متابعة زيارة ترامب لدولة الإمارات العربية المتحدة.

مشاهدة المرفق 782931


ستساعد الإمارات في بناء مفاعلات نووية صغيرة في ولاية ميشيغان الأميركية بقيمة 10 مليارات دولار قابلة للتوسع إلى 30 ملياراً في مراحل لاحقة، وفق بيان صادر عن البيت الأبيض.

الاتفاق الذي جاء على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الإمارات، وقع بين "هولتيك إنترناشونال" الأميركية و"العالمية القابضة" الإماراتية، ويشمل مفاعلات نووية صغيرة من طراز "SMR-300" ويهدف إلى دعم البنية التحتية للطاقة النووية الأميركية.

ما هو "SMR-300



مشاهدة المرفق 782932


يعتبر المفاعل محطة طاقة نووية متقدمة تعتمد على الماء الخفيف المضغوط، تبلغ قدرتها الكهربائية الصافية المقدّرة 300 ميغاواط.

يستخدم التصميم الذي تطوره الشركة الأميركية أنظمة أمان تعتمد على الجاذبية، وليس على المياه الخارجية والمضخات والكهرباء الخارجية، أو حتى تدخل المشغّل، كما في المفاعلات النووية التقليدية، وفق موقع الشركة الأميركية.

يُطلق على هذا النوع من المفاعلات صفة "المعيارية" لأنه يعتمد على تصنيع المحطة بشكل شبه كامل في بيئة المصنع، ويتكوّن من وحدات مسبقة البناء، وذلك بهدف خفض تكلفة الإنشاء في موقع التشغيل، والحدّ من الجدول الزمني اللازم لإنجاز المشروع، وفق "لجنة تنظيم الطاقة النووية بالولايات المتحدة".

يستخدم مفاعل "SMR-300" وحدات وقود نووي متوفرة على نطاق واسع، ويتم تصنيعها من قبل العديد من الموردين المؤهلين حول العالم، وهي متاحة تجارياً حالياً كمكوّن جاهز للاستخدام.

وتتوافق درجة التخصيب المطلوبة لتصميم قلب المفاعل مع ما هو مستخدم في مفاعلات الماء الخفيف التجارية العاملة حالياً، من دون الحاجة إلى تطوير إضافي في سلسلة التوريد.

دفعة للطاقة النووية السلمية في الإمارات
لا يقتصر إنتاج هذا المفاعل وتشغيله على الولايات المتحدة، ففي مارس الماضي منحت وزارة الطاقة الأميركية تفويضاً لثلاث شركات هندية لتكون مؤهلة للحصول على المعلومات التقنية اللازمة لتنفيذ برنامج "SMR-300".

عملية التفويض تعني أن حكومة الولايات المتحدة عليها الموافقة على أي طلبات لتصدير هذه التكنولوجيا إلى الخارج.

ونظراً للاتفاقات التي تم توقيعها بين الولايات المتحدة والإمارات على هامش زيارة ترمب، والاتفاقية مع الشركة الأميركية، فإن الإمارات قد تكون مؤهلة في مرحلة لاحقة لإدخال هذه التكنولوجيا إلى شبكتها الخاصة بإنتاج الكهرباء.

في سبتمبر الماضي، بدأت الإمارات تشغيل محطة براكة النووية بكامل طاقتها للمرة الأولى، لتنتج 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء سنوياً وما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء.




ماشاءالله وصلنا للنووي !!
استثمارات الامارات يتم اختيارها بعنايه فائقه
وليست مجرد استثمارات تستطيع الحصول عليها في اي وقت 😉
 
٥ جيجا. ما شاء الله الرقم مهول.
خلنا نقول aspirational, حاجه كذا زي مشروع 2117.

تراهم متأخرين في الموضوع. نظامهم بلد حاضن للنشاط و مستثمر ملائكي, اشك ان الشركات بتفتح بالامارات بالشراهه الي يتوقعونها.
 
خلنا نقول aspirational, حاجه كذا زي مشروع 2117.

تراهم متأخرين في الموضوع. نظامهم بلد حاضن للنشاط و مستثمر ملائكي, اشك ان الشركات بتفتح بالامارات بالشراهه الي يتوقعونها.
الطموح ممتاز احسن من النوم و الحلم. صراحة ماشفت دولة خليجية غير الإمارات تقفز للإمام بطموحات مثل الذكاء الصناعي او صناعة التشبز.
قطر و الكويت يملكون نفس الملائة المالية ما اقتحموا هذا المجال
 
خلنا نقول aspirational, حاجه كذا زي مشروع 2117.

تراهم متأخرين في الموضوع. نظامهم بلد حاضن للنشاط و مستثمر ملائكي, اشك ان الشركات بتفتح بالامارات بالشراهه الي يتوقعونها.
وش الفرق بين مشروعنا و مشروع اخواننا في الإمارات بخصوص هالموضوع. كلنا ما نملك التقنية. هل فيه فرق حسب علمك؟
 
الطموح ممتاز احسن من النوم و الحلم. صراحة ماشفت دولة خليجية غير الإمارات تقفز للإمام بطموحات مثل الذكاء الصناعي او صناعة التشبز.
قطر و الكويت يملكون نفس الملائة المالية ما اقتحموا هذا المجال
فيه متطلبات غير المال. نتكلم طبعا عن مشاريع سياديه نقدر نقول ذي تبعنا, و الا اي دولة تقدر تشرع لتشجيع النشاط من مزودين خدمه.

الامارات عندها مشكله الكوادر, زائد في الذكاء الصناعي بالاخص تحتاج بيانات بل كميه مهوله من البيانات كوقود. عندهم مشكله بال scale ستجعلهم دوما متأخرين.

و لسه ما تكلمنا عن الجار المنافس و اكبر سوق, الي حاطه قضية امن قومي, اكلنا الجو من مبطي.
 
هناك قابلية للتوسع في اتفاق بناء المفاعلات في امريكا ليصل لقيمة 30 مليار دولار في مراحل لاحقة

 
عودة
أعلى