الولايات المتحدة توافق على بيع صواريخ AIM-120 إلى أستراليا بقيمة 1.04 مليار دولار
9 أبريل 2025 – واشنطن – وافق وزارة الخارجية الأمريكية على بيع محتمل للسلطات الأسترالية من صواريخ AIM-120C و AIM-120D المتقدمة، بصفقة تبلغ قيمتها 1.04 مليار دولار أمريكي. الصفقة تشمل الصواريخ بالإضافة إلى المعدات الداعمة لها، بهدف تعزيز قدرات الدفاع الأسترالية في مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية.
تشمل الصفقة شراء ما يصل إلى 200 صاروخ AIM-120C-8 و200 صاروخ AIM-120D-3. بالإضافة إلى ذلك، ستشمل الصفقة بعض المعدات غير المتعلقة بالصواريخ مثل حاويات الصواريخ، وقطع الغيار، والدعومات الفنية، والبرمجيات المصنفة، والمنشورات الفنية، والدعم اللوجستي من قبل الشركات الأمريكية مثل شركة RTX Corporation الموجودة في مدينة توكسون بولاية أريزونا.
يهدف هذا البيع إلى تعزيز قدرة أستراليا على الدفاع عن نفسها وحماية طائراتها في المستقبل، بما يدعم أهداف السياسة الخارجية الأمريكية في منطقة المحيط الهادئ الغربية حيث تعتبر أستراليا أحد الحلفاء الرئيسيين في الحفاظ على الاستقرار والسلام الاقتصادي. كما أكدت الولايات المتحدة أن هذا البيع لن يؤثر على التوازن العسكري في المنطقة، ومن المتوقع أن يتم دمج المعدات الجديدة بسهولة في القوات المسلحة الأسترالية.
الصفقة لن تتطلب إرسال ممثلين إضافيين من الحكومة الأمريكية أو الشركات إلى أستراليا، ولن يكون لها تأثير سلبي على جاهزية الدفاع الأمريكية. قد يختلف المبلغ النهائي للصفقة بناءً على الاتفاقات النهائية والمتطلبات المحددة.
9 أبريل 2025 – واشنطن – وافق وزارة الخارجية الأمريكية على بيع محتمل للسلطات الأسترالية من صواريخ AIM-120C و AIM-120D المتقدمة، بصفقة تبلغ قيمتها 1.04 مليار دولار أمريكي. الصفقة تشمل الصواريخ بالإضافة إلى المعدات الداعمة لها، بهدف تعزيز قدرات الدفاع الأسترالية في مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية.
تشمل الصفقة شراء ما يصل إلى 200 صاروخ AIM-120C-8 و200 صاروخ AIM-120D-3. بالإضافة إلى ذلك، ستشمل الصفقة بعض المعدات غير المتعلقة بالصواريخ مثل حاويات الصواريخ، وقطع الغيار، والدعومات الفنية، والبرمجيات المصنفة، والمنشورات الفنية، والدعم اللوجستي من قبل الشركات الأمريكية مثل شركة RTX Corporation الموجودة في مدينة توكسون بولاية أريزونا.
يهدف هذا البيع إلى تعزيز قدرة أستراليا على الدفاع عن نفسها وحماية طائراتها في المستقبل، بما يدعم أهداف السياسة الخارجية الأمريكية في منطقة المحيط الهادئ الغربية حيث تعتبر أستراليا أحد الحلفاء الرئيسيين في الحفاظ على الاستقرار والسلام الاقتصادي. كما أكدت الولايات المتحدة أن هذا البيع لن يؤثر على التوازن العسكري في المنطقة، ومن المتوقع أن يتم دمج المعدات الجديدة بسهولة في القوات المسلحة الأسترالية.
الصفقة لن تتطلب إرسال ممثلين إضافيين من الحكومة الأمريكية أو الشركات إلى أستراليا، ولن يكون لها تأثير سلبي على جاهزية الدفاع الأمريكية. قد يختلف المبلغ النهائي للصفقة بناءً على الاتفاقات النهائية والمتطلبات المحددة.