Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تستاهل كل خير صديقيتستاهل صفة خبير و الله غير عربدات طاقم ضعيف ههههه
مشكور على الشرح
يعني نسبة اعتراض الثاد و السهم للفرط صوتي ضعيفة ؟ بمكن ان نصل للخلاصة
فلسطين 2 طول راسة مش بالطول زي ما بقايا الصاروخ ظاهرة في الصور ان راسة طويلة ومش مموهة حتى لو الحوثي قال فلسطين مش هاقتنعتستاهل كل خير صديقي
الحيتس 2-3 مخصصين للأهداف الباليستية متوسطة/بعيدة المدى و لكن فعاليتهم ضد الصواريخ المناورة MaRV/HGV مشكوك في امرها (الهجوم الأخير لم يتم إستخدام Fattah-2 ، فقط صواريخ Emad/Ghadr/Khaybar Shekan و ممكن Fattah-1 ، جزء كبير منها إخترقت الأجواء الإسرائيلية) ، اسرائيل تطور نسخ مخصصة لهاته الأخطار مثل skysonic و نسخ أخرى من الArrow (مثل Arrow-4) ، هجوم اليوم ممكن يدل على إستخدام صاروخ Palestine-2 الذي يقال أنه يصل لسرعة ماخ 16 مما أدى لصعوبة رصد مساره و حساب نقطة إعتراض مستقبلية point of intercept و الله اعلم
هو الصاروخ الوحيد القادر على إختراق فقاعة الدفاعات الجوية و الصاروخية في اسرائيل ، ممكن يكون صاروخ آخر و لكن صعب معرفته لأن الإرتطام و الحرارة تشوه بنية الصاروخفلسطين 2 طول راسة مش كبير زي ما بقايا الصاروخ ظاهرة في الصور ان راسة طويلة ومش مموهة حتى لو الحوثي قال فلسطين مش هاقتنع
لم افهم سؤالك بضبطممكن اسال سؤال تقني متخلف شوية
لو الصواريخ الباليستية ترتفع لخارج الغلاف الجوي في ال MIDCOURSE FLIGHT و اصلا ازمة الصواريخ الباليستية هيا الوقود و المدى و وزن الراس الحربي و تعقيده بالاضافة لانظمة الرصد و الاعتراض و بكل الاحوال يتم تحميل الفائدة على سرعة الانقضاض في ال TERMINAL PHASE بالاضافة لما امكن من DECOYS و تعدد رؤوس ال MIRVs
اذا لما لا يطور صاروخ باليستي للوصول الى اعلى ارتفاع مداري ممكن بكتير بما انه كدا كدا سيصل لخارج الغلاف الجوي و من المسافة الكبيرة جدا في الارتفاع 50 او 100 كلم او اعلى يتم الاستفادة من سرعة الدخول للغلاف الجوي بشكل اكبر بكتير 20+ ماك مثلا و نستفيد من الطاقة الحركية في الاصابة و الاختراق عوضا عن الحشوة التفجيرية و لو امكن تطوير او وضع وزن ما في الراس يكون في انظمة توجيه الراس للمحافظة على دقه الاصابه بحيث عند الانفصال عن ال booster في اعلى نقطة في الفضاء يتم اعادة توجيه الراس بدقه مع تصحيحات بسيطة جدا
ليه موصلش لارتفاع 1500 كلم مثلا و من هذا الارتفاع اترك الراس ينطلق بفعل الجاذبية او بمحرك مؤقت ليصل لطاقة حركية مرعبة للاصطدام بالهدف على سطح الارض ، ليه متسخدمش كمان رؤوس عالية الانصهار كالتيتانيوم و التنغستن
اشكركلم افهم سؤالك بضبط
هل هو لماذا الفكرة ليست مستخدمة عمليًا بالصواريخ الباليستية الكلاسيكية؟
1 الوقود والتكلفة الوصول لـ 1500 كم ارتفاع يحتاج طاقة شبه مدارية = صاروخ فضائي وليس عسكري.
لكي توصل رأس حربي لمسافة 1500 كم في" الارتفاع" (وليس المدى" الأفقي") أنت تتكلم على مسار شبه مداري أو "sub-orbital trajectory" وهذا بيحتاج طاقة جبارة يعني بدل ما تطلق صاروخ بوزن 30 طن لمجرد ضرب هدف بسرعة عالية، هتحتاج محرك ووقود بحجم صاروخ فضائي تقريبًا (مثل فالكون 9).
2 الدقة الدخول بسرعات مرعبة من هذا الارتفاع يخلي أي خطأ صغير يضيّع الهدف كليًا.الجو ليس فراغ وعندما الرأس يدخل بسرعات 20 ماخ يواجه مقاومة هوائية وتيارات غير متوقعة ممكن تخرّج الرأس عن المسار بدقة عدة كيلومترات وهاذه كارثة.
3 الحرارة والضغط الرأس بيواجه جحيم حراري وجوي ممكن يدمّر أنظمة التوجيه
4الدفاعات الحديثة:ارتفاع1500KM يمنحها هامش كبير للرد يعني كل ما ترتفع أكتر كل ما زادت فرصة انك تكون مكشوف وهدف للردع.
اذا كان سؤالك لماذا نستخدم MIRVs و Decoys بدلًا من الارتفاع الفائق؟
1 لأن تعدد الرؤوس بيغرق الدفاعات
2 الارتفاعات المعتدلة (500-1000 كم) مع قدرات مناورة أخيرة أفضل من الارتفاعات المدارية من حيث الكلفة والدقة والنجاة من الدفاعات
في مشاريع قريبة من فكرتك مثل Project Thor الأمريكي – المعروف بـ "Rods from God":فكرة استخدام قضبان من التنجستن تُطلق من الفضاء بسرعة هائلة وتضرب الأرض بطاقة تعادل قنبلة نووية صغيرة بدون إشعاع.الفكرة على الورق بسبب التكلفة الهائلة والتحديات التقنية منذ عهد بوش
صعبة جدا على امريكا و إسرائيل اجتثاث الحوثي بالضربات الجوية فقط و لو دمروا صنعاء باكملها سيبقى لدى الحوثي النفس لضرب إسرائيل و ما وراء اسرائيل.
كان الحوثيون اداة لمعاداة السعودية فإذا بهم انفلتوا.
يجب على امريكا و إسرائيل اما الزحف البري و هذا غير ممكن او ضرب رأس الحربة إيران و هذا غير ممكن كذلك بدون خسائر كبيرة.
الاستراتيجيون في وكالات المخابرات فشلوا فشلا ذريعا كل هذه العقود السابقة بسبب سياسات غبية و لا ترى ابعد من أنوفهم و الان السعودية و دول الخليج تقوم بدور جد جيد بتحييد انفسهم من تلك الضربات.
جواب صغير ، أظن أنك تتكلم عن شيء إسمه lofted trajectory و قد تجلى هذا الأمر في الهجوم الروسي بصاروخ أوريشنيك و أيضا التجربة الكورية الشمالية ، نعم هذا المسار يرفع سرعة الصاروخ النهائية و لكن ينقص مداه بشكل كبيرممكن اسال سؤال تقني متخلف شوية
لو الصواريخ الباليستية ترتفع لخارج الغلاف الجوي في ال MIDCOURSE FLIGHT و اصلا ازمة الصواريخ الباليستية هيا الوقود و المدى و وزن الراس الحربي و تعقيده بالاضافة لانظمة الرصد و الاعتراض و بكل الاحوال يتم تحميل الفائدة على سرعة الانقضاض في ال TERMINAL PHASE بالاضافة لما امكن من DECOYS و تعدد رؤوس ال MIRVs
اذا لما لا يطور صاروخ باليستي للوصول الى اعلى ارتفاع مداري ممكن بكتير بما انه كدا كدا سيصل لخارج الغلاف الجوي و من المسافة الكبيرة جدا في الارتفاع 50 او 100 كلم او اعلى يتم الاستفادة من سرعة الدخول للغلاف الجوي بشكل اكبر بكتير 20+ ماك مثلا و نستفيد من الطاقة الحركية في الاصابة و الاختراق عوضا عن الحشوة التفجيرية و لو امكن تطوير او وضع وزن ما في الراس يكون في انظمة توجيه الراس للمحافظة على دقه الاصابه بحيث عند الانفصال عن ال booster في اعلى نقطة في الفضاء يتم اعادة توجيه الراس بدقه مع تصحيحات بسيطة جدا
ليه موصلش لارتفاع 1500 كلم مثلا و من هذا الارتفاع اترك الراس ينطلق بفعل الجاذبية او بمحرك مؤقت ليصل لطاقة حركية مرعبة للاصطدام بالهدف على سطح الارض ، ليه مستخدمش كمان رؤوس عالية الانصهار كالتيتانيوم و التنغستن
اشكرك جدا جداجواب صغير ، أظن أنك تتكلم عن شيء إسمه lofted trajectory و قد تجلى هذا الأمر في الهجوم الروسي بصاروخ أوريشنيك و أيضا التجربة الكورية الشمالية ، نعم هذا المسار يرفع سرعة الصاروخ النهائية و لكن ينقص مداه بشكل كبير
مشاهدة المرفق 779553
مشاهدة المرفق 779554
معظم الصواريخ الباليستية ذات الMaRV/MIRV تستخدم موادا CMC/MMC أو Metal matrix composites/carbon matrix composites نظرا لأنها تتحمل درجات حرارة تصل ل2000 درجة مئوية ، التيتانيوم درجة حرارة ذوبانه أقل من درجة الreentry
(1650 درجة مئوية) ، التنغستين جيد و لكنه dense و يرفع من كتلة الرأس المنفصل مما يخفض مداه بكثر ، زد على ذلك محتمل أنه يتعرض للتشقق تحت الضغط الحراري العالي
تماما أخي ، الفكرة جيدة و قامت بها روسيا و نجحت و تقوم بها كوريا لإختبار قدرة تحمل الصاروخ للحرارة و الaerodynamic drag خلال نزوله للغلاف الجوياشكرك جدا جدا
يعني الفكرة doable بالمواد الصحيحه و نقطة ال reentry الاعلى مع حساب اني حيخسر مدى لايصال ال payload لنقطة اعلى بحيث ارتكن للطاقة الحركية اكتر من مجرد حشوة متفجرة او راس نووي .. عشان كدا اقترحت التيتانيوم او التنجستن بس انا فهتك في عيوب ما طرحته فعلا .. شكرا
كل ماتفضلت به فعلوه الصينيون وظهر للعلن باختبار عام 2021 للوصول لفكرة الاخلم افهم سؤالك بضبط
هل هو لماذا الفكرة ليست مستخدمة عمليًا بالصواريخ الباليستية الكلاسيكية؟
1 الوقود والتكلفة الوصول لـ 1500 كم ارتفاع يحتاج طاقة شبه مدارية = صاروخ فضائي وليس عسكري.
لكي توصل رأس حربي لمسافة 1500 كم في" الارتفاع" (وليس المدى" الأفقي") أنت تتكلم على مسار شبه مداري أو "sub-orbital trajectory" وهذا بيحتاج طاقة جبارة يعني بدل ما تطلق صاروخ بوزن 30 طن لمجرد ضرب هدف بسرعة عالية، هتحتاج محرك ووقود بحجم صاروخ فضائي تقريبًا (مثل فالكون 9).
2 الدقة الدخول بسرعات مرعبة من هذا الارتفاع يخلي أي خطأ صغير يضيّع الهدف كليًا.الجو ليس فراغ وعندما الرأس يدخل بسرعات 20 ماخ يواجه مقاومة هوائية وتيارات غير متوقعة ممكن تخرّج الرأس عن المسار بدقة عدة كيلومترات وهاذه كارثة.
3 الحرارة والضغط الرأس بيواجه جحيم حراري وجوي ممكن يدمّر أنظمة التوجيه
4الدفاعات الحديثة:ارتفاع1500KM يمنحها هامش كبير للرد يعني كل ما ترتفع أكتر كل ما زادت فرصة انك تكون مكشوف وهدف للردع.
اذا كان سؤالك لماذا نستخدم MIRVs و Decoys بدلًا من الارتفاع الفائق؟
1 لأن تعدد الرؤوس بيغرق الدفاعات
2 الارتفاعات المعتدلة (500-1000 كم) مع قدرات مناورة أخيرة أفضل من الارتفاعات المدارية من حيث الكلفة والدقة والنجاة من الدفاعات
في مشاريع قريبة من فكرتك مثل Project Thor الأمريكي – المعروف بـ "Rods from God":فكرة استخدام قضبان من التنجستن تُطلق من الفضاء بسرعة هائلة وتضرب الأرض بطاقة تعادل قنبلة نووية صغيرة بدون إشعاع.الفكرة على الورق بسبب التكلفة الهائلة والتحديات التقنية منذ عهد بوش
اسراءيل ليست برب الاكوان، كما نخطئ نحن كذلك هم يفعلون..بالعكس تماما، الحوثي لديه جغرافيا معقده و شاسعه و ليس لديه ما يخسره، اسراءيل تخسر ملايين الدولارات يوميا بفعل التهديد الحوثي للملاحه البحريه و الجويه و حتى صورتها امام شعبها تهتز..اسراءيل ليست بحاجه اليوم لتبرير عربدتها في سوريا و غزه، لكنها في اسوء حالاتها.. امريكا ايضا تخوض حروبا اقتصاديا ضد الجميع و اسراءيل ستصبح عبءا امنيا و اقتصاديا..فلننتظر و نرىيبدو ان اسرائيل تلعب لعبة خبيثة...من الواضح انهم سمحوا بسقوط الصاروخ قرب المطار ...من اجل خلق مبررات لما تفعله في غزة وسوريا ومن اجل ان يواصل ترامب دك معاقل الحوثي ....
ايران سوف تبيع عبد الملك الحوثي كما باعت حسن نصر الله وقبله هنية...
ما هيا البلازما المشكلة فعلا في قطع كل اوجه الاتصال سواء للتصحيح او الملاحة او الاوامركل ماتفضلت به فعلوه الصينيون وظهر للعلن باختبار عام 2021 للوصول لفكرة الاخ@batteryneon من خلال برنامج Orbital hypersonic missile كل شي كان تمام معهم الا مشكله الدقه بسبب السرعه الفائقه اثناء مرحلة الانقضاض ... الاختبار ادهش الامريكان في حينها حسب الاعلام الامريكي على الرغم من نسبه الخطأ اعتقد كان 32 كم ... المشكله تكمن ان بهذه السرعه الجنونيه يتشكل بلازما كثيفه جدا اشبه بالتالي يواجهها هبوط المركبات الفضائيه العائده للارض حيث والتي تسبب بفقدان الاتصال باهم مرحله وهو مايعرف ب Communication Blackout During Re-Entry والتي تودي الى انقطاع التوجيه الراديوي الدقيق وال gps واحد منهم ... العمل والابحاث جاريه صينيا بصمت لتجاوز هذا التحدي ... ان نجحوا فلن تستفاد من السرعه الهائله فقط ولكن مهاجمه اي نقطه بالارض بوقت قصير جدا ومن دون كشف ومتابعه من الخصم كما هو الحال بالبالستيات العابره للقارات ICBMs ,,,
للعلم الفكره بدايتها كانت من برامج الصواريخ للاتحاد السوفيتي بالستينات... وبالتاكيد للامريكان نصيب ولكن توقف العمل عليها لعدم الحاجه وصعوبه الحل في حينها.
أريد أن أضيف أن السوفيات فعلا كان لديهم برامج لFOBS أو fractional orbital bombardment system من بينها صاروخ 8K713 GR-1 الذي يعمل كحامل لMIRVs و لكنه يبقى في المدار لمدة محدودة لتفادي نظام BMEWS الغربي و أيضا استغلال نقاطه العمياء من خلال الطيران عبر مدار low orbit polarكل ماتفضلت به فعلوه الصينيون وظهر للعلن باختبار عام 2021 للوصول لفكرة الاخ@batteryneon من خلال برنامج Orbital hypersonic missile كل شي كان تمام معهم الا مشكله الدقه بسبب السرعه الفائقه اثناء مرحلة الانقضاض ... الاختبار ادهش الامريكان في حينها حسب الاعلام الامريكي على الرغم من نسبه الخطأ اعتقد كان 32 كم ... المشكله تكمن ان بهذه السرعه الجنونيه يتشكل بلازما كثيفه جدا اشبه بالتالي يواجهها هبوط المركبات الفضائيه العائده للارض حيث والتي تسبب بفقدان الاتصال باهم مرحله وهو مايعرف ب Communication Blackout During Re-Entry والتي تودي الى انقطاع التوجيه الراديوي الدقيق وال gps واحد منهم ... العمل والابحاث جاريه صينيا بصمت لتجاوز هذا التحدي ... ان نجحوا فلن تستفاد من السرعه الهائله فقط ولكن مهاجمه اي نقطه بالارض بوقت قصير جدا ومن دون كشف ومتابعه من الخصم كما هو الحال بالبالستيات العابره للقارات ICBMs ,,,
للعلم الفكره بدايتها كانت من برامج الصواريخ للاتحاد السوفيتي بالستينات... وبالتاكيد للامريكان نصيب ولكن توقف العمل عليها لعدم الحاجه وصعوبه الحل في حينها.