أسطول الحرية : كسر الحصار على غزة

الحقبة الملكية فى مصر لا اعلم الكثير عنها ، ولكن كان فيها سيئات كتيرة ، ممكن لو فيه حد غيرى عنده معلومات اكتر يقدر يفيدنا.
اتفق معك ان النتيجة الحالية هى بسبب فشل عبد الناصر والغريب ان فيه ناس كتير بتحبه رغم انه يعتبر سبب المصائب حاليا.
السادات العرب رفضوا فكرته وهى اقامة علاقات مع اسرائيل والاعتراف بها وتم عزل مصر من الجامعة العربية وتم وقطع العلاقات العربية المصرية.
الغريبة ان ما تم رفضه فى السابق اصبح مقبول الآن ! ولكن سلام السادات مع اسرائيل كان ليه تمن عليهم ولكن السلام الآن اصبح مجانى بدون مقابل.
على العموم اللى حصل حصل ولا يمكن تغييره او انكاره ولا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب.
كلامه كله مغالطات عن حرب 48 خصوصا

حتى الاسرائليين هم من قام باغراق شحنه اسلحة
 
كلامه كله مغالطات عن حرب 48 خصوصا

حتى الاسرائليين هم من قام باغراق شحنه اسلحة
كذاب .. بل صودرت ومذكور هالشيء بكل المراجع الرسمية الأردنية الصادرة عن الجهات الرسمية
 
تحديث: على عكس ما تقوله الدعاية الإسرائيلية.

لم يرفض المواطنون الفرنسيون إعادة ترحيلهم إلى فرنسا.

بل رفضوا التوقيع على وثيقة يتعين عليهم فيها الاعتراف بأنهم دخلوا الأراضي المحتلة بشكل غير قانوني، وهو شرط وضعته إسرائيل لإطلاق سراحهم.

وهذا أمر فاضح وغير مقبول وكاذب بشكل مضاعف:

. أولا، لأن الاعتقال تم في المياه الدولية.

.ثانيا، لأن المياه قبالة قطاع غزة ليست جزءا من الأراضي الإسرائيلية ما لم نعترف بضم إسرائيل لقطاع غزة.

السيد ماكرون، متى ستجعل فرنسا محترمة؟




هذا يعني انه سيتم سجنهم بالقانون.

اسرائيل ذكية تقوم باعطاء التبريرات القانونية لسجنهم لسنوات خلف القطبان.
 
تصريحات احد الأطباء الفرنسيين الذين تم ترحيلهم الى فرنسا،. يحكي عن تجاوزات عمدية في فترة الاحتجاز


"كانت هناك أعمال إساءة ، بما في ذلك الحرمان من النوم على غريتا ثونبرغ. بمجرد أن نامت ، جاءت خدمات الهجرة لإيقاظها. ناهيك عن الموسيقى التي كانت صاخبة أيضا ورقص عملاء خدمات الهجرة أمامنا ، ناهيك عن السخرية. صعوبات في الحصول على الماء والغذاء. استغرق الأمر ثلاث ساعات للحصول على قطعة خبز ، ولم يتمكن النزلاء من الوصول إلى المراحيض ".

يقول الطبيب بابتيست أندريه ،


 
القافله تسير ............


IMG_4658.jpeg
 
يارب الاخوة في مصر يوافقون على عبور القافله ويكونون قد العشم على شان خاطر اخوانا المسلكين في غزة 🤲🤲🤲💔
 
#عاجل‬⁩ > مصدر دبلوماسي مصري رفيع ينفي لـ المرصد علمهم بالقافلة التونسية الجزائرية،
‏ ويؤكد عدم التنسيق معهم من قبل أي جهة.

⭕️المصدر: لم تُنسق معنا أيٌّ من حكومات الدول الثلاث بشأن هذه القافلة.

⭕️المصدر: حملة الجوازات التونسية والجزائرية يحتاجون إلى تأشيراتٍ مسبقة من سفارات مصر في عواصمهم، ولم يتقدَّم أيٌّ منهم بطلبٍ في هذا الخصوص.

⭕️المصدر: على الجانب الليبي، كطرف حدود، أن يُنسق معنا وفق الأعراف الدبلوماسية والقانونية المعمول بها في مثل هذه الحالات.

⭕️المصدر: من غير المقبول إرسال آلاف الناس إلينا بشكلٍ عشوائي دون تنسيق أمني أو دبلوماسي أو لوجستي.

⭕️المصدر: معبر رفح الفلسطيني مُد..مَّر تمامًا وهو منطقة حر..ب، ومنسقو هذه القافلة يعلمون ذلك جيدًا ولكن هدفهم معلوم


 

أعلن تحالف دولي يضم نقابات ومنظمات حقوقية وحركات تضامن من أكثر من 32 دولة عن إطلاق مبادرة غير مسبوقة لدخول قطاع غزة سيرًا على الأقدام عبر معبر رفح، بهدف كسر الحصار "الإسرائيلي" وتسليط الضوء على الجرائم المرتكبة بحق سكانه، لا سيما في ظل المجاعة والأزمة الإنسانية غير المسبوقة.

ويشارك في المبادرة آلاف المتضامنين من مختلف أنحاء العالم الذين سيموّلون رحلتهم ذاتيًا، على أن ينطلقوا في تجمعات مركزية في القاهرة ثم إلى العريش، حيث يعتزمون الاعتصام أمام معبر رفح لعدة أيام والضغط لإدخال المساعدات المتراكمة على الحدود المصرية.

التحالف الذي عرف ب"المسيرة العالمية إلى غزة"، أعلن أن هذه الخطوة تهدف إلى فتح ممر إنساني عاجل، وضمان تدفق الغذاء والدواء والوقود، وفضح الحصار الخانق الذي وصفته منظمات دولية بـ"جريمة الإبادة الجماعية المستمرة".

كما شدد منظمو الحملة على أن المسيرة السلمية تأتي ضمن تحرك أخلاقي وتاريخي من أجل فلسطين، داعين المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والبرلمانات إلى الوقوف أمام مسؤولياتهم والضغط لرفع الحصار فورًا.

واعتبر التحالف أن هذه الخطوة تمثل رسالة مباشرة إلى الاحتلال بأن أصوات الشعوب الحرة لن تصمت، وأن التضامن العالمي مع الفلسطينيين في غزة لن يتوقف حتى تنال حقوقها الكاملة.

رئيس التحالف الدولي ضد الاحتلال "الإسرائيلي"، سيف أبو كشك، أكد أن أهداف المسيرة ترتبط بشكل مباشر بإيقاف التجويع الممنهج الذي تنفذه "إسرائيل" ضد أكثر من مليوني إنسان في غزة، وإدخال المساعدات الطبية والغذائية دون قيود، وفضح التواطؤ الدولي مع الاحتلال.

وفي تصريحات صحفية أوضح كشك أن عدد المهتمين بالمشاركة تجاوز 10 آلاف شخص، أغلبهم من دول غربية، وتم تقسيمهم جغرافيًا لضمان التنسيق الإعلامي واللوجستي باللغات المختلفة.

كيف ستتحرك المسيرة نحو غزة؟

وسيبدأ المشاركون الذين ينتمون إلى عدة دول حول العالم، مسيرتهم وفقاً لمسار جرى تحديده بناء على الاختلافات الجغرافية للمشاركين حيث يجري تقسيمهم إلى مجموعات وكل دولة لها ترتيباتها الخاصة ولغاتها وثقافاتها وفقاً لكشك.

وقبل التحرك قال أبو كشك إنهم قسموا المشاركين إلى عدة مجموعات جغرافية من أجل التغلب على بُعد المسافات بين المشاركين، وكذلك اختلاف اللغات والثقافات، وتجتمع كل هذه المجموعات بصفة دورية من أجل التوجه إلى القاهرة بدءا من يوم 12 يونيو/حزيران القادم.

وفي سياق التنسيق مع الجهات الرسمية، أوضحت المتحدثة باسم المجموعة الأيرلندية المشاركة في المسيرة، كارين موينيهان، أن التحالف تواصل مع السلطات المصرية، إلى جانب السفارات والقنصليات المحلية في كل دولة مشاركة، لضمان تنظيم آمن وتحرك قانوني للمشاركين. وشددت في تصريحاتها لـ"الجزيرة نت" على أن هذه المبادرة لا تستهدف تحميل مصر أي مسؤولية، بل تسعى إلى التعاون معها للضغط على إسرائيل من أجل إنهاء الحصار، خاصة بعد التوقف الكامل لدخول المساعدات إلى غزة منذ مطلع مارس/آذار الماضي.

وأضافت موينيهان أن المسيرة تهدف أيضًا إلى ضمان محاسبة إسرائيل على الجرائم التي ترتكبها بحق المدنيين، مؤكدة أن "تجويع أكثر من مليوني إنسان حتى الموت هو جريمة متعمدة"، وأن كل دولة أو جهة تلتزم الصمت تجاه هذه الانتهاكات تُعد "شريكة في الإبادة الجماعية". وأكدت أن التاريخ لن يغفر لمن لزم الصمت في وجه هذه الكارثة الإنسانية.

وتأتي هذه المبادرة العالمية، بالتزامن مع اقتراب سفينة "مادلين" التابعة لتحالف أسطول الحرية من الوصول إلى سواحل غزة وعلى متنها عشرات الناشطين والمتضامنين يحملون المساعدات الإنسانية في مهمة رمزية وسط تهديدات "إسرائيلية" بمنعها، ما يعكس تصاعد الجهود الدولية المدنية لكسر الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات وسط حرب الإبادة المستمرة.
 
أعلن تحالف دولي يضم نقابات ومنظمات حقوقية وحركات تضامن من أكثر من 32 دولة عن إطلاق مبادرة غير مسبوقة لدخول قطاع غزة سيرًا على الأقدام عبر معبر رفح، بهدف كسر الحصار "الإسرائيلي" وتسليط الضوء على الجرائم المرتكبة بحق سكانه، لا سيما في ظل المجاعة والأزمة الإنسانية غير المسبوقة.

ويشارك في المبادرة آلاف المتضامنين من مختلف أنحاء العالم الذين سيموّلون رحلتهم ذاتيًا، على أن ينطلقوا في تجمعات مركزية في القاهرة ثم إلى العريش، حيث يعتزمون الاعتصام أمام معبر رفح لعدة أيام والضغط لإدخال المساعدات المتراكمة على الحدود المصرية.

التحالف الذي عرف ب"المسيرة العالمية إلى غزة"، أعلن أن هذه الخطوة تهدف إلى فتح ممر إنساني عاجل، وضمان تدفق الغذاء والدواء والوقود، وفضح الحصار الخانق الذي وصفته منظمات دولية بـ"جريمة الإبادة الجماعية المستمرة".

كما شدد منظمو الحملة على أن المسيرة السلمية تأتي ضمن تحرك أخلاقي وتاريخي من أجل فلسطين، داعين المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والبرلمانات إلى الوقوف أمام مسؤولياتهم والضغط لرفع الحصار فورًا.

واعتبر التحالف أن هذه الخطوة تمثل رسالة مباشرة إلى الاحتلال بأن أصوات الشعوب الحرة لن تصمت، وأن التضامن العالمي مع الفلسطينيين في غزة لن يتوقف حتى تنال حقوقها الكاملة.

رئيس التحالف الدولي ضد الاحتلال "الإسرائيلي"، سيف أبو كشك، أكد أن أهداف المسيرة ترتبط بشكل مباشر بإيقاف التجويع الممنهج الذي تنفذه "إسرائيل" ضد أكثر من مليوني إنسان في غزة، وإدخال المساعدات الطبية والغذائية دون قيود، وفضح التواطؤ الدولي مع الاحتلال.

وفي تصريحات صحفية أوضح كشك أن عدد المهتمين بالمشاركة تجاوز 10 آلاف شخص، أغلبهم من دول غربية، وتم تقسيمهم جغرافيًا لضمان التنسيق الإعلامي واللوجستي باللغات المختلفة.

كيف ستتحرك المسيرة نحو غزة؟

وسيبدأ المشاركون الذين ينتمون إلى عدة دول حول العالم، مسيرتهم وفقاً لمسار جرى تحديده بناء على الاختلافات الجغرافية للمشاركين حيث يجري تقسيمهم إلى مجموعات وكل دولة لها ترتيباتها الخاصة ولغاتها وثقافاتها وفقاً لكشك.

وقبل التحرك قال أبو كشك إنهم قسموا المشاركين إلى عدة مجموعات جغرافية من أجل التغلب على بُعد المسافات بين المشاركين، وكذلك اختلاف اللغات والثقافات، وتجتمع كل هذه المجموعات بصفة دورية من أجل التوجه إلى القاهرة بدءا من يوم 12 يونيو/حزيران القادم.

وفي سياق التنسيق مع الجهات الرسمية، أوضحت المتحدثة باسم المجموعة الأيرلندية المشاركة في المسيرة، كارين موينيهان، أن التحالف تواصل مع السلطات المصرية، إلى جانب السفارات والقنصليات المحلية في كل دولة مشاركة، لضمان تنظيم آمن وتحرك قانوني للمشاركين. وشددت في تصريحاتها لـ"الجزيرة نت" على أن هذه المبادرة لا تستهدف تحميل مصر أي مسؤولية، بل تسعى إلى التعاون معها للضغط على إسرائيل من أجل إنهاء الحصار، خاصة بعد التوقف الكامل لدخول المساعدات إلى غزة منذ مطلع مارس/آذار الماضي.

وأضافت موينيهان أن المسيرة تهدف أيضًا إلى ضمان محاسبة إسرائيل على الجرائم التي ترتكبها بحق المدنيين، مؤكدة أن "تجويع أكثر من مليوني إنسان حتى الموت هو جريمة متعمدة"، وأن كل دولة أو جهة تلتزم الصمت تجاه هذه الانتهاكات تُعد "شريكة في الإبادة الجماعية". وأكدت أن التاريخ لن يغفر لمن لزم الصمت في وجه هذه الكارثة الإنسانية.

وتأتي هذه المبادرة العالمية، بالتزامن مع اقتراب سفينة "مادلين" التابعة لتحالف أسطول الحرية من الوصول إلى سواحل غزة وعلى متنها عشرات الناشطين والمتضامنين يحملون المساعدات الإنسانية في مهمة رمزية وسط تهديدات "إسرائيلية" بمنعها، ما يعكس تصاعد الجهود الدولية المدنية لكسر الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات وسط حرب الإبادة المستمرة.
 
عودة
أعلى