هل هي بداية الانقلاب على الدولار في المدفوعات الدولية ؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا.... النظام موجود من 2015 ليس جديد و الانقلاب على الدولار موضوعه صعب و معقد جدا يحتاح توافق دولي وعمله بديله و نظام تحويل موثوق و حر و غيرها
 
لا يوجد بديل ل SWIFT MT حتى الصين التي تروج لنظامها لا تملك بديل له وتضطر إلى تسوية الجزء الأكبر من مدفوعاتها بالدولار على Swift mt والسبب بسيط ليس الحكومة بل التاجر الصيني نفسه (نظام حكومته لا يضمن له استخدام متعدد في كل البنوك تقريباً حول العالم مع اعتراف وتشريع دولي واضح يحمي الأطراف) ..

بالمختصر

Chinese BS
 
لا يوجد بديل ل SWIFT MT حتى الصين التي تروج لنظامها لا تملك بديل له وتضطر إلى تسوية الجزء الأكبر من مدفوعاتها بالدولار على Swift mt والسبب بسيط ليس الحكومة بل التاجر الصيني نفسه (نظام حكومته لا يضمن له استخدام متعدد في كل البنوك تقريباً حول العالم مع اعتراف وتشريع دولي واضح يحمي الأطراف) ..

بالمختصر

Chinese BS
مشكل سياسي و أمر واقع مفروض من امريكا و حلفائها و ليس مشكلا تقنيا...مبدأ العرض و الطلب
 
مشكل سياسي و أمر واقع مفروض من امريكا و حلفائها و ليس مشكلا تقنيا...مبدأ العرض و الطلب

ليس امريكا و حلفائها
قانون التسويات المالية في التجارة الدولية نفسه بالكامل مبني على SWIFT MT الذي يعتبر البنية التحتية الأساسية للمعاملات المالية الدولية والسبب

الترابط الفني المتكامل

MT1xx للتحويلات المالية بين الافراد
MT2xx بين المؤسسات (البنوك)
وإصدار الضمانات على 7xx

كل هذي يمكن ربطه بسهولة وبشكل فني متكامل perfect مدعوم بتشريعات دولية وبنية تكنلوجية قابلة للتنفيذ لانه حتى الأنظمة المالية المباشرة IBAN و SEPA مبنية عليه بصورة كبيرة جداً

بالمختصر ما تقدمه الصين (حل تكنلوجي) حتى الصيني نفسه غير مقتنع فيه بغض النظر عن مدى نفوذ امريكا من عدمه فالنظام المالي الحديث وحتى البنوك الحديثة مبنية بسبب وجود SWIFT وبالأخص SWIFT MT ..

الموضوع جداً معقد ومفصل وفني ويحتاج إلى شرح طويل جداً .. بالمختصر سويفت نظام متكامل لانه في عملية واحدة يمكن ان تصدر ضمان بنكي يثبت السيولة ويجمدها ثم تصدر ضمان بنكي تنفيذي ثم تحويل بين فرد إلى فرد مدعوم في حال التخلف عن السداد بالضمان البنكي التنفيذي المدعوم بالسيولة المثبتة والمجمدة في الضمان البنكي الأساسي

كمثال مبسط وليس حصراً

شخص يريد شراء عقار في الهند يقوم بإصدار ضمان بنكي 799 يحتوي على رقم الحساب والمعلومات والهدف الخ بجانب إثبات السيولة وتجميدها لشهر وبعد الموافقة المبدئية يقوم المشتري بإصدار ضمان بنكي على نفس الحساب بصيغة 760 كضمان تنفيذي (في حال تم تفعيل الشروط يقوم البنك بتحويل السيولة إلى المستفيد) ومن ثم يقوم بإصدار عملية تحويل فرد إلى فرد بصيغة 103 من نفس الحساب وفي حال فشلت العملية (احتيال) يقوم مالك العقار باللجوء إلى تفعيل الشروط في صيغة 760 لتحرير وارسال الأموال المذكورة في صيغة 799 بسبب فشل العملية في 103 وفي حال فشلت البنوك بالتسوية تقوم المحاكم الدولية بتسوية العملية والسبب ان النظام التشريعي الدولي في التسويات المالية هو بالمختصر مبني على سيناريوهات سويفت وليس أنظمة اخرى .. والسبب انه نظام متكامل

لا يوجد من يقدم بديل ولا يمكن استبدال سويفت دون استبدال تام للنظام المالي وتشريعاته والبنوك بشكلها الحالي او العودة إلى الوراء باستخدام تقنيات التيليكس وغيرها وهذا امر غير منطقي ..
 
هراء محض صديقي الباتشينو
مثل هذه المواضيع لا تجدها إلا في البودكاسات العربية التي لا تبحث إلا عن زيادة التفاعل و المتابعين
 
عاملان مهمان للدفع في هذا الاتجاه:

- الهيمنة الصناعية الصينية على اغلب سلاسل الأمداد

- التفريط الأمريكي المبالغ فيه في سياسة العقوبات الأقتصادية
 
هراء محض صديقي الباتشينو
مثل هذه المواضيع لا تجدها إلا في البودكاسات العربية التي لا تبحث إلا عن زيادة التفاعل و المتابعين
استبدال لن يتم بين لليلة وضحاها و من السذاجة إعتقاد بحدوث ذلك فالنظام المالي و اقتصادي يتطلب سنوات و عقود من البناء و بناء هياكل و نظم مالية عديدة والنظام الصيني مزال بعيد عن استبدال الدولار في التعاملات الدولية بسبب الإجراء الصينية حول عدم تحرير اليوان لكنه يكتسب ثقة شيئا فشيئا و كل عام تنظم اليه بنوك و دول اجنبية مادام الصين اكبر متعامل تجاري مع دول العالم فحضوضها في استبدال السيوفت و الدولار كبيرة جدا لذا فالكرة في ملعب الصين .... على كل الموضوع للمتابعة
 
التعديل الأخير:
خلال معرض الصين الدولي المالي 2025 الذي أُقيم بالتزامن مع منتدى لوجياتسوي 2025، تم الإعلان رسميًا عن الإطلاق الرسمي لأعمال خطابات الاعتماد الدولية بالعملة الصينية (اليوان) عبر نظام الدفع عبر الحدود باليوان (CIPS).

كما أُقيمت مراسم توقيع اتفاقيات مشاركة مباشرة بين CIPS وست مؤسسات مالية أجنبية، إضافة إلى مراسم إطلاق مشاركة مباشرة مع بنك بانكوك التايلاندي.

ومن بين المؤسسات المالية الأجنبية الست الموقعة، أصبح كل من بنك ستاندرد، البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير، بنك أبوظبي الأول، بنك Eldik في قيرغيزستان، وبنك UOB من المشاركين المباشرين في نظام CIPS، مما يعد أول تغطية للمشاركين الأجانب المباشرين في النظام في مناطق إفريقيا، الشرق الأوسط، آسيا الوسطى، ومركز اليوان الخارجي في سنغافورة، مما سيسهم في تسهيل استخدام اليوان في المعاملات العابرة للحدود.

وصرّح رئيس البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير، البروفيسور بنديكت أوراما، بأن بناء البنية التحتية للمؤسسات المالية يلعب دورًا مهمًا في دعم اتفاقيات التجارة الحرة، ومن خلال الدعم الذي توفره البنى التحتية المالية مثل CIPS، يمكن إنشاء قنوات تجارية أكثر فعالية وسلاسة وتعزيز علاقات الشراكة التجارية.

ووفقًا للمعلومات المتاحة، فقد بلغ عدد المشاركين المباشرين في نظام CIPS حتى نهاية مايو 2025، 174 مؤسسة (تتعامل مباشرة مع النظام)، و1509 مشاركين غير مباشرين (يتم التعامل معهم عبر المشاركين المباشرين)، ويغطي النظام أكثر من 4900 مؤسسة بنكية قانونية في 187 دولة ومنطقة حول العالم
 
أعلن بنك أبوظبي الأول، عن انضمامه كمشارك مباشر في نظام المدفوعات الدولي الصيني “سيبس” (CIPS)، نظام الدفع بين البنوك عبر الحدود، وهو نظام المدفوعات الرسمي بالعملة الصينية (الرينمينبي) لإجراء معاملات الدفع عبر الحدود.

 
ضرورات تدويل اليوان

الدافع الأهم لهذا التدويل هو الاستقلال عن النظام المالي العالمي والتجاري الدولي الذي يهيمن عليه الدولار، وتعزيز تجارة الصين الخارجية وحمايتها. ففي حين أن الولايات المتحدة هي الشريك التجاري الأكبر للصين، فإن ما يقرب من نصف تجارة الصين تتعلق بسلع التجهيز (هذا يعني أن الأجزاء والمكونات التي تأتي من دول شرق آسيا الأخرى يتم تجميعها في الصين من أجل تصديرها إلى الغرب). ونظراً إلى أن حركة المنتجات هذه لا تشمل الولايات المتحدة، فمن المنطقي إجراء هذه المعاملات الإقليمية وتسويتها باليوان وبنظام الدفع CIPS.
هذا من شأنه أن يساعد المصدّرين والمستوردين على خفض تكاليف المعاملات وتقليل مخاطر سعر الصرف الأجنبي المرتبطة باستخدام الدولار. ناهيك عن أن تدويل اليوان سيساعد الصين في التخلص من كميات أكبر من الاحتياطي بالدولار الذي تملكه، والذي وصل إلى 3.3 تريليونات دولار، وبالتالي سيساعدها في تجنّب "فخّ الدولار" والتبعية المالية. كما أن تدويل اليوان يعدّ أداة هامة من أدوات مكافحة التضخّم الذي نتج من حيازة الصين لهذا الكمّ الهائل من الاحتياطي النقدي بالدولار. فالتعامل باليوان لتسوية المدفوعات بين الدول سيدفع هذه الدول إلى الاحتفاظ به كاحتياطي نقدي. ويعتبر هذا التدويل بالنسبة إلى كثير من الدول كاستجابة للمطالبات بإصلاح النظام النقدي العالمي. فاليوان يعتبر ملاذاً آمناً للبلدان التي تتعرض لعقوبات اقتصادية من قبل الولايات المتحدة الأميركية. وأخيراً: تلعب الاعتبارات الجيوستراتيجية أيضاً، دوراً في تطلّع الصين إلى تدويل اليوان. فلا بدّ للقوى العظمى من امتلاك عملات قوية. واليوان المدوّل سيمنح الصين امتيازات كبيرة في سعيها إلى تحقيق أهدافها الدولية كون الاعتماد النقدي للدول الأخرى سيزيد من نفوذ الصين العالمي.
 
أصبح بنك " HSBC إتش إس بي سي" في هونغ كونغ مشاركاً مباشراً في نظام المدفوعات الدولي الصيني، مما يمنح أكبر مؤسسة في تمويل التجارة العالمية دوراً بارزاً في مساعي بكين لتعزيز استخدام العملة الصينية "اليوان".

 
تم الكشف عن "BRICS PAY" (دفع بريكس) الذي سيكون هيكل النظام المالي العالمي الجديد.

🔴 على الرغم أنه لا يزال "قيد التطوير" إلا أنه تم الكشف عن معلومات حصرية عن النظام المالي العالمي الجديد الذي سوف يدق آخر مسمار في نعش الدولار الأمريكي:

BRICS PAY أساس النظام النقدي- متعدد الأقطاب وُضع في قمة بريكس التاريخية في روسيا، ما يعني أنه بداية أنه سوف يكون نهاية الدولار.

النظام هو نظام دفع من بنك مركزي إلى بنك مركزي، مدعوم بالذهب والموارد الطبيعية، ويشمل أيضاً عملة رقمية مستقرة، مما يسمح بإجراء مجموعة معينة من المعاملات بين الدول.

وتم عرض بطاقات تجريبية أنيقة لنظام BRICS PAY في المستقبل.

20250710_125011.jpg
20250710_125014.jpg
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى