ميركيل في عهدها اعتمدت على الطاقة الروسية الرخيصة بشكل مبالغ لهذا لما بدت الحرب في أوكرانيا كانو أكثر المتضررين هما الشعب الألماني والشركات
وفي عهدها زاد الاعتماد على الصين الي جعل المنافسة داخل المانيا قوية ورجع بالضرر على شركاتهم
وهي برضوا الي اعتمدت على امريكا بزيادة لحماية ألمانية وقلصت الجيش الألماني من 250000 إلى 180000
ومشاريع تسليح بطيئة وصفقات سلاح تتأخر سنين وسوء إدارة للميزانية
وكانتش متخذة تهديدات روسيا للحرب على محمل الجد والان كلنا نشوف أن لو امريكا لتقرر فعليا لا سمح الله ترفع دعمها منهم المانيا بتبقى ملط قدام روسيا
اغلب إنجازاتها كانت على صعيد قصير المدى لكن عيوبها كانت تبان كل ما يتقدم الوقت
اغلب مشاكل المانيا الي بتلاحقها الان كانت بداياتها من حقبة ميركيل
يعني لما شخص بده يستشهد بي كفائة النساء في السياسة المفروض مش ميركيل اول واحدة تخطر في باله ابدا
منقول
للاسف الخوف ان احنا نعاني من السيناريو ده