العالم كله متجه لسلام
و ننتظر قمة ترمب وبوتن
الطوايف كلها ضده
واي حركه من الحزب سوف يواجه بالجيش اللبناني والقوات الامنيه مدعومه عالميا
ليس له فرصه
هو واقعيا امام خيارين اما ان يسلم السلاح بإشراف
اما المواجهة
وش خيارك الثالث !
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
العالم كله متجه لسلام
و ننتظر قمة ترمب وبوتن
الطوايف كلها ضده
واي حركه من الحزب سوف يواجه بالجيش اللبناني والقوات الامنيه مدعومه عالميا
ليس له فرصه
هو واقعيا امام خيارين اما ان يسلم السلاح بإشراف
اما المواجهة
وش خيارك الثالث !
عملية كهذه ناتجة عن إملائات أمريكية لمصلحة الصهاينة ولا يجب قبولها تحت أي ظرف وهذا ليس وقتها المناسب
ويجب التعبير عن رفضها بشدة وعدم التنازل تحت أي ظرف
نبيه بري له مصالح مع امريكا وكثير من وزراء الشيعه معهم جنسيه امريكه ولهم مصالح مع الدول الغربيه
ويخافون العقوبات وتجميد اموالهم حتى الوزير ياسين جابر لم يحضر مجلس الوزراء لانه في الخارج ويحمل الجنسيه الامريكيه على مااعتقد ( يعني هرب من الجلسه بطريقه ذكيه ) ولا استبعد سحب الجنسيه
وممكن وضع لبنان تحت البند السابع وتدخل المجتمع الدولي عسكريا
بري من حزب أمل غير حزب اللات الوضع مهب بس جنسية الوضع اكثرهم رجال اعمال يبيع حزب اللات عينك عينك
وتاريخياً حزب امل و حزب اللات قد تجالدوا بالاسلحة
حزب اللات الان مطوق من الجميع اما الرضوخ او المواجهة
نعم برى حركة امل واذا هددته امريكا بالعقوبات يترك حزب الله وحيدا
حتى بعض مسؤولي حزب الله يملكون جنسيات غربيه
انا اعرف يالغالي لكن تخيل انت راس ومعك ملايين الدولارات بتخليها تروح عليك !!
ترى وقت الجد كلن بيهرب واللي بياكلها اشباه خوينا عادل امام اللي هنا
الوضع حالياً
مثل البس اللي شايف لي ويقرب كل شوي للفريسة
البس هنا الحكومة اللبنانية الحزب اما يعطيها السلام او تقبع
استسلام غير مشروط الواقع الهدف تفكيك كل شي من قاع البنية التحتية للحزب بعد
نعم تفكيكه عسكريا
لكن حزب سياسي يبقى وطبعا هو عايش سياسيا على سلاحه يعني سوف ينتهي سياسيا لوحده
وجود حزب الات نتيجة و ليس السبب لتردي الأوضاع السياسية في لبنان... و القضاء على الحزب خطوه أولى نحو الإصلاح.. لا يزال الطريق طويل و هناك خطوات اخرىسوف نرى لبنان دولة ثانية تماماً عما نراه اليوم
سوف تعود لبنان الستينات والسبعينات
وسوف يعود لها التطور والحضارة من جديد
هذا القرار خطوه أولى لاثبات جديه الحكومه في الإصلاح بقي اتخاذ قرارات للإصلاح السياسي و الاقتصادي و مكافحة الفساد و غيرهاالدوله اللبنانيه لو لم تكن موعوده بدعم خارجي وخصوصا سعودي امريكي
لم تتاخذ مثل هذا القرار