الناس جن جنونها من سوريا حتى ايران لم تفعل مع سوريا الجديدة ما تفعله مصر الان معاها
يبدو انهم لم يتخطون تاريخم الفاطمي والاسماعيلي
ام انهم الان اصبحوا مكشوفين بعد ثاني اثنين بالدكتاتورية ولم يبقى سوا الاخير ويخشى من مصير مماثر او اشنع
خط الغاز والبترول و الطرق التجارية بين الخليج وسوريا و اوروبا والاستثمارات القادمة لسوريا اصابت حمو بيكا بالجنون وثنائي القطب