متابعة مستمرة الامــارات تقود العالم في العصر التكنولوجي

ماشاء الله سرعة الامارات في القفز وكثير من التحركات والاتفاقيات والتسهيلات الكثيرة
اعتقد هناك دول تمهد وتطحن كل العقبات السياسية و الامنية وتعقيدات المنطقة
ممكن امريكا + اسرائيل + بريطانيا
ويمكن هم الادارة الخفية

مثل قفزات قطر السياسية والاقتصادية والتسهيلات الامنية
 
اعتقد المشروع حيبقى مشابه للموجود في تكساس لكن على اكبر

 
IMG_7451.jpeg
 
مكانة مستحقة وعقبال المركز الاول

تخيل أن الامارات بدأت بالتفكير بانشاء المفاعلات النووية عام 2006 لتوفير الطاقة والمياة.
والآن برزت الحاجة للمياة للتبريد في مراكز الذكاء الاصطناعي المزمع تنفيذها.
 

الإمارات تستعد لعصر الحوسبة الكمّية من خلال أبحاث متقدمة في معهد الابتكار التكنولوجي



 
تخيل أن الامارات بدأت بالتفكير بانشاء المفاعلات النووية عام 2006 لتوفير الطاقة والمياة.
والآن برزت الحاجة للمياة للتبريد في مراكز الذكاء الاصطناعي المزمع تنفيذها.

وزيد على ذلك خط حبشان وتقليل الاعتماد على المضيق ايضا بدا في عام 2006

قراءة المستقبل والتحرك السريع ميزه من مميزات الامارات
 
وزيد على ذلك خط حبشان وتقليل الاعتماد على المضيق ايضا بدا في عام 2006

قراءة المستقبل والتحرك السريع ميزه من مميزات الامارات
2006 كان علامة فارقة
يكفي ان الملكي الشرجاوي احرز كأس رئيس الدولة.👌
 

«كي 2 ثينك».. ريادة إماراتية






IMG_7902.jpeg




في مسيرة الوطن، هناك إنجازات لا تُسجَّل كأرقام وإنما توثق كعلامات مضيئة تروي حكاية أمة اختارت أن تصنع المستقبل، وتواصل الرهان على العلم والمعرفة، إيماناً منها بأنه يمثل أقصر الطرق لتحقيق الريادة وتعزيز الحضور على الخريطة العالمية.


هذا الإنجاز يتجلى في الإعلان عن نموذج الذكاء الاصطناعي «كي 2 ثينك»، ليجسد ذلك امتداداً لرؤية قيادتنا الرشيدة، وإيمانها بأهمية بناء الإنسان وتوظيف التكنولوجيا وتعزيز الابتكار لتحقيق التنمية المستدامة.



الإعلان عن النموذج بوصفه واحداً من أكثر نماذج «الاستدلال مفتوحة المصدر» تطوراً في العالم، لم يكن مجرد خبر علمي يتردد صداه في القاعات الأكاديمية أو المختبرات البحثية، بل هو شاهد على رؤية وطن اختار أن يمضي بثبات في طريق المعرفة، وأن يضع الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان والمستقبل، ما يعكس قدرة الإمارات على دمج البحث العلمي العالمي مع بنيتها التحتية الرائدة، ليشكل ذلك نموذجاً ملهماً يفتح آفاقاً جديدة للابتكار والإبداع الإنساني.




وتكمن أهمية هذا النموذج في قدرته على فتح آفاق جديدة للاستكشاف وإيجاد الحلول لأصعب التحديات، ما يجعل منه خطوة فارقة لترسيخ ريادة الإمارات في الذكاء الاصطناعي، ولحظة فارقة في مسيرة هذا القطاع، ولا سيما أن «الاستدلال» يعد من أبرز قدرات الذكاء الاصطناعي اليوم.


حيث يسهم هذا النموذج في تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي وتمكينه بشكل أكبر، وإرساء أسس متينة لمجتمع معرفي متطور، يدعم الابتكار، ويعزز استدامة التنمية، ويمنح البشرية فرصاً أوسع لاكتشاف آفاق جديدة في ميادين العلم والتقنية، ويجعل من الإمارات شريكاً رئيساً في صياغة ملامح المستقبل.

مسار:



«كي 2 ثينك» يرسخ مكانة الإمارات منارةً للعلم والتقدم ومركزاً عالمياً للمعرفة.

ما هو كي 2 ثينك؟

 

نموذج «كي 2 ثينك» - رؤية الإمارات للذكاء الاصطناعي المتقدم

كي 2 ثينك (K2 Think) هو نموذج ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر متطور في مجال الاستدلال المتقدم، طوّرته جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع مجموعة «جي 42» (G42). تم الإعلان عن النموذج في سبتمبر 2025، ويُعتبر إنجازاً تقنياً رائداً يضع الإمارات في مقدمة سباق الذكاء الاصطناعي العالمي.

المواصفات التقنية المتفوقة

يتميز نموذج «كي 2 ثينك» بحجمه المضغوط مع 32 مليار معامل فقط، إلا أنه يحقق أداءً يضاهي أو يتفوق على نماذج الذكاء الاصطناعي التي تفوقه حجماً بـ20 مرة. هذا الإنجاز في كفاءة استخدام المعاملات يجعله بديلاً قوياً للاستدلال المتقدم ويعيد تعريف حدود الإمكانات المتاحة للنماذج المدمجة الأصغر حجماً.

النموذج قادر على تحقيق سرعة معالجة استثنائية تبلغ 2000 رمز في الثانية الواحدة عند تشغيله على منصة الحوسبة واسعة النطاق من شركة «سيريبراس»، مما يجعله واحداً من أسرع وأكثر نماذج الاستدلال كفاءة على الإطلاق.

الركائز التقنية الأساسية

يستند نموذج «كي 2 ثينك» إلى ست ركائز أساسية للابتكار :
  • التدريب الخاضع للإشراف على سلاسل التفكير الطويلة لتعزيز العمق المنطقي
  • التعلم المعزز بمكافآت قابلة للتحقق لزيادة الدقة في معالجة المسائل المعقدة
  • التخطيط الوكيلي الذي يتيح للنموذج تفكيك التحديات الصعبة قبل معالجتها استدلالياً
  • تقنيات التوسع أثناء وقت الاختبار لتعزيز قدرته على التكيّف
  • الترميز التخميني المحسّن لتوافق مع معدات متخصصة
  • الأجهزة المحسّنة للاستدلال لتحقيق أقصى أداء ممكن

الأداء المتفوق والمقارنات العالمية

نجح نموذج «كي 2 ثينك» في ترسيخ مكانته ضمن أبرز نماذج الاستدلال في القطاع، متصدّراً جميع نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر في أداء المعادلات الرياضية على مقاييس مرجعية مثل AIME '24/'25 وHMMT '25 وOMNI-Math-HARD. يحقق النموذج نتائج تنافسية مع عمالقة الصناعة مثل OpenAI وDeepSeek، رغم كونه أصغر حجماً بكثير.

الرعاية القيادية والرؤية الوطنية

بارك صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، الإعلان عن نموذج «كي 2 ثينك» تزامناً مع ذكرى ميلاد المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في السابع من سبتمبر، تقديراً لإسهاماته في تأسيس مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكار.

أكد سموه أن دولة الإمارات ماضية بخطى حثيثة نحو تعزيز الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، وتوظيفه لتحقيق المستهدفات التنموية ومواكبة التطورات العالمية ضمن رؤية الدولة نحو تحقيق مستقبل أفضل للأجيال.

التأثير الاستراتيجي العالمي

يضع إطلاق «كي 2 ثينك» الإمارات ضمن النادي المحدود من الدول القادرة على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة، إلى جانب الولايات المتحدة والصين. النموذج متاح مجاناً وبالكامل مفتوح المصدر، مما يتيح للباحثين والمطورين في جميع أنحاء العالم استخدامه وتطويره، ويعزز مناخ الابتكار بشكل غير مسبوق.

الشراكة الاستراتيجية

يأتي «كي 2 ثينك» كثمرة تعاون بين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI)، التي تُعتبر أول جامعة بحثية على مستوى الدراسات العليا متخصصة في الذكاء الاصطناعي، ومجموعة جي 42، الرائدة في مجال تطوير حلول الذكاء الاصطناعي في المنطقة. هذه الشراكة تجسد التكامل المثمر بين القطاعات الأكاديمية والخاصة في دولة الإمارات.

الآثار المستقبلية والتطبيقات العملية

يُتوقع أن يشكل «كي 2 ثينك» منصة لابتكارات مقبلة، من مراكز البيانات المتطورة إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المدن الذكية، بما يتماشى مع رؤية الإمارات للتحول الرقمي. كما يُرتقب أن يسهم في إعداد جيل من الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة المرحلة المقبلة من التحول التكنولوجي العالمي.

يمثل «كي 2 ثينك» خطوة فارقة في مسيرة الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، مؤكداً أن الابتكار مفتوح المصدر والشراكات الوثيقة بين القطاعين العام والخاص ستساهمان في تعزيز مكانة أبوظبي على ساحة الريادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. هذا الإنجاز يرسخ مكانة الإمارات منارةً للعلم والتقدم ومركزاً عالمياً للمعرفة، كما جاء في العبارة التي تصدرت الإعلان عن النموذج.
 
يعني الصين تحتل المرتبه السابعه و الامارات المرتبه السابعه في IA....هبد في هبد....

مع الاحترام، يبدو أن عندك خلط بين المؤشرات الدولية لترتيب الدول في الذكاء الاصطناعي وبين الخطوات الاستراتيجية التي تتخذها الحكومات. فالصين بالفعل قوة كبرى في الذكاء الاصطناعي وتتصدر من حيث البحث العلمي والإنتاج التكنولوجي، لكن ما يميز الإمارات هو أنها كانت أول دولة في العالم تعيّن وزيراً للذكاء الاصطناعي منذ 2017. هذه الخطوة لا تعني أننا نتفوق رقمياً على الصين أو أمريكا، بل تعني أن الإمارات سبّاقة في تحويل الذكاء الاصطناعي إلى استراتيجية حكومية وسياسة وطنية لها خطط واضحة ومؤسسات رسمية. والترتيبات العالمية (مثل المرتبة السابعة أو غيرها) تتعلق عادةً بمستوى الاستثمار أو الأبحاث أو عدد الشركات الناشئة. بينما الإمارات ركزت على جانب مختلف: بناء بيئة تشريعية ومؤسساتية تجعل التقنية جزءاً من التنمية الشاملة.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى