Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
طلبات معقولة ونحن معها
%100
أتمنى من الله أن لا يذهب ، وحفظه الله في حله وترحاله .
مليشياتهم وطلاعات حرس الفرس يعشعشون في في كل أطناب العراق الحالي ، هؤلاء لا يؤتمن جانبهم وبشكل قطعي ، يكفي تطاولهم وتهديداتهم جهاراً على السعودية وقيادتها وشعبها ، عدى عن تهديداتهم لسيادة أحمد الشرع ، وما يسمى بالدولة العراقية والقضاء العراقي في وضعية
طلبات معقولة ونحن معها
.لا تعيش في الاوهام لا احد مسؤول عن احد ، اما دعم السيسي ليس حباً في علي ولكن بغضاً في معاوية والاخوان المسلمين
اما الامن القومي العربي وهاته العبارة انهارت بعد دخول السادات في اتفاقية سلام مع اسرائيل بدون التنسيق مع سوريا ففقدت الكماشة على اسرائيل على الاقل لجيلنا الحالي
العقول تتغير عبر الاجيال فأولاد عبد العزيز غير الاحفاد الجيل الحالي يفضل بناء منتج تزلج صناعي بمليارات الدولارات في نيوم عن مساعدة دولة عربية او اسلامية
بالنسبة لسوريا لا اعلم حقيقة هل لديهم استراتيجية وكيف يفكرون ولكن ما اعرفه ان الشرع سلفي مثل الفكر السعودي ودرس في السعودية في طفولته ويهتمون به لسبيين عدم تمدد تركي كما يتوهمون رغم انه بعد مرحلة اردوغان لن تهتم تركيا جنوباً ابداً + تحييد سوريا عن الصراع العربي الاسرائيلي بشكل كامل
اكبر شرعيه تم منحها لفخامه الرئيس احمد الشرع
كبير المنطقه وكبير العالم
اللي مو عاجبه يشرب من اقرب بحر ويفضل البحر المتوسط
طلبات معقولة ونحن معها
العنصر الأساسي للوساطة السعودية لرفع العقوبات عن سوريا هو أن سوريا الجديدة ستكون دولة محايدة في المنطقة
ما زلت اعتقد أن الاطراء الكبير الذي أبداه ترامب لمحمد بن سلمان يدل على إبعاد كبيرة وعميقة تفيد أمريكا في نفوذها العالمي ومنافسة الصين، من جراء الاتفاقات التي حدثت..- إن ما بد لخيالك والذي فيه قمت بصياغة حديثك عن الخوافي ففيه من التجني الشيء الكبير .
- فالسعودية بحكامها وشعبها في هذا العالم دولة من العيار الثقيل جداً ولله الحمد والفضل من قبل ومن بعد ، فلا حاجة للسعودية بسلك طرق ملتوية أو المواربة في العلاقات الدولية والإقليمية مع الأصدقاء والحلفاء وهذا ما عهدنا وعهده العالم بأسرة من دولتنا
( فلسنا نحن من ينتهج هذه المسالك الضعيفة من تحت الطاولة شيء ومن فوق الطاولة شيء ) .
- وهل أتيت بشيء جديد وغريب عن العادة ؟
أهنئك على الإكتشاف العظيم الذي أعلنته فيما ذكرت أعلاه في تبيانك لغير المعلن.
- حقيقةً شيء يدعوا للوقوف عليه والتأمل والدراسة من جانب روسيا والصين .
- العلاقات الدولية والإقليمية إذا بنيت على التحالفات الإستراتيجية والصداقة بالتالي ينتج عنها المصالح وهذا طبيعي ، نقدم لأميركا ما لدينا من مصالح لها ، والعكس صحيح في تقديم أميركا ما لديها من مصالح لنا ، شيء بديهي لأي ذو عقل مصالح " مشتركة " ولا غرابة في ذلك .
" علماً أن المصالح السعودية - الصينية والسعودية - الروسية لا تزال موجودة ، والرابح من يفعل العقل ويلعب بذكاء وبنديه " .
- ختاماً :-
نحن ولله الحمد في موضوع شيق ومنعش وفيه من السعادة الغامرة ، ولسنا بمسرح سيرك ونقاشات للإسقاطات البهلوانية ، نحن بصدد قمة الأصدقاء السعودية - الأمريكية - الخليجية للنهوض بالبشرية حول العالم بحول الله .
" والمحبين والمحترمين والمقدرين لنا من سائر أقطار العالم ، فلهم منا كل الحب والإحترام والتقدير ولهم منا أطيب تحية "
- أما الغير...... قل موتوا بغيضكم ، وكفانا الله أنفسكم الحاقدة الحاسدة الجاحدة المريضة .
( هنا الرياض ) .