نظام دفاع جوي ثنائي قائم على PL-15

kh.ka.13

عضو
إنضم
18 يوليو 2016
المشاركات
410
التفاعل
1,054 2 1
الدولة
Egypt
ملاحظة: هذه الفكرة بالكامل من تصميمي الشخصي، وتعتمد على تكييف الصاروخ الصيني PL-15 جو-جو لاستخدامه في نظام دفاع جوي أرضي ثنائي مرن، مع نسختين: واحدة بدون بوستر للاشتباكات السريعة القريبة، وأخرى مزودة ببوستر لاعتراض الأهداف البعيدة والعالية.

🚀 الفكرة العامة للنظام​

تم تصميم هذا النظام اعتمادًا على الصاروخ المتطور PL-15، لكن باستخدامه بطريقتين تشغيليتين:
  • بدون بوستر: للاشتباك السريع مع الأهداف القريبة والسريعة والمنخفضة مثل صواريخ كروز والطائرات الهجومية.
  • مع مرحلة دفع (بوستر): لاعتراض الأهداف الاستراتيجية البعيدة والعالية مثل طائرات الاستطلاع والمقاتلات.

⚙️ المواصفات الهندسية الرئيسية​


المعاملبدون بوسترمع بوستر
الطول الكلي~4 م~6.5 م
القطر الأقصى~0.20 م~0.27 م
المدى الأرض-جو~60-80 كم~200-250 كم
أقصى ارتفاع اشتباك~20-30 كم~30-35 كم
سرعة الجاهزية للإطلاقأسرعيحتاج وقت اطول
تكلفة الإطلاقأقلأعلى

📈 مبدأ التشغيل والمسار

تطلق النسخة المزودة ببوستر بسرعة كبيرة وارتفاع عالٍ، ثم ينفصل البوستر ليكمل الصاروخ PL-15 مساره بطاقة عالية نحو الهدف البعيد. أما النسخة بدون بوستر فتطلق مباشرة نحو الأهداف القريبة دون الحاجة لمرحلة تسارع أولية.
مع بوستربدون بوسترمنصة الإطلاق
Screenshot_20250706-231411_TrebEdit.jpg

🖼️ الشكل التوضيحي للنظام

Sam.png

💡 مميزات هذا النهج الثنائي

  • 🔄 مرونة تشغيلية عالية: نفس المنصة يمكنها تحميل النسختين حسب المهمة.
  • 📦 كفاءة لوجستية: نفس عائلة الصواريخ مما يقلل التدريب والصيانة.
  • 🛡️ منطقة عدم هروب واسعة: النسخة المزودة ببوستر توسع كثيرًا مدى الحماية الدفاعية.
 
اعتقد تم تحديث مشابه لمنظومة الشابرال المصرية بإضافة صواريخ AIM-9

 
نفس فكرة نظام Nasmas الامريكي النرويجي
بالظبط هي اصلا بداية الفكرة كان النسخة الامريكية منه الفكرة لو بالفعل اخذت من الصين حق تصنيع الصاروخ و المقاتله j10c توجد ثغرة هنا في قانون التصدير ان الصاروخ لو صدر علي انه دفاع جوي و ليس جو جو من حقك ان تاخذ النسخة الكامله حينها يخرج خارج اتفاقية تصدير الصواريخ اما فكرة المنظومتان ف كما سبق الكل اصبح يتجه الي الصواريخ الصغيرة الخفيفة الوزن سريعة الحركة و المناورة كنزام باراك و استر و ايرن دوم و ايرس و غيرة صواريخ كلها في الاصل للطائرات الفكرة اقتصاديا و عمليا مفيدة جدا مع ايضا انتاج نسخه الصاروخ الراداري الحراري الجديد الخاص بهم ووايضا pl 17 و pl 20 سيكون لديك وفرة كبيرة من الذخائر مذدوجه الغرض مع ايضا قدرة استجابة و اصابه اهداف عالية جدا انا اختصرت فقط مادار من حديث مع شات جي بي تي لمدة 4 ساعات عن الموضوع لكن كان هناك حديث عن نسبة عدم الهروب و الاكتشاف المبكر خاصة للاهداف الشبحبة و صغيرة الحجم و الاهداف ذات السرعات العالية
 
اعتقد تم تحديث مشابه لمنظومة الشابرال المصرية بإضافة صواريخ AIM-9

لا اعلم ما اعلمة انه في اواخر 2010 كان هناك محاولات لدمج رادارات وصواريخ جديدة للمنظومة و كانت توجد مشاكل برمجية كثيرة في الموضوع الامر كان مع شركة تقريبا فرنسية لكن ماذا انتها بالمشروع لا اعرف بعد الثورة ماذا حدث معرفتي كانت من مهندس يعمل علي التحديث لكنه هاجر كندا تقريبا 2013 فلا املك اصلا مصدر عن الامر
 
انا اختصرت فقط مادار من حديث مع شات جي بي تي لمدة 4 ساعات

صديقي شكرا لجهدك لكن لاتعول على شات جي بي تي ليس دقيق

قائم على حسابات فرضية

لتطبيق فكرتك ستحتاج لتعديل في بعض الاجهزة في الصاروخ

لتتوافق مع واجب نسخة ارض جو

وهو مالم يذكره

شات جي بي تي
 
التعديل الأخير:
صديقي شكرا لجهدك لكن لاتعول على شات جي بي تي ليس دقيق

قائم على حسابات فرضية

لتطبيق فكرتك ستحتاج لتعديل في بعض الاجهزة في الصاروخ

لتتوافق مع واجب نسخة ارض جو

وهو مالم يذكره

شات جي بي تي
اعلم انه هناك تعديلات كثيرة ستكون في اجهزة اتصال و حتي المحرك و برمجيات الصاروخ شات كان مهمته معي هي حسابات الابعاد و المدي للصاروخ و الارتفاع بطريقة تقريبية اكيد دائرة الاستهداف سرعة الاستجابة نوعية الاجسام التي سيتم التعامل معها لكن الفكرة ان استطعت فعل ذالك كلة وربطة برادار توحية و رادار انزار مبكر محترم تستطيع بكل سهولة انتاج الصاروخ بنسختية الارضية و الجوية داخل البلد دون عوائق التصدير او الاعتماد علي النسخة التصديرية غير ان امكانية اضافة صواريخ اخري من نفس العائلة للنظام سواء ببوستر او بديون سيرفع فاعلية و كفائة المنظومة الامر مشابه جدا لما تعتمدة اسرائيل و اوروبا الان
 
هي حسابات الابعاد و المدي للصاروخ و الارتفاع بطريقة تقريبية

المدى للصاروخ جو جو

يعتمد على ارتفاع الاطلاق كلما ارتفعت المقاتلة كلما زاد المدى

اذا المعيار للحساب غير دقيق بواسطة الشات


لكن الفكرة ان استطعت فعل ذالك كلة وربطة برادار توحية و رادار انزار مبكر محترم

تحتاج للشركة المصنعة لتسمح لك للولوج الى منظومة الصاروخ للدمج مع محطة الاطلاق


الامر مشابه جدا لما تعتمدة اسرائيل و اوروبا الان


هم المصنعين ولديهم المواصفات الفنية للسلاح وقابلية الولوج والدمج الالكتروني
 
المدى للصاروخ جو جو

يعتمد على ارتفاع الاطلاق كلما ارتفعت المقاتلة كلما زاد المدى

اذا المعيار للحساب غير دقيق بواسطة الشات




تحتاج للشركة المصنعة لتسمح لك للولوج الى منظومة الصاروخ للدمج مع محطة الاطلاق





هم المصنعين ولديهم المواصفات الفنية للسلاح وقابلية الولوج والدمج الالكتروني
يا اخي تم حساب المدي علي المستوي القياسي للصاروخ ارتفاع عشرة كيلومتر و سرعة واحد ماخ يعطي مسافه 250 كيلو متر ل 300 قلت لك انا اختصرت الكلام فقط البرومبت الذي اتحدث به جمع المعلومات المتاحه عن الصاروخ كاملة و صنعت برومبت يعطي بيئه عمل للصاروخ وفقا لمواصفات اطلاقة مع وزنة و ابعادة وسرعتة وحمولته سرعة الطائرة و ارتفاعها
اخيرا بالطبع الامر ستدخل فية الصين من اوله لاخرة هو سيكون مقترح منك عليهم بتمويل مشترك مع دول اخري مثل باكستان لم اقل انك اصلا تستطيع عمله وحدك الاصل هو الصيين انت ستشارك لتتعلم و تاخذ الخبرة وتستفيد من صناعة منظومه كتلك في بلدك مع صناعه الذخيرة الجوية بنسخة غير تصديرية
 
يا اخي تم حساب المدي علي المستوي القياسي للصاروخ ارتفاع عشرة كيلومتر و سرعة واحد ماخ يعطي مسافه 250 كيلو متر ل 300

الصين لديهم نموذج PL-15E جو جو بمدى 145 كلم تحويل الصاروخ لنسخة ارض جو ممكن نظريا لكن ستحتاج

اختبارات ارضية لمعرفة اقصى ارتفاع عمودي سيصل له الصاروخ من اطلاق ارضي

قياس السرعة للصاروخ من الاطلاق العمودي كونها ستختلف عن الاطلاق الجوي

موائمة الاجهزة والبرامج في جسم الصاروخ لتاسب الاطلاق الارضي

تجارب دمج الصاروخ مع نظم الاطلاق و رادار وحدة السيطرة الارضية لمحطة الاطلاق


اخيرا بالطبع الامر ستدخل فية الصين من اوله لاخرة هو سيكون مقترح منك عليهم بتمويل مشترك مع دول اخري مثل باكستان لم اقل انك اصلا تستطيع عمله وحدك الاصل هو الصيين انت ستشارك لتتعلم و تاخذ الخبرة وتستفيد من صناعة منظومه كتلك في بلدك مع صناعه الذخيرة الجوية بنسخة غير تصديرية

خذ نظام صيني جاهز ومجرب مع رخصة تصنيع بدل تعديل قد لاتنجم منه نتائج مرجوه
 
الصين لديهم نموذج PL-15E جو جو بمدى 145 كلم تحويل الصاروخ لنسخة ارض جو ممكن نظريا لكن ستحتاج

اختبارات ارضية لمعرفة اقصى ارتفاع عمودي سيصل له الصاروخ من اطلاق ارضي

قياس السرعة للصاروخ من الاطلاق العمودي كونها ستختلف عن الاطلاق الجوي

موائمة الاجهزة والبرامج في جسم الصاروخ لتاسب الاطلاق الارضي

تجارب دمج الصاروخ مع نظم الاطلاق و رادار وحدة السيطرة الارضية لمحطة الاطلاق




خذ نظام صيني جاهز ومجرب مع رخصة تصنيع بدل تعديل قد لاتنجم منه نتائج مرجوه
اولا مع المطلوب لست محتاج للنسخة التصدريرة حيث ان اتفاقيات حظر التصدير للصواريخ لا تسري علي صواريخ الدفاع الجوي النقطة الاخيرة هي ستكون خطوة للامام للبلدان لانها ستكون مدخل الصين للاسلوب الجديد او الاجيال الجديدة من الدفاع الجوي التي تعتمد علي صواريخ خفيفة صغيرة وسريعة بمناورات عالية و مسافات كبيرة هذا ما تعمل علية كل دول اوروبا تركيا و اسرائيل و اتساعد الولايات المتحدة ايضا اسرائيل بها و كانت متجهه لنفس الامر لولا ان البنتاجون فضل الاستمرار في دعم الباتريوت بعد نجاحاته في الحروب الاخيرة لكن نجد ان دولة كا اسرائيل اخرجتة و اعتمدت الاسلوب الجديد لذالك انت تتحدث عن شيء جديد كليا لك وللصين وسيفيد البلدين وزن تلج المنظومات اخف وكثافة الصواريخ بها عالية و كفائتها ايضا كبيرة مما سيسهل نقلها وتصنيعها و استخدامها في حالات الاغراق الجوي كما حدث لاسرائيل من ايران
 
تحويل صاروخ الجو-جو PL-15 إلى صاروخ سطح-جو: التحديات والفرص


يعتبر صاروخ PL-15 من الصواريخ جو-جو الصينية المتطورة، التي تتميز بمدى بعيد وباحث راداري نشط عالي التقنية، وقدرة على التعامل مع أهداف جوية بسرعة ومناورة عالية. ومع تزايد الحاجة لتعزيز أنظمة الدفاع الجوي على الأرض، ظهرت فكرة تحويل صاروخ جو-جو مثل PL-15 ليصبح صاروخًا سطح-جو، يستفيد من تقنياته المتقدمة لضرب الأهداف الجوية من الأرض. ولكن، هل يمكن تحقيق ذلك بسهولة؟ وما هي التحديات التي تواجه مثل هذا التحول؟


أولًا، يختلف إطلاق الصاروخ من الأرض اختلافًا جذريًا عن إطلاقه من طائرة في الجو. فالصاروخ جو-جو يُطلق من منصة متحركة على ارتفاعات عالية وسرعات كبيرة، وهذا يمنحه طاقة وحركية إضافية تساعده على الوصول إلى الهدف بفعالية عالية. أما إطلاق الصاروخ من الأرض، فيبدأ عند سرعة صفر وارتفاع منخفض جدًا، مما يعني أن الصاروخ سيواجه مقاومة هوائية أكبر تؤدي إلى فقدان سرعته وطاقته بسرعة أكبر، وبالتالي انخفاض مداه الفعلي. هذا الاختلاف في بيئة الإطلاق يتطلب إعادة تصميم أو تعديل في نظام الدفع الخاص بالصاروخ ليتمكن من تحقيق أداء جيد من الأرض.


ثانيًا، هناك الحاجة إلى تعديل أنظمة التوجيه والاتصال. صواريخ الجو-جو تعتمد عادة على تحديثات مستمرة من الطائرة الحاملة عبر وصلات بيانات، حيث تتلقى معلومات عن موقع الهدف حتى تصل إلى المرحلة النهائية من التوجيه. أما عند إطلاقها من الأرض، فيجب توفير منظومة رادارية أو حساسات متقدمة قادرة على تتبع الأهداف الجوية بدقة وتزويد الصاروخ بالمعلومات اللازمة طوال رحلته. وهذا يعني بناء شبكة متكاملة من أجهزة الرصد والتحكم الأرضية، وربطها بنظام الصاروخ بشكل فعال.


ثالثًا، يتوجب تعديل أو تحسين نظام الباحث الخاص بالصاروخ. الباحث الراداري النشط المستخدم في PL-15 مصمم للعمل في بيئة جوية نسبياً خالية من التشويش الأرضي، بينما عند إطلاق الصاروخ من الأرض، يجب أن يكون الباحث قادرًا على التمييز بين الأهداف الجوية والخلفية الأرضية المعقدة التي تتسبب في تشويش قوي. هذا يتطلب تحسينات برمجية أو حتى تطوير باحث جديد قادر على العمل في ظل هذه الظروف الصعبة.


رابعًا، هناك تحديات تكتيكية تتعلق بسرعة الصاروخ في الصعود إلى الارتفاعات التي توجد فيها الأهداف الجوية، حيث قد يمنح هذا الهدف وقتًا كافيًا للمناورة أو الهروب. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون المنظومة الأرضية قادرة على العمل في بيئات مليئة بالتشويش الإلكتروني والفيزيائي لضمان استمرارية التتبع والتوجيه.


باختصار، إن تحويل صاروخ جو-جو مثل PL-15 إلى صاروخ سطح-جو ليس مهمة بسيطة أو مباشرة، بل يتطلب تعديلات تقنية عميقة في محرك الدفع، أنظمة التوجيه، والباحث، بالإضافة إلى تطوير منظومة رادارية وتحكم أرضية متقدمة. وعلى الرغم من هذه التحديات، تمتلك الصين خبرة كبيرة في مجال تطوير أنظمة الصواريخ متعددة الاستخدامات، وقد تكون بالفعل بصدد تطوير منظومات دفاع جوي تعتمد على تكنولوجيا صواريخ الجو-جو المتقدمة مثل PL-15.


يبقى التحدي الأساسي في تحقيق أداء فعلي مماثل للصواريخ المصممة أصلاً للعمل من الأرض، مع ضمان تغطية فعالة وسرعة استجابة عالية ضد التهديدات الجوية. هذا الأمر سيحدد مدى نجاح فكرة تحويل صواريخ جو-جو إلى سطح-جو كخيار استراتيجي في الدفاع الجوي الحديث.


1751911134886.png
 
تحويل صاروخ الجو-جو PL-15 إلى صاروخ سطح-جو: التحديات والفرص


يعتبر صاروخ PL-15 من الصواريخ جو-جو الصينية المتطورة، التي تتميز بمدى بعيد وباحث راداري نشط عالي التقنية، وقدرة على التعامل مع أهداف جوية بسرعة ومناورة عالية. ومع تزايد الحاجة لتعزيز أنظمة الدفاع الجوي على الأرض، ظهرت فكرة تحويل صاروخ جو-جو مثل PL-15 ليصبح صاروخًا سطح-جو، يستفيد من تقنياته المتقدمة لضرب الأهداف الجوية من الأرض. ولكن، هل يمكن تحقيق ذلك بسهولة؟ وما هي التحديات التي تواجه مثل هذا التحول؟


أولًا، يختلف إطلاق الصاروخ من الأرض اختلافًا جذريًا عن إطلاقه من طائرة في الجو. فالصاروخ جو-جو يُطلق من منصة متحركة على ارتفاعات عالية وسرعات كبيرة، وهذا يمنحه طاقة وحركية إضافية تساعده على الوصول إلى الهدف بفعالية عالية. أما إطلاق الصاروخ من الأرض، فيبدأ عند سرعة صفر وارتفاع منخفض جدًا، مما يعني أن الصاروخ سيواجه مقاومة هوائية أكبر تؤدي إلى فقدان سرعته وطاقته بسرعة أكبر، وبالتالي انخفاض مداه الفعلي. هذا الاختلاف في بيئة الإطلاق يتطلب إعادة تصميم أو تعديل في نظام الدفع الخاص بالصاروخ ليتمكن من تحقيق أداء جيد من الأرض.


ثانيًا، هناك الحاجة إلى تعديل أنظمة التوجيه والاتصال. صواريخ الجو-جو تعتمد عادة على تحديثات مستمرة من الطائرة الحاملة عبر وصلات بيانات، حيث تتلقى معلومات عن موقع الهدف حتى تصل إلى المرحلة النهائية من التوجيه. أما عند إطلاقها من الأرض، فيجب توفير منظومة رادارية أو حساسات متقدمة قادرة على تتبع الأهداف الجوية بدقة وتزويد الصاروخ بالمعلومات اللازمة طوال رحلته. وهذا يعني بناء شبكة متكاملة من أجهزة الرصد والتحكم الأرضية، وربطها بنظام الصاروخ بشكل فعال.


ثالثًا، يتوجب تعديل أو تحسين نظام الباحث الخاص بالصاروخ. الباحث الراداري النشط المستخدم في PL-15 مصمم للعمل في بيئة جوية نسبياً خالية من التشويش الأرضي، بينما عند إطلاق الصاروخ من الأرض، يجب أن يكون الباحث قادرًا على التمييز بين الأهداف الجوية والخلفية الأرضية المعقدة التي تتسبب في تشويش قوي. هذا يتطلب تحسينات برمجية أو حتى تطوير باحث جديد قادر على العمل في ظل هذه الظروف الصعبة.


رابعًا، هناك تحديات تكتيكية تتعلق بسرعة الصاروخ في الصعود إلى الارتفاعات التي توجد فيها الأهداف الجوية، حيث قد يمنح هذا الهدف وقتًا كافيًا للمناورة أو الهروب. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون المنظومة الأرضية قادرة على العمل في بيئات مليئة بالتشويش الإلكتروني والفيزيائي لضمان استمرارية التتبع والتوجيه.


باختصار، إن تحويل صاروخ جو-جو مثل PL-15 إلى صاروخ سطح-جو ليس مهمة بسيطة أو مباشرة، بل يتطلب تعديلات تقنية عميقة في محرك الدفع، أنظمة التوجيه، والباحث، بالإضافة إلى تطوير منظومة رادارية وتحكم أرضية متقدمة. وعلى الرغم من هذه التحديات، تمتلك الصين خبرة كبيرة في مجال تطوير أنظمة الصواريخ متعددة الاستخدامات، وقد تكون بالفعل بصدد تطوير منظومات دفاع جوي تعتمد على تكنولوجيا صواريخ الجو-جو المتقدمة مثل PL-15.


يبقى التحدي الأساسي في تحقيق أداء فعلي مماثل للصواريخ المصممة أصلاً للعمل من الأرض، مع ضمان تغطية فعالة وسرعة استجابة عالية ضد التهديدات الجوية. هذا الأمر سيحدد مدى نجاح فكرة تحويل صواريخ جو-جو إلى سطح-جو كخيار استراتيجي في الدفاع الجوي الحديث.


مشاهدة المرفق 797989
الامر بالفعل نجح مع المانيا و فرنسا و اسرائيل في عدد كبير و متنوع من الصواريخ تم تحويلاها بالفعل للعمل من الجو للعمل من الارض و في المقترح نضامان نظام سيكون بمدي قصير لمتوسط و اخر ببوستر كنظام باراك الاسرائيلي و استر الفرنسي للمدي الطويل
 
الامر بالفعل نجح مع المانيا و فرنسا و اسرائيل في عدد كبير و متنوع من الصواريخ تم تحويلاها بالفعل للعمل من الجو للعمل من الارض و في المقترح نضامان نظام سيكون بمدي قصير لمتوسط و اخر ببوستر كنظام باراك الاسرائيلي و استر الفرنسي للمدي الطويل
نعم، هذا ممكن لكنه يتطلب تغييرات كبيرة جدًا لتنفيذه. من المحتمل أن تقوم الصين بذلك عندما يحين الوقت لانتهاء صلاحية الصواريخ الحالية. أما في الوقت الحالي فهم يحتاجون الصواريخ أكثر من أنظمة الدفاع الجوي السطحية.
 
نعم، هذا ممكن لكنه يتطلب تغييرات كبيرة جدًا لتنفيذه. من المحتمل أن تقوم الصين بذلك عندما يحين الوقت لانتهاء صلاحية الصواريخ الحالية. أما في الوقت الحالي فهم يحتاجون الصواريخ أكثر من أنظمة الدفاع الجوي السطحية.
لهذا اتحدث عن تعاون و انتاج مشترك ممكن ان تدخل فية دول كمصر و باكستان و المملكة بما انها من مستخدمي الدفاعات الجوية الصينية
 
لهذا اتحدث عن تعاون و انتاج مشترك ممكن ان تدخل فية دول كمصر و باكستان و المملكة بما انها من مستخدمي الدفاعات الجوية الصينية
المشكلة الحقيقية هي أنه لا توجد صواريخ كثيرة. باكستان حصلت على 240 فقط، وبعض المصادر تقول إن الصين تمتلك بين 2000 إلى 3000 صاروخ فقط. مصنع PL-15 الآلي الجديد بدأ تشغيله للتو. إذا نظرنا إلى حجم الأسطول لدى الصين وباكستان معًا، فإن باكستان تملك حوالي 200 مقاتلة تحتاج إلى هذه الصواريخ، بينما تملك الصين حوالي 1200 طائرة من نفس النوع، لذلك يحتاج الطرفان إلى ما لا يقل عن 4500 إلى 5000 صاروخ فقط لتغطية الطائرات المقاتلة. وإذا في هذه الأثناء اشترت دولة أخرى طائرات مقاتلة، فستحتاج أيضًا بالتأكيد إلى صواريخ PL-15.

"اشترت باكستان 510 صواريخ AMRAAM و700 صاروخ Sidewinder لأسطول مكوّن من 75 طائرة F-16، فكم تحتاج لأسطول مكوّن من 200 طائرة JF-17 و40 طائرة J-10؟ من الناحية المثالية، يتطلب ذلك من 1000 إلى 1500 صاروخ."


النقطة الأساسية هنا هي توفر الصواريخ. والصين لن تنقل أبداً مصنع الصواريخ إلى دولة أخرى، انسَ هذا الموضوع.
 
المشكلة الحقيقية هي أنه لا توجد صواريخ كثيرة. باكستان حصلت على 240 فقط، وبعض المصادر تقول إن الصين تمتلك بين 2000 إلى 3000 صاروخ فقط. مصنع PL-15 الآلي الجديد بدأ تشغيله للتو. إذا نظرنا إلى حجم الأسطول لدى الصين وباكستان معًا، فإن باكستان تملك حوالي 200 مقاتلة تحتاج إلى هذه الصواريخ، بينما تملك الصين حوالي 1200 طائرة من نفس النوع، لذلك يحتاج الطرفان إلى ما لا يقل عن 4500 إلى 5000 صاروخ فقط لتغطية الطائرات المقاتلة. وإذا في هذه الأثناء اشترت دولة أخرى طائرات مقاتلة، فستحتاج أيضًا بالتأكيد إلى صواريخ PL-15.

"اشترت باكستان 510 صواريخ AMRAAM و700 صاروخ Sidewinder لأسطول مكوّن من 75 طائرة F-16، فكم تحتاج لأسطول مكوّن من 200 طائرة JF-17 و40 طائرة J-10؟ من الناحية المثالية، يتطلب ذلك من 1000 إلى 1500 صاروخ."


النقطة الأساسية هنا هي توفر الصواريخ. والصين لن تنقل أبداً مصنع الصواريخ إلى دولة أخرى، انسَ هذا الموضوع.
صدقني لا تستبعد الامر قد تكون هناك مفاجئه سارة عن التعاون المصري الصيني قريبا لا اعلم هل ستعلن في معرض السلاح القادم ام ستعلن قبلها ننتظر فقط زيارة الرئيس الصيني لمصر و ستتضح امور كثيرة ارجو فقط ان لا ترضخ مصر للضغوت الامريكية التي ستبدء قريبا جدا
 
عودة
أعلى