المبعوث الامريكي للحكومة اللبنانية : تحركوا والا سنضم لبنان للشام !!

هل تؤيد ضم لبنان لسوريا ؟!

  • نعم

  • لا


النتائج قابلة للعرض فقط بعد التصويت.
كلام الامريكان سليم ١٠٠٪؜
فلولا الزوائد والتقسيمات التي فرضها البريطانيون هل ستنشئ دولة مثل لبنان او قطر في ظروف طبيعية بدون تدخل المستعمر ؟
انشىء لبنان من قبل الجنرال غورو الفرنسي ارضاء لموارنة لبنان المسيحيين حتى انه عرض عليهم وادي النصارى في سوريا لضمه الى لبنان وهو منطقة قرب حمص شمال شرق لبنان ولكن البطرك حويك رفض والسبب ان الموارنة كاثوليك ووادي النصاري ارثوذكس - شرقيين وهناك عداوة كبيرة بين الديانتين

كأمر واقع كان في لبنان جغرافياً عدة طوائف ومع الوقت غلب المسلمون عددياً على المسيحيين الى حين اتفاق الطائف وعدل الدستور مناصفة بين المسلمين والمسيحيين قبل ذلك كان المسيحيين يحكمون البلاد بشكل فعلي

والان اصبح المسيحي لا يمثل اكثر من 15% من عدد السكان بعد هجرة اغلبهم وخصوصاً بعد كارثة 2019 وافلاس البلاد وما زال المسيحيين متمسكين بالمناصفة في الدولة وهذا به ظلم لاغلب المسلمين

بعد تدمير حزب الله تراجع دور المسلمين كثيراً وتنشطت الاحزاب المسيحية اليمنية المتطرفة امثال القوات اللبنانية والكتائب ولو اعلامياً وعملياً هم من جلبوا رئيس الوزراء الامريكي نواف سلام من امريكا ونصبوه رئيس حكومة وماسكين قرار البلاد الان

المسلم الشيعي فقد قيادته والسني يئس من البلاد واغلبهم هاجر منها


لو الخليج يضغط عليهم لتحويل دستور البلاد الى وطني علماني يكون قدم خير لاجيال كثيرة مستقبلاً للعيش حياة كريمة والا لن يحتلهم السوري فقط بل السوداني لو بقوا كما هم طوائف تكره بعضها وتتنافس بشكل لا نهائي على البلاد

لا بلد القداسة ولا بلد الخصوصية ولا كل هذا الهراء بلد مفلس ومنهار يحتاج الى اعادة بناء دستوره على اساس المواطنة قبل اي شيء آخر
 
لو كانت سوريا غنية لوجدتهم يتسابقون للانضمام لها.

لايبدو انهم سيستطيعون تكوين دولة بالطائفية الحاصلة من الكل بدون استثناء.

النتيجة حرب اهلية تفتت البلد وتقاسم الدول المجاورة لأراضيهم
الامور لا تتعلق بالثراء بل بالدين ، الماروني مثل اليهودي لا يحب المسلم بشكل عام ويحاول الانعزال لو الفاتيكان محل سوريا لوجدت مطالبات الانضمام اليوم قبل الغد ولكن مسلم لا يريدون

طبعاً اي سوري يتنصر يتحول الكره الى محبة ويلعقون مؤخرته ويزوجونه من الكنيسة

لايبدو انهم سيستطيعون تكوين دولة بالطائفية الحاصلة من الكل بدون استثناء.

النتيجة حرب اهلية تفتت البلد وتقاسم الدول المجاورة لأراضيهم



100% النتيجة الطبيعية لاي نظام طائفي في القرن الواحد والعشرين ترى العراق مثله تماماً ولكن الان هناك ابر مورفين تسمى عوائد النفط ولكن فور انتهاء عصر النفط لحق على مشاكل وانقسامات

هناك دول مقسمة عرقياً وليس طائفياً مثل باكستان او اثيوبيا ونفس المشاكل ولكن على عرق وليس دين
 
الماروني افضل من الشيعي

المارونية دين وليس عرق والتشيع دين وليس عرق تقول ان الفكر المسيحي الماروني افضل من الفكر الاسلامي الشيعي !!!

نعيش ونرى كثير ، بالنهاية كل انسان يتعلم من كيسه سواء بالطريقة الصعبة او السهلة
 
لبنان تعود لسوريا
الضفة تعود للاردن
اهالي غزة يذهبون لمصر.

ويستقر الشرق الاوسط
 
عودة
أعلى