الخارجية المصرية: ندعم وحدة وسلامة الأراضي الليبية، ونرفض أي محاولات تستهدف تقسيم ليبيا

ILYUSHIN

IL-76MD-90
صقور الدفاع
إنضم
29 سبتمبر 2011
المشاركات
8,721
التفاعل
10,134 83 1
الدولة
Liberia
المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، السفير تميم خلاف:
مصر لا تزال تراهن على الحل السياسي في ليبيا، في ظل الجمود الراهن وانقسام المؤسسات.

ــ نرحب بإعلان الأمم المتحدة عن خريطة طريق لتسوية الأزمة الليبية، والتي تؤدي لتشكيل حكومة مؤقتة وتفتح المجال لانتخابات وطنية خلال فترة زمنية تتراوح بين 12 و18 شهرًا.

ــ القاهرة دعمت المسار السياسي الليبي برعاية الأمم المتحدة، وساهمت في الدفع نحو تبني رؤية سياسية توافقية من خلال التنسيق مع الأطراف الليبية والدولية، واستضافة لقاءات مباشرة بين الفرقاء الليبيين.

ــ مصر تبذل جهودًا متواصلة لتسوية الأزمة الليبية، انطلاقًا من اعتبارات الأمن القومي.

ــ منذ إطلاق "إعلان القاهرة" في يونيو 2020، كثّفت مصر من مساعيها لحل النزاع الليبي عبر مسارات عديدة، مدعومةً بدور فعّال في المحافل الإقليمية والدولية.

ــ ندعم وحدة وسلامة الأراضي الليبية، ونرفض أي محاولات تستهدف تقسيم ليبيا، أو فرض أمر واقع مغاير لإرادة الشعب الليبي.

ــ الحل الوحيد للأزمة الليبية يجب أن يكون "ليبي – ليبي"، يستند إلى الحوار والتوافق، بعيدًا عن التدخلات الخارجية أو فرض أجندات لا تخدم استقرار ليبيا أو أمن جوارها المباشر.

ــ ندعو جميع الأطراف الفاعلة إلى تحمل مسئولياتها والالتزام بمسار سياسي جامع، يفضي إلى انتخابات حرة ونزيهة تحت مظلة الأمم المتحدة، ويضمن الحفاظ على سيادة الدولة الليبية ومؤسساتها الوطنية.

ــ استقرار ليبيا جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري والعربي، والحل في ليبيا يجب أن يكون نابعًا من إرادة الليبيين أنفسهم دون تدخل خارجي أو فرض أمر واقع من أي طرف إقليمي أو دولي.

ــ وجود أطراف إقليمية على الأرض الليبية يُعد عاملًا معرقلًا لأي تسوية سياسية حقيقية، ويُقوض فرص التوصل إلى توافق وطني شامل بين أبناء الشعب الليبي.

ليبيا_برس (حوار لوكالة أنباء الشرق الأوسط)
 
معلقاً على الأوضاع في ليبيا.. المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، تميم خلاف، خلال مقابلة مع صحيفة الشرق الأوسط:

-مصر تراهن على الحلول السياسية والدبلوماسية في الملف الليبي، وقد دعمت المسار السياسي برعاية الأمم المتحدة.

-ساهمت مصر في الدفع نحو تبني رؤية سياسية توافقية من خلال التنسيق مع الأطراف الليبية والدولية، واستضافة لقاءات مباشرة بين الفرقاء الليبيين.

-نبذل جهوداً متواصلة لتسوية الأزمة الليبية، انطلاقًا من اعتبارات الأمن القومي.

-منذ إطلاق "إعلان القاهرة" في 2020، كثّفت مصر من مساعيها لحل النزاع الليبي عبر مسارات عديدة.

-نؤكد على موقف مصر الثابت والداعم لوحدة وسلامة الأراضي الليبية.

-نرفض بشكل قاطع أي محاولات تستهدف تقسيم ليبيا أو فرض أمر واقع مغاير لإرادة الشعب الليبي.

-نعتبر أن الحل الوحيد للأزمة الليبية يجب أن يكون ليبي – ليبي، يستند إلى الحوار والتوافق، بعيدًا عن التدخلات الخارجية أو فرض أجندات لا تخدم استقرار ليبيا.

-ندعو جميع الأطراف الفاعلة إلى تحمل مسئولياتها والالتزام الكامل بمسار سياسي جامع، يفضي إلى الانتخابات تحت مظلة الأمم المتحدة.

-نرحب بإعلان الأمم المتحدة عن خارطة طريق لتسوية الأزمة الليبية والتي تؤدي لتشكيل حكومة مؤقتة وتفتح المجال لانتخابات وطنية خلال فترة زمنية تتراوح بين 12 و18 شهراً.

-استقرار ليبيا جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري والعربي، والحل في ليبيا يجب أن يكون نابعًا من إرادة الليبيين أنفسهم دون تدخل خارجي أو فرض أمر واقع من أي طرف إقليمي أو دولي.

-وجود أطراف إقليمية على الأرض الليبية يُعد عاملًا معرقلًا لأي تسوية سياسية حقيقية، ويُقوض فرص التوصل إلى توافق وطني شامل.

-نواصل العمل مع مختلف الشركاء الإقليميين والدوليين للحفاظ على وحدة ليبيا وسيادتها وسلامة أراضيها.

المصدر: الشرق الأوسط
 
مللت الخطابات الخشبية المعتدلة التي تحترم القانون الذي لا يحترمه الدول الكبرى

كان على مصر التدخل لتأسيس الدولة هناك لان ليبيا بحاجة لمساعدة خارجية

سوف تندمون
 
مللت الخطابات الخشبية المعتدلة التي تحترم القانون الذي لا يحترمه الدول الكبرى

كان على مصر التدخل لتأسيس الدولة هناك لان ليبيا بحاجة لمساعدة خارجية

سوف تندمون
اذا تدخلت مصر فسوف يتم شيطنتها ، افضل ما فعلت هي عدم التدخل
 
بيان يوحي ان شيئ ما سيحدث.
حاليا الاوضاع شبه مستقرة هناك والكل راضي بشرق وغرب فما الداعي من مثل هذه البيانات
 
عودة
أعلى