غريغوري مافروف، محامي روسي
نطق الشهادتين ودخل في الإسلام
بعد إسلامه
بدأ يدعو الناس إلى الإسلام وأصبح نشاطه نشاط إسلامي وذلك لم يُعجب الروس الذين يتربصون بالمسلمين الجدد وخاصة الذين يشعرون أنهم سيؤثرون في غيرهم ومحيطهم وفيمن حولهم
تم اعتقال غريغوري في مركز المنظمة الوطنية للمسلمين الروس في موسكو ، بهدف التضييق عليه للحد من نشاطه بعد دخوله في الإسلام، ثم تم اعتقاله مرة أخرى في سانت بطرسبرغ ولكن هذه المرة اعتقلوا معه زوجته
بعد الإفراج عنهما
قررا الزوجان الهروب من روسيا إلى تركيا، ولكن روسيا طلبت من تركيا إلقاء القبض عليه وتسليمه لروسيا ، وفي تركيا أُلقي القبض عليه "مرة ثالثة" بناءً على طلب روسيا ولكنه رفض القرار
ويأمل في الحصول على اللجوء السياسي في تركيا أو في أي مكان آخر مؤكداً أن موسكو تعارض أي نشاط إسلامي لاتسيطر عليه وتعتبره عدوا
حكومة بوتين تدعم الكنيسة، و الكنيسة تدعمها، ويرون انتشار الإسلام يمثل خطرً على أي نظام له شعارات دينية كالنظام الروسي، ويمكن رؤية القساوسة في روسيا وهم في المطارات الحربية يباركون الطائرات قبل الغارات، وهكذا كانوا يفعلون قبل أن يمطروا السوريين بقنابلهم ويجربوا أسلحتهم عليهم
روسيا ليست صديقة للإسلام الذي ينتشر في روسيا
روسيا صديقة للشيعة والمتصوفة وهم أصدقاء لها
أما الإسلام الذي ينصر المستضعفين، ويقاوم المحتلين
فهو إسلام لا يروق لروسيا ولا تحب أن ينتشر فيها
ولسوء حظهم
الإسلام الذي ينتشر في روسيا وحول العالم هو الإسلام الذي يكرهوه ، هو الإسلام الصحيح، هو الدين الحق ، لأن الله وعدنا بذلك ، والله لايخلف وعده.
صورة المنشور لبوتين وهو يهدي مرشد الشيعة ما قال أنها أقدم نسخة للقرآن في روسيا ..
نطق الشهادتين ودخل في الإسلام
بعد إسلامه
بدأ يدعو الناس إلى الإسلام وأصبح نشاطه نشاط إسلامي وذلك لم يُعجب الروس الذين يتربصون بالمسلمين الجدد وخاصة الذين يشعرون أنهم سيؤثرون في غيرهم ومحيطهم وفيمن حولهم
تم اعتقال غريغوري في مركز المنظمة الوطنية للمسلمين الروس في موسكو ، بهدف التضييق عليه للحد من نشاطه بعد دخوله في الإسلام، ثم تم اعتقاله مرة أخرى في سانت بطرسبرغ ولكن هذه المرة اعتقلوا معه زوجته
بعد الإفراج عنهما
قررا الزوجان الهروب من روسيا إلى تركيا، ولكن روسيا طلبت من تركيا إلقاء القبض عليه وتسليمه لروسيا ، وفي تركيا أُلقي القبض عليه "مرة ثالثة" بناءً على طلب روسيا ولكنه رفض القرار
ويأمل في الحصول على اللجوء السياسي في تركيا أو في أي مكان آخر مؤكداً أن موسكو تعارض أي نشاط إسلامي لاتسيطر عليه وتعتبره عدوا
حكومة بوتين تدعم الكنيسة، و الكنيسة تدعمها، ويرون انتشار الإسلام يمثل خطرً على أي نظام له شعارات دينية كالنظام الروسي، ويمكن رؤية القساوسة في روسيا وهم في المطارات الحربية يباركون الطائرات قبل الغارات، وهكذا كانوا يفعلون قبل أن يمطروا السوريين بقنابلهم ويجربوا أسلحتهم عليهم
روسيا ليست صديقة للإسلام الذي ينتشر في روسيا
روسيا صديقة للشيعة والمتصوفة وهم أصدقاء لها
أما الإسلام الذي ينصر المستضعفين، ويقاوم المحتلين
فهو إسلام لا يروق لروسيا ولا تحب أن ينتشر فيها
ولسوء حظهم
الإسلام الذي ينتشر في روسيا وحول العالم هو الإسلام الذي يكرهوه ، هو الإسلام الصحيح، هو الدين الحق ، لأن الله وعدنا بذلك ، والله لايخلف وعده.
صورة المنشور لبوتين وهو يهدي مرشد الشيعة ما قال أنها أقدم نسخة للقرآن في روسيا ..