المحتلة ... الغواصات صعب نظرا لحركيتها و ايضا احتمالية وجود مواقع تخزين اخرى لقنابل محمولة جوا للطائرات خصوصا نيفاتيم و حتسرييم لقرب المسافة و تل نوف و حتكون اصغر و اسهل للحركة

اختراق حماس لعمق الاحتلال على الاقدام في 7 اكتوبر اثبت ان الامر ممكن ، فا ليه لا لا يتم الامر اثناء التحام عسكري شامل بين بلدين لان الدفاع ضد الاسرائيلين فقط هزيمة
 
التعديل الأخير:
اسرائيل تمتلك السلاح النووي
وبعض الدول العربيه والاسلاميه بعيده المسافه عن اسرائيل تمتلك السلاح النووي

اذا تابعت الدول العربيه اسرائيل في المنابر الدوليه في المسأله النوويه ستتباع اسرائيل ومعها الأمريكيين والغرب بعض الدول العربيه بعيده المسافه عن اسرائيل في المسأله النوويه

اسرائيل وبعض الدول العربيه مطبقين المثل الجزائري

1756900991610.png


الحظر الوحيد للاسرائليين والامريكيين هو حصول دول عربيه واسلاميه مجاروه حدوديا أو اقليميا لاسرائيل للحصول على السلاح النووي

مصر والاردن ولبنان وسوريا والعراق محضور مثل تدمير مفاعل العراق وسوريا وتعطيل مفاعل مصر لاسباب ضعوط سايسيه ولوجيستيه لأن اسرائيل تعلم جيدا ان هذه الدول ستصبح في المستقبل جزء من اراضيها

باقي الدول العربيه والاسلاميه مسموح لذا سمحوا لباكستان وايران وبعض الدول العربيه لذا لا يوجد متابعه قانونيه وامميه ضد اسرائيل لانهم يعلمون جيدا انهم لا يشكلون خطر على الوجود الاسرائلي

اما مفاعلات مثل الضبعه المصري فالاسرائليين يعلمون عنه كل صغيره وكبيره ويعلمون انه مجرد مفاعل مدني لا يقدر على شيء في المستقبل ان يكون عسكري يهدد الوجود الاسرائيلي واي اكتشاف تهديد حقيقي ضد اسرائيل ستفرض عقوبات امريكيه وغربيه اقتصاديا فورا على مصر

الاسرائليين قصفوا المفاعل النووي الايراني لما شعروا بوجود خطر نقل هذه الاسلحة الى مليشيات ايران في جنوب لبنان او سوريا لكن بعد الانتهاء من مليشيات ايران على حدود اسرائيل انتهى الموضوع
 
عودة
أعلى