السبب له علاقة بما يسمى اللياقة الاجتماعية
وهو علم قائم بذاته واسسه العرب المسلمون واحد عراقي انتقل لاحقاً الى الاندلس وثم انتقل الى اوروبا
الكلام بصوت منخفض - عبارة لو سمحت بعد كل طلب - عدم الخروج الى المجتمع الا بمظهر لائق ورائحة فم نظيفة ورائحة جسد معطرة - حلاقة الذقن وتسريح الشعر - الكلام على نفس مستوى المتلقي التعليمي ... الخ
هذا يعود الى عدم ادراك اغلب المجتمعات الاسلامية هاته العلوم او لا يعتقدون بأهميتها نظراً لانهم قرويين او لم يدخلوا مرحلة التمدن بعد
ولكن ما تراه كله سطحي عملياً المسيحي يكره المسلم لذاته ويمقته ويمقت النبي محمد اشد الكره من الكنيسة نفسها تعلمهم الكراهية للم الخراف الى الحظيرة والمسلم قوي بسبب كثرة عدده وقوته وفرض نفسه بالامر الواقع في هاته المجتمعات
انظر تاريخ 1975 ماذا فعلت المجتمعات المسيحية في المسلمين في لبنان وفي مصر تراه يهرب الى امريكا ويبدأ عبر اليوتيوب بأخراج قمئه وكرهه عن النبي محمد رغم ان اغلب المسلمين يحترمون الدين المسيحي لم يستهزء احد عن المسيحيين وان الالههم دقوه على مسمارين وخشبة !!
الحل هو العلمانية والمواطنة والتشدد في تطبيق ذلك واي نزعة عنصرية قائمة على الدين تكافع بأشد انواع العقوبات وسوف تتفاجىء ان اغلبهم سوف يطلعون مسيحيين عنصريين
ان جئت للحق فالخليجيون والسعوديون على وجه الخصوص يتشاركون مع دول اوروبا وامريكا حماية انفسهم وهذه سياسة خارجية علمانية .
فالسعودية تطبق الشريعة الاسلامية لكن هذه الشريعة غير مختلطة بالدين في اغلب السياسيات الخارجية فقد سبق وكان للامريكان قواعد في المملكة العربية السعودية .
لكن لنتفق على شيء مهم الا وهو ان المسلمين والمسيحيين ساعتها لن يختاروا مسيحيا ظالما وكارها للدين الاسلامي او العكس .
سيختارونه كما قالت الاية الكريمة (لكم دينكم ولي دين) .
والسمعة والمراقبة للمسلمين والمسيحيين وهم يعتلون المناصب سيظهر بشكل كبير هل من تم تعيينة كاره او غير كاره .
المسألة ان الموضوع في بدايته مخيف .
كنا عندما ظهر تنظيم القاعدة في البداية واحداث 11 من سبتمبر وكان المسلمون فرحين تماما بما اصاب امريكا من ارهاب .
مع الزمن اتفقنا واصبحنا كلنا نكره الارهاب ونساعد الغرب على القضاء عليه وفقدنا شهداء كثيرين في الدفاع عن هذا المبدأ (مبدأ مكافحة الارهاب) .
التجربة اللبنانية موجودة وممكن نستقي منها الخبرات .
فالسعودية تطبق الشريعة الاسلامية لكن هذه الشريعة غير مختلطة بالدين في اغلب السياسيات الخارجية فقد سبق وكان للامريكان قواعد في المملكة العربية السعودية .
لكن لنتفق على شيء مهم الا وهو ان المسلمين والمسيحيين ساعتها لن يختاروا مسيحيا ظالما وكارها للدين الاسلامي او العكس .
سيختارونه كما قالت الاية الكريمة (لكم دينكم ولي دين) .
والسمعة والمراقبة للمسلمين والمسيحيين وهم يعتلون المناصب سيظهر بشكل كبير هل من تم تعيينة كاره او غير كاره .
المسألة ان الموضوع في بدايته مخيف .
كنا عندما ظهر تنظيم القاعدة في البداية واحداث 11 من سبتمبر وكان المسلمون فرحين تماما بما اصاب امريكا من ارهاب .
مع الزمن اتفقنا واصبحنا كلنا نكره الارهاب ونساعد الغرب على القضاء عليه وفقدنا شهداء كثيرين في الدفاع عن هذا المبدأ (مبدأ مكافحة الارهاب) .
التجربة اللبنانية موجودة وممكن نستقي منها الخبرات .