متابعة زيارة ترامب لدولة الإمارات العربية المتحدة.



---

الإمارات والولايات المتحدة تعلنان عن حرم ذكاء اصطناعي مشترك مع زيارة ترامب إلى أبوظبي

مركز جديد للذكاء الاصطناعي جزء من شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والإمارات

أبوظبي — شهد رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد والرئيس الأمريكي دونالد ترامب الكشف عن خطط لإنشاء حرم الإمارات-الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي بقدرة 5 غيغاواط في أبوظبي، خلال زيارة الرئيس الأمريكي إلى قصر الوطن يوم الخميس.

سيضم الحرم مراكز بيانات للذكاء الاصطناعي بقدرة 5 غيغاواط، ما يوفر منصة إقليمية يمكن لمزودي خدمات الحوسبة السحابية فائقي الحجم في الولايات المتحدة من خلالها تقديم خدمات منخفضة الكمون لما يقرب من نصف سكان العالم المقيمين ضمن دائرة نصف قطرها 3200 كم من الإمارات، وذلك وفقاً لوزارة التجارة الأمريكية ووكالة أنباء الإمارات (وام).

وصفت وزارة التجارة الأمريكية الحرم بأنه من بين الأكبر خارج الولايات المتحدة، وقالت إنه سيضم شركات كبيرة وصغيرة يمكنها “الاستفادة من الطاقة الحوسبية الإقليمية مع القدرة على خدمة بلدان الجنوب العالمي”.

وسيُبنى الحرم الذي يمتد على مساحة تقارب 26 كيلومترًا مربعًا بواسطة شركة الذكاء الاصطناعي الإماراتية G42، بالشراكة مع عدة شركات أمريكية.

وعند اكتماله، سيتمكن الحرم من تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال استخدام الطاقة النووية والطاقة الشمسية والغاز الطبيعي.

وقال الشيخ طحنون بن زايد، نائب حاكم أبوظبي ومستشار الأمن الوطني:
"الاتفاق اليوم شهادة على التعاون المستمر بين بلدينا في مجال الذكاء الاصطناعي. وهو تعبير عن التزام دولة الإمارات بريادة الابتكار وتعزيز التعاون العالمي في هذا المجال، وترسيخ مكانتها كمركز للأبحاث المتقدمة والتنمية المستدامة، وتحقيق فوائد تحولية للبشرية."

من جانبه، قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك:
"الاتفاق اليوم يطلق شراكة شرق أوسطية تاريخية في الذكاء الاصطناعي بين بلدينا ويعزز الاستثمارات الكبرى في أشباه الموصلات المتقدمة ومراكز البيانات في الولايات المتحدة والإمارات. وفي الإمارات، ستدير الشركات الأمريكية مراكز البيانات وستوفر خدمات سحابية بإدارة أمريكية في عموم المنطقة، مع ضمانات أمنية قوية لمنع تسريب التقنية الأمريكية."

وتأتي خطط الحرم كجزء من شراكة أوسع لتسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والإمارات أُعلن عنها خلال زيارة ترامب.

وقال يوسف العتيبة، سفير الإمارات لدى الولايات المتحدة ووزير دولة:
"هذه الشراكة شهادة على تحالفنا الموثوق الممتد لعقود. والآن، مع تعميق التعاون التكنولوجي، سنحقق ازدهارًا أعظم للإماراتيين والأمريكيين."

كما حضر الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانغ، مراسم التوقيع التي دشنت بداية شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي.


 


---

الولايات المتحدة والإمارات تتفقان على صفقات تجارية بأكثر من 200 مليار دولار، بحسب البيت الأبيض

يشمل الاتفاق 14.5 مليار دولار لتوريد طائرات بوينغ وطائرات من طراز 787 و 777X لصالح شركة الاتحاد للطيران



أعلنت الولايات المتحدة يوم الخميس عن استثمارات تجارية جديدة كبرى مع الإمارات بقيمة 200 مليار دولار، بالتزامن مع وجود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الإمارات في المحطة الأخيرة من جولته الخارجية التي شملت ثلاث عواصم خليجية.

وقال البيت الأبيض: "إن الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات تمتد لعقود، وأسهمت في دعم ازدهار وأمن الأمريكيين والإماراتيين."

وبموجب الصفقة، ستحصل شركة الاتحاد للطيران على 28 طائرة من صنع شركة بوينغ الأمريكية، من طرازي 787 و 777X، إلى جانب استثمارات في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة.

وتشمل الاتفاقيات أيضاً صفقة بقيمة 60 مليار دولار بين إكسون موبيل وأوكسيدنتال بتروليوم وEOG ريسورسز مع شركة أدنوك لتوسيع إنتاج النفط والغاز، إلى جانب استثمار من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم لتطوير مشروع مصهر ألمنيوم أولي بقيمة 4 مليارات دولار في ولاية أوكلاهوما الأمريكية.

كما من المنتظر أن يؤدي اتفاق آخر بين كوالكوم ومكتب أبوظبي للاستثمار وشركة e& (المعروفة سابقاً باتصالات) إلى إنشاء مركز هندسي عالمي جديد في أبوظبي يركز على الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وإنترنت الأشياء الصناعي.

فيما ستتعاون أمازون ويب سيرفيسز وe& ومجلس الأمن السيبراني الإماراتي لإطلاق مشروع "ساحة الحوسبة السحابية السيادية" لتسريع اعتماد خدمات السحابة العامة داخل الإمارات.

وأشار البيت الأبيض كذلك إلى أن شركة RTX ستتعاون مع الإمارات العالمية للألمنيوم ومجلس التوازن الإماراتي في مشروع رائد لاستخراج معدن الجاليوم، بما يسهم في تأمين واستقرار سلسلة إمداد المعادن الحيوية للولايات المتحدة.

وستتعاون أيضاً هولتيك إنترناشونال مع IHC الصناعية القابضة لإنشاء أسطول من مفاعلات الطاقة النووية الصغيرة SMR-300، بدءاً من موقع باليزيدز في ولاية ميشيغان.

وأكد البيت الأبيض أن الرئيس ترامب — الذي بدأ ولايته الثانية في يناير — جعل من استقطاب الاستثمارات إلى الولايات المتحدة هدفاً أساسياً لسياسته الاقتصادية.

وجاء في البيان: "هذه الاتفاقيات تؤسس لفرص استثمار وابتكار ووظائف أمريكية جيدة الأجر في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والطيران والطاقة والمعادن الحيوية."
وأضاف أن هذه الصفقات تبني على التزام الإمارات المعلن سابقاً باستثمار 1.4 تريليون دولار على مدى عشر سنوات.

وتأتي هذه الصفقات الجديدة مع الإمارات بعد إعلان الولايات المتحدة عن اتفاقيات بقيمة 600 مليار دولار مع السعودية، وسلسلة من الاتفاقيات مع قطر، من بينها طلب الخطوط الجوية القطرية شراء 160 طائرة من شركة بوينغ بقيمة تزيد عن 200 مليار دولار.


---



 
‏برنامج اليوم الرابع والاخير من جولة الرئيس الاميركي في الخليج - الجمعة 16 مايو
+
10:15 صباحا بتوقيت الامارات
الرئيس ترمب يغادر فندق ريتز كارليتون في ابوظبي في طريقه الى قصر الوطن

10:45 صباحًا
الرئيس ترمب يصل الى قصر الوطن

10:50 صباحًا
الرئيس ترمب يشارك في فطور مع رجال الاعمال الاميركيين والاماراتيين في قصر الوطن

12:00 ظهرًا
الرئيس ترمب يغادر قصر الوطن متوجها الى بيت العائلة الابراهيمية

12:20 ظهرًا
الرئيس ترمب يصل الى بيت العائلة الابراهيمية

1:10 ظهرًا
الرئيس يغادر بيت العائلة الابراهيمية متوجها الى مطار ابوظبي الدولي

1:35 ظهرًا
الرئيس ترمب يصل الى مطار ابوظبي الدولي

1:45 ظهرًا
الرئيس ترمب يغادر ابوظبي متوجهاً إلى قاعدة ميلدنهال الجوية الملكية

2:15 ظهرًا بتوقيت المملكة المتحدة
يصل الرئيس إلى قاعدة ميلدنهال الجوية الملكية

3:45 عصرًا
يغادر الرئيس قاعدة ميلدنهال الجوية الملكية متوجهاً إلى قاعدة أندروز المشتركة

10:20 مساءً بتوقيت واشنطن
يصل الرئيس إلى قاعدة أندروز المشتركة

10:30 مساءً
يغادر الرئيس قاعدة أندروز المشتركة متوجهاً إلى البيت الأبيض

10:40 مساءً
يصل الرئيس إلى البيت الأبيض
 
ديمقراطيون بالكونجرس يسعون لعرقلة مبيعات أسلحة للإمارات


من باتريشيا زينجيرل
واشنطن 16 مايو أيار (رويترز) - سعى ديمقراطيون في الكونجرس الأمريكي أمس الخميس إلى عرقلة مبيعات أسلحة للإمارات بسبب اتهامات بتورطها في الحرب الأهلية في السودان والقلق بشأن علاقاتها مع عملات مشفرة، وذلك بالتزامن مع إعلان الرئيس الجمهوري دونالد ترامب عن صفقات جديدة بقيمة 200 مليار دولار مع الدولة الخليجية.
وقدم الديمقراطيون كريس ميرفي وكريس فان هولين وبريان شاتس وتيم كاين وبيرني ساندرز، وهو مستقل متحالف مع الديمقراطيين، قرارات لمجلس الشيوخ لرفض ثلاث صفقات بيع أسلحة إلى الإمارات.
كما قدم جريجوري ميكس الديمقراطي البارز في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب وسارة جاكوبس قرارات مشابهة في مجلس النواب.
وأرجع أعضاء مجلس الشيوخ تحركهم إلى المخاوف التي أثيرت حول تسليح أبوظبي لقوات الدعم السريع شبه العسكرية في الحرب الأهلية في السودان. ونفت الإمارات مرارا هذه الاتهامات.
كما أشار الأعضاء إلى إعلان شركة إم.جي.إكس وهي شركة استثمارية مدعومة من إماراتيين أنها ستستخدم عملة مستقرة أطلقها مشروع ورلد ليبرتي فاينانشال للعملات الرقمية التابع لترامب لاستثمارات بقيمة ملياري دولار على منصة العملات الرقمية بينانس.
وفي بيان، قال مورفي إنه يريد أن يجري مجلس الشيوخ بالكامل مناقشة حول ما أسماه "فساد من الدرجة النووية".
وقال ميكس وجاكوبس في بيان "إن التفاف إدارة ترامب على الكونجرس أمر غير مسؤول وسيزيد من جرأة الإمارات على انتهاك حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على صلة بدارفور ومواصلة دعمها لقوات الدعم السريع وقتل المدنيين الأبرياء".
* ترامب يتوقع علاقات أقوى مع الإمارات
لم يرد البيت الأبيض وسفارة الإمارات في واشنطن على الفور على طلبات للتعليق. وتنفي الإمارات تزويد قوات الدعم السريع بالأسلحة. وتعهد ترامب بتعزيز العلاقات الأمريكية مع الدولة الخليجية أثناء إعلانه عن الصفقات. وقال في اجتماع مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان "ليس لدي أدنى شك في أن العلاقة ستزداد قوة".
ويتطلب القانون الأمريكي مراجعة الكونجرس لصفقات الأسلحة الكبرى.
ومن بين المبيعات المستهدفة بالقرارات بيع طائرات هليكوبتر ومعدات بقيمة 1.32 مليار دولار، ومكونات وملحقات طائرات إف-16 بقيمة 130 مليون دولار ، وغير ذلك.
 
1747367211812.png



ستساعد الإمارات في بناء مفاعلات نووية صغيرة في ولاية ميشيغان الأميركية بقيمة 10 مليارات دولار قابلة للتوسع إلى 30 ملياراً في مراحل لاحقة، وفق بيان صادر عن البيت الأبيض.

الاتفاق الذي جاء على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الإمارات، وقع بين "هولتيك إنترناشونال" الأميركية و"العالمية القابضة" الإماراتية، ويشمل مفاعلات نووية صغيرة من طراز "SMR-300" ويهدف إلى دعم البنية التحتية للطاقة النووية الأميركية.

ما هو "SMR-300



1747367245456.png



يعتبر المفاعل محطة طاقة نووية متقدمة تعتمد على الماء الخفيف المضغوط، تبلغ قدرتها الكهربائية الصافية المقدّرة 300 ميغاواط.

يستخدم التصميم الذي تطوره الشركة الأميركية أنظمة أمان تعتمد على الجاذبية، وليس على المياه الخارجية والمضخات والكهرباء الخارجية، أو حتى تدخل المشغّل، كما في المفاعلات النووية التقليدية، وفق موقع الشركة الأميركية.

يُطلق على هذا النوع من المفاعلات صفة "المعيارية" لأنه يعتمد على تصنيع المحطة بشكل شبه كامل في بيئة المصنع، ويتكوّن من وحدات مسبقة البناء، وذلك بهدف خفض تكلفة الإنشاء في موقع التشغيل، والحدّ من الجدول الزمني اللازم لإنجاز المشروع، وفق "لجنة تنظيم الطاقة النووية بالولايات المتحدة".

يستخدم مفاعل "SMR-300" وحدات وقود نووي متوفرة على نطاق واسع، ويتم تصنيعها من قبل العديد من الموردين المؤهلين حول العالم، وهي متاحة تجارياً حالياً كمكوّن جاهز للاستخدام.

وتتوافق درجة التخصيب المطلوبة لتصميم قلب المفاعل مع ما هو مستخدم في مفاعلات الماء الخفيف التجارية العاملة حالياً، من دون الحاجة إلى تطوير إضافي في سلسلة التوريد.

دفعة للطاقة النووية السلمية في الإمارات
لا يقتصر إنتاج هذا المفاعل وتشغيله على الولايات المتحدة، ففي مارس الماضي منحت وزارة الطاقة الأميركية تفويضاً لثلاث شركات هندية لتكون مؤهلة للحصول على المعلومات التقنية اللازمة لتنفيذ برنامج "SMR-300".

عملية التفويض تعني أن حكومة الولايات المتحدة عليها الموافقة على أي طلبات لتصدير هذه التكنولوجيا إلى الخارج.

ونظراً للاتفاقات التي تم توقيعها بين الولايات المتحدة والإمارات على هامش زيارة ترمب، والاتفاقية مع الشركة الأميركية، فإن الإمارات قد تكون مؤهلة في مرحلة لاحقة لإدخال هذه التكنولوجيا إلى شبكتها الخاصة بإنتاج الكهرباء.

في سبتمبر الماضي، بدأت الإمارات تشغيل محطة براكة النووية بكامل طاقتها للمرة الأولى، لتنتج 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء سنوياً وما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء.

 
الإمارات: تحالفات استراتيجية وتوسع رقمي



ستطلب شركة "الاتحاد للطيران" 28 طائرة من "بوينغ 787" و"بونيغ 777X" بمحركات من "جنرال إلكتريك"، بقيمة 14.5 مليار دولار.

كما ستستثمر "شركة الإمارات العالمية للألمنيوم" 4 مليارات دولار في أوكلاهوما لإنشاء أحد أول مصانع صهر الألمنيوم الجديدة في أميركا منذ 45 عاماً، ما يساهم في مضاعفة القدرة الإنتاجية الحالية للولايات المتحدة.

في مجال الطاقة، ستتعاون "إكسون موبيل" و"أوكسيدنتال بتروليوم" و"إي أو جي ريسورسز" مع شركة "أدنوك" في مشاريع موسعة للنفط والغاز بقيمة 60 مليار دولار.

كما شملت الاتفاقات شراكة بين "آر تي إكس" (RTX) وشركة "الإمارات العالمية للألمنيوم" لتطوير مشروع الغاليوم للمعادن الحرجة.

مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي

ستطلق "أمازون ويب سيرفيسز" و"إيه آند" (e&) ومجلس الأمن السيبراني الإماراتي، منصة سحابة وطنية تُسهم بـ181 مليار دولار في الاقتصاد الرقمي الإماراتي بحلول 2033. كما ستتعاون "هولتيك إنترناشونال" و"القابضة" لبناء مفاعلات نووية صغيرة "SMR-300" في ميشيغان، بقيمة 10 مليارات دولار قابلة للتوسع إلى 30 مليار في مراحل لاحقة.

كما ستتعاون شركة "كوالكوم" مع "مكتب أبوظبي للاستثمار" و"إيه آند" (e&)، لإنشاء مركز هندسي عالمي جديد في أبوظبي يركز على الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وإنترنت الأشياء.

كما تم التوقيع على اتفاقية للذكاء الاصطناعي، ستقوم الإمارات بموجبها ببناء وتمويل مراكز بيانات في أميركا تضاهي تلك الموجودة في الإمارات، إلى جانب تعزيز التوافق مع الأنظمة الأمنية الأميركية، بما يضمن منع تحويل التكنولوجيا الأميركية إلى أطراف ثالثة.

من جهتها، قالت وزارة التجارة الأميركية إن البلدين كشفا عن مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي في أبوظبي بقدرة خمسة غيغاوات.

سيضم المجمع الجديد للذكاء الاصطناعي، وهو الأكبر خارج الولايات المتحدة وفق الوزارة، "شركات أميركية عملاقة قادرة على الاستفادة من قدرات الحوسبة لخدمة دول الجنوب العالمي".

في المحصلة، تُظهر الزيارة والاتفاقات كيف باتت دول الخليج لاعباً محورياً في المشهد الاقتصادي الأميركي وخصوصاً في قطاع التكنولوجيا، في ظل تنافس عالمي على الاستثمار في الذكاء الاصطناعي والطاقة والبنية التحتية.
 
سيضم المجمع الجديد للذكاء الاصطناعي، وهو الأكبر خارج الولايات المتحدة وفق الوزارة، "شركات أميركية عملاقة قادرة على الاستفادة من قدرات الحوسبة لخدمة دول الجنوب العالمي سيكون الأكبر في العالم
اتوقع انه سيكون الأكبر في العالم
اكبر مركز لمعالجة البيانات و الذكاء الاصطناعي في مكان واحد بالعالم

هل عندك اطلاع هذه المعلومة اخي الجراح ؟؟؟
 
الصفقات التي أبرمها ترامب خلال زيارته إلى الخليج العربي - مايو 2025

المملكة العربية السعودية 🇸🇦
• صفقة أسلحة تاريخية بقيمة 142 مليار دولار، وُصفت بأنها الأكبر في التاريخ.
• تعهد سعودي باستثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، تشمل الدفاع، التكنولوجيا، الطاقة، والبنية التحتية.
• شراكات استراتيجية مع شركة إنفيديا لتطوير الذكاء الاصطناعي والبنية السحابية.
دولة قطر 🇶🇦
• استثمار 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية الأمريكية.
• صفقة لشراء 210 طائرات بوينغ بقيمة 42 مليار دولار.
• تعهد باستثمار 1.2 تريليون دولار في الولايات المتحدة في قطاعات التكنولوجيا والطاقة.
دولة الإمارات العربية المتحدة 🇦🇪
• التزام إماراتي باستثمار 1.4 تريليون دولار في أمريكا خلال 10 سنوات.
• اتفاقية مع شركة إنفيديا لاستيراد 500 ألف شريحة ذكاء اصطناعي سنويًا.
• صفقة طيران مع الاتحاد للطيران بقيمة 14.5 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ.
إجمالي الصفقات 🧾
• إجمالي التعهدات الخليجية يتجاوز 1.8 تريليون دولار.
• تشمل مجالات الدفاع، الطيران، الذكاء الاصطناعي، والطاقة.
• الولايات المتحدة تحصل على استثمارات ضخمة، ودول الخليج تعزز شراكاتها الدفاعية والتكنولوجية.
 
مشاهدة المرفق 782933


وقّعت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة اتفاقيةً لبناء أكبر مجمع للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة، وهو نوع من الاتفاقيات التي واجهت قيودًا سابقًا بسبب مخاوف واشنطن من وصول الصين إلى هذه التكنولوجيا.

ولم تُحدد الدولتان أي شرائح ذكاء اصطناعي من شركة إنفيديا (NVDA.O) أو أي شركات أخرى قد تُدرج في مراكز البيانات الإماراتية، لكن مصادر قالت إن الاتفاقية ستمنح الدولة الخليجية وصولًا أوسع إلى شرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة.


وشوهد الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، في لقطات تلفزيونية وهو يتحدث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في قصر بأبوظبي يوم الخميس.



تُعدّ هذه الاتفاقية التي طال انتظارها، والتي أُبرمت خلال زيارة ترامب إلى أبوظبي يوم الخميس، فوزًا كبيرًا للإمارات العربية المتحدة، التي تسعى جاهدة إلى موازنة علاقاتها مع حليفتها الولايات المتحدة وشريكها التجاري الأكبر الصين. يعكس هذا ثقة إدارة ترامب في إمكانية إدارة الرقاقات بأمان، ويعود ذلك جزئيًا إلى اشتراط إدارة مراكز البيانات من قِبل شركات أمريكية.

أنفقت الإمارات العربية المتحدة، وهي منتج رئيسي للنفط، مليارات الدولارات سعيًا منها لتصبح لاعبًا عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي. لكن علاقاتها مع الصين حدّت من إمكانية وصولها إلى الرقاقات الأمريكية في عهد الرئيس السابق جو بايدن.

وصرح البيت الأبيض بأن اتفاقية الذكاء الاصطناعي "تتضمن التزام الإمارات العربية المتحدة بالاستثمار في مراكز بيانات أمريكية، أو بناءها، أو تمويلها، بحيث لا تقلّ عن حجم وقوة تلك الموجودة في الإمارات".

وأضاف: "تتضمن الاتفاقية أيضًا التزامات تاريخية من الإمارات العربية المتحدة بمواءمة لوائح الأمن القومي الخاصة بها مع الولايات المتحدة، بما في ذلك توفير حماية قوية لمنع تحويل التكنولوجيا الأمريكية المنشأ".

وكانت رويترز قد ذكرت سابقًا أن البلدين قد وضعا اللمسات الأخيرة على اتفاقية إطارية للتكنولوجيا، وأنها ستتطلب التزامات من كلا الجانبين بأمن التكنولوجيا.


وأعلنت وزارة التجارة الأمريكية أن جوهر الاتفاقية التي أُعلن عنها يوم الخميس هو إنشاء مجمع للذكاء الاصطناعي بمساحة 10 أميال مربعة (25.9 كيلومتر مربع) في أبوظبي، بسعة طاقة 5 جيجاوات لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي ( وهي قدرة كافية لتشغيل مدينة )

وصرح لينارت هايم، المحلل في مؤسسة راند، على قناة X قائلًا: "هذا أكبر من جميع إعلانات البنية التحتية الرئيسية الأخرى للذكاء الاصطناعي التي رأيناها حتى الآن". وحسب تقديره، فإن هذه الطاقة كافية لدعم 2.5 مليون رقاقة B200 عالية الأداء من إنفيديا.

وسيتم بناء المجمع من قبل شركة G42، المدعومة من حكومة أبوظبي، لكن وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك قال في بيان إن "شركات أمريكية ستدير مراكز البيانات وتقدم خدمات سحابية بإدارة أمريكية في جميع أنحاء المنطقة".

كما وصفت نشرات الحقائق الأمريكية شركة كوالكوم للرقائق الإلكترونية بأنها تعمل على مركز هندسي متخصص في الذكاء الاصطناعي، وأن خدمات أمازون ويب، وهي وحدة الحوسبة السحابية التابعة لشركة التكنولوجيا والتجارة، ستعمل مع شركاء محليين في مجال الأمن السيبراني وتعزيز تبني الحوسبة السحابية.

تخفيف حدة العلاقات

لطالما اتبعت الولايات المتحدة سياسات حمائية للحد من وصول الصين إلى أشباه الموصلات المتقدمة، بما في ذلك ضمان عدم وصول الرقائق إلى البلاد عبر أطراف ثالثة.

تشهد اللوائح التنظيمية تخفيفًا في عهد ترامب، حيث صرّح ديفيد ساكس، كبير خبراء الذكاء الاصطناعي في إدارته، في الرياض يوم الثلاثاء بأن ضوابط التصدير التي فرضتها إدارة بايدن "لم تكن تهدف أبدًا إلى استهداف الأصدقاء أو الحلفاء أو الشركاء الاستراتيجيين".

يُمثّل منح الإمارات العربية المتحدة مزيدًا من الوصول إلى أحدث الرقائق، التي تُصنّعها شركات مثل إنفيديا (NVDA.O)، تحولًا كبيرًا.


"يُمكّن هذا التحول الإمارات العربية المتحدة من تعميق شراكتها التكنولوجية مع الولايات المتحدة مع الحفاظ على العلاقات التجارية مع الصين".


كان الذكاء الاصطناعي على رأس جدول أعمال زيارة رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لواشنطن في ديسمبر/كانون الأول، في الأيام الأخيرة من رئاسة جو بايدن. كما استثمرت شركتا G42 وMGX، وهما شركتان مرتبطتان بالدولة اختيرتا لقيادة جهود الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، في شركات أمريكية مثل OpenAI وxAI التابعة لإيلون ماسك، بينما وافقت مايكروسوفت العام الماضي على استثمار 1.5 مليار دولار في G42.



 
الكل الشكر للشيخ طحنون بن زايد آل نهيان.
جهد مقدر لإدارة ملف الإستثمارات واتفاقيات الذكاء الإصطناعي مع الولايات المتحدة الأمريكية.

.

20250516_082303.jpg
 
بالنسبة لبروتوكول الاستقبال لترامب

السعودية استقبال ملكي مهيب بطابع رسمي

الامارات استقبال عصري ومنظم

قطر استقبال دون المستوى المتوقع خصوصا وان قطر مميزه بالتنظيم
 
استثمارات بين دول ناجحة على كافة الأصعدة و ان كانت تحتاج امريكا مساعدة مالية مباشرة وهذا امر مستبعد من الأساس فهي تستحق ذلك. هي الحليف الأكبر الموثوق لدول الخليج .. ترامب لا يمثل شخص بل يمثل دولة ضحت كثيراً لمصلحة الخليج في مراحل تاريخيّة كثيرة .. لا اعرف لماذا البعض يعتقد ان هذا امر معيب، الخليج يساعد دول لا تملك شيء لتقدمه فما بالك بدولة حليف استراتيجيي كبير وقفت مع دول الخليج لعقود ..

امريكا شركاتها تستثمر في الخليج الان ومنذ عقود مقراتها موجودة تعمل وتشغل الكثير وتفيد الدول .. تجاهل كل هذا بهدف التهريج ربما يعطينا فكرة اقرب عن سبب الفشل في بعض الدول ..
ثوانى بس من متى أمريكا حليف لاحد
وترامب بالذات أهان العرب والخليج أكثر من مليار مرة أمريكا حتى أوربا لم تنجو من تطاولها
هناك حليف وأحد فقط لاءمريكا
الخنزير الصهيونى فقط
 
وسام الشيخ زايد ( رحمة الله ) هو أحد أعلى الأوسمة التي تُمنح من قبل دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد سُمي على اسم مؤسس الدولة وأول رئيس لها، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.

خليجياً : الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – خادم الحرمين الشريفين ( حفظة الله ) تقديراً لدوره في تعزيز التعاون الأخوي بين الإمارات والسعودية.


بارك الله باهل الامارات شعباً وحكومة ومن رقي لرقي

خليجياً جميع امراء و ملوك دول الخليج العربي حازوا على هذا الوسام

اول أمير خليجي تم تقليده هو الشيخ تميم حسب ما اذكر في عام 2004

اخر أمير خليجي تم تقليده هو الشيخ مشعل الصباح

الكويت و السعودية يشتركون في ان اولياء العهود تم تقليدهم بهذا الوسام
 
عودة
أعلى