وزير الخارجية: تحدثت مع ألمانيا عن أهمية الدعم في ظل استضافة مصر 10 ملايين مهاجر

إنضم
26 مايو 2017
المشاركات
9,561
التفاعل
35,815 869 13
الدولة
Saudi Arabia
وزير الخارجية: تحدثت مع ألمانيا عن أهمية الدعم في ظل استضافة مصر 10 ملايين مهاجر

أكد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، بدر عبد العاطي، أن مصر تتحمل أعباءًا هائلة نتيجة استضافتها لأكثر من 10 ملايين مهاجر ولاجئ، يعيشون على أراضيها جنبًا إلى جنب مع المواطنين المصريين، ويستفيدون من الخدمات الأساسية في التعليم والصحة والعمل دون تمييز.
أكد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، بدر عبد العاطي، أن مصر تتحمل أعباءًا هائلة نتيجة استضافتها لأكثر من 10 ملايين مهاجر ولاجئ، يعيشون على أراضيها جنبًا إلى جنب مع المواطنين المصريين، ويستفيدون من الخدمات الأساسية في التعليم والصحة والعمل دون تمييز.
 
اللى جاب ال١٠ مليون لاجى مش انسانيه ولا شهامه ولا دور ريادى زى ما بتحاولوا تلمعوا الصوره السبب الحقيقى هو الرعونه ف حمايه الحدود وسايبنها مفتوحه ع البحرى اللى عاوز يدخل يتفضل واللى عاوز يهرب يكمل
 
الادعاء بأن مصر تستضيف 10 ملايين "لاجئ ومهاجر" يخلط بين لاجئين بحاجة للحماية –وعددهم أقل من مليون– وبين كل مهاجر أجنبي وعامل وافد في البلاد. كما أن الواقع يؤكد أن الحصول على الخدمات ليس تلقائيًا ولا دون تمييز، بل تواجه هذه الفئات تحديات كبيرة في التعليم والصحة والعمل، وتعرضًا للاحتجاز والترحيل، كما تثبت تقارير الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان، فعلى الرغم من التصريحات الحكومية، الحصول على الخدمات الأساسية للاجئين والمهاجرين في مصر محفوف بصعوبات كبيرة، فالتعليم الحكومي متاح نظريًا، لكنه عمليًا مشروط بالحصول على أوراق رسمية قد يصعب تجديدها أو استخراجها، ويواجه كثيرون عراقيل بيروقراطية وتمييزًا فعليًا. كما إن الخدمات الصحية الأساسية متوفرة للأجانب بشكل محدود وغير مجاني في معظم الحالات، وغالباً ما تلعب منظمات الأمم المتحدة والجمعيات الأهلية الدور الأكبر في دعم اللاجئين وليس الحكومة المصرية وحدها.

العمل الرسمي يتطلب تراخيص لا يحصل عليها معظم اللاجئين، ما يدفعهم للعمل بأجور متدنية ودون حماية قانونية. كما هناك تقارير متكررة عن الاعتقال والتضييق والترحيل القسري وفرض قيود مشددة على الجنسية السودانية تحديداً بعد أزمة السودان الأخيرة، في مخالفة صريحة للاتفاقيات الدولية الخاصة بحماية اللاجئين.

تضخيم الأرقام يهدف في المقام الأول للمطالبة بمزيد من الدعم الدولي والتمويل المالي من الاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية. كما إن وضع جميع الأجانب في سلة واحدة يبرر اتخاذ إجراءات وتشريعات مقيدة لحقوق اللاجئين الحقيقيين تحت ذريعة الضغوط الاقتصادية.

الخلاصة: القيادة السياسية في مصر ومنذ سنة 1967 عندما تواجه ازمات مالية تتحرك اولا لطلب المساعدات والمعونات المجانية من دول الخليج العربي، واذا واجعت صعوبة في ذلك تتحرك نحو المجتمع الدولي لطلب المساعدات بدلا من الاستثمار الحقيقي في ملايين البشر من الشعب المصري.
 
التعديل الأخير:
مصر ماخلت دوله الا و طلبت منها فلوووووس

الغريب في الامر ان سوريا الابيه لم تطلب فلس من اي دوله

عزه النفس عن السوريييين مو طبيعيه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى