من سيهيمن على المنطقة خلال ماتبقي من القرن الحالي؟!

هنالك ثلاث اعراق رئيسية فالمنطقه وهذي الثلاث الاعراق على مدى 3000 الاف سنه الماضيه هي من ترسم خريطة الشرق الاوسط

١- العرب ( السعوديه )
٢- الفرس ( ايران )
٣- الترك ( تركيا)

بقيت الاعراق هي غنيمة المنتصر
 
هنالك ثلاث اعراق رئيسية فالمنطقه وهذي الثلاث الاعراق على مدى 3000 الاف سنه الماضيه هي من ترسم خريطة الشرق الاوسط

١- العرب ( السعوديه )
٢- الفرس ( ايران )
٣- الترك ( تركيا)

بقيت الاعراق هي غنيمة المنتصر

اما من سوف يسيطر على المنطقه فهذا الامر يحتاج الى تحليل وتمعن

لدينا مشروع تركيا يقود رجل عجوز وقد فشل تقريباً
ولدينا ايضا مشروع ايراني يقوده رجل عجوز وقد فشل ايضاً
ولدينا مشروع سعودي صاعد يقود شاب طموح والى الان هو يكسب
 
اما من سوف يسيطر على المنطقه فهذا الامر يحتاج الى تحليل وتمعن

لدينا مشروع تركيا يقود رجل عجوز وقد فشل تقريباً
ولدينا ايضا مشروع ايراني يقوده رجل عجوز وقد فشل ايضاً
ولدينا مشروع سعودي صاعد يقود شاب طموح والى الان هو يكسب


بعض الدول لو يعطونك وظيفة رئيس عليهم ترفض .... ديون ومشاكل تنمية و غوغائية .. و لا افق أو حظوظ


اللي يهيمن عليهم يتورط بهم
 
العرب والترك والفرس بيشخلون الكرد ويتفرغون للصهينة ولبعض واعتقد الصهينك بيشغلون العرب والترك والفرس عن بعضهم فتره لانشغال الثلاثي في عيال شولا اليهود

العرب بقيادة السعودية

الترك مشكوك فيهم قد يأتي علماني بحث عكس الاسلام الليبرالي الاردوغاني

والفرس خمينية

حاليا السعودية وايران جبهه ضد إسرائيل كما هو واضح وقت الهجوم الاسرائيلي على مفاعل ايراني ونحن توجهنا بناء المفاعلات وتخصيب 🙂

والمنطقة الحالية لم تتفرغ للصهينة بعض لان هناك اوراق لتعليق التطبيع الاقتصادي الصهيوني مع محيطة العربي مما يعيد الاحتلال للمربع الاول


انتظرو السعودية 2040 عالمية نقل عن ولي العهد (مرحلة المنافسة عالميا)

 
بالفعل نعيش مرحلة مفصلية في الشرق الأوسط، حيث تتغير القواعد التقليدية بفعل عوامل داخلية وخارجية معقدة. لكن من الصعب الجزم بأن الهيمنة ستؤول بالكامل إلى قوة إقليمية واحدة، لأن المشهد الحالي يتسم بـتوازنات هشة وتنافس متشابك بين القوى الأربع التي ذكرتها، مع دخول لاعبين دوليين جدد مثل الصين والهند على خط التأثير.

صحيح أن تركيا تتصدر حاليًا من الناحية العسكرية في المنطقة، بفضل تحديث جيشها وصناعاتها الدفاعية واستقلالية قرارها العسكري. لديها مشروع سياسي واضح، وسدّت فراغات في بعض الساحات مثل شمال سوريا. لكن طموحاتها تصطدم بعقبات اقتصادية داخلية وتوازنات معقدة مع روسيا والغرب، كما أن تمددها يصطدم أحيانًا بحساسيات عربية وإيرانية.

تمر إيران بمرحلة تراجع نسبي بعد خسائر في سوريا والعراق واليمن، وتواجه تحديات داخلية وضغوطًا خارجية. لكن من المبكر إعلان نهاية مشروعها؛ فهي بارعة في إعادة التموضع وابتكار أدوات نفوذ جديدة، ولا تزال تملك أوراق ضغط مهمة في لبنان والعراق واليمن، وقد تلجأ إلى تصعيد نووي أو تفاهمات جديدة حسب الظروف.

رغم التحديات التي تواجهها إسرائيل، خصوصًا بعد تصاعد الصراع في غزة وتغير المزاج الدولي، إلا أنها لا تزال تملك تفوقًا عسكريًا وتكنولوجيًا كبيرًا، ودعمًا غربيًا معتبرًا، حتى مع تراجع الهيمنة الغربية نسبيًا. كما أن الغرب لا يزال القوة الخارجية الأبرز في المنطقة، رغم المنافسة المتزايدة من الصين وروسيا.

الدول العربية بالفعل تعاني من غياب مشروع موحد وتفاوت في الاستقرار الداخلي، لكن بعض الدول (مثل السعودية ومصر والإمارات) باتت أكثر قدرة على المناورة وتوازن العلاقات مع القوى الكبرى، وتسعى لتعظيم مكاسبها من النظام العالمي الجديد، دون الارتهان الكامل لأي طرف. ومن الصعب أن تهيمن قوة واحدة على الإقليم في ظل التشرذم الإقليمي وتعدد اللاعبين الدوليين والإقليميين. والمستقبل مرهون بقدرة كل طرف على التكيف مع التحولات، وبمدى نجاحه في بناء تحالفات مرنة ومشاريع اقتصادية وسياسية مستدامة.

أي فراغ تتركه قوة معينة لن يملأه طرف واحد بالضرورة، بل قد يكون ساحة لتنافس جديد أو شراكات مؤقتة بين عدة أطراف. كما
لا يجب التقليل من شأن دور الأقليات أو اللاعبين غير التقليديين (مثل الأكراد)، ولا من قدرة الشعوب على فرض معادلات جديدة في لحظات تاريخية فاصلة.
 
هنالك ثلاث اعراق رئيسية فالمنطقه وهذي الثلاث الاعراق على مدى 3000 الاف سنه الماضيه هي من ترسم خريطة الشرق الاوسط

١- العرب ( السعوديه )
٢- الفرس ( ايران )
٣- الترك ( تركيا)

بقيت الاعراق هي غنيمة المنتصر

كلامك صحيح من الناحية العرقية الهيمنة لن تخرج من هؤلاء الثلاثة!


لكن الذي لا اتفق فيه معك هو ربط العرق بالجغرافيا !!
 
اما من سوف يسيطر على المنطقه فهذا الامر يحتاج الى تحليل وتمعن

لدينا مشروع تركيا يقود رجل عجوز وقد فشل تقريباً
ولدينا ايضا مشروع ايراني يقوده رجل عجوز وقد فشل ايضاً
ولدينا مشروع سعودي صاعد يقود شاب طموح والى الان هو يكسب

ماهو المشروع الأقليمي السعودي؟

وماهي ادوات تنفيذه في المحيط؟؟

الترك والفرس لديهم وكلائهم واساليبهم؛ ماذا عن ااسعودية ؟
 
العرب والترك والفرس بيشخلون الكرد ويتفرغون للصهينة ولبعض واعتقد الصهينك بيشغلون العرب والترك والفرس عن بعضهم فتره لانشغال الثلاثي في عيال شولا اليهود

العرب بقيادة السعودية

الترك مشكوك فيهم قد يأتي علماني بحث عكس الاسلام الليبرالي الاردوغاني

والفرس خمينية

حاليا السعودية وايران جبهه ضد إسرائيل كما هو واضح وقت الهجوم الاسرائيلي على مفاعل ايراني ونحن توجهنا بناء المفاعلات وتخصيب 🙂

والمنطقة الحالية لم تتفرغ للصهينة بعض لان هناك اوراق لتعليق التطبيع الاقتصادي الصهيوني مع محيطة العربي مما يعيد الاحتلال للمربع الاول


انتظرو السعودية 2040 عالمية نقل عن ولي العهد (مرحلة المنافسة عالميا)



قد يكون هذا الكلام مبكرا كثيرا ليدركه البعض !

ولكن اليهود برا الحسبة، لن يكون لهم وجود مستقبلا !!
 
بالفعل نعيش مرحلة مفصلية في الشرق الأوسط، حيث تتغير القواعد التقليدية بفعل عوامل داخلية وخارجية معقدة. لكن من الصعب الجزم بأن الهيمنة ستؤول بالكامل إلى قوة إقليمية واحدة، لأن المشهد الحالي يتسم بـتوازنات هشة وتنافس متشابك بين القوى الأربع التي ذكرتها، مع دخول لاعبين دوليين جدد مثل الصين والهند على خط التأثير.

صحيح أن تركيا تتصدر حاليًا من الناحية العسكرية في المنطقة، بفضل تحديث جيشها وصناعاتها الدفاعية واستقلالية قرارها العسكري. لديها مشروع سياسي واضح، وسدّت فراغات في بعض الساحات مثل شمال سوريا. لكن طموحاتها تصطدم بعقبات اقتصادية داخلية وتوازنات معقدة مع روسيا والغرب، كما أن تمددها يصطدم أحيانًا بحساسيات عربية وإيرانية.

تمر إيران بمرحلة تراجع نسبي بعد خسائر في سوريا والعراق واليمن، وتواجه تحديات داخلية وضغوطًا خارجية. لكن من المبكر إعلان نهاية مشروعها؛ فهي بارعة في إعادة التموضع وابتكار أدوات نفوذ جديدة، ولا تزال تملك أوراق ضغط مهمة في لبنان والعراق واليمن، وقد تلجأ إلى تصعيد نووي أو تفاهمات جديدة حسب الظروف.

رغم التحديات التي تواجهها إسرائيل، خصوصًا بعد تصاعد الصراع في غزة وتغير المزاج الدولي، إلا أنها لا تزال تملك تفوقًا عسكريًا وتكنولوجيًا كبيرًا، ودعمًا غربيًا معتبرًا، حتى مع تراجع الهيمنة الغربية نسبيًا. كما أن الغرب لا يزال القوة الخارجية الأبرز في المنطقة، رغم المنافسة المتزايدة من الصين وروسيا.

الدول العربية بالفعل تعاني من غياب مشروع موحد وتفاوت في الاستقرار الداخلي، لكن بعض الدول (مثل السعودية ومصر والإمارات) باتت أكثر قدرة على المناورة وتوازن العلاقات مع القوى الكبرى، وتسعى لتعظيم مكاسبها من النظام العالمي الجديد، دون الارتهان الكامل لأي طرف. ومن الصعب أن تهيمن قوة واحدة على الإقليم في ظل التشرذم الإقليمي وتعدد اللاعبين الدوليين والإقليميين. والمستقبل مرهون بقدرة كل طرف على التكيف مع التحولات، وبمدى نجاحه في بناء تحالفات مرنة ومشاريع اقتصادية وسياسية مستدامة.

أي فراغ تتركه قوة معينة لن يملأه طرف واحد بالضرورة، بل قد يكون ساحة لتنافس جديد أو شراكات مؤقتة بين عدة أطراف. كما
لا يجب التقليل من شأن دور الأقليات أو اللاعبين غير التقليديين (مثل الأكراد)، ولا من قدرة الشعوب على فرض معادلات جديدة في لحظات تاريخية فاصلة.


انا مازلت مطبل لهذا الكتاب الذي قرائته من وانا مراهق !!

ارجو ان تقرا جزئية "الأسلام وعي من دون تماسك" !!!


65675.2020-09-02.1599064091.jpg
 
انا مازلت مطبل لهذا الكتاب الذي قرائته من وانا مراهق !!

ارجو ان تقرا جزئية "الأسلام وعي من دون تماسك" !!!


مشاهدة المرفق 796859

تلخيص من الGPT:
"

بالطبع، إليك ملخصًا مختصرًا لفصل "الإسلام: وعي من دون تماسك" من كتاب صدام الحضارات لصامويل هنتنغتون:




عنوان الفصل: الإسلام – وعي من دون تماسك


الفكرة الرئيسة:


يشير هنتنغتون إلى أن العالم الإسلامي يتمتع بوعي حضاري قوي يعزز من إحساسه بالهوية والانتماء، لكنه يفتقر إلى التماسك السياسي والوحدوية، مما يجعله حضارة متفجرة وغير منظمة في كثير من الأحيان.




أبرز النقاط:


  1. الوعي الإسلامي المتصاعد:
    • يشهد العالم الإسلامي صحوة دينية وهويّاتية منذ أواخر القرن العشرين.
    • الإسلام لم يختفِ من الحياة العامة، بل عاد بقوة بعد فترات التغريب والعلمنة.
    • هذا الوعي يولّد شعورًا بالتفوق الحضاري ويخلق تصادمًا مع الحضارات الأخرى، خاصة الغربية.
  2. غياب الوحدة السياسية:
    • رغم وحدة الدين، يعاني العالم الإسلامي من انقسامات قومية، عرقية، ومذهبية (سنة vs. شيعة).
    • لا توجد دولة "قائدة" تمثل الإسلام ككل؛ إذ تتنافس دول مثل السعودية، إيران، وتركيا على هذا الدور.
  3. النزعة القتالية و"حدود الإسلام الدموية":
    • يلاحظ هنتنغتون أن معظم النزاعات في العالم تقع على أطراف العالم الإسلامي أو بين المسلمين وجيران غير مسلمين.
    • يقدم مصطلح "الحدود الدموية للإسلام" كملاحظة لارتباط الصراعات الإثنية والدينية بالإسلام، وليس كإدانة له.
  4. الإسلام والغرب:
    • العلاقة مع الغرب تتسم بالصراع والريبة.
    • يرفض كثير من المسلمين القيم الغربية مثل الديمقراطية الليبرالية، ويرون فيها تهديدًا لهويتهم.
    • الغرب من جهته، يرى في الإسلام تهديدًا جيوسياسيًا وثقافيًا.
  5. غياب "الإسلاموفونية":
    • على عكس الحضارات الأخرى التي تملك "لغة مشتركة" أو محورًا ثقافيًا (مثل الصين أو الغرب)، فإن العالم الإسلامي يفتقر إلى مركز موحِّد، مما يعقّد تكامله.



خلاصة الفصل:


هنتنغتون يرى أن العالم الإسلامي قوة حضارية ناشئة لكنها غير متماسكة. هو واعٍ بذاته وهويته، لكنّه منقسم سياسيًا ومؤسساتيًا. هذا يجعله فاعلًا مهمًا في النظام العالمي الجديد، لكنه يصعب أن يكون موحدًا أو أن يتصرف ككيان واحد.

"
 
من سيهمن علي المنطقه هو من يستثمر استثمار حقيقي في اسس صناعه القوه :

1- المحرك اقتصادي ( صناعي + تجاري + تكنولوجي )
ذلك هو wealth generator

2- بنيه التأثير
تعليم ذا مستوي عالي جدا
بحث علمي حقيقي
إعلام و ثقافه لنشر سرديتك

3- اذرع القوه
جيش محترف حقيقي بلا ترهلات و لا فساد - يحمي النهضه و يخيف الأعداء

قوه امن تحفظ الأمن و السلم الداخلي
استخبارات ذات اذرع طويله

4- التكنولوجيا و البيانات
الذكاء الصناعي + البنيه التحتيه الرقميه
درع و سيف المستقبل



من يحقق ذلك اصبح المهيمن اقليميا و لاعب قوي دوليا

هناك 4 دول ( إسراءيل السعودية الإمارات تركيا ) بدات الخطوات الجاده لاكن مازال هناك المزيد من العمل للوصول الي الهيمنة الكامله

لكل دوله منهم مميزات
إسراءيل: دعم عالمي + الخوف الداءم هو الدافع الرئيسي و يجعل اليهود كالمجانيين في الحصول علي أسباب القوه

السعوديه: كثافه سكانيه + قدره الوصول للتكنولوجيا + طاقه رخيصه و الأهم قدرات ماليه

الإمارات: مثل السعوديه - تتأخر في حجم السكان و المساحه - تتفوق في الخبرات النوويه
ايضا حصول الإمارات علي التكنولوجيا اسهل من السعوديه لأسباب جيوسياسية - إمارات قويه اقل خطرا علي اسراءيل من سعوديه قويه


تركيا: بنيه تحتيه صناعيه متقدمه - لديها مشاكل اقتصاديه و سياسيه تؤخرها

احسنت اخي سام
 
عودة
أعلى