وسط تقارير تتحدث عن اتفاق سلام محتمل قبل نهاية 2025.. وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: لا تطبيع مع سوريا إلا بشرط بقاء الجولان تحت سيطرتنا.. وبراك يؤكد: الشرع منفتح على مناقشة اتفاقيات جديدة مع تل أبيب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
افضل من الي يطبع وهو فاقد السيادة الكاملة على سيناء
افضل من الي يطبع وهو فاقد السيادة الكاملة على سيناء
تبرير للفشل وتولى رئيس خاين ان قبل
بشار الخاين العميل الشيعة العلوى لم يخسر لا الجنوب السورى ولا لم يتنازل عن الجولان أمام العالم
الرئيس الثورى على حد قول البعض وحفاظا على المصلحة سيتنازل باعتراف دولى عن الجولان وأصبح فاقد للشرعيه والسيطرة على معظم مناطق الجنوب السورى اللى كله دروز
اعترافه بالجولان هو اعترافه غدا بتبعيه الجنوب الدرزى للجولان
لنراجع بضع حقائق من باع الجولان هو حافظ الاسد ابوه ل بشار الاسد و الثمن كان ارتهان كامل سوريا لعائلة مجرمة طائفية و نعرف ما حدث بعدها و الثمن الذي دفعه السوريين للتخلص من الاحتلال المجوسي لبلدهم الان هل تستطيع سوريا بوضعها الحالي و الوضع الدولي الحالي المطالبة بالجولان خصوصا ان سكان الجولان الحاليين يرفضون سلطة دمشق كذلك هذا معناه اعطاء مبرر ل اسرائيل لفصل الجنوب بالكامل اضافة الى الساحل و شرق الفرات وحتى الوصول الى دمشق هل يعجبك هذا السيناريو هل سترسل جيشك المصري للدفاع عن دمشق الم نتعلم الدرس الفلسطيني و ان سياسة كل شي او لا شي هي من اضاعت الفلسطينيين بينما نرى ماذا فعلت الصين مع تايوان هل تعرف ما هي الصين مقارنة بوضع سوريا الحالي في الخمسينيات اجتمع القادة الصينيين بشان تايوان و ان امامهم خيارين اما المي بعمل عسكري لكن قد يكلفهم احتلال غربي لبلادهم او التضحية ب تايوان و الالتفات لتطوير بلادهم و كانوا عل درجة من الحكمة انهم اختاروا الطريق الثاني و لم يختاروا الاول كما حدث مع جماعات الشعارات الين اضاعوا الامة من عبد الناصر و هلم جرة الان هل تستطيع سوريا العيش بدون الجولان الجواب نعم و على القيادة السورية ان تحسن اختيار الثمن و اول شروطه اقرار تام بالسيادة السورية على كامل سوريا طبعا ما عدى الجولان و اشترط عدم تدخل اسرائيل او الغرب في اي اجراء تتخذه دمشق تجاه الانفصاليين و دخول دمشق النادي الغربي اقتصاديا و عسكريا و جعل سوريا مركز عالمي للطاقة و النقل و ان يكون ل دمشق كلمة في تحديد كلمة في تحديد مصير لبنان و مناطق غرب و شمال العراق ذات الاغلبية السني و غيرها من الامورتبرير للفشل وتولى رئيس خاين ان قبل
بشار الخاين العميل الشيعة العلوى لم يخسر لا الجنوب السورى ولا لم يتنازل عن الجولان أمام العالم
الرئيس الثورى على حد قول البعض وحفاظا على المصلحة سيتنازل باعتراف دولى عن الجولان وأصبح فاقد للشرعيه والسيطرة على معظم مناطق الجنوب السورى اللى كله دروز
اعترافه بالجولان هو اعترافه غدا بتبعيه الجنوب الدرزى للجولان
تطبيع بدون جولان اكبر خيانه
عيب انت راجل كبير.
نحن السوريين لانريد الجولان وياريت اسرائيل تاخذ "السويداء" ايضا كي نخلص من عبيد الاسد فيها
وسلم لي على سيناء وغزة وسفارة اسرائيل من جنبك
هاي حيل قويةافضل من الي يطبع وهو فاقد السيادة الكاملة على سيناء