مصر توقع صفقة غاز مع إسرائيل ب 35 مليار دولار

حسين سالم اللي استشرف عليه وهو حي بخصوص صفقة الغاز مع الصهينة ايام حسني مبارك تهمته فساد وتصدير الغاز المصري للاحتلال

الى ان مات مطاردينه

IMG_9726.jpeg
 
عدو عاقل خير من صديق جاهل
العدو العاقل ماذا فعل بغزه واهلها
اما لو كان مجنون او جاهل ؟
ثم ان لايوجد لمصر صديق جاهل ابحث بذاتك
وتحصل جواب
(أينما تكونوا يولى عليكم)
 
كانت هناك محادثات مع قطر ؟
ماذا حصل فيها وماهي مخرجاتها ؟
او على الاقل الجزائر
لااعتقد ان الجزائريين يبخلون بصفقات مع اشقائهم
 
كانت هناك محادثات مع قطر ؟
ماذا حصل فيها وماهي مخرجاتها ؟
او على الاقل الجزائر
لااعتقد ان الجزائريين يبخلون بصفقات مع اشقائهم
هذا عمل النواب و برلمانيين في مصر الذي يمثلون الشعب المصري
من المسؤول عن هذه الصفقة و كيف تمت و من موقعها يعتبر خائن للأمة و الشعب المصري و العربي
 
ياعم احنا اللي بنحارب حماس في غزة ايه رايك؟ انته مفكر حالك انته وبعض المتحزلقين والمستشرفين والجعجاعين هتحشرنا مثلا؟
absolutely بصوت محمد سعد في فيلم اللمبي

احنا بنحب الغاز الاسرائيلي المسروق باهظ الثمن :مع السلامة:

و شهد شاهد من اهلها
اعتراف بدون لف ولا دوران ولا استشراف ولا نفاق او قناع زائف
الصراحة وان كانت مرة و فضيحة مع عدم موافقتها
افضل مليون مرة من الهروب منها الى النفاق و لبس الاقنعة الكذابة
 
حاجة بس للأخوة السعوديين علشان ميستحلوش الحرام
المقاطعة نقرة والخبر دا نقره
الخبر دا مش مبرر لارتكابك الحرام اذا اخوك ارتكبه
حنا ورانا البحث عن دعم لمؤتمر حل الدولتين
ودول جديده تعترف بفلسطين مو فاضيين لدعم الاحتلال ولا القيام بصفقات لانقاضه


اساسا الصفقة تضر مصر علني وتعزز مهاجمة السفارات المصرية بل تؤكد كلام سرابيت الاخوان العملاء الذين قام بالمظاهرات في تل ابيب الفلسطينية 🥲 كيف يفكر الساسة المصريين الله اعلم
 
حاجة بس للأخوة السعوديين علشان ميستحلوش الحرام
المقاطعة نقرة والخبر دا نقره
الخبر دا مش مبرر لارتكابك الحرام اذا اخوك ارتكبه

بإذن الله نرجو أن لا نستحل ما استحللتموه ، ولكن لعلك ، وأنت بهذه الصورة الإيمانية الجميلة ، أن تعلم أبناء بلدك أن لا يستشرفوا على الأخرين ، وهم أسوأ منهم في مجمل أفعالهم ، وعبر التاريخ ، فمن يجمع بين الفعل القبيح وقلة الحياء ، عليه من باب أولى أن يستتر بذنبه، قبل أن يمتهن الخطابة في الأخلاق.​
 
الصراحة اول مرة انصدم من مصر ....كنت اتفهم كل مواقف مصر من مايحدث في المنطقة لكن الى هذا الامر تشتري من عدوك وبهذا المبلغ وفي عز غطرسته وتهديده لك وللمنطقة وتترك عشرات الدول الشقيقة والصديقة و لا تشتري منها ....لم افهم هل تعملون على تقوية جبهة واقتصاد عدوكم ام ماذا ...ام تتقون شره بدفع هاته الاموال الطائلة له ....

حلب صريح 35 مليار دولار هذا غير عشرات المليارات التي اخذوها في السنوات السابقة
ولم يلتزموا بالاتفاقيات وقطعوا الغاز مراراً وتكراراً

دولة خبيثة تقوم بإذلالك وقطع الغاز عنك ومنع التسليح عليك وفرض عليك قيود انتشار عسكري
الى ان اصبح جيشك خردوي مترهل غير قادر حتى على حماية مصالحك

وفي الاخير تقوم بمنح هذا الخبيث عشرات المليارات كمكافأة ؟!!!


اي جنون هذا ؟
 
التعديل الأخير:
صفقة الغاز: المكاسب الاقتصادية والسياسية وتكلفة البدائل

وقّعت مصر اتفاقًا كبيرًا لاستيراد الغاز الطبيعي من أسرائيل بقيمة تصل إلى 35 مليار دولار، يتضمن توريد 130 مليار متر مكعب حتى عام 2040. في هذا السياق، نناقش حجم المكاسب التي تحققها مصر من هذه الصفقة، ومدى جدوى البدائل المتاحة.

لماذا تستورد مصر الغاز ؟
رغم تحقيق الاكتفاء الذاتي حتى عام 2020 بفضل اكتشافات مثل حقل "ظهر"، إلا أن تراجع الإنتاج المحلي وارتفاع الطلب الداخلي، خاصة من قطاع الكهرباء، دفع الحكومة إلى البحث عن مصادر خارجية لسد الفجوة وضمان استمرار صادرات الغاز المسال.
الغاز الإسرائيلي يُعد خيارًا مستقرًا ومنخفض التكلفة، ويمكن استخدامه محليًا أو إعادة تصديره عبر محطات الإسالة المصرية، مما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة.

المكاسب الاقتصادية المتوقعة
تنقسم المكاسب إلى ثلاثة محاور رئيسية:
1- عوائد إعادة التصدير
- إذا أعادت مصر تصدير 60% من الغاز بعد تسييله، فإنها تحقق عائدًا صافياً يُقدر بـ 22 مليار دولار حتى عام 2040.
- تفاصيل العائد:
-- تكلفة الشراء: 7 دولارات/MMBtu
-- سعر التصدير العالمي: 15 دولارًا/MMBtu
-- الفرق الصافي: 8 دولارات/MMBtu
-- الكمية المعاد تصديرها: 78 مليار متر مكعب ≈ 2.75 مليار MMBtu
-- العائد الإجمالي: 22.03 مليار دولار
2- مكاسب إضافية
- رسوم استخدام محطات الإسالة (إدكو ودمياط): تتراوح بين 1.5 و 2 دولار/MMBtu
- رسوم النقل عبر شبكة الأنابيب المصرية.
- عوائد الضرائب والتوظيف الناتجة عن العمليات الفنية واللوجستية داخل مصر.
3. توفير العملة الصعبة وتقليل واردات الوقود
- استخدام الـ40% المتبقية محليًا يلغي الحاجة لاستيراد الوقود السائل (غاز مسال وسولار)، مما يحسن الميزان التجاري ويعزز احتياطي النقد الأجنبي.

إجمالي المكاسب المتوقعة:
-- إعادة التصدير: 22 مليار دولار
-- المكاسب الإضافية: 30 مليار دولار
-- المجموع الكلي: 52 مليار دولار

مقارنة مع البدائل المحتملة
رغم وجود خيارات نظرية، إلا أن البدائل تواجه تحديات كبيرة:
- قبرص: حقل "أفروديت" واعد، لكن تطويره متعثر، والخط المزمع لنقل الغاز لن يُنجز قبل 2027 أو 2028.
- الغاز المسال العالمي (LNG): مكلف جدًا، بتكلفة تتراوح بين 9.5 و16.5 دولار/MMBtu، مقارنة بـ 6 إلى 8 دولارات للغاز الإسرائيلي. الفارق يصل إلى 27.5 مليار دولار.
- العراق وليبيا: رغم الإمكانيات، إلا أن الأوضاع السياسية والأمنية وغياب البنية التحتية تجعل الاعتماد عليهما غير عملي حاليًا.
- النتيجة: إسرائيل هي المصدر الوحيد حاليًا القادر على تلبية احتياجات مصر بكميات كبيرة، بأسعار تنافسية، وباستقرار في التدفقات.

الأثر الاستراتيجي والسياسي
تعزز الصفقة من مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة، خاصة ضمن منتدى غاز شرق المتوسط (EMGF)، حيث تُعد القاهرة مقرًا له وتملك البنية التحتية الوحيدة المؤهلة لتسييل وتصدير الغاز إلى أوروبا.
كما تكرّس مصر كشريك رئيسي للاتحاد الأوروبي في ملف أمن الطاقة، في ظل سعي أوروبا لفك الاعتماد على الغاز الروسي، مما يمنح مصر نفوذًا دبلوماسيًا واقتصاديًا ويفتح الباب أمام تمويلات واستثمارات أوروبية في البنية التحتية.

الخلاصة
رغم الجدل السياسي، تمثل صفقة الغاز مع إسرائيل خيارًا عقلانيًا واستراتيجيًا لمصر في الوقت الراهن، نظرًا للفوائد الاقتصادية المباشرة، والتكلفة المنخفضة، والمردود السياسي الكبير.

رغم المكاسب، لابد أن تعمل مصر بالتوازي على:
- تعزيز الاستثمارات في التنقيب والإنتاج المحلي
- تسريع مشاريع الربط مع قبرص وليبيا
- الحفاظ على التوازن السياسي مع شركاء المنطقة

وبالرغم من كل دا غير اني كم اذن مصري لا أرحب باي تعاون مع إسرائيل باي شكل
 
أكيد الآن لازم تدخلوا في معركة تبرير
و شيطنة للدول العربية المصدرة للغاز
لجان وشوشها ما بتعرفش تختشي

دولة منعت عننا الغاز الى بندفع تمنة كاش و السبب ماتش كورة ملوش لازمة
و الان رئيسهم الاحمق يزايد علينا و يقول افتحوا الحدود يا مصاروة باش نحرر فلسطين
على اساس كان بينهم وبين فرنسا حدود و اسلاك شائكة
مع ان بينهم وبين فرنسا بحر
على راى المثل المصرى ..يغور اللبن من وش القرد
اكبر غلطةعملتها مصر انها ساندت ثورة الجزائر
دفعنا الثمن غاليا و بدون اى مكسب
و فى الاخر اتشمت و اتقل قيمتها
على راى المثل ..خيرا تعمل شرا تلقى
 
استغرب من الردود القبلية للبعض فيننتصر لوجهة نظر قبل دينة و أخلاقة و عقلة ايضا

ارفض التطبيع و الصفقة و التعاون مع اسرائيل و كذا أغلب شعب مصر ....لكن الحاكم شيئ و الشعب شيئ آخر

كما اعلم أن أهل السعودية و قطر و الامارات يكرهون ما سرقة منهم ترامب تحت مسمى صفقات و سط قتلة لأبناء غزة بسلاحة و دعمة لاسرائيل


كل تلك الصفقات تحت مسمى الحفاظ على الكراسي لحكام العرب و التي ستكون نارا و جحيما عليهم بالآخرة و هذا ما يصبرنا


ثم يأتي حمار و يقول أهل مصر يدعمون اسرائيل أو خونة
أو يأتي حمار اخر بيقول أهل السعودية يرقصون على جراح فلسطين أو غيرة
أو شمال افريقيا تزاودون علينا تعالوا حاربوا أمامة
أو ......أو .....
و الله هكذا فتنة يهود لا اكثر فتحمي الغيظ بين الشعوب

يا عزيزي المنتمي للشعب لا تتحمس فأنت لم تختار أو تفعل شيئا بل انت مفعول بك منذ زمن فلا تتحمس حمية القبلية و الجاهلية لفريق فيوديك الأمر مع الظالمين في جهنم

يا عزيزي الشعوب مغلوب على أمرها

تماماً ، هذا هو الخطاب الثاني.
بالأول ، يستشرفون من منطلقات تعلموها في الإعلام والبيئة الاجتماعية المصرية ، منذ الناصرية لحد ما طلعوا على "وش" الدنيا وانصدموا بالواقع ، حينما ارتبك الخطاب العقلي لديهم ، ولم يعد يميزوا بين الصح والخطأ ، جماعة سلكت لغة الاستغفال والبقاء على اللغة الناصرية ، فعقولهم لا تستطيع المقاومة أو التمييز ، فظلوا حبيسين بـ أحنا وأحنا وأحنا ...إلخ ، فلم يستطيعوا الفكاك من الماضي العتيق ، لم يصدقوا الحاضر ، لم يقبلوه بالمرة ، لذا نشط الجزء الاستشرافي في ادمغتهم ، ومازالوا على العهد صامدين ، وهؤلاء يمثلهم الأخ ا @المصرى القديم ، ومن على شاكلته.
نأتي الآن للقسم الذي استفاق من الغيبوبة الناصرية ، وانصدم بالواقع وذهل ، عندها نشأ خطاب أخر في مخيلتهم ، وهو خطاب إشراك الجميع في الخطيئة ، فإن وقعنا فيها كمصريين ، فلا بد أن يقع الجميع معنا فيها ، ثم يجب أن نبقى اذكياء ، نخرج من دوامة خطيئة الحكومة ، ونشرك "خصومنا" فيها معهم ، وهذا الأخ يمثلهم.
إذن هي فنتة يهود!!.
ياعزيزي أنت مجرد إنسان أخر في طابور اللجان ، فهذه ليست من مخيلتك ، ولا من بنات أفكارك ، فهذه سردية حيكت لمن ذكائه أعلى من غيره.​
 

حلب صريح 35 مليار دولار هذا غير عشرات المليارات التي اخذوها في السنوات السابقة
ولم يلتزموا بالاتفاقيات وقطعوا الغاز مراراً وتكراراً

دولة خبيثة تقوم بإذلالك وقطع الغاز عنك ومنع التسليح عليك وفرض عليك قيود انتشار عسكري
الى ان اصبح جيشك خردوي مترهل غير قادر حتى على حماية مصالحك

وفي الاخير تقوم بمنح هذا الخبيث عشرات المليارات كمكافأة ؟!!!


اي جنون هذا ؟

فلوسنا و احنا حرين فيها هو حد سالكم لما ترامب اخد فلوسكم عنوة و اقتدار
 
دولة منعت عننا الغاز الى بندفع تمنة كاش و السبب ماتش كورة ملوش لازمة
و الان رئيسهم الاحمق يزايد علينا و يقول افتحوا الحدود يا مصاروة باش نحرر فلسطين
على اساس كان بينهم وبين فرنسا حدود و اسلاك شائكة
مع ان بينهم وبين فرنسا بحر
على راى المثل المصرى ..يغور اللبن من وش القرد
اكبر غلطةعملتها مصر انها ساندت ثورة الجزائر
دفعنا الثمن غاليا و بدون اى مكسب
و فى الاخر اتشمت و اتقل قيمتها
على راى المثل ..خيرا تعمل شرا تلقى
باين الفلم من أوله ستقلبونها سب و شتم في الدول العربية المصدرة للغاز
حتى تبرروا عقدكم مع اليهود و بيعكم بلدكم و رهنكم لمستقبل بلدكم
عجيب و الله .
أما قولكم ساندتم في حرب التحرير
فالجزائريون هم من قاتلوا فرنسا و طردوها فبلاش تعملوا بطولات وهمية من دماغكو المليانة بانجو .
 
صفقة الغاز: المكاسب الاقتصادية والسياسية وتكلفة البدائل

وقّعت مصر اتفاقًا كبيرًا لاستيراد الغاز الطبيعي من أسرائيل بقيمة تصل إلى 35 مليار دولار، يتضمن توريد 130 مليار متر مكعب حتى عام 2040. في هذا السياق، نناقش حجم المكاسب التي تحققها مصر من هذه الصفقة، ومدى جدوى البدائل المتاحة.

لماذا تستورد مصر الغاز ؟
رغم تحقيق الاكتفاء الذاتي حتى عام 2020 بفضل اكتشافات مثل حقل "ظهر"، إلا أن تراجع الإنتاج المحلي وارتفاع الطلب الداخلي، خاصة من قطاع الكهرباء، دفع الحكومة إلى البحث عن مصادر خارجية لسد الفجوة وضمان استمرار صادرات الغاز المسال.
الغاز الإسرائيلي يُعد خيارًا مستقرًا ومنخفض التكلفة، ويمكن استخدامه محليًا أو إعادة تصديره عبر محطات الإسالة المصرية، مما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة.

المكاسب الاقتصادية المتوقعة
تنقسم المكاسب إلى ثلاثة محاور رئيسية:
1- عوائد إعادة التصدير
- إذا أعادت مصر تصدير 60% من الغاز بعد تسييله، فإنها تحقق عائدًا صافياً يُقدر بـ 22 مليار دولار حتى عام 2040.
- تفاصيل العائد:
-- تكلفة الشراء: 7 دولارات/MMBtu
-- سعر التصدير العالمي: 15 دولارًا/MMBtu
-- الفرق الصافي: 8 دولارات/MMBtu
-- الكمية المعاد تصديرها: 78 مليار متر مكعب ≈ 2.75 مليار MMBtu
-- العائد الإجمالي: 22.03 مليار دولار
2- مكاسب إضافية
- رسوم استخدام محطات الإسالة (إدكو ودمياط): تتراوح بين 1.5 و 2 دولار/MMBtu
- رسوم النقل عبر شبكة الأنابيب المصرية.
- عوائد الضرائب والتوظيف الناتجة عن العمليات الفنية واللوجستية داخل مصر.
3. توفير العملة الصعبة وتقليل واردات الوقود
- استخدام الـ40% المتبقية محليًا يلغي الحاجة لاستيراد الوقود السائل (غاز مسال وسولار)، مما يحسن الميزان التجاري ويعزز احتياطي النقد الأجنبي.

إجمالي المكاسب المتوقعة:
-- إعادة التصدير: 22 مليار دولار
-- المكاسب الإضافية: 30 مليار دولار
-- المجموع الكلي: 52 مليار دولار

مقارنة مع البدائل المحتملة
رغم وجود خيارات نظرية، إلا أن البدائل تواجه تحديات كبيرة:
- قبرص: حقل "أفروديت" واعد، لكن تطويره متعثر، والخط المزمع لنقل الغاز لن يُنجز قبل 2027 أو 2028.
- الغاز المسال العالمي (LNG): مكلف جدًا، بتكلفة تتراوح بين 9.5 و16.5 دولار/MMBtu، مقارنة بـ 6 إلى 8 دولارات للغاز الإسرائيلي. الفارق يصل إلى 27.5 مليار دولار.
- العراق وليبيا: رغم الإمكانيات، إلا أن الأوضاع السياسية والأمنية وغياب البنية التحتية تجعل الاعتماد عليهما غير عملي حاليًا.
- النتيجة: إسرائيل هي المصدر الوحيد حاليًا القادر على تلبية احتياجات مصر بكميات كبيرة، بأسعار تنافسية، وباستقرار في التدفقات.

الأثر الاستراتيجي والسياسي
تعزز الصفقة من مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة، خاصة ضمن منتدى غاز شرق المتوسط (EMGF)، حيث تُعد القاهرة مقرًا له وتملك البنية التحتية الوحيدة المؤهلة لتسييل وتصدير الغاز إلى أوروبا.
كما تكرّس مصر كشريك رئيسي للاتحاد الأوروبي في ملف أمن الطاقة، في ظل سعي أوروبا لفك الاعتماد على الغاز الروسي، مما يمنح مصر نفوذًا دبلوماسيًا واقتصاديًا ويفتح الباب أمام تمويلات واستثمارات أوروبية في البنية التحتية.

الخلاصة
رغم الجدل السياسي، تمثل صفقة الغاز مع إسرائيل خيارًا عقلانيًا واستراتيجيًا لمصر في الوقت الراهن، نظرًا للفوائد الاقتصادية المباشرة، والتكلفة المنخفضة، والمردود السياسي الكبير.

رغم المكاسب، لابد أن تعمل مصر بالتوازي على:
- تعزيز الاستثمارات في التنقيب والإنتاج المحلي
- تسريع مشاريع الربط مع قبرص وليبيا
- الحفاظ على التوازن السياسي مع شركاء المنطقة

وبالرغم من كل دا غير اني كم اذن مصري لا أرحب باي تعاون مع إسرائيل باي شكل

هراء لجان الكترونية .
الإستهلاك الشهري لمصر يفوق المتوسط السنوي من العقد .
لن يصدر منه متر مكعب واحد و مصر ستوقع صفقات اضافية مع دول أخرى لإستيراد الغاز المسال .
 
تماماً ، هذا هو الخطاب الثاني.
بالأول ، يستشرفون من منطلقات تعلموها في الإعلام والبيئة الاجتماعية المصرية ، منذ الناصرية لحد ما طلعوا على "وش" الدنيا وانصدموا بالواقع ، حينما ارتبك الخطاب العقلي لديهم ، ولم يعد يميزوا بين الصح والخطأ ، جماعة سلكت لغة الاستغفال والبقاء على اللغة الناصرية ، فعقولهم لا تستطيع المقاومة أو التمييز ، فظلوا حبيسين بـ أحنا وأحنا وأحنا ...إلخ ، فلم يستطيعوا الفكاك من الماضي العتيق ، لم يصدقوا الحاضر ، لم يقبلوه بالمرة ، لذا نشط الجزء الاستشرافي في ادمغتهم ، ومازالوا على العهد صامدين ، وهؤلاء يمثلهم الأخ ا @المصرى القديم ، ومن على شاكلته.
نأتي الآن للقسم الذي استفاق من الغيبوبة الناصرية ، وانصدم بالواقع وذهل ، عندها نشأ خطاب أخر في مخيلتهم ، وهو خطاب إشراك الجميع في الخطيئة ، فإن وقعنا فيها كمصريين ، فلا بد أن يقع الجميع معنا فيها ، ثم يجب أن نبقى اذكياء ، نخرج من دوامة خطيئة الحكومة ، ونشرك "خصومنا" فيها معهم ، وهذا الأخ يمثلهم.
إذن هي فنتة يهود!!.
ياعزيزي أنت مجرد إنسان أخر في طابور اللجان ، فهذه ليست من مخيلتك ، ولا من بنات أفكارك ، فهذه سردية حيكت لمن ذكائه أعلى من غيره.​

انتم الان على تسيرون على خطى الناصرية من وهم الريادة و التطور الزائف و الرغبة فى الزعامة الوهمية
ولكن عبد الناصر كان لة ميزة شرف الخصومة و الصدق و الامانة فلم يكن يطعن فى الظهر او يتأمر فى الخفاء
ولم يتاجر بالدين ثم يلقية على امتداد زراعة و يقلبها هلس
هو بدا و انتهى على طريق واحد مستقيم بدون لف او دوران
 
دولة منعت عننا الغاز الى بندفع تمنة كاش و السبب ماتش كورة ملوش لازمة
و الان رئيسهمالاحمق
كذب و مالوش ستين لازمة الكذب لو كان على وشك شنبات .
الجزائر فتحت باب الاستثمار واسعا أمام مصر للاستثمار و أخذوا قروض من البنوك الجزائرية و تسهيلات و اعفاءات
فراح ساويرس النصراني عامل ايه بكل ده .
باع مصنع الاسمنت الضخم للفرنسيين و شركة الاتصالات للروس و قبض الفايدة و خلع .
كانت صدمة للسلطات الجزائرية بيعه مصنع orascom للاسمنت لشركة lafarge الفرنسية رغم علمه بحساسية الموضوع ، بس المصري ملوش أمان
 
فلوسنا و احنا حرين فيها هو حد سالكم لما ترامب اخد فلوسكم عنوة و اقتدار

عنوة واقتدار ؟ نحن نحصل على احدث وافضل التقنيات في العالم حسب طلباتنا ووفق شروطنا ونسخ مخصصة لنا
والخيارات لدينا متاحة من الشرق والغرب ولله الحمد والمنة وفق مانراه الأنسب لنا

اما أنت فيتم حلبك مجبراً دون اي فائدة لك , لا جيش مطور ولا معدات حديثة ولا اي قدرات متقدمة
ادفع للصهاينة وانت ساكت
:مع السلامة:
 
عودة
أعلى