خبر يعطينا لمحة عن طبيعة المعلومات الاستخباراتية اللتي نقلها على وجه السرعة كبار المسئولين في الادارة الأمريكية للمسئولين الهنود
والتي جعلت الهنود يهرولون لطلب الوساطات لتوقف التصعيد
في بداية التصعيد والقصف والاعتداء الهندي على باكستان كان هناك سكوت وصمت أمريكي غربي عجيب جداً
وكأنهم كانو يتوقعون أن الهند ستخضع وتدمر باكستان بسهولة
لكن حدث العكس
ولم يتوقع احد جراءه الرد الباكستاني حتى الهنود
لأن باكستان كانت دائماً حرفيا ملطشة وذليلة أمام الاعتدائات الهندية المتكررة
وبالكاد كان ردت فعلاً صد الهجوم والدفاع فقط
لكن هذه المرة اخيراً تشجع ابو بكس على غير العادة وقلب الطاولة على الهنود ومن ورائه حلفائها الغربيين اللذين سارعو لأنقاذها