الآن القمة العربية في بغداد 2025

صارت القمة مثل كأس الخليج الاغلب مشاركــ بالرديف



GrIwneYW8AA3DNG
ياخي والله ما الومهم تخيل قدام فندق الوفود حاطين هذا المجسم

GrF3uujWAAAlnQj


وهذا بالثقافه الايرانية

GrIHK_eXgAAyWoU


ورئيس وزراء يفتش غرف الضيوف وين صارت ياخي مع احترامي للعراق تو للحين يبي لها وقت

Gq1dyBSWsAA-EP0
 
ياخي والله ما الومهم تخيل قدام فندق الوفود حاطين هذا المجسم
اترك عنك الترهات

هذه بصمة رجل الاعمال العراقي عبد الله الجبوري الذي انشأه فندق قلب العالم الاكبر والاجمل في العراق
 

أبرز المستجدات والملفات المطروحة

1. القضية الفلسطينية وغزة
  • تتصدر القضية الفلسطينية جدول أعمال القمة، مع تركيز خاص على وقف إطلاق النار في غزة وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية دون شروط، ودعم قرارات القمة العربية الطارئة الأخيرة في القاهرة بشأن إعادة إعمار غزة ورفض أي مقترحات لتهجير سكان القطاع.​
  • من المتوقع صدور "إعلان بغداد" الذي سيجدد الموقف العربي الموحد حول فلسطين ويدعو لتحرك دولي عاجل لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني.​
2. الأمن القومي العربي والتحديات الإقليمية
  • تناقش القمة ملفات الأمن القومي العربي، والتحديات السياسية والاقتصادية التي تواجه الدول العربية، مع دعوات لتعزيز العمل العربي المشترك لمواجهة الأزمات الإقليمية والدولية.​
3. التنمية والتكامل الاقتصادي
  • هناك اهتمام كبير بقضايا التنمية المستدامة، والتعاون الاقتصادي، والتكامل بين الدول العربية، مع طرح أفكار جديدة لتعزيز التعاون الثنائي والمتعدد الأطراف في مواجهة الأزمات.​
4. الحضور والمشاركة
  • تشهد القمة حضور قادة وملوك ورؤساء حكومات من 22 دولة عربية، بالإضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، وعدد من رؤساء المنظمات الدولية، ما يعكس أهمية القمة على الصعيدين العربي والدولي.​
  • تمثل غالبية دول الخليج على المستوى الوزاري، مع مشاركة واسعة من الوفود العربية والدولية.​
5. ملفات سوريا
  • ستصدر عن القمة قرارات متعلقة بالوضع في سوريا، مع دعم واضح للشعب السوري، في ظل بدء السلطات الانتقالية السورية فتح صفحة جديدة مع العالم العربي والغربي.​
6. رسائل سياسية
  • أكد المسؤولون العراقيون أن القمة تعكس استقرار العراق ورغبته في لعب دور ريادي في المنطقة، وتوحيد الصف العربي لمواجهة التحديات، مع التأكيد على أن المواقف العربية يجب أن تنتقل من ردود الأفعال إلى الفعل والتأثير​
 
انطلقت، السبت، في العاصمة العراقية بغداد، أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين بمشاركة عدد من القادة والزعماء العرب فضلا عن ممثلين لعدد من الهيئات والمنظمات الدولية.
وسلمت البحرين للعراق رئاسة الدورة 34 للقمة العربية، فيما قال وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني، في كلمته قبيل تسليم الرئاسة إن بلاده تدعم "خطة التعافي المبكر لإعادة إعمار غزة ووقف إطلاق النار وإدخال المساعدات".
كما عبّر الزياني عن ترحيبه "بخطوة رفع العقوبات الأميركية عن سوريا".

كلمة العراق
قال الرئيس العراقي، عبد اللطيف رشيد، إن بلاده ترفض سياسات الإملاءات والتدخلات الخارجية بما يمس بمصالح وسيادة وأمن الدول العربية.
وأضاف رشيد أن الشعب الفلسطيني يتعرض لعمليات إبادة جماعية ممنهجة تهدف لتصفية الوجود الفلسطيني من أراضيه، مؤكدا دعم حقوق الشعب الفلسطيني ورفض جميع محاولات التهجير تحت أي مسمى.
كما أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، على رفض "العدوان المستمر على غزة"، منددا بأشكال التهجير القسري للشعب الفلسطيني.
ودان السوداني استمرار الانتهاكات المتكررة لسيادة لبنان، ورحب برفع العقوبات عن سوريا، فيما أكد وقوف العراق بجانب اليمن ووحدته.
وشدد السوداني، على ترحيب بلاده بالمفاوضات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وأشار السوداني إلى "رفض أي هيمنة على الأراضي السورية وندعم عملية انتقالية تحفظ حقوق كل السوريين".
وثمّن السوداني في كلمته: "رفع العقوبات عن سوريا".

https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1796917-انطلاق-أعمال-القمة-العربية-بغداد
 
أبو الغيط: رفع العقوبات عن سوريا سيساعد شعبها

في كلمته خلال القمة، قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط:

- رفع العقوبات عن سوريا سيساعد شعبها في استشراف مستقبل أفضل.

- مفهوم الأمن القومي العربي ما يزال "بعيد التحقق" بسبب التدخلات والأطماع.

- الحوثيون يصرون على الانفراد بالمقدّرات اليمنية.

- الانقسامات تواصل تهديد وحدة ليبيا.

- لبنان يخوض تحديا تاريخيا يتمثل بحصر السلاح بيد الدولة.

- سياسات إسرائيل المتهورة في المنطقة تبقينا في دوامة مفتوحة من المواجهة.
 
عودة
أعلى