إيران والعراق يوقعان اتفاقية أمنية

بارود¹

عضو
إنضم
19 مايو 2022
المشاركات
701
التفاعل
1,926 49 2
الدولة
Saudi Arabia


توقيع اتفاقية أمنية بين إيران والعراق تشمل تعاونا مشتركا بين البلدين بمختلف المجالات




وقّعت العراق وإيران اتفاقية بشأن التنسيق الأمني للحدود المشتركة بين البلدين، امس (الإثنين).وقع الاتفاقية
مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي والأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني،
بحضور رئيس وزراء العراق محمد شياع السوداني. وأكد السوداني، خلال اجتماع مع لاريجاني، سعي العراق الحثيث
إلى تطوير العلاقات مع إيران، وتعزيز الشراكات المثمرة في مختلف الصعد والمجالات، وبما يصب في مصلحة
الشعبين العراقي والإيراني.

وجدد في بيان صادر عن مكتبه «الإشارة إلى موقف العراق المبدئي والثابت إزاء رفض العدوان الصهيوني على إيران،
وكل ما يؤدي إلى تصعيد الصراعات على المستوى الإقليمي والدولي، وتأييد العراق للحوار الأمريكي الإيراني».
وأضاف: «أعددنا اتفاقية أمنية مع العراق. رؤية إيران ونهجها في علاقاتها مع جيرانها هو أن أمن الإيرانيين هو الأساس،
وفي الوقت نفسه، تولي اهتماماً خاصاً لأمن جيرانها، على عكس بعض الدول التي لا تهتم إلا بأمنها، وسيتم توقيع
هذه الاتفاقية خلال هذه الزيارة». ولفت إلى أن الجزء الثاني من الجولة يتعلق بزيارة لبنان، لا سيما أنها دولة مهمة جداً في
المنطقة ومؤثرة في غرب آسيا، وتربطنا علاقات طويلة الأمد مع الشعب اللبناني. وأضاف لاريجاني أن هناك
«جذوراً حضارية مشتركة بين إيران ولبنان، ولهذا السبب فإن تعاوننا مع الحكومة اللبنانية له تاريخ ونطاق واسع».

وأفاد لاريجاني بأن مواقف بلاده في لبنان واضحة، ورأينا أن الوحدة الوطنية قضية مهمة يجب الحفاظ عليها،
استقلال لبنان مهم لنا دائماً، وتُعد زيادة العلاقات التجارية بين البلدين قضية مهمة.



 
يريدون جر العراق لمهاتراتهم مع الغرب
هذا بسبب ضعف ايران الان
بالامس كانت تسيطر على كامل العراق وتفرض رائها وقراراتها بالقوة ولا احد يرفع خشمه

واليوم وبعد ان قل نفوذها في العراق
واصبح الحشد الشعبي الرافضي الموالي لها مهدد من قبل ترامب واسرائيل بنزع سلاحه

واعطائه مهلة 21 يوم بنزع كامل السلاح او سوف يواجه ضربات عنيفة

اصبحت ايران الان كالغريق المتمسك بقشة

تحاول تتمسك باي فرصة أو حل ولو كان ضعيفًا وغير مؤكد
في محاولة يائسة للنجاة أو الخلاص من ورطتها

بسبب ابتعاد كل اوراقها المبعثرة وقص مخالبها التي كانت تهدد بها المنطقة واسرائيل
مليشيات حزب الشيطان ومليشات الحوثي وخسارة كل مافي سوريا من نظام واحزاب ودروز
والان جاء دور ابتعاد احزاب العراق الموالي لها
 
العراق بأتفاقيته الأمنيه مع ايران ، يريد التخلص من المشكله الأمنيه التي تسببها ايران له علي حدوده كل سنه والله اعلم.

 
والله عيب والعراق الدولة العظيمه تبقي مستباحة من إيران أو غير إيران
الله يسامح صدام لولا طيشه ما كان للصغار دور الان
 
غريب كيف دولة توقع اتفاقية مع نفسها ؟؟؟!!!

العراق جزء من إيران

الاتفاقيات تكون بين الدول المستقلة القوية
 
العراق بأتفاقيته الأمنيه مع ايران ، يريد التخلص من المشكله الأمنيه التي تسببها ايران له علي حدوده كل سنه والله اعلم.


ما تسمى حكومات العراق المتعاقبة وحتى إلى الحالية لا تملك من أمرها شيء ، إيران هي الأمرة الناهية هناك .
وما حضور علي لارجاني مستشار الأمن الخامنائي للعراق قبل أيام حض فيها حكومة ذيوله لإقرار قانون الحشد النسخة الثانية للحرس الثوري في العراق ولكن … :-



فإنصاعت حكومة ذيول إيران للأمر الأمريكي رغم أنوفهم وأنوف ربتهم إيران بعدم إبرام أي إتفاقيات وإبطال قانون الحشد الثوري الإيراني في العراق ….. :-



أحد أبواق الإطار الخرتيتي الحاكم بالعراق حينما قال له مقدم البرنامج :
( نأتي بترامب من يخته أو من البيت الأبيض مكتف ونضعه بجرف الصخر أو نضعه بساحة التحرير وهو مكتف )
فأصاب بوق إيران الصمم , وتغيرت نبرته صوته وملامح وجهه 😂 خائفون جبناء
 
هزة أرضية سياسية ساخنة في أراضي العراق ، وهي مِن ضِمن هزات سابقة ولاحقة شعر بها كل العراقيين ، وشعر بها مراقبي الشأن العراقي في هذه الفترة ، وذلك من طريقة تعيين السفراء ، وقانون الحشد ، و وضغط إيران لإقراره وضغط أمريكي لإبطاله .




والإنتخابات الصاخبة المقبلة والتي طعمت طغمة إيران الحاكمة بالعراق أعضاء يفوق عددهم ١٥٠ من حزب البعث ومعلومات أخرى تتحدث عن عدد أكبر من هذا الرقم وذلك محاولة من الطغمة الحاكمة الفاسدة بالعراق كسب الشعب بمحاولة تجميل ترقيعية لرفع نسبة التصويت والإنخاب والتي كانت في الدورة السابقة لم يتجاوز أصل المنتخبين من الشعب العراقي نسبة ١٨٪؜ ولمزيد من التشبث بالسلطة وإنفاذ نهب ثروات العراق على حساب الشعب العراقي المنتخبين وغير المنتخبين الكافرين بالعملية السياسية هناك .

العراق يعيش على صفيح ساخن وهزات تلو هزات ومقبل على أن يكون ساحة للمعارك بين الكيان وإيران .

العميد الركن الدكتور أعياد الطوفان متحدثاً من الرياض ، وبحديثه يسخر ويتحدى الإطار الخرتيتي :-




عدم انسحاب الجيش الأميركي إنما ترقيق وإعادة تموضع


الحلقة كاملة
 
عودة
أعلى