اختبار جوي اضافي لنظام الصاروخ HyFly عام ٢٠١٠اعلنت وكالة DARPA عن خطط للقيام بالطيران الاختباري الثالث لمحركات المركبة الجوية البرهانية الفرط صوتية HyFLy Hypersonic Flight Demonstration في صيف ٢٠١٠. بدأت HyFly اساسا كبرنامج مشترك مع مكتب الابحاث البحرية الاميركي، وهي نموذج برهاني بالمقياس الكامل للصواريخ الضاربة، ويدفعه محرك نفاث ضغاطي ثنائي الاشتعال.
يهدف برنامج HyFly الى برهنة انه بامكان التكنولوجيا الصاروخية HyFly ان تزيد في السرعة وتحافظ في طيرانها على سرعة Mach 6. قد تؤمن التكنولوجيا الصاروخية HyFly قدرة متقدمة ضاربة بعيدة المدى للجيش الاميركي.
بدأ برنامج HyFly في الشهر الماضي، وتبذل الجهود التي تمتد على مدى ستة اشهر لتعديل الموصلات العاملة على درجات حرارة عالية ومانعات التسرب، الاساسية والفائقة التطور الخاصة بنظام الوقود. وبعد ذلك سيتم اخضاع نظام الوقود لظروف الطيران، وتشغيله للعمل في ظروف الطيران الضاغطة والحرارة العالية قبل دمجه في المركبة الجوية وجعله جاهزا لاختبار الطيران.
كانت عمليات طيران HyFly السابقة التي جرت في ايلول ٢٠٠٧ وكانون الثاني ٢٠٠٨ ناجحة جزئيا، في عملية برهنة توجيه الصاروخ، والدفع حتى مرحلة تعزيز الدفع للتجوال واشعال المحرك.
انطلقت عمليتا الطيران هذه من على متن طائرة F-51E تشغلها شركة Boeing، والتي بلغت سرعتها ٩٥،٠ ماخ على ارتفاع ٤٠٠٠٠ قدم فوق سطح البحر.
تضمنت اهداف الطيران الاولى انفصال مراحل الصاروخ، وقذف غطاء مسرب الهواء، واشعال المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال، وزيادة تسارع الصاروخ. اثناء ذلك الطيران، وبعد الانجاز الناجح، لعملية الدفع، وانفصال مراحل الصاروخ وقذف غطاء مسرب الهواء، واشعال المحرك النفاث الضغاطي، ادى خطأ في برمجية الصمام الخانق الى منع الصاروخ من التسارع كما كان مقررا.
خلال عملية الطيران الثانية، وبعد مرحلة الدعم الناجحة للوصول الى سرعة ٥،٣ ماخ، وانفصال مراحل الصاروخ وقذف غطاء مسرب الهواء، اخفق المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال في المحافظة على زخم الاشتعال واكدت لوحة تبيان الاخطاء المستقلة ان الاخفاق هذا سببه تسرب في نظام الوقود العالي الضغط وذي الحرارة العالية.
يشكل هذا الاخفاق فشلا غير متعلق بالمحرك النفاث الضغاطي نفسه. اما نظم الصاروخ الثانوية الاخرى فقد ادت عملها وبقيت المركبة تحت السيطرة اثناء الطيران وبرهنت عن دقة في المرحلة النهائية قبل الارتطام بالمحيط.
تضمنت نشاطات البرنامج الاخرى البرهنة الناجحة لعمل المحرك الصلب في اختبار ارضي على نطاق كامل. كان اداء المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال والذي يشغل بواسطة الهيدروكاربون السائل مميزا.
ان شركة Boeing هي المتعاقد الرئيسي ل HyFly، وتؤمن شركة Aerojet المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال ويتضمن الفريق الحكومي، جامعة Johns Hopkins.
يهدف برنامج HyFly الى برهنة انه بامكان التكنولوجيا الصاروخية HyFly ان تزيد في السرعة وتحافظ في طيرانها على سرعة Mach 6. قد تؤمن التكنولوجيا الصاروخية HyFly قدرة متقدمة ضاربة بعيدة المدى للجيش الاميركي.
بدأ برنامج HyFly في الشهر الماضي، وتبذل الجهود التي تمتد على مدى ستة اشهر لتعديل الموصلات العاملة على درجات حرارة عالية ومانعات التسرب، الاساسية والفائقة التطور الخاصة بنظام الوقود. وبعد ذلك سيتم اخضاع نظام الوقود لظروف الطيران، وتشغيله للعمل في ظروف الطيران الضاغطة والحرارة العالية قبل دمجه في المركبة الجوية وجعله جاهزا لاختبار الطيران.
كانت عمليات طيران HyFly السابقة التي جرت في ايلول ٢٠٠٧ وكانون الثاني ٢٠٠٨ ناجحة جزئيا، في عملية برهنة توجيه الصاروخ، والدفع حتى مرحلة تعزيز الدفع للتجوال واشعال المحرك.
انطلقت عمليتا الطيران هذه من على متن طائرة F-51E تشغلها شركة Boeing، والتي بلغت سرعتها ٩٥،٠ ماخ على ارتفاع ٤٠٠٠٠ قدم فوق سطح البحر.
تضمنت اهداف الطيران الاولى انفصال مراحل الصاروخ، وقذف غطاء مسرب الهواء، واشعال المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال، وزيادة تسارع الصاروخ. اثناء ذلك الطيران، وبعد الانجاز الناجح، لعملية الدفع، وانفصال مراحل الصاروخ وقذف غطاء مسرب الهواء، واشعال المحرك النفاث الضغاطي، ادى خطأ في برمجية الصمام الخانق الى منع الصاروخ من التسارع كما كان مقررا.
خلال عملية الطيران الثانية، وبعد مرحلة الدعم الناجحة للوصول الى سرعة ٥،٣ ماخ، وانفصال مراحل الصاروخ وقذف غطاء مسرب الهواء، اخفق المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال في المحافظة على زخم الاشتعال واكدت لوحة تبيان الاخطاء المستقلة ان الاخفاق هذا سببه تسرب في نظام الوقود العالي الضغط وذي الحرارة العالية.
يشكل هذا الاخفاق فشلا غير متعلق بالمحرك النفاث الضغاطي نفسه. اما نظم الصاروخ الثانوية الاخرى فقد ادت عملها وبقيت المركبة تحت السيطرة اثناء الطيران وبرهنت عن دقة في المرحلة النهائية قبل الارتطام بالمحيط.
تضمنت نشاطات البرنامج الاخرى البرهنة الناجحة لعمل المحرك الصلب في اختبار ارضي على نطاق كامل. كان اداء المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال والذي يشغل بواسطة الهيدروكاربون السائل مميزا.
ان شركة Boeing هي المتعاقد الرئيسي ل HyFly، وتؤمن شركة Aerojet المحرك النفاث الضغاطي الثنائي الاشتعال ويتضمن الفريق الحكومي، جامعة Johns Hopkins.