فعلاً وهذا اللي حصل واكيد اسرائيل راح يستقلون هذي الفرصة اذا ما كانو هم انفسهم من حرض القاتل على فعلته لكسب الرأي العام العالمي لانهم دائما يلعبون على وتر المسكنة والمظلومية وعداء السامية وهكذا..
ومن طرف ثاني العنف منبوذ لكنهم حركو مشاعر الناس ضدهم بمجازرهم الغاشمة على اهل غزة وزرع الكراهية في قلوب الكثير من الناس لليهود عليهم من الله ما يستحقون
وشفيكم يامدير ع العضو إلى بيحسن صورته.. مع ان صورته حسنه.. هو بالضبط مثل اللي بيحافظ على سمعته...
لو مشى مع مشبوهين يصير مشبوه.. حتى حكومته تشك فيه ولا يسلم منها..
السمعه ياعزيزي المدير والصوره الحسنه الطيبه مطلوبه ومهمه فهي تنعكس ع الدين وع الوطن وع الشخص نفسه..
ومن زاويه أخرى لو ذهب شخص ما إلى بلد آسيوي عربي لاتيني أوروبي الخ فهناك صوره ترسخ في ذهن السائح عن هذا البلد إيجابا أو سلبا
فعندما اقول بلد يكثر به اللصوص والنصابين واابلطجيه.. ف بالتأكيد تنتقل الصوره إلى بلد ما..
وإذا قلنا فساد وشبيحه وتخلف تنتقل بيلد ما.. وإذا قلنا البلد نظيف والناس نظيفين الشوارع نظيفه والبنى التحتيه والمواصلات ربما تحتاج تطوير تروح لبلد ما..
اما البلد الذي تنجز به معاملات اون لاين وتجيك وصفه الدواء إلى البيت.. وتلقى كل يوم ماسكين ناس مخالفين الذوق العام...التي تعنى التزم بالنظام وكن مواطن كويس ولا ترا ها
. بعض الناس سافروا بعثات ماعاد رجعوا هم يمثلون أنفسهم ولكن في النهايه يقدم للمجتمع الغربي نموذج متخلف أو تافه أو غبي من ذيك الديره...
ونفس السائح لو ذهب الى بلد كل الناس منتفخ جزء من الوجه الأيمن أو الأيسر منسمين يروح توحهك لبلد فيه هدوء والناس نايمين تعرفهم مايحتاج..
. ومنهمك في شغله ف ع طول تعرف هذا البلد ه اللصوص أو النصابين أو البلطجيه والشبيحة فساد ف المطارات والحدود أو رأيت زباله في الشوارع
فاكيد انسان تهمه سمعته وعنده كرامه. يكره الاهانه أو أن يتم التعامل معه بالريبه والشك.. أو ينظر إليه الآخرون نظره لا ترتقي إلى الاحترام..
واخيرا ياعزيزي المدير العام..بيني وبينك سلم لي ع الشرطه الدينيه..
ولا تمنع احد بيحسن صورته... فيغدوا الرمث ألى أزهار.. والصحاري القفار إلى الشمال الإيطالي (سطح المكتب)..