عاقب الخائن حصرا و هو مقتدر, لانه خان مش لكونه يهودي. و مات عليه الصلاة و السلام و درعه مرهون عند يهودي بالمدينه, اي ان الدولة كانت تستلف من يهود في دار الاسلام متنفذين بلغة اليوم. كذلك امنهم الراشدون كشركاء في الوطن.و لما خانو ماهو موقفه؟صلي الله عليه وسلم
..فلا تنفعهم شفاعة الشافعين..
وما مكننا منه رب العالمين وهو مختلف عليه
التاخير.
اكرر, لا تأخذك العزه بالاثم نصيحه صادقه. تحتاج تراجع مسلماتك لانها بناء هش لا يقارب كمال الدين المحمدي.