ثوار ماقدروا تدخلوا دمشق
الا بعد انسحاب ايرانيين من سوريا
لان ايرانيين شافوا بشار لا يساعد غزة و لا لبنان و لا حتي يرد على ضرب مستشارين الايرانيين في سوريا
بشار كان يفكر تقربه من دول العربية و بعده عن ايران يحفظ كرسيهً
بس كان غلطان
اسرائيل ضربت قنصلية الايرانية
بشا حتي ماكلم كلمة
كان يقول لايرانيين حلوا مشاكلكم مكان ثاني
و راح تقرب من دول العربية السعودية و الامارات
ايرانيين عرفوا الرسالة
و قالوا تفضل خل اصدقاءك العرب و جامعة دول العربية ينفعك و يحافظوا على كرسيك
بضبط تكرر سناريو علي عبدالله صالح في اليمن مع بشار
مثل وزنه الآن واحسن
حزب اللات انتهى عسكريا بعد هزيمة قاسية ومذلة امام اسرائيل والتي باتت توجه له الضربات دون اي اعتبار او ردع يعني لم يعد لهذا السلاح فائدة سوى في الحسابات السياسية الداخلية وعلى اعتباره سلاحا حليفا لايران فمن الافضل ان يتم تحييده
وعلى المستوى الخارجي بهذه الكيفية لم يعد لدى اسرائيل اي حجة للخروقات او احتلال اراض لبنانية كون لبنان خرج من دائرة الصراع