قراءة موسعة في العلاقات الايرانية المصرية ( اعلام )

باشق

مراسلين المنتدى
إنضم
4 أكتوبر 2021
المشاركات
6,793
التفاعل
22,179 568 3
الدولة
Saudi Arabia
images



القراءة المصرية :

د. محمد السعيد إدريس مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية يرى أن زيارة وزير الخارجية الإيراني مهمة جدا في وقت شديد الصعوبة لا يخفى على أحد سواء في سياق المفاوضات الإيرانية- الأمريكية وانعكاساتها الإقليمية والدور الإيراني المستقبلي في ظل معادلات ما بعد الاتفاق نجاحا وفشلا.

ويضيف أن الأمر الثاني ما يحدث في غزة وشبه الفشل للخطة المراد فرضها على غزة، لافتا إلى أن إيران تقطعت أوصالها مع أهم أطرافها في الإقليم: حزب الله وسورية والعراق بدرجة ما.

وبحسب إدريس فإن إيران بحاجة إلى التنسيق مع مصر التي تعتبر طرفا إقليميا مهما.



ويضيف لـ”رأي اليوم” أن إيران تسعى منذ سنوات لإقامة علاقات كاملة ولكن مصر تتمنع بسبب مبررات قد تكون حقيقية أو متوهمة.



ويقول إن مصر لأسباب معينة تخص أوضاعها الإقليمية والدولية والداخلية ربما كانت في مراحل متعددة منذ عهد مبارك ثم مرسي ثم المجلس العسكري ثم جمهورية الرئيس السيسي ، ظلت متمنعة على علاقات قوية مع إيران رغم أنها تعلم أن الدول الخليجية تعادي إيران ظاهريا ولكنها باطنيا لها علاقات اقتصادية قوية.

وعن جديد الزيارة اليوم يرى د. إدريس أن من الواضح أن زيارة ترامب للدول الخليجية الثلاث كانت بها شبه تجاهل للدور المصري وشبه تهميش.

ويؤكد د. إدريس أن مصر بحاجة إلى مراجعة لسياسة التمنع تجاه إيران، مشيرا إلى أن التهميش الذي تعرضت له مصر ليس من أمريكا فقط، بل من الدول الشقيقة ، فضلا عن الضغوط التي تتعرض لها من كل الاتجاهات، تفرض عليها التفكير بجدية في علاقاتها مع إيران، مشيرا إلى أن خطوة من هذا النوع ستضع مصر في إطار وزنها الإقليمي الحقيقي، وسترد كثيرا من اعتباراتها.

وعبر د.إدريس عن تفاؤله بلقاء الرئيس السيسي مع وزير الخارجية الإيراني متمنيا أن يكون التفاؤل في محله، لافتا إلى أن الزيارة في هذا التوقيت وفي خضم مفاوضات طهران مع أمريكا لها دلالة لا تخفى.

ويختتم د. إدريس متمنيا إقامة علاقات مصرية إيرانية تركية لتكوين مثلث النهضة الحضاري الإسلامي يجمع الأمم الثلاث: العرب، الايرانيون، الأتراك.

من جهته يرى الكاتب الصحفي مجدي أحمد حسين رئيس تحرير صحيفة الشعب أن زيارة وزير الخارجية الإيراني للقاهرة اليوم ولقاءه مع السيسي تؤكد أن هناك خطا مفتوحا مع إيران ، مشيرا إلى أنه حان الوقت لإقامة علاقة حقيقية بين القاهرة وطهران تحقق مصالح كلتا البلدين.

ويضيف لـ”رأي اليوم” أن مصر لم يعد معها أحد، لافتا إلى أن الصدام وارد بينها وبين تل أبيب لاسيما أن فكرة التهجير لا تزال قائمة.

ويؤكد أن علاقة القاهرة مع محور المقاومة والصين وروسيا ضرورية وخالصة وليس لاستخدامها مع أمريكا.

ويقول حسين إنه داعم دائما وأبدا للعلاقة العربية والإسلامية، منتقدا أن يكون هناك خط طيران بين القاهرة وتل أبيب ولا يوجد خط بين القاهرة وطهران، محذرا ممن يحاولون تضخيم الخطر الإيراني.

الأديب عباس منصور قالها صراحة ودون مواربة: ” لن تستقيم علاقات مصر الدولية إلا بإعادة العلاقات مع إيران ومعاملة دول الخليج بالمثل”.

اللافت في ردود الأفعال على زيارة عراقجي الترحيب والتأكيد على أن إعادة العلاقات بين القاهرة وطهران يفتح المجال لعدم التبعية والاحتكار ونمو الاقتصاد نموا حقيقيا بما هو أفضل لمصلحة مصر أولا وفوق كل اعتبار.





القراءة الخليجية :


•(التهديد البنيوي لأمن الخليج) التلاقي (المصري-الإيراني) إذا تجاوز سقف التهدئة نحو: تموضع أمني استراتيجي مشترك، فإنه يهدد العمق الخليجي من زاويتين:

1)جغرافية: مصر غرب الجزيرة، وإيران شرقها. والجزيرة هي قلب الأمة، ومحور استقرارها.فتحويلها إلى (منطقة بينية) بين تحالفين خارجيين، سيضغط بالضرورة على أمنها الذاتي بحكم وضعية هذا التحالف، وذلك لأن بُنية التحالف ستجعله يعمل وفقا لمنطق جيوسياسي يعتبر الجزيرة العربية ساحة تأثير مشتركة بينهما وليست مركزًا جيوسياسيا منفصلا بذاته.

2)ديموغرافية: مصر وإيران أكبر كتلتين سكانيتين محاذيتين لجغرافية الجزيرة.وتحالفهما –إن تم– سيعني عمليا تطويق الجزيرة من أطرافها بديموغرافيا وظيفية ذات امتدادات أمنية خطيرة.

(لم يتم تصميم هذا المقال من منطلق عدائي لمصر، وإنما تحليلي و تحذيري بذات الوقت)


موقف الخليج لا ينبني على عداء لمصر، بل على إدراك استراتيجي للمخاطر.لا نرفض الانفتاح المصري على ايران، ولكننا نُفرّق بين:

•تصفير المشكلات: وهو مقبول وواقعي.

•وبين التموضع الاستراتيجي/الأمني المصري مع إيران في حلف اقليمي: وهو مرفوض قطعياً، لأنه يهدد صميم أمن الخليج.

والسؤال: هل تتحرك مصر وفق منطق دولةٍ وظيفية تسعى للبقاء، أم وفق وعي أمةٍ تسعى لصوغ المصير العربي المشترك؟

التقارب المصري/الإيراني -إذا استمر بهذا الاتجاه-
سيجعل من (الوجود المصري) في الخليج (عمالة وتحويلات) محل مراجعة حتمية، ليس كعقوبة، بل كحاجة أمنية.

•(تموضع أم ارتداد ؟) مصافحة طهران دون حساب لتاريخها في زعزعة الأمن العربي، لا يصنع سلامًا، بل يُغامر بمصير العرب.

والأخطر أن يكون هذا التموضع ليس نتيجة ظرف، بل نتيجة وعي متغلغل (فاطمي الجوهر، ساداتي الشكل) لا يرى في الخليج حليفًا، بل "فرصة" يجب استغلالها، حتى لو كان الثمن هو زعزعة قلب الأمة: (أرض الحرمين).


ختاماً: (الثابت الجيو/استراتيجي المؤكد) أن عقيدة الخليج الجيوسياسية، لن تسمح أن يعانق (جغرافية أرضها المُقدسة) ، كيانٌ جغرافيٌ خميني من الشرق" وكيانٌ جغرافيٌ فاطميٌ من الغرب" .


المؤكد سنتخذ كل الوسائل الضرورية لتفكيك كل "الوقائع" التي من المحتمل أن تؤدي لخلق هذا "الواقع".
 
مقال فيه شيء من التهويل برأيي. و يفترض مسلمه جوهرية لم تدعم بدليل واحد, و هي ان مصر تدار بعقلانيه و تخطيط رصين. كدولة لم تفوت فرصه واحده من الخمسينيات لارتكاب الحماقات.

الايراني ليس غبي, يرى بعينه الاستثمار الخليجي الكريم لحد السذاجه في مصر و نتائجه, و للتو مقروص من مئات المليارات التي ضخها في سوريا و لبنان و عادت عليه بالوبال لا اكثر. اذا كان كفلاء مصر ممن يشاركونهم اللغة و الثقافه رفعوا ايديهم عاجزين ما الذي يجعله واثق ان حظه سيكون افضل؟

فيه قناعة جديده بدأت تتشكل في الاقليم, نادي جديد من الدول الفاعله الي تطمح للنجاح و التعاون براغماتيا على تحقيق المصالح. صراعات الغد بتكون على الحصص و السوقيه و الميزان التجاري و ليست على ايديولوجيات عفى عليها الزمن, و مصر كما نعلم جميعا فاشلة و عبء لا يريد احد حمله في هكذا صراع.

ايران تسوق لنفسها في هذا النادي الناشئ بكل جديه, قد يستغرب البعض انهم يريدون شركاتنا لامتيازات تنقيب على ارضهم و اتفاق تجارة حره و تعاون و تمارين عسكريه لحفظ الامن الاقليمي و غيرها الكثير. و بكل موضوعيه مصر لن تساعدهم في هذا المضمار.

طالما الطغمه الحاكمه المصريه ما زالت متربعه فوق صدر البلد, اشك ان حال البلد بيصلح. و امامهم تحديات و استحقاقات لعقود الاهمال يجب ان يدفعونها اولا, و ربما تشمل تغيير حدود البلد او اعلان افلاس. لن يأخذها احد بجديه قبل ان تشفى من امراضها و هذا جهد لن يقوم به احد غير المصريين انفسهم طال الزمن ام قصر.
 
مقال فيه شيء من التهويل برأيي. و يفترض مسلمه جوهرية لم تدعم بدليل واحد, و هي ان مصر تدار بعقلانيه و تخطيط رصين. كدولة لم تفوت فرصه واحده من الخمسينيات لارتكاب الحماقات.

الايراني ليس غبي, يرى بعينه الاستثمار الخليجي الكريم لحد السذاجه في مصر و نتائجه, و للتو مقروص من مئات المليارات التي ضخها في سوريا و لبنان و عادت عليه بالوبال لا اكثر. اذا كان كفلاء مصر ممن يشاركونهم اللغة و الثقافه رفعوا ايديهم عاجزين ما الذي يجعله واثق ان حظه سيكون افضل؟

فيه قناعة جديده بدأت تتشكل في الاقليم, نادي جديد من الدول الفاعله الي تطمح للنجاح و التعاون براغماتيا على تحقيق المصالح. صراعات الغد بتكون على الحصص و السوقيه و الميزان التجاري و ليست على ايديولوجيات عفى عليها الزمن, و مصر كما نعلم جميعا فاشلة و عبء لا يريد احد حمله في هكذا صراع.

ايران تسوق لنفسها في هذا النادي الناشئ بكل جديه, قد يستغرب البعض انهم يريدون شركاتنا لامتيازات تنقيب على ارضهم و اتفاق تجارة حره و تعاون و تمارين عسكريه لحفظ الامن الاقليمي و غيرها الكثير. و بكل موضوعيه مصر لن تساعدهم في هذا المضمار.

طالما الطغمه الحاكمه المصريه ما زالت متربعه فوق صدر البلد, اشك ان حال البلد بيصلح. و امامهم تحديات و استحقاقات لعقود الاهمال يجب ان يدفعونها اولا, و ربما تشمل تغيير حدود البلد او اعلان افلاس. لن يأخذها احد بجديه قبل ان تشفى من امراضها و هذا جهد لن يقوم به احد غير المصريين انفسهم طال الزمن ام قصر.
✅ ✅ ✅
 
كاتب المقال يريد الردح بالطرح والحقيقة انه كان هناك تحالف ايراني مصري ضد الخليج بعد طرد المصريين من الجامعة العربية لم يتاثر الخليج رغم الحرب العراقية الايرانية وطرد مصر من الجامعة العربية بل على العكس كانت طفرة في البنية التحتية وزيادة الرواتب والصفقات والتطويرات انذاك

العلاقة المصرية الايرانية هي علاقة خمينية ناصرية وساداتية بهلوية وليست علاقة بين بلدين

20201221055509559.jpg


مصر الحالية او السيسية تريد الاخذ باعتبار تفاقم المشاكل الداخلية وتخلي العالم عن الدعم المفرط ادى لتفكيره لمحاولة اتباع سياسة تصدير المشاكل وهذا ما نراه من كثير من الكتاب والصحفين والسياسين المصرين مثل قبل ايام عند سؤال مسؤول مصري عن المياه اجاب بانه في السعودية ب 3 ريال !!



وما يحدث مع اثيوبيا سابقا وليبيا والخلاف قبل القمة والسودان واستعمال مصر بحصتهم من مياه النيل والذهب وما يحدث بغزة


الحقيقة هو اسلوب جيد لدولة كايران لكن سيء ومميت لمصر لانه باختصار ايران لديها الموارد الضخمة من طاقة ومياه وزراعة وصناعة وخلافه لكن مصر اقتصادها مبني على السياحة وتحويل العاملين بالخارج فتخيل
 
لكن لفت نظري من امر مهم في الاعلام والتواصل الاجتماعي والاخونجية والكارهين امثال عبدالباري عطوان وغيره هو محاولة ادخال الاردن بتحالف رباعي يضم العراق وايران ومصر والهدف منه هو ايقاف الممر الاقتصادي وطريق الشام طبعا في نظرهم ومحاولة فرض حصار شمالي شرقي غربي جنوبي على السعودية والخليج (في نظرهم ايضا )

والحقيقة لا يعلم مقترح هذا التحالف انه الدنيا تخطتهم من سنوات كاملة لا ايران اليوم ايران امس ولا عراق اليوم عراق الامس ولا الاردن اليوم والامس والاهم من هذا كله لا الخليج والسعودية الامس هي الخليج والسعودية اليوم اصغر دولة خليجية تسوي العجائب ستكون معكم حاولتم قبل ذلك بمجلس التعاون العربي محاولة اعادته عبر مخيلتكم بشكل اخر يضم ايران بدل اليمن هو مضحك باختصار لان العراق وايران والاردن مستفيدين جدا من الطرق والطاقة والمشاريع الدولية الغير مستفيد فقط مصر


العبو غيرها
 
وانا اقلب باليوتيوب طلع لي تسريب السيسي زمان مع رءئيس المخابرات ورئيس الاركان
وهم يستحقرون دول وزراء خارجياتها يلفون العالم يضبطونهم سياسيا واقتصاديا
وذولا جالسين يشتمون ويستحقرونهم !!
 
وانا اقلب باليوتيوب طلع لي تسريب السيسي زمان مع رءئيس المخابرات ورئيس الاركان
وهم يستحقرون دول وزراء خارجياتها يلفون العالم يضبطونهم سياسيا واقتصاديا
وذولا جالسين يشتمون ويستحقرونهم !!

وفالأخير الحقير والوزير والغفير الثلاثة كلهم دخلوا في الجدار وبقوا مسخرة الكوكب وآخرها كوميديا لايف مع عراقجي بعدما لهط صحن الكُشري قال مش مستعجلين وحلّوا مشكلتكم مع الحوثي والقناة لوحدكم :شاهي:

 

وفالأخير الحقير والوزير والغفير الثلاثة كلهم دخلوا في الجدار وبقوا مسخرة الكوكب وآخرها كوميديا لايف مع عراقجي بعدما لهط صحن الكُشري قال مش مستعجلين وحلّوا مشكلتكم مع الحوثي والقناة لوحدكم :شاهي:


يقولك نسلمهم وزارة الصحة ونطلع احنا برا اللعبة !! مافرق معهم البلد والشعب





يحزنني المصري العادي لما يدافع ويتكلم
لا يعرف انه وغيره ليسوا اكثر من دروع بشرية تترس فيها البرجوازية العسكرية المصرية
ليتلقوا الضربات بالنيابة عنها بينما لا يصيبهم شيء
عايشن بعالم اخر عن الشعب
 
يقولك نسلمهم وزارة الصحة ونطلع احنا برا اللعبة !! مافرق معهم البلد والشعب





يحزنني المصري العادي لما يدافع ويتكلم
لا يعرف انه وغيره ليسوا اكثر من دروع بشرية تترس فيها البرجوازية العسكرية المصرية
ليتلقوا الضربات بالنيابة عنها بينما لا يصيبهم شيء
عايشن بعالم اخر عن الشعب


كل واحد وإختياره ؛ 30 يونيو والتفويض وتعديل الدستور وإعادة الإنتخاب كلها خيارات شعب .. محد سحبهم من بيوتهم وقال إنزلوا للشارع غصب عنكم ؛
كما تكونوا يُوَلَّ عليكم .:شاهي:


 
السيسي يلعب بالنار
يجازف بعلاقات مشبوهة مع ايران نكايةً بالخليج و سوريا

ولا يعلم انه سوف يقود مصر للهاوية

اقتصاديا
سوف يخسر الدعم الخليجي
ومصر اليوم في الح الحاجة الى الدعم والوقوف معها

لقد ورط مصر في ديون متلتلة لا حل لها الا بعد عشرات السنين

ديون مصر ضخمة سوا للبنك الدولي او لدول الخليج وربما هناك دول اخرى تطالب مصر

عسكريا
لن ترضى اسرائيل ولا امريكا بالتقارب المصري مع ايران والصين وهذا له تبعات وعقوبات وتحريك ملفات


اجتماعيا واعلاميا
اذا استمر الاعلام المصري يهلل ويغمز ويلمز في دول الخليج
فالضحية هو الشعب المصري اكثر من عشرة مليون مصري عائشين بالخليح
و ربما تكون ردة الفعل قوية
 
مقال فيه شيء من التهويل برأيي. و يفترض مسلمه جوهرية لم تدعم بدليل واحد, و هي ان مصر تدار بعقلانيه و تخطيط رصين. كدولة لم تفوت فرصه واحده من الخمسينيات لارتكاب الحماقات.

الايراني ليس غبي, يرى بعينه الاستثمار الخليجي الكريم لحد السذاجه في مصر و نتائجه, و للتو مقروص من مئات المليارات التي ضخها في سوريا و لبنان و عادت عليه بالوبال لا اكثر. اذا كان كفلاء مصر ممن يشاركونهم اللغة و الثقافه رفعوا ايديهم عاجزين ما الذي يجعله واثق ان حظه سيكون افضل؟

فيه قناعة جديده بدأت تتشكل في الاقليم, نادي جديد من الدول الفاعله الي تطمح للنجاح و التعاون براغماتيا على تحقيق المصالح. صراعات الغد بتكون على الحصص و السوقيه و الميزان التجاري و ليست على ايديولوجيات عفى عليها الزمن, و مصر كما نعلم جميعا فاشلة و عبء لا يريد احد حمله في هكذا صراع.

ايران تسوق لنفسها في هذا النادي الناشئ بكل جديه, قد يستغرب البعض انهم يريدون شركاتنا لامتيازات تنقيب على ارضهم و اتفاق تجارة حره و تعاون و تمارين عسكريه لحفظ الامن الاقليمي و غيرها الكثير. و بكل موضوعيه مصر لن تساعدهم في هذا المضمار.

طالما الطغمه الحاكمه المصريه ما زالت متربعه فوق صدر البلد, اشك ان حال البلد بيصلح. و امامهم تحديات و استحقاقات لعقود الاهمال يجب ان يدفعونها اولا, و ربما تشمل تغيير حدود البلد او اعلان افلاس. لن يأخذها احد بجديه قبل ان تشفى من امراضها و هذا جهد لن يقوم به احد غير المصريين انفسهم طال الزمن ام قصر.
نفسي اعتب علي الخليج واقولكم تخليته عنناا وانكم خاينين وموقفتوش معانا لكن والله مقدر مصر ضيعت فرص كتير وفلوس اكتر لحد ما الدنيا ملت مننا وزهقت بس راح اعتب عليكم مش دلوقتي يوم ميكون في رئيس يتقي الله فينا وشغال كويس وقتها هعتب عليكم مرسي للاسف كان واجهة للإخوان لكن كشخصية والله رجل لا يعوض واي حد يقول مرسي لا يصلح رئيس اخرم عينه لكن جماعته منهم لله ضيعوه
كان نفسي في احمد طنطاوي رغم انه امكنياته قليله لكن مخلص ومحب لوطنه وهيكون افضل ١٠٠ مره من السيسي
 
نفسي اعتب علي الخليج واقولكم تخليته عنناا وانكم خاينين وموقفتوش معانا لكن والله مقدر مصر ضيعت فرص كتير وفلوس اكتر لحد ما الدنيا ملت مننا وزهقت بس راح اعتب عليكم مش دلوقتي يوم ميكون في رئيس يتقي الله فينا وشغال كويس وقتها هعتب عليكم مرسي للاسف كان واجهة للإخوان لكن كشخصية والله رجل لا يعوض واي حد يقول مرسي لا يصلح رئيس اخرم عينه لكن جماعته منهم لله ضيعوه
كان نفسي في احمد طنطاوي رغم انه امكنياته قليله لكن مخلص ومحب لوطنه وهيكون افضل ١٠٠ مره من السيسي

لما الرئيس يقول يافلان عايزين هبرة تعرف الوضع الاقتصادي

حكام مصر لا يريدون إصلاحات اقتصادية

انت لو شفت جارك عندك مشكلة اقتصادية راح تساعده لكن لما تشوف فلوسك على لبسه وسيارته وسهراته ومطنش اهل بيته
حتبقى ايه لو ساعدته مرة اخرى !!
مساعدتنا ماتروح لاصلاحات تساعد الشعب المصري

ارجع لستريبات قديمة تسمع عايزين هبرة لخزينة الجيش وشوية فكة لخزينة الدولة

الحل في مصر حل جذري وهذي محتاجة معجزة حقيقة
 
يعني مصر وايران ناوين يفتحوا صفحة اقتصاد!

ده زي ما يكون اتنين قاعدين في ظلمة بيحاولوا يولعوا لمبه بولاعة فاضية

الجنية بيقول للتومان (انا واقع)
التومان بيرد (وانا متكهرب عقوبات)

مصر بتعاني من ازمة وايران دي بتاخذ نفس الازمة وبتحط عليها صوص نووي
قالك نتعاون! طب نتعاون في ايه؟ في ازاي؟ موتمر اقتصاد من غير اقتصاد

وهما بيوقعوا المذكرة

ايران بتقول (هنساعدكم بخبراتنا في ادارة الاقتصاد تحت الحصار)
ومصر بترد (واحنا هنساعدكم بخبراتنا في تحمل الفقر مع روح معنوية عالية)

السعودية من بعيد بتشرب قهوتها شايفة المشهد كانه اسكتش مسرحي وبتضحك
وبتقول في سرها : اللي بيبنوا المستقبل مش بيلفوا حوالين العتمة اللي معاه نور .... بيبني
 
لما الرئيس يقول يافلان عايزين هبرة تعرف الوضع الاقتصادي

حكام مصر لا يريدون إصلاحات اقتصادية

انت لو شفت جارك عندك مشكلة اقتصادية راح تساعده لكن لما تشوف فلوسك على لبسه وسيارته وسهراته ومطنش اهل بيته
حتبقى ايه لو ساعدته مرة اخرى !!
مساعدتنا ماتروح لاصلاحات تساعد الشعب المصري

ارجع لستريبات قديمة تسمع عايزين هبرة لخزينة الجيش وشوية فكة لخزينة الدولة

الحل في مصر حل جذري وهذي محتاجة معجزة حقيقة
منا قلت فرحان فيهم ان الخليج قطع عنهم الدعم طلعلي الاخ ترنيدو يستشرف عليا ويقولي شمتان في بلدك والمفروض تقف مع بلدك بلدي في قلبي وعيني انما الحكومة الفاشلة بنت الوسخة دي يستاهله وانته صح واشهد انكم اخيرا فقتم قدمتهم الغالي والنفيث لهذا الفاشل وضيعه والله قهرنا الله ينتقم منه حسبي الله ونعم الوكيل دمرنا ودمر اجيال قادمة يارب يغور
 
لما الرئيس يقول يافلان عايزين هبرة تعرف الوضع الاقتصادي

حكام مصر لا يريدون إصلاحات اقتصادية

انت لو شفت جارك عندك مشكلة اقتصادية راح تساعده لكن لما تشوف فلوسك على لبسه وسيارته وسهراته ومطنش اهل بيته
حتبقى ايه لو ساعدته مرة اخرى !!
مساعدتنا ماتروح لاصلاحات تساعد الشعب المصري

ارجع لستريبات قديمة تسمع عايزين هبرة لخزينة الجيش وشوية فكة لخزينة الدولة

الحل في مصر حل جذري وهذي محتاجة معجزة حقيقة
الفاشل سيرحل حتما في يوم من الأيام تسأل الله ان يولي من يصلح
 
عودة
أعلى