عبدالناصر دعم كل تلك المحاولات سواءََ استخباريََا أو سياسيََا أو اقتصاديََا ولم تكن هذه المحاولات لتحصل لولا تأثر فاعليها بخطب عبدالناصر وضمانهم الحصول على دعمه.
قامت أجهزة عبدالناصر إلى جانب النظام السوري بمحاولة زرع تنظيمات يسارية داخل الجيش بهدف الإطاحة بالملكية عن طريق انقلاب عسكري وحصلت محاولتين واحدة بقيادة علي ابو نوار والأخرى بقيادة صادق الشرع بالإضافة إلى دعم تشكيل منظمة التحرير الذي أدى إلى انقسام المجتمع الأردني وحدوث حرب أيلول في وقت لاحق و أدى أيضََا لتثبيت إسرائيل في الضفة الغربية، هذا كله عدا عن محاولات اغتيال الملك حسين رحمه الله والهجوم الإعلامي اليومي عليه وعلى الأردن.