متابعة مستمرة الامــارات تقود العالم في العصر التكنولوجي






أطلق معهد الابتكار التكنولوجي (TII) و NVIDIA أول مختبر مشترك للروبوتات الذكاء الاصطناعي والروبوتات في الشرق الأوسط.


تخلق هذه المبادرة الإستراتيجية نظاما بيئيا قويا لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي

وتجسيد الذكاء الاصطناعي والروبوتات. وسيقوم المختبر المشترك بين معهد دراسات الترجمة ومعهد نفيديا للحوسبة المتسارعة وخبراتها مع أبحاث معهد دراسات الترجمة متعددة التخصصات في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات والأنظمة المستقلة والحوسبة عالية الأداء.


وتتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية أبوظبي طويلة الأمد لتعزيز السيادة التكنولوجية وتشكيل مستقبل الأنظمة الذكية ذاتية القيادة.
 
أبوظبي تسحتوذ من خلال شركة MGX الإماراتية برئاسة الشيخ طحنون بن زايد على 51٪ من شركة
Altera ⁦‪الأمريكية إحدى أهم شركات صناعة الشرائح
والرقائق الذكيه في العالم
‏– قيمة الصفقة 8.7 مليار دولار 💰
‏– الصفقة تُعد من أكبر الاستحواذات التقنية في العالم 🔝


 
IMG_8226.jpeg



 
أبوظبي تسحتوذ من خلال شركة MGX الإماراتية برئاسة الشيخ طحنون بن زايد على 51٪ من شركة
Altera ⁦‪الأمريكية إحدى أهم شركات صناعة الشرائح
والرقائق الذكيه في العالم
للتوضيح MGX هو كيان استثماري تابع لإمارة أبوظبي ولكن الشيخ طحنون هو رئيس مجلس إدارتها.
 
بعد هذه الصفقه أصبحت الامارات شريكًا غير مباشر في البنية التحتية لكل من:
Intel – Microsoft – Amazon – Google – Tesla – NVIDIA – Apple – Samsung – Cisco – Huawei – Lockheed – Raytheon – Northrop – BAE.
 
بناء على معايير التقيم نعم الامارات متفوقه على الصين
حتى مع وجود السعودية في القائمة. المعايير هذي ماهي منطقية.
بدون دخول في جدل عقيم. لا يمكن ان تكون السعودية و الإمارات (أقوى) في الذكاء الصناعي من الدول الموضوعة في القائمة.
 
بعد هذه الصفقه أصبحت الامارات شريكًا غير مباشر في البنية التحتية لكل من:
Intel – Microsoft – Amazon – Google – Tesla – NVIDIA – Apple – Samsung – Cisco – Huawei – Lockheed – Raytheon – Northrop – BAE.


 
فالكون arabic (لانه هو المتخصص في اللغة العربية وتم اطلاقه مؤخرا) نماذج فالكون الاخرى لم تركز اصلا على اللغة العربية ...

فالكون العربي ، تم اطلاقه بالفعل واكتسح الجميع.

راجع مشاركتي السابقة

نبذة عنه وعن النموذج فالكون H1





أخبار كبيرة لمطوري الذكاء الاصطناعي:

تم دمج Falcon H1 الآن مع SGLang للاستدلال عالي الأداء!

تتوفر الآن عائلة Falcon H1 القوية من الطرز الهجينة مع SGLang ، مما يتيح لك تشغيل أحدث نماذج اللغات بسرعة وكفاءة استثنائية عبر كل من الأجهزة المحلية والبنية التحتية السحابية.
يمثل هذا التعاون خطوة مهمة في جعل الذكاء الاصطناعي المتقدم أكثر سهولة من خلال إقران بنية Falcon H1 المبتكرة مع قدرات الخدمة المحسنة للغاية من SGLang




IMG_8270.jpeg
IMG_8273.jpeg

IMG_8272.jpeg
IMG_8271.jpeg
 

معهد الابتكار التكنولوجي في أبوظبي وإنفيديا يطلقان أول مختبر مشترك للذكاء الاصطناعي والروبوتات في الشرق الأوسط



IMG_8307.jpeg




أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، الذراع البحثي التطبيقي لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، عن إبرام شراكة استراتيجية مع شركة إنفيديا الرائدة عالمياً في الحوسبة والذكاء الاصطناعي، لإطلاق أول مختبر مشترك في منطقة الشرق الأوسط مخصَّص للذكاء الاصطناعي والروبوتات، وتشكل هذه الشراكة محطة فارقة في مسيرة المنطقة نحو تطوير نماذج ذكاء اصطناعي ومنصات روبوتية متقدمة وتقنيات الروبوتات البشرية، بما يسهم في دفع عجلة الابتكار عبر مختلف القطاعات.

وجاء الإعلان عن المختبر المشترك (TII-NVAITC) بين معهد الابتكار التكنولوجي وإنفيديا خلال حفل توقيع أُقيم اليوم في مقر المعهد بأبوظبي، بحضور نخبة من القيادات التنفيذية من المؤسستين. وقد وقّعت الاتفاقية كل من د. نجوى الأعرج، الرئيس التنفيذي لمعهد الابتكار التكنولوجي، ومارك دومينيش، المدير الإقليمي لقسم المؤسسات لدى إنفيديا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبحضور سعادة شهاب أبو شهاب، المدير العام لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، وسعادة عبدالعزيز الدوسري، المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة في مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، إلى جانب جون جوزيفاكيس، نائب الرئيس العالمي للمبيعات وتطوير الأعمال في الحوسبة الفائقة بشركة إنفيديا، وسيمون سي، الرئيس العالمي لمركز إنفيديا لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ليشكّل هذا الحدث محطة بارزة في مسيرة دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات.

وترسِّخ هذه الشراكة مكانة أبوظبي في صدارة الذكاء الاصطناعي التطبيقي، انسجاماً مع استراتيجيتها طويلة المدى لتعزيز السيادة التكنولوجية وصياغة مستقبل الأنظمة الذكية المستقلة. كما تؤكد الدور المتنامي لدولة الإمارات باعتبارها لاعب رئيسي في مشهد الذكاء الاصطناعي والروبوتات عالمياً، وهو ما تجلى مؤخراً من خلال شراكة تعزيز الذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، لتُرسخ مكانة الدولة كمساهم محوري في منظومة الروبوتات العالمية في وقت يشهد تسارعاً غير مسبوق في قدرات الذكاء الاصطناعي.

وفي هذا الصدد، قالت د. نجوى الأعرج، الرئيس التنفيذي لمعهد الابتكار التكنولوجي: "تشكل هذه الشراكة مع إنفيديا خطوة رئيسية نحو بناء أنظمة روبوتية مدعّمة بالذكاء الاصطناعي وقادرة على الاستدلال والتكيف والعمل في بيئات معقدة. ومن خلال الجمع بين منصاتنا الروبوتية المتقدمة ونماذج الذكاء الاصطناعي القوية والحوسبة المسرعة، سننجح في تعزيز التكامل بين قدرات الإدراك والتحكم واللغة، ممّا يرسخ الأسس لعصرٍ جديد من الآلات الذكية ."

وسيضم المختبر المشترك منصات الحوسبة المتقدمة وخبرات إنفيديا، إلى جانب أبحاث المعهد متعددة التخصصات في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات والأنظمة المستقلة والحوسبة عالية الأداء. وسيكون المختبر الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، ليشكل محطة بارزة في مسيرة التطوير التكنولوجي الإقليمي. وسيتعاون الطرفان لتسريع تطوير الأنظمة الذكية ذات التطبيقات العملية والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي الفيزيائي عبر نماذج الذكاء الاصطناعي المجسّد، ومنصات الروبوتات والإنسان الآلي المتطورة، وبُنى الأجهزة المصممة لتشغيل الأنظمة الروبوتية آنياً. كما ستشمل الأبحاث التعلم الروبوتي والتحكم على نطاق واسع، إلى جانب تطوير ودمج النماذج اللغوية الكبيرة، بما في ذلك سلسلة نماذج فالكون التي طورها معهد الابتكار التكنولوجي، والتي تُعد الأكبر والأولى من نوعها في الشرق الأوسط.

ومن جانبه، قال كارلو رويز، نائب رئيس إنفيديا لحلول المؤسسات والعمليات لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: "يمثل إطلاق مختبر الذكاء الاصطناعي والروبوتات المشترك بين معهد الابتكار التكنولوجي وإنفديا فصلاً جديداً في شبكة مراكزنا العالمية. ومن خلال تعاوننا مع المعهد في أبوظبي، نوسع نطاق هذه المراكز ليشمل مجال الروبوتات للمرة الأولى في الشرق الأوسط، بما يساعد الباحثين والمبتكرين على تسريع الاكتشافات التي ستشكل مستقبل الأنظمة الذكية."

ويشكّل هذا المختبر الجديد جزءاً من الاستراتيجية الأشمل لمعهد الابتكار التكنولوجي، الهادفة إلى دفع مسيرة الذكاء الاصطناعي التطبيقي والروبوتات بما يحقق أثراً ملموساً على أرض الواقع. ويرتكز في جوهره على الابتكار المفتوح وتبادل المعرفة عالمياً، حيث يتعاون المعهد مع إنفيديا في الأبحاث والمبادرات مفتوحة المصدر وتبادل الخبرات عبر شبكة مراكز "NVAITC" العالمية. كما يستند المختبر إلى المنصات الروبوتية المعيارية الحالية للمعهد ومكوناته المجربة ميدانياً، بما في ذلك الأذرع الروبوتية والروبوتات العاملة في التوصيل، مع التركيز على أبحاث تجمع بين التميز التقني والاستعداد العملي للتطبيق.




 
ما شاء الله خطوات في الطريق الصحيح. الاستثمار في هذا القطاع هو الاستثمار الصحيح فنحن في عصر من يملك التقنية يملك العالم.
نصيحة اخ. ليكتمل النجاح. يجب ان يكون بالتوازي عمل دؤوب لتهيئة جيل اماراتي تقني في مجال الذكاء الصناعي و صناعة الرقائق و تصميمها (تقنيين امارتيين) . هذا هو الجزء الاصعب في الموضوع. لايجاد خبرات انت تحتاج الى وقت طويل و بيئة محفزة.
 
‏بلومبيرغ: 🇺🇸 أمريكا توافق على تصدير رقائق ذكاء اصطناعي من (NVIDIA) إلى 🇦🇪 الإمارات بقيمة مليارات الدولارات، ضمن اتفاقية ثنائية للذكاء الاصطناعي وُقعت بين البلدين في مايو الماضي.
‏الاتفاقية تتيح للإمارات استيراد 500 ألف رقاقة سنوياً بدءاً من 2025 لتطوير مراكز بيانات متقدمة ونماذج ذكاء اصطناعي محلية، مع استمرار التعاون حتى 2027 وقابلية التمديد حتى 2030.
 

«أوبن إيه آي» و«جي 42» و«مايكروسوفت» تقود حوارات حول الذكاء الاصطناعي ضمن «جيتكس»



IMG_8405.jpeg





تنطلق فعاليات جيتكس جلوبال 2025، أكبر حدث عالمي في مجالي التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، من 13 إلى 17 أكتوبر في مركز دبي التجاري العالمي، وذلك في مرحلة محورية، يشهد فيها العالم تحولاً من تبنّي الذكاء الاصطناعي بشكل مجزأ، إلى استراتيجيات وطنية شاملة للذكاء الاصطناعي، حيث تتكامل قوة الحوسبة والبيانات والاستعداد المؤسسي والحوكمة، لدفع عجلة التحول الاقتصادي والمجتمعي.

وفي ظل تركيز الأنظار العالمية على بروز دور الذكاء الاصطناعي، يسجل سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، ظهوره المرتقب للمرة الأولى في «جيتكس جلوبال»، حيث يشارك إلى جانب بينغ شياو الرئيس التنفيذي لمجموعة G42، في نقاش افتراضي بارز، تحت عنوان «من التبنّي المبكر إلى المجتمعات الأصلية للذكاء الاصطناعي: تصور العصر الجديد للذكاء».

ويجمع الحوار بين اثنين من أبرز القادة العالميين المؤثرين في مسار تطور الذكاء الاصطناعي، لتقديم رؤى رائدة حول الانتقال من مرحلة التجارب إلى التكامل الكامل للذكاء الاصطناعي، ووضع الأسس لبناء مجتمعات «أصلية في الذكاء الاصطناعي».

كما يوسّع برنامج جيتيكس وجي 42 للمجتمعات الأصلية في الذكاء الاصطناعي، نطاق النقاش، ليشمل التحالفات والهياكل الاستراتيجية. ويشارك في الجلسات كبار التنفيذيين من شركتي «كور 42» ومجلس الأعمال الإماراتي الأمريكي، لتسليط الضوء على مشروع مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي، بقدرة 5 غيغا واط، وهو أكبر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة.

وتتناول النقاشات كذلك البنى التحتية الذكية، وشبكة الذكاء العالمية المستقبلية، بمشاركة قادة من شركات جي 42، وأوبن إيه آي، ومايكروسوفت، وسيسكو، وأوراكل، وخزنة داتا سنتر، وسيريبراس.


وينتقل التركيز بعد ذلك إلى التطبيقات الواقعية، حيث يشارك فريق القيادة من منصة خدمات حكومة أبوظبي «تم»– دائرة التمكين الحكومي، إلى جانب بريسايت، وكور42، وأوبن إيه آي، وإنسيبشن، وإيه آي كيو، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، لاستعراض كيفية قيام الحكومات والقطاعات الصناعية ومؤسسات التعليم، بتطبيق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.
ويقدم برنامج مؤتمرات «جيتكس جلوبال 2025»، أضخم تجمع من نوعه يضم وزراء وصنّاع سياسات ورؤساء تنفيذيين ومؤسسين ومستثمرين، من أكثر من 180 دولة، ضمن سلسلة من القمم التي تتناول الجغرافيا السياسية، والسيادة في مجال الذكاء الاصطناعي، وآفاق الحوسبة الكمومية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات، وأولويات الاستثمار، والمرونة السيبرانية في عصر الذكاء الاصطناعي.


ويستند هذا الزخم إلى منصة عرض ضخمة، تضم أكثر من 6,800 شركة تكنولوجية، و2,000 شركة ناشئة، وأكثر من 40 شركة مليارية، إلى جانب 1,200 مستثمر يديرون أصولاً تفوق 1.1 تريليون دولار، ما يجعل النقاشات على المنصات، ذات تأثير واسع في استراتيجيات المستقبل، وتحولات الأعمال، والتحالفات، والقوى الاقتصادية التي تعيد رسم ملامح صناعة التكنولوجيا العالمية.

وتفتتح إيكاترينا زاهاريفا مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون الشركات الناشئة والبحث والابتكار، الجلسات، بمناقشة سعي أوروبا لتحويل تفوقها في التقنيات العميقة، إلى قوة اقتصادية استراتيجية، في حين يتناول معالي عبد الله بن طوق المري وزير الاقتصاد والسياحة في دولة الإمارات، كيفية إعادة ضبط الاستراتيجيات الاقتصادية، في ضوء التحول نحو الذكاء الاصطناعي.


وتستمر النقاشات رفيعة المستوى، التي يشارك فيها كل من معالي عمر سلطان العلماء وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد في الإمارات، وإيفان سولومون وزير الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي في كندا – أول وزير للذكاء الاصطناعي في البلاد – من خلال جلسة بعنوان «دورة الذكاء الفائقة».

ويستعرض القادة خلال الجلسة، كيفية استثمار الدول للذكاء الاصطناعي، كأداة لتعزيز مرونتها أمام التقلبات الاقتصادية، وترسيخ مكانتها في القيادة الرقمية العالمية.

ومع تقديرات بنك الاستثمار «يو إس بي»، بأن تمويل مشاريع الذكاء الاصطناعي سيصل إلى 375 مليار دولار أمريكي في عام 2025، تبرز تساؤلات محورية حول النفوذ الجيوسياسي لهذه الاستثمارات.

وفي جلسة رئيسة ضمن فعاليات «جيتكس جلوبال 2025»، يلتقي فيكتور جاو رئيس معهد أمن الطاقة الصيني، وأحد أبرز الخبراء المتخصصين في الشؤون الدولية، مع الدكتور يورغ غوشين الرئيس التنفيذي لـ KfW Capital، أكبر صندوق رأسمال استثماري مدعوم من الدولة في أوروبا، بقيمة 2.5 مليار يورو، في نقاش عميق حول الجغرافيا الاقتصادية الجديدة للاستثمار، وكيف باتت رؤوس الأموال تُستخدم كأداة قوة تكنولوجية واستراتيجية.


وعلى الصعيد الوطني، تشارك نعيمة الفلاسي نائب الرئيس الأول لاستراتيجية وتحول الذكاء الاصطناعي في مبادلة، صندوق أبوظبي السيادي، الذي يدير محفظة تتجاوز 302 مليار دولار أمريكي، برؤى استراتيجية حول دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي في القطاعات الحيوية، بما يعزز قدرات الدولة التنافسية، وريادتها في الاقتصاد الرقمي العالمي.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى