كيف يمكن لطائرة بوينج 747 القطرية أن تصبح طائرة الرئاسة الجديدة لترامب

إنضم
23 أغسطس 2024
المشاركات
4,708
التفاعل
8,163 161 3
الدولة
Aland Islands

كيف يمكن لطائرة بوينج 747 القطرية أن تصبح طائرة الرئاسة الجديدة لترامب​



1746228595633.jpeg



التفاصيل
 
ترامب يسعى لاستخدام طائرة بوينغ 747 القطرية كبديل مؤقت لطائرة "إير فورس ون"


يسعى الرئيس دونالد ترامب إلى إيجاد حل مؤقت لاستبدال أسطول طائرات "إير فورس ون" المتقادمة، من خلال تعديل طائرة بوينغ 747-8 عمرها 13 عامًا كانت مملوكة سابقًا للحكومة القطرية.


تأتي هذه الخطوة في ظل تأخيرات كبيرة وتجاوزات في التكاليف لعقد بوينغ البالغ 3.9 مليار دولار لتسليم طائرتين جديدتين من طراز VC-25B، والتي من المتوقع أن تدخل الخدمة بحلول عام 2035، أي بعد انتهاء فترة ترامب الحالية.


الطائرة المختارة، والمسجلة برقم P4-HBJ، تم تسليمها في الأصل للحكومة القطرية عام 2012. وقد تم تكليف شركة الدفاع "إل3 هاريس تكنولوجيز" بتحويل هذه الطائرة إلى طائرة رئاسية مؤقتة، حيث سيتم تجهيزها بأنظمة الاتصالات والدفاع الأساسية. ومن المتوقع أن تكون جاهزة للعمل بحلول نهاية عام 2025، لتكون بمثابة حل مؤقت إلى حين دخول الطائرات الجديدة الخدمة.


وعلى الرغم من أن الطائرة القطرية المعدلة ستوفر قدرات محسنة مقارنة بالنماذج الحالية VC-25A، إلا أنها لن تحتوي على جميع الميزات المتقدمة المخطط لها في طائرات VC-25B الجديدة. ومن المرجح أن تفتقر لبعض أنظمة الأمان والاتصالات المتطورة القياسية في "إير فورس ون".


كما أعرب ترامب عن تفضيله لطلاء جديد للطائرة بألوان الأحمر والأبيض والأزرق، إلا أن ذلك قد يواجه تحديات تقنية، مثل زيادة البصمة الحرارية التي قد تؤثر على الإلكترونيات الموجودة على متن الطائرة.


يعكس هذا المشروع عدم رضا ترامب عن تأخيرات شركة بوينغ، واستعداده لاستكشاف حلول بديلة لضمان تلبية أسطول الطائرات الرئاسية للاحتياجات التشغيلية خلال فترة رئاسته.

(ترجمة بسيطة للمقال)
 
بوينج متاخرة علية من الولاية الاولى اصلا
 
تستعد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقبول طائرة فاخرة من طراز بوينغ 747-8، هدية من العائلة المالكة في قطر. الطائرة، الملقبة بـ"قصر في السماء"، ستُستخدم مؤقتًا كطائرة رئاسية، ثم تُنقل ملكيتها إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية قبل نهاية ولايته.

 
الصفقة ما زالت قيد الدراسة ولم تُحسم نهائيًا حتى الآن. كما إن هناك جدل قانوني ودستوري كبير في الولايات المتحدة حول مدى قانونية قبول طائرة بهذا الحجم من دولة أجنبية، حتى لو كانت لصالح وزارة الدفاع أو للاستخدام المؤقت. والقبول بالصفقة تثير تساؤلات أخلاقية وسياسية حول الشفافية، تضارب المصالح، واحتمالات النفوذ الأجنبي. كما إن من الناحية التقنية، الطائرة تمثل نقلة نوعية في مستوى الفخامة والتجهيز مقارنة بالطائرة الرئاسية الحالية. ولكن من المرجح أن تستمر الضغوط السياسية والإعلامية حتى تتضح جميع الجوانب القانونية والإجرائية للصفقة، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأمريكية وزيادة التدقيق في تحركات ترامب.
 
مجرد رشاوي ومحاولة شراء مواقف من الرئيس ترامب حتى يعود الديموقراطيين للسلطة في البيت الأبيض.
 
عودة
أعلى